1/24/2016 -












#صناعة_معجزة_في_أسبوع

لنقم بمراجعة أعزائي و نتذكر خطواتنا لصناعة معجزاتنا 

 ● في البدء كانت خاطرة تحمل رسالة : إعلان وصفة  : #صناعة_معجزة_في_أسبوع 
 ● اتفقنا على أنك قادر أن تأخذ ريشة الأحلام و ترسم واقعك بالشكل الذي تريد و تحقق نواياك.
 ● اتفقنا على أن تكون شاكرا لله على كل تجاربك الحياتية. . لكل شيء معنى و كل شيء حصل في وقته المناسب.
 ● وعيت أنك خليفة الله في أرضه و فهمت أنك بوعيك تسمح للعالم المسخر لك كي يأتي للقائك 
 ● اتفقنا على تطبيق تنسيق النية و اعتبار أي حدث مهما تراءى لك سلبيا في ظاهره على أنه حدث إيجابي و قررنا أن نستمتع بلعبة جديدة حيث نقلب الأمور   رأسا على عقب و نعلن الفرح و العيد في مقابل الفشل و العثرات.
● أعلنتم بحماس نياتكم بخلق معجزاتكم الخاصة و عبرتم عن ذلك عبر لايكات و تعاليق إيجابية.
●  في اليوم الأول افتتحنا باسم الله مجراها و مرساها دكان المعجزات و تضرعنا لخالقنا : يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم.
● اتفقنا على أن نعتبر طيلة الأسبوع و في أي وقت كل من يصادفنا على أنه الزبون الأول فنهديه الكلمة الطيبة و الإبتسامة القلبية لنفعل الإرتداد و نتعدل طاقيا على على أمواج الحظ حيث نحن من يوفر الفرص لركوبها.
● فهمنا خلال اليوم الثاني أن علينا مراقبة أفكارنا و مشاعرنا و نتفادى ترديد برامج و تعاويذ الآخرين و بدل ذلك، نبدأ في إرسال مانريد و نتغنى بكتاب حياتي حيث الحزن فيه لا يستحق ولو  سطرين و الباقي كلو أفراااااح. 
● تعلمنا أن الإرسال يكون عبر شريط أضعه في ذهني إلا أن تقنية التصوير معكوسة و معنى ذلك أنني أغض نظري عما أراه في واقع ليس واقعي الذي أريده و أدور على شريطي الذهني الواقع الذي أريد أن أعيشه تم بعد ذلك فقط انظر الى الواقع لألحظ علامات تجليه تم اعيش تحققه.
● في اليوم الثالث عرفنا أن علينا أن نتوازن و لا نخلق الفوائض المحتملة بالتخفيض من أهمية الأمور .. لا شيء في حقيقته مهم كما يبدو.

 اليوم الرابع هو اليوم :)

لكي تنجح عزيزي في تطبيق ما سبق، فأنت تحتاج لطاقة عالية و الحصول عليها و صفة بسيطة مثلها ككل ما هو عبقري في هذا الوجود :
القسط الكبير من طاقتك تستنزفه قائمتك الطويلة من مشاريعك المؤجلة .. صدقني لا فائدة لك من حمل هذه الأثقال عليك إما أن تخطو نحو تحقيق بعضها أو التنازل عنها. . امنح نفسك حرية أكبر و كن حنونا على روحك. العديد من الواجبات و الالتزامات من قبيل أن عليك أن تكون احسنهم و أولهم و عليك ان تكون هكذا و هكذا لتؤكد للعالم انك مستحق و ذا قيمة و تفرض على نفسك أن تتعلم لغات جديدة و تبدأ من يوم الإثنين مزاولة الرياضة ... الخ
كلها مشاريع مؤجلة تستنزف الطاقة هباءا .. تصور كم ستشعر بالارتياح  بمجرد التنازل عن أثقالك و تعويضها بهدف واحد تريده روحك و يجر معه تحقيق كل الأهداف الأخرى.

#الكوتش_رشيد

إرسال تعليق Blogger

 
Top