لقد أوضحت الفيزياء الحديثة أن الذرة بمفهومها الحديث هي عبارة عن مجموعات من الإلكترونات والبروتونات السابحة والمهتزة .. فالقانون العام هو اهتزاز الذرة بما فيها.. أن كل شيء في الوجود يهتز ضمن رتبة وضمن موجة معينة , وان الفارق في رتب هذا التردد وطول الموجات هو كل فارق بين الموجودات : فكل ما نلسمه أو نراه , أو نسمعه أو نشمه.. وعليه يتوقف خضوع الموجودات لإدراكنا وحواسنا , أو افلاتها من دائرة الحواس...
إن كل ما في الكون المادي المنظور يتردد ضمن 34000 و64000 موجة في البوصة الواحدة وهذه تمثل اهتزازات الطيف المنظور الذي يقع ما بين اهتزازات الاشعة دون الحمراء, والأشعة فوق البنفسجية. وبما أن كل شيء يهتز فإن له موجة , ولكل موجة طول معين , ويتوقف خضوع أي شيء لحواسنا على درجة اهتزازه وبالتالي موجته
وكلما ازداد اهتزاز الشيء كلما إزداد رقة واكتسب شفافية , فاهتزازات الغازات أسرع من اهتزازات السوائل واهتزاز السوائل أسرع من اهتزاز المواد الصلبة.. . وهكذا
ويترتب على ذلك أن خضوع أي شيء لحواسنا مرهون بدرجة تذبذبه , فالعين متلاً تتأثر ببعض الاشعاعات دون غيرها, فما تأثرت به اعتبرته عقولنا ضوءاً...وما لم تتأثر به اعتبرته ظلاماً...
وهي لا تتأثر باشعة الطيف الشمسي إلا بما يقع بين اللونين الأحمر والبنفسجي , فما نقص عن الأول في طول موجته ما زاد عن الثاني في طول موجته لا تتأثر به , وكذلك الأمر بالنسبة الى آذاننا , فإنها لا يمكن أن تلتقط أي صوت إلا إذا ترواحت ذبذبته بين 20 و 20000 ذبذبة في الثانية . وبعبارة إخرى. فإن آذاننا لا تدرك سوى أحد عشر سلماً ونصف السلالم الصوتية , أما بلايين السلالم الأخرى فلا تدرك منها شيئاً.. أن حقيقة الحرارة والضوء والكهرباء من حيث إنها تمثل مرحال المادة قبل أن تختفي في الاثير , بمعنى أنها بلغت بسرعة ترددها الحد الاقصى من تردد المادة ... ولو تجاوزت هذه السرعة سرعة الضوء أي 168000 ميل في الثانية , أو إذا اعتمدنا القياس بالبوصة , أي إذا ارتفع اهتزازها فوق الـ 64000 في البوصة , أو انخفض ما دون 34000 موجة في البوصة , لاختفت نهائيا عن حواسنا , ولكنها تبقى موجودة في مكان ما من رتب الوجود الهائلة..
والكائنات الحية عبارة عن نظام مفتوح أو بنية مبددة تتبادل الطاقة والمادة والمعلومة مع محيطها بشكل دائم ومستمر..والحمض النووي يعمل كمُرسِل ومُسْتَقبل للأمواج الكهرومغناطيسية التي يستخدمها لتنظيم وبناء الكائن الحي...
والطاقة الكونية ايضا اساسية في حياتنا فهي تحيطنا من الخارج وتتغلغل في اجسامنا من الداخل.. نحتاج كلنا الى طاقة الكون والى الضوء والطاقة الاثيرية وطاقة الارض للعيش حيث يتم امتصاصها من خلال مراكز الطاقة ..الشاكرا ...وتوزع على هالة الجسم وكل خلية في جسم الانسان ... وحتى ندعم ونقوى أجسامنا التي تعتمد على الضوء أو النور نحتاج لإدخال كلا من الطاقة الكونية الأثيرية وطاقة الأرض.. وهاتان الطاقتان يتم امتصاصهما بأجسامنا من خلال مراكز أو عجلات الطاقة في الجسم ( Chakras ) ومن ثم توزع هذه الطاقة لأجسام هالة الإنسان وكل خلية من خلايا الجسم...
وقد وجد العلماء أن الهالة متعددة الترددات في وقت واحد، فهي تمتد من الأشعة تحت الحمراءِ إلى الضوءِ فوق البنفسجيِ، وتشمل التردد المنخفض (مايكروويف)، وجزء من الأشعة تحت الحمرَاء التي تعمل في حفظ حرارة الجسم، وهي تتعلق بالمستويات المنخفضةِ لعمل أجهزة الجسم المختلفة (تركيب ال دي إن أي DNA... الأيض... توزيع نشاط الأعضاء الداخلية..الخ.)، بينما تعمل الترددات العالية (جزء من يو في UV) أكثرُ في مجال نشاطِنا الواعي مثل: التَفكير والإبداعِ والنوايا والطبع اللطيف والعواطف ...ومن اهم ما اكتشفوا أن ال D. N. A. داخل خلايا الجسم يمكن تعديلها بالتَأثير على الجسم بالترددات المنخفضة!!!! أمَّا الترددات العالية فإن معرفة مفاتيحها مهمة جداً ويستحوذ على أكثر اهتِمامهم، لكنه إلى الآن غير مستكشف بشكل كبير، وهذا الجزء يُمكن أَن يُرى بالعين المجرّدة....
ومن المعلوم أن الجهاز العصبي للإنسان يعمل على نقل النبضات الكهرومغناطيسية الضعيفة الصادرة من الدماغ الذي يسيطر على كل الأعضاء والوظائف في الجسم.... مما يجعلنا متأكدون أن الجسم البشري يعمل بالطاقة الكهربائية أياً كانت قوتها، فالخلايا العصبية تحتوي على طاقة كهرومغناطيسية، والدم ينحل بالتفاعلات الكهربائية لكي يزيل السموم بالتقاطبِ... وهو ما يسمى بالاستقطاب الكهربائي Electrical Polarity، كما أن الدم يغادر الرئتين (خلال الدورة الرئوية) مع شحنة سالبة... ويتم استخلاص السُّموم في الكبد والكليتين عن طريق التقاطب أيضاً....
وبناءً عليه فإنَ الحقول الكهرومغناطيسية المتعددة الاتجاهات "المتعاكسة"، تعرقل تقاطب الخلية الطبيعي ووظائف الدمّ المتعددة... هذه العرقلة يمكن أن تُؤدي إلى مآس حقيقية تحول دون إتمام التفاعلات الكيميائية داخل الجسم كما ينبغي....
وبالنظر الى الاشعة الكونية...فالحقيقة أن الأشعة الكونية تعتبر من الإشعاعات الخطيرة التي يتم حجز بعضها في طبقات الغلاف الجوي تحت تأثر دورانها في أحزمة “فان ألن” الإشعاعية التي تدور فيها الأيونات عالية الطاقة المقبلة من الفضاء على بعد يتراوح بين 4 آلاف إلى 16 ألف كيلو متر عن سطح الأرض ويحدث حجز لهذه الأشعة بفضل تأثير المجال المغناطيسي لكوكب الأرض، طبقا لمعلومات قام برصدها القمر الصناعي الأمريكي “المستكشف رقم 1” عام 1958 حين جاء بمعلومات مؤكدة عن هذا الوابل المنهمر من الأشعة القاتلة المندفعة في الفضاء بطاقات رهيبة!! لو أنها أصابتنا لما قامت لنا على هذا الكوكب حياة. ولولا سماء الغلاف الجوي والغلاف المغناطيسي للأرض لهلك جميع الكائنات على كوكب الأرض.
وعلى الوجه الآخر فإن للمغناطيسية تأثيرات إيجابية في حياتنا اليومية، وحيث إن استخدام القوى المغناطيسية يرجع بنا إلى الحضارات القديمة.... فقد تم تأريخ الخصائص العلاجية لهذه القوى على مدى عصور التاريخ .... واكتشفت حديثا وكالة “ناسا” الأمريكية أن رواد الفضاء حينما ينطلقون في حالات مكوكية إلى الفضاء الخارجي وعلى ارتفاعات عالية بعيدة عن تأثير المجالات المغناطيسية للأرض، فإنهم يعانون قصورا في حالتهم الصحية، حيث تبين حدوث فقد في محتوى عنصر الكالسيوم داخل أجسامهم بنسب تصل إلى 80% إضافة إلى حدوث تقلصات عضلية وتدهور سريع في الصحة العامة...
أما خلال المائة والخمسين عاما الماضية فقط قام العلماء بتسجيل التغييرات في شدة المجال المغناطيسي للأرض للتعرف الى آخر التطورات في شدة المجال، وقد تبين من الدراسات التي أجريت أن المجال المغناطيسي للأرض قد انخفضت شدته بمقدار 90% تقريبا خلال فترة زمنية سابقة امتدت إلى أربعة آلاف عام، وإن نسبة 50% من هذا الانخفاض في شدة المجال حدثت خلال الفترة الزمنية الماضية التي تراوحت بين 500 إلى ألف عام الأخيرة، كما حدث انخفاض آخر مرعب وخطير نسبته وصلت إلى 5% خلال المائة عام الأخيرة؟؟؟؟
ومع التقدم العلمي المذهل في استخدام شبكات الاتصالات واللاسلكي والمرئيات والفضائيات.. أصبح الغلاف الجوي الآن يعج بهدير هائل من الطاقة لم تشهده الأجيال الماضية من حياة البشرية.. وكيفت المخلوقات البشرية نفسها مع هذا الانخفاض المستمر في الطاقة المغناطيسية لكنها فقدت في المقابل كمية مماثلة من قدرة الوظائف الحيوية داخل الأجسام..... وأثبت باحثون أن الانخفاض في شدة المجال المغناطيسي للأرض يرتبط بالأضرار الناشئة عن تأثير البيئة الالكترونية التي تعمل على تحطيم التركيب الخلوي للخلايا داخل الجسم والتغيير كذلك من وعيه ونطاق الترددات التي يحويها عالمه المنظور والمحسوس...
إن كل ما في الكون المادي المنظور يتردد ضمن 34000 و64000 موجة في البوصة الواحدة وهذه تمثل اهتزازات الطيف المنظور الذي يقع ما بين اهتزازات الاشعة دون الحمراء, والأشعة فوق البنفسجية. وبما أن كل شيء يهتز فإن له موجة , ولكل موجة طول معين , ويتوقف خضوع أي شيء لحواسنا على درجة اهتزازه وبالتالي موجته
وكلما ازداد اهتزاز الشيء كلما إزداد رقة واكتسب شفافية , فاهتزازات الغازات أسرع من اهتزازات السوائل واهتزاز السوائل أسرع من اهتزاز المواد الصلبة.. . وهكذا
ويترتب على ذلك أن خضوع أي شيء لحواسنا مرهون بدرجة تذبذبه , فالعين متلاً تتأثر ببعض الاشعاعات دون غيرها, فما تأثرت به اعتبرته عقولنا ضوءاً...وما لم تتأثر به اعتبرته ظلاماً...
وهي لا تتأثر باشعة الطيف الشمسي إلا بما يقع بين اللونين الأحمر والبنفسجي , فما نقص عن الأول في طول موجته ما زاد عن الثاني في طول موجته لا تتأثر به , وكذلك الأمر بالنسبة الى آذاننا , فإنها لا يمكن أن تلتقط أي صوت إلا إذا ترواحت ذبذبته بين 20 و 20000 ذبذبة في الثانية . وبعبارة إخرى. فإن آذاننا لا تدرك سوى أحد عشر سلماً ونصف السلالم الصوتية , أما بلايين السلالم الأخرى فلا تدرك منها شيئاً.. أن حقيقة الحرارة والضوء والكهرباء من حيث إنها تمثل مرحال المادة قبل أن تختفي في الاثير , بمعنى أنها بلغت بسرعة ترددها الحد الاقصى من تردد المادة ... ولو تجاوزت هذه السرعة سرعة الضوء أي 168000 ميل في الثانية , أو إذا اعتمدنا القياس بالبوصة , أي إذا ارتفع اهتزازها فوق الـ 64000 في البوصة , أو انخفض ما دون 34000 موجة في البوصة , لاختفت نهائيا عن حواسنا , ولكنها تبقى موجودة في مكان ما من رتب الوجود الهائلة..
والكائنات الحية عبارة عن نظام مفتوح أو بنية مبددة تتبادل الطاقة والمادة والمعلومة مع محيطها بشكل دائم ومستمر..والحمض النووي يعمل كمُرسِل ومُسْتَقبل للأمواج الكهرومغناطيسية التي يستخدمها لتنظيم وبناء الكائن الحي...
والطاقة الكونية ايضا اساسية في حياتنا فهي تحيطنا من الخارج وتتغلغل في اجسامنا من الداخل.. نحتاج كلنا الى طاقة الكون والى الضوء والطاقة الاثيرية وطاقة الارض للعيش حيث يتم امتصاصها من خلال مراكز الطاقة ..الشاكرا ...وتوزع على هالة الجسم وكل خلية في جسم الانسان ... وحتى ندعم ونقوى أجسامنا التي تعتمد على الضوء أو النور نحتاج لإدخال كلا من الطاقة الكونية الأثيرية وطاقة الأرض.. وهاتان الطاقتان يتم امتصاصهما بأجسامنا من خلال مراكز أو عجلات الطاقة في الجسم ( Chakras ) ومن ثم توزع هذه الطاقة لأجسام هالة الإنسان وكل خلية من خلايا الجسم...
وقد وجد العلماء أن الهالة متعددة الترددات في وقت واحد، فهي تمتد من الأشعة تحت الحمراءِ إلى الضوءِ فوق البنفسجيِ، وتشمل التردد المنخفض (مايكروويف)، وجزء من الأشعة تحت الحمرَاء التي تعمل في حفظ حرارة الجسم، وهي تتعلق بالمستويات المنخفضةِ لعمل أجهزة الجسم المختلفة (تركيب ال دي إن أي DNA... الأيض... توزيع نشاط الأعضاء الداخلية..الخ.)، بينما تعمل الترددات العالية (جزء من يو في UV) أكثرُ في مجال نشاطِنا الواعي مثل: التَفكير والإبداعِ والنوايا والطبع اللطيف والعواطف ...ومن اهم ما اكتشفوا أن ال D. N. A. داخل خلايا الجسم يمكن تعديلها بالتَأثير على الجسم بالترددات المنخفضة!!!! أمَّا الترددات العالية فإن معرفة مفاتيحها مهمة جداً ويستحوذ على أكثر اهتِمامهم، لكنه إلى الآن غير مستكشف بشكل كبير، وهذا الجزء يُمكن أَن يُرى بالعين المجرّدة....
ومن المعلوم أن الجهاز العصبي للإنسان يعمل على نقل النبضات الكهرومغناطيسية الضعيفة الصادرة من الدماغ الذي يسيطر على كل الأعضاء والوظائف في الجسم.... مما يجعلنا متأكدون أن الجسم البشري يعمل بالطاقة الكهربائية أياً كانت قوتها، فالخلايا العصبية تحتوي على طاقة كهرومغناطيسية، والدم ينحل بالتفاعلات الكهربائية لكي يزيل السموم بالتقاطبِ... وهو ما يسمى بالاستقطاب الكهربائي Electrical Polarity، كما أن الدم يغادر الرئتين (خلال الدورة الرئوية) مع شحنة سالبة... ويتم استخلاص السُّموم في الكبد والكليتين عن طريق التقاطب أيضاً....
وبناءً عليه فإنَ الحقول الكهرومغناطيسية المتعددة الاتجاهات "المتعاكسة"، تعرقل تقاطب الخلية الطبيعي ووظائف الدمّ المتعددة... هذه العرقلة يمكن أن تُؤدي إلى مآس حقيقية تحول دون إتمام التفاعلات الكيميائية داخل الجسم كما ينبغي....
وبالنظر الى الاشعة الكونية...فالحقيقة أن الأشعة الكونية تعتبر من الإشعاعات الخطيرة التي يتم حجز بعضها في طبقات الغلاف الجوي تحت تأثر دورانها في أحزمة “فان ألن” الإشعاعية التي تدور فيها الأيونات عالية الطاقة المقبلة من الفضاء على بعد يتراوح بين 4 آلاف إلى 16 ألف كيلو متر عن سطح الأرض ويحدث حجز لهذه الأشعة بفضل تأثير المجال المغناطيسي لكوكب الأرض، طبقا لمعلومات قام برصدها القمر الصناعي الأمريكي “المستكشف رقم 1” عام 1958 حين جاء بمعلومات مؤكدة عن هذا الوابل المنهمر من الأشعة القاتلة المندفعة في الفضاء بطاقات رهيبة!! لو أنها أصابتنا لما قامت لنا على هذا الكوكب حياة. ولولا سماء الغلاف الجوي والغلاف المغناطيسي للأرض لهلك جميع الكائنات على كوكب الأرض.
وعلى الوجه الآخر فإن للمغناطيسية تأثيرات إيجابية في حياتنا اليومية، وحيث إن استخدام القوى المغناطيسية يرجع بنا إلى الحضارات القديمة.... فقد تم تأريخ الخصائص العلاجية لهذه القوى على مدى عصور التاريخ .... واكتشفت حديثا وكالة “ناسا” الأمريكية أن رواد الفضاء حينما ينطلقون في حالات مكوكية إلى الفضاء الخارجي وعلى ارتفاعات عالية بعيدة عن تأثير المجالات المغناطيسية للأرض، فإنهم يعانون قصورا في حالتهم الصحية، حيث تبين حدوث فقد في محتوى عنصر الكالسيوم داخل أجسامهم بنسب تصل إلى 80% إضافة إلى حدوث تقلصات عضلية وتدهور سريع في الصحة العامة...
أما خلال المائة والخمسين عاما الماضية فقط قام العلماء بتسجيل التغييرات في شدة المجال المغناطيسي للأرض للتعرف الى آخر التطورات في شدة المجال، وقد تبين من الدراسات التي أجريت أن المجال المغناطيسي للأرض قد انخفضت شدته بمقدار 90% تقريبا خلال فترة زمنية سابقة امتدت إلى أربعة آلاف عام، وإن نسبة 50% من هذا الانخفاض في شدة المجال حدثت خلال الفترة الزمنية الماضية التي تراوحت بين 500 إلى ألف عام الأخيرة، كما حدث انخفاض آخر مرعب وخطير نسبته وصلت إلى 5% خلال المائة عام الأخيرة؟؟؟؟
ومع التقدم العلمي المذهل في استخدام شبكات الاتصالات واللاسلكي والمرئيات والفضائيات.. أصبح الغلاف الجوي الآن يعج بهدير هائل من الطاقة لم تشهده الأجيال الماضية من حياة البشرية.. وكيفت المخلوقات البشرية نفسها مع هذا الانخفاض المستمر في الطاقة المغناطيسية لكنها فقدت في المقابل كمية مماثلة من قدرة الوظائف الحيوية داخل الأجسام..... وأثبت باحثون أن الانخفاض في شدة المجال المغناطيسي للأرض يرتبط بالأضرار الناشئة عن تأثير البيئة الالكترونية التي تعمل على تحطيم التركيب الخلوي للخلايا داخل الجسم والتغيير كذلك من وعيه ونطاق الترددات التي يحويها عالمه المنظور والمحسوس...
إرسال تعليق Blogger Facebook