"روبوى".. طفل الإنسان الآلى
ولادة جديدة تتم لأحدث اختراعات البشر فى مجال الإنسان الآلى (روبوى) أو الطفل الروبوت كما يطلقون عليه، والذى سيأتى إلى العالم بعد 9 شهور من الآن كما يتمنى العلماء.
حيث يستطيع طفل الإنسان الآلى المعجزة - بقامته القصيرة وعضلاته الصناعية- القيام بجميع الأعمال المنزلية والبشرية، التى تقوم بها سيدة المنزل، وذلك بهدف العمل على راحة ربات البيوت فى المستقبل.
وتقول جريدة "الديلى ميل" البريطانية، إن فكرة تصميم "روبوى" الأولى أبهرت المخترعين فى جامعة "زيورخ" ممن وضعوا الوصلات الأولية له فى مختبر الذكاء الاصطناعى لديهم، وحددوا طوله بـ1.2 متر فقط ليكون سهل الحمل والتركيب والإصلاح.
ويؤكد العلماء أن "الروبوى" يمكنه العمل كذلك كصبى ميكانيكى أو مساعد للمرضى وكبار السن مما يوسع مجالات استخدامه ويجعله ذات منافع عديدة للبشر.
ويوضح البروفسير "رولف بفايفر"، القائم الرئيس على المشروع، أن هناك أكثر من 15 إلى 20 عالما يعملون على هذا الاختراع الآن والهدف هو صنع طفل إنسان آلى متعدد الاستخدامات ويلبى احتياجات الإنسان.
وقال "بفايقر": "الروبتات الخدمية ستصبح جزءا من المستقبل لا محالة، ورما نراها قريباً فى بيوتنا، ومصاحبة لنا من الهواتف الذكية والحواسب الآلية بالضبط، وأعتقد أن روبوى يقطع شوطاً كبيراً فى هذا الطريق".
حيث يستطيع طفل الإنسان الآلى المعجزة - بقامته القصيرة وعضلاته الصناعية- القيام بجميع الأعمال المنزلية والبشرية، التى تقوم بها سيدة المنزل، وذلك بهدف العمل على راحة ربات البيوت فى المستقبل.
وتقول جريدة "الديلى ميل" البريطانية، إن فكرة تصميم "روبوى" الأولى أبهرت المخترعين فى جامعة "زيورخ" ممن وضعوا الوصلات الأولية له فى مختبر الذكاء الاصطناعى لديهم، وحددوا طوله بـ1.2 متر فقط ليكون سهل الحمل والتركيب والإصلاح.
ويؤكد العلماء أن "الروبوى" يمكنه العمل كذلك كصبى ميكانيكى أو مساعد للمرضى وكبار السن مما يوسع مجالات استخدامه ويجعله ذات منافع عديدة للبشر.
ويوضح البروفسير "رولف بفايفر"، القائم الرئيس على المشروع، أن هناك أكثر من 15 إلى 20 عالما يعملون على هذا الاختراع الآن والهدف هو صنع طفل إنسان آلى متعدد الاستخدامات ويلبى احتياجات الإنسان.
وقال "بفايقر": "الروبتات الخدمية ستصبح جزءا من المستقبل لا محالة، ورما نراها قريباً فى بيوتنا، ومصاحبة لنا من الهواتف الذكية والحواسب الآلية بالضبط، وأعتقد أن روبوى يقطع شوطاً كبيراً فى هذا الطريق".
إرسال تعليق Blogger Facebook