وتبين الدراسة أن الالتهاب الكبدى يمكن أن تتراوح شدة حالة الإصابة بين خفيفة تدوم لبضعة أسابيع وأخرى خطيرة صاحب المريض مدى الحياة، وقد تسبب الإصابة بتليف أو سرطان الكبد.
وتشير الدراسة إلى أن الالتهاب الكبدى ينقل عبر ملامسة دم شخص مصاب بالمرض، ويمكن علاجه باستخدام الأدوية المضادة للفيروسات سى.
وبالرغم أنه مازال حتى الآن لا يوجد لقاح مضاد للالتهاب، ولكن مازالت الأبحاث تتوالى لإيجاد علاج نهائى للفيروسات الكبدية.
إرسال تعليق Blogger Facebook