الأمراض التي تعالَج بواسطة الثوم :
البلعوم:
يطهِّر مضع الثوم البلعوم من الميكروبات الضارة.
التهاب اللوزتين:
- يطهّرهما مضغ الثوم من الميكروبات الضارة.
- استعمال زيت الثوم مع عصير البصل.
الحمى:
يُستخدم الثوم مع الماء على شكل كمادات خارجية لتخفيف الحرارة.
الأنفلونزا:
- للوقاية من الإصابة بالانفلونزا، يجب تناول فصين من الثوم يومياً على الريق.
- عند الإصابة بالإنفلونزا، يجب تناول الثوم وحده بانتظام، أو إضافة لبن رائب.
- يُستخدم الثوم في حالات الإصابة بالرشح الأنفي وانسداد الجيوب الأنفية.
التهاب الحنجرة:
يُشرب مزيج من زيت الثوم وعصير البصل.
التهاب الحلق:
- أكل الثوم طازجاً أو مطبوخاً.
القصبة الهوائية:
- مضغ الثوم الطازج.
- مضغ الثوم الطازج مع السكّر.
البلغم:
- يطرد تناول الثوم لوحده البلغم.
- يزيل تناول الثوم مع العسل التكتلات البلغمية.
الكحّة:
يقضي أكل الثوم على الكحّة.
السعال الديكي لدى الأطفال:
يُعطى الطفل من 10 إلى 12 نقطة من عصير الثوم مع عصير البرتقال أو مع العسل الأبيض كل أربع ساعات.
السعال الديكي المزمن:
- أكل الثوم الطازج بانتظام.
- أو أكل الثوم المشوي.
- أو أكل الثوم مع السكّر.
- يُستخدم الثوم المهروس مع الفازلين لدهن الصدر.
النزلة الشعبيّة:
أكل الثوم مفيد في العلاج.
ضيق التنفّس:
يُدهن الصدر بخليط من الثوم المهروس والفازلين.
السلّ الرئوي:
- أكل الثوم الطازج.
- استنشاق بخار عصير الثوم مرات عدة يومياً.
الدرن الرئوي:
الثوم مبيد فاعل للميكروبات المسبّبة له ويزيد مقاومة الجسم وتحمّله.
الربو:
أكل الثوم يعالجه.
الذبحة الصدرية:
يمنع أكل الثوم تجمّع الصفائح والجلطات الدموية التي تكوّن الذبحة الصدرية.
أوجاع الصدر والأمراض الصدرية:
- أكل الثوم الطازج أو المشوي.
- يُستخدم مرهم الثوم مع الفازلين لدهن الصدر.
الرئتان:
أكل الثوم مطهّر جيد للرئتين.
غازات البطن:
تناول الثوم يحرّك الغازات ويساعد على طردها.
ديدان البطن:
أكل الثوم يطرد الديدان المعوية الشعرية (الخيطية) لدى الأطفال والديدان الدبوسية.
- شرب كوب من الحليب على الريق مع ثلاثة فصوص من الثوم المفروم.
- أكل طبق من سلطة الكرنب المفروم والثوم المفروم.
الدودة الشريطيّة:
يُفرم رأس كبير من الثوم المقشّر ثم يُغلى مع قليل من الماء حوالى 20 دقيقة ويُشرب صباحاً على الريق، مع عدم تناول أي طعام آخر حتى الظهيرة. يكرر ذلك على مدى ثلاثة أيام.
القولون:
يفيد تناول الثوم في هذه الحالة.
المعدة:
يفيد أكل الثوم في حالات تخمرات المعدة. كذلك، يفيد في الأمراض المعوية البكتيرية والميكروبية والطفيلية والفطرية مثل الدوسنتاريا والكوليرا والتيفود.
اضطرابات الجهاز الهضمي:
يطهّر أكل الثوم الجهاز الهضمي وينشّطه وينظّمه.
عسر الهضم:
- أكل الثوم الطازج مفيد ويساعد على الهضم.
- يسرّع أكل الثوم التمثيل الغذائي للطعام في الجسم.
حصوات الكلى وحصوات القناة البولية والرمل:
- أكل الثوم وحده.
- أكل الثوم مع البقدونس وزيت الزيتون وعصير الليمون.
- تنقع فصوص الثوم المقطّعة في العسل الأسود لبضع ساعات ثم يصفّى ويخلط بزيت الزيتون وعصير الليمون وتؤخذ منه ملعقة أو اثنتان على الريق يومياً مع الحرص على عدم استخدام المتبقي لليوم التالي.
- تناول الثوم المضاف إلى اللبن الرائب.
الصفراء:
تناول الثوم يدرّ الصفراء.
الطحال:
أكل الثوم نافع ومفيد.
الكبد:
ينشّطه أكل الثوم ويساعد على الإفراز الكبدي.
البواسير:
الثوم مفيد جداً للعلاج.
الإمساك:
يساعد أكل الثوم على تقوية الحركة الدودية للأمعاء فيزيل الإمساك.
البول:
- يدرّ أكل الثوم البول وينفع المسنين في حالة تقطير البول.
- تُطهى أوراق الثوم وساقه لإدرار البول.
الدورة الدموية:
- ينبّه أكل الثوم وينظّم ويحسّن الدورة الدموية وضربات القلب ويمنع تجمع الصفائح الدموية التي تسبب تجلط الدم.
- أكل فص من الثوم مع قليل من الزيت وقطعة من الخبز صباحاً على الريق.
الجلطة الدموية:
يمنع أكل الثوم تجمّع الصفائح الدموية المكوّنة للجلطة ويذيبها.
الحيض:
يساعد أكل الثوم على نزول الحيض وينظم الدورة الشهرية.
الشرايين والشعيرات الدموية:
يوسعها أكل الثوم الطازج ويقي من تصلب الشرايين ويعالجها.
ضغط الدم:
أكل الثوم يعالجه.
القلب:
يقوي أكل الثوم القلب وينشطه وينظم ضرباته ويمنع تكوين الجلطات والأزمات القلبية وقصور الشريان التاجي.
الدهون الثلاثية والكولسترول في الدم:
أكل الثوم الطازج يخفضها.
الجنس ( للرجل والمرأة ):
- يستخدم الثوم لعلاج الضعف الجنسي، إذ يحتوي على هرمونات تشبه الهرمونات الجنسية تعمل على تنبيه القدرة الجنسية وتنشيطها.
- يمكن تناوله بإضافته إلى البيض المقلي بزيت الزيتون وبعض التوابل.
الأورام السرطانية:
يعيق أكل الثوم بانتظام نمو الخلايا السرطانية في الكبد والمعدة والثدي.
مرض السكري:
أكل الثوم الطازج مفيد جداً لمرضى السكري.
الغرغرينا:
الثوم مفيد جداً.
الشلل النصفي (الفالج):
أكل الثوم مفيد جداً لمثل هذه الحالات.
الروماتيزم:
عمل كمادات من مهروس الثوم المخلوط بالعسل.
عرق النسا:
- أكل الثوم الطازج مفيد جداً.
- يستخدم رماد الثوم مع العسل كمرهم.
- عمل حقنة شرجية من الثوم المهروس مع الماء.
مرض النقرس:
أكل الثوم مفيد ونافع.
مرض السحايا (الالتهاب السحائي):
تناول الثوم باستمرار يعالجه.
مرض الطاعون:
لأكل الثوم دور في علاج هذا المرض والقضاء عليه.
الكوليرا:
يعتبر الثوم مضاداً حيوياً قوياً للكوليرا.
التيفود (مرض يصيب الأمعاء):
- أكل الثوم طازجاً.
- أكل الثوم مهروساً مع اللبن الرائب.
الدفتيريا:
يقتل مضغ الثوم الميكروبات في الدم التي يسببها هذا المرض وهو يصيب الحلق واللوزتين.
البهاق (البرص):
- يُخلط الثوم مع النشادر ويُدهن الجسم به.
- يُخلط رماد الثوم مع العسل الأبيض ويُدهن الجسم به.
الجروح:
يُستعمل عصير الثوم المخفف بالماء كمطهّر.
الجروح الملوّثة:
يوضع عليها مهروس الثوم الطازج.
الجروح والتقرحات الجلدية:
تمزج 10 غرامات من عصير الثوم مع 90 غراماً من الماء وغرامين من الكحول وتغسل القروح بهذا المزيج فيخفف الألم إلى درجة كبيرة ويشفيها.
الجروح المتعفّنة:
يُدهن الجرح بمهروس الثوم مع الخلّ.
الالتهابات الجلدية:
يستخدم عصير الثوم أو مهروسه كدهان.
حبّ الشباب:
- تُستخدم عصارة الثوم كدهان.
- الثوم المهروس مع عصير الليمون.
الوجه:
يحسّن اللون ويحمّره.
الجسم:
يقوي أكل الثوم الجسم ويكسبه النشاط.
لدغ الحشرات:
يُستخدم عصير الثوم كدهان.
السموم عامة:
ينقّي أكل الثوم الطازج الجسم من السموم ويعتبر ترياقاً ومضاداً للسموم.
سموم العقارب والأفاعي:
أكل الثوم والدهن به مع الزيت.
سقوط الشعر وتقصّفه:
- دهن الشعر بزيت الثوم.
- يفرم الثوم ويوضع مع الكحول ويُترك لمدة أسبوعين أو يسخّن مفروم الثوم مع الفازلين لمدة ساعتين وتُدهن به فروة الرأس مرتين يومياً.
قشرة الرأس:
تفرم أربع بصلات مع الثوم فرماً ناعماً وتضاف إليها كمية من الكحول وتوضع في زجاجة محكمة الإغلاق وتُترك في الشمس عشرة أيام ثم تُصفى ويدلّك بها جلد الرأس يومياً.
النسيان:
يساعد أكل الثوم على استعادة الذاكرة ويقويها.
ذكاء الأطفال:
يزيد أكل الثوم الذكاء.
الرعشة:
أكل الثوم مفيد في علاجها.
الدمامل:
يستخدم مرهم الثوم كدهان.
ألم الأذن:
- يقطّر زيت الثوم مع مستخلص البصل.
- تطهى فصوص من الثوم مع زيت الزيتون وتبرّد وعندما تصبح دافئة تقطّر في الأذن.
ألم الأسنان:
- زيت الثوم مع مستخلص البصل.
- مشوي الثوم المخلوط باللبان الذكر.
- يفرم فص ثوم ناعماً ثم يوضع على الضرس وحوله.
- يقوي الثوم المطبوخ مع الكمون وورق الصنوبر الأسنان.
على رغم فوائده إلا أن للإفراط في تناوله أضراراً:
- لدى المرأة الحامل، قد يؤدي إلى الإجهاض أو الولادة المبكرة.
- يرفع ضغط الدم.
- يضرّ جدار المعدة والأمعاء.
- يؤثر على الهضم.
قد يسبّب الإفراط في تناول الثوم أيضاً تهيجات في المعدة أو الأمعاء أو تهيجات جلدية.
على من يعانون من ضعف في المعدة أو القرحة أو المصابين باحتقان الرئة أو ارتفاع درجة حرارة الجسم أو المرضعات عدم تناول الثوم.
الصحة والعلاج http://health-sihha.blogspot.com
إرسال تعليق Blogger Facebook