بداية...اينوخ هو الاسم القديم لنبي الله "ادريس".. بالإنجليزية: Enoch ..تقسيم الإسم: آخ – نوخ.. ومعناه (المُكرِّس) وهو أوَّل من خطَّ بالقلم وبعث الى مصر القديمة وهناك ادلة متعددة انه هو "اوزوريس" المذكور في الحضارة الفرعونية بجالب العلم والحكمة...قد رفعه الله مكانا ً علياً في السماء الرابعة.. وهناك شواهد متعددة تربط بين ما جاء به من علم وبين الواح "تحوت" الهامة المنسوبة اليه التي تحدثت عنها في السابق والتي تم الكشف عنها ضمن آثار قدماء المصريين واعتبرها الغرب المنهج الاساسي للعلم والحكمة.. وكما نعلم بتزييف المنظومة الدجالية للتاريخ وسرقة علوم الحضارات.. فقد وضعوا مخططهم باختصار والشامل للمراحل النهائية قبل قيام نظامهم العالمي الجديد في مشروع باسم مشروع "اينوخ" لبداية المرحلة الفعلية عام 2012.. وهو مفصل في الفيديو الهام التالي..
ذلك لاننا وكما ذكرنا من قبل.. هم يؤسسون لخداع العالم بفلسفة عليا ليتقبل عن طيب خاطر منظومة النظام العالمي الجديد والحكومة الموحدة بعد حروب ضروسة ستخوضها البشرية... ويتلخص ذلك في ان الاختلافات الدينية والعرقية وما سواها كانت الباعث الاساسي لتفرق البشرية وتطاحنها.. وان العالم يجب ان يتوحد تحت مظلة واحدة بحكومة واحدة ودين واحد.. وهذا هو السبيل لنبذ كل تلك الكوارث والنزاعات التي اودت بالجميع طوال الاف السنين الماضية... يشمل هذا المشروع جميع الخطوات التي شرحناها سابقا من مخطط "الشعا الازرق" وما به من مناهج واستخدام تقنيات واساليب نفسية للاستحواذ التام على البشر حتى يكونوا في هذه المنظومة "طواعية" حتى ولو من خلال التحكم التقني بهم بشرائح التحكم... ومن يرفض بصورة او بأخرى هذه المنظومة سيتم ابادته او حبسه في معسكرات تم اعدادها Fema Camps ولاتمام ذلك تعمل كل المؤسسات التابعة للمنظومة الدجالية على خدمة هذه النتيجة... سواء تقنيا او فلسفيا..
ولعل من اهم الفاعلين في الناحية الفلسفية للترسيخ لهذا هي "حركة العصر الجديد" وهي حركة اساسية تحت مظلة المتنورين....
ان اهم اهداف حركة العصر الجديد هو مهمة الترسيخ لمسيح النظام العالمي الجديد.. او المسيح المزيف المسخ الدجال... ومن هذا تروج حاليا حركة العصر الجديد لكم من الرسائل حول العالم فحواها تأهيل العالم لما هو اتي وتقبله.. وكذلك تقبل التعامل مع اجناس مختلفة.. ونحن نعلم تماما ما هية هذه الاجناس الشيطانية التي سيتم استجلابها لتكون من جنود الدجال.. وخلال الفترة السابقة تبث حركة العصر الجديد رسائلها حول العالم والتي من السهل بعدما شرحناه مطولا ان نستبين لما تهدف... ومن اهم ما جاء في هذه الرسائل الحديثة ما يلي......
تاريخ المايا 2012 لا يمثل نهاية العالم، بل هي ذروة التحول العالمي... سوف تغير البشرية اتجاه تطورها... ونتيجة للأحداث الكونية منذ الاف السنين فإن المجال المغناطيسي للأرض يتغير وسيتغير بصورة مضطردة، ومعه الحقول العصبية في الدماغ أيضا... لارتباط الانسان بالطاقة من حولة ....هذا مرتبط بتغييرات كبيرة في الوعي... أنماط جديدة من الإدراك والتفكير ستقود إلى أشكال جديدة للعيش المشترك ..... القنوات التي كانت مغلقة لفترة طويلة بسبب التاريخ الصادم للحرب سوف تنفتح من أجل التعاطف والمحبة. والقوة التي يمكن أن يطلق عليها اسم "نبض المسيح" ستظهر في جميع أنحاء العالم. ومن خلال سلسلة من الأحداث العالمية، ستعاود البشرية استكتشاف بنية الشفاء الداخلي لها، لان هذا هو برنامجها الجيني. ..العديد من الأبواب الجديدة ستفتح للإتصال مع كائنات الطبيعة... الإتصال الجديد مع المصدر الإلهي يؤدي إلى اتصال وتضامن جديد مع جميع المخلوقات. ..هذا ليس حلما خاصا بل هو تنمية وتطور جماعي. النمط الكوني الذي نسميه "المصفوفة المقدسة" موجود بداخلنا جميعا باعتباره حتمية محددة لحضارة جديدة. ظهور الحضارة الكوكبية الجديدة بالطبع لا يحدث بين يوم وآخر، بل هو نتيجة لسلسلة من التحولات التصاعدية التي سوف تخلق، من خلال القوى الكونية والقرارات الإنسانية، حركة عالمية شاملة في السنوات القليلة القادمة...
نحن في تحول كوني هائل. ويمكن الآن للسلام العظيم، الذي حلمنا به لفترة طويلة دون جدوى، أن يتحقق إذا تذكرت الإنسانية مصادرها وبنت ثقافتها على أسس جديدة, هذه العملية تجري بالفعل. هنالك عدد متزايد باستمرار من الجنس البشري يلاحظ أن الأسس القائمة في الوقت الحاضرللأرض لم تعد مقبولة. التدمير الذاتي للبشرية لا يمكن تجنبه الآن دون تغيير في اتجاه التطور البشري، ولهذا فنحن لا نحتاج إلى تاريخ خاص. ثمة مفهوم مهدور للعولمة أدى إلى تدمير الضروريات الأساسية للحياة العالمية، من الغلاف الأيوني إلى قاع المحيط. الكثير من سكان الأرض، بما في ذلك عالم الحيوان، يجدون أنفسهم في آلام لا توصف. نحن نقترب من الكارثة، وستستمر الحروب الأهلية والكوارث الطبيعية وعلى الارجح الى زيادة. لا يمكن إنهاء المعاناة العالمية إلا من خلال تحول جذري في الوعي الجماعي- ومن خلال قوى الشفاء الوراثية من صميم الكمال العظيم والذي من خلاله تتواصل الأرض والإنسان وجميع المخلوقات مع بعضها البعض.
تاريخ المايا 2012 يمثل تحولا في الوعي الكوني. نحن امام فرصة كونية؛ وافتتاح لباب ضخم... هذا جزء مما يتم الترويج له الآن...
اما حكومة النظام العالمي فهي بالفعل تعمل على تجميع قطع المراحل النهائية من هذا المخطط.. وهم في ذلك يضعون اكثر من تصور للوصول لكل هدف بحسب المعطيات الممكنة والجدول الزمني لها... ومن اوجه هذا النظام وجود جيش أممي واحد.. وقوة امن داخلي شرطية واحدة.. وبنك واحد يملك اقتصاد العالم.. كما سيتحكم هذا البنك في جميع الانشطة الممولة لكافة الاحتياجات وحتى امدادات الغذاء... وحكومة واحدة تحكمها الامم المتحدة.. ودين واحد هو دين عصر الدلو القادم حيث تدمر جميع الكنائس الراعية للمسيحية وكل معابد اليهودية والمراكز الدينية الاسلامية ابتداءا من جذورها.. والغاء الفواصل جميعها بين الرجل والمرأة....
ومن اساسيات تلك الاجندة انها تحدد كيفية التعامل مع كل الافراد... فمن لن يقبل الانضمام طواعية فهناك معسكرات ومعتقلات... كما تم التحضير للامدادات الغذائية من الآن... وتحدد ذلك منذ عام 2009 في مشاريع اجندة القرن والاجندة 21 التي تحكم كل سلال غذاء العالم سواء الحيواني او الزراعي.. وقبل ذلك من المهم التخلص من غالبية سكان العالم وخاصة اولئك المنتمون للأديان والغير قادرين على تقبل التغير للنظام العالمي الجديد... وبالطبع هذا مسعاهم في الحروب الحالية والقادمة.. هدم الاديان.. تفتيت الانسان والاستحواذ عليه..
ذلك لاننا وكما ذكرنا من قبل.. هم يؤسسون لخداع العالم بفلسفة عليا ليتقبل عن طيب خاطر منظومة النظام العالمي الجديد والحكومة الموحدة بعد حروب ضروسة ستخوضها البشرية... ويتلخص ذلك في ان الاختلافات الدينية والعرقية وما سواها كانت الباعث الاساسي لتفرق البشرية وتطاحنها.. وان العالم يجب ان يتوحد تحت مظلة واحدة بحكومة واحدة ودين واحد.. وهذا هو السبيل لنبذ كل تلك الكوارث والنزاعات التي اودت بالجميع طوال الاف السنين الماضية... يشمل هذا المشروع جميع الخطوات التي شرحناها سابقا من مخطط "الشعا الازرق" وما به من مناهج واستخدام تقنيات واساليب نفسية للاستحواذ التام على البشر حتى يكونوا في هذه المنظومة "طواعية" حتى ولو من خلال التحكم التقني بهم بشرائح التحكم... ومن يرفض بصورة او بأخرى هذه المنظومة سيتم ابادته او حبسه في معسكرات تم اعدادها Fema Camps ولاتمام ذلك تعمل كل المؤسسات التابعة للمنظومة الدجالية على خدمة هذه النتيجة... سواء تقنيا او فلسفيا..
ولعل من اهم الفاعلين في الناحية الفلسفية للترسيخ لهذا هي "حركة العصر الجديد" وهي حركة اساسية تحت مظلة المتنورين....
ان اهم اهداف حركة العصر الجديد هو مهمة الترسيخ لمسيح النظام العالمي الجديد.. او المسيح المزيف المسخ الدجال... ومن هذا تروج حاليا حركة العصر الجديد لكم من الرسائل حول العالم فحواها تأهيل العالم لما هو اتي وتقبله.. وكذلك تقبل التعامل مع اجناس مختلفة.. ونحن نعلم تماما ما هية هذه الاجناس الشيطانية التي سيتم استجلابها لتكون من جنود الدجال.. وخلال الفترة السابقة تبث حركة العصر الجديد رسائلها حول العالم والتي من السهل بعدما شرحناه مطولا ان نستبين لما تهدف... ومن اهم ما جاء في هذه الرسائل الحديثة ما يلي......
تاريخ المايا 2012 لا يمثل نهاية العالم، بل هي ذروة التحول العالمي... سوف تغير البشرية اتجاه تطورها... ونتيجة للأحداث الكونية منذ الاف السنين فإن المجال المغناطيسي للأرض يتغير وسيتغير بصورة مضطردة، ومعه الحقول العصبية في الدماغ أيضا... لارتباط الانسان بالطاقة من حولة ....هذا مرتبط بتغييرات كبيرة في الوعي... أنماط جديدة من الإدراك والتفكير ستقود إلى أشكال جديدة للعيش المشترك ..... القنوات التي كانت مغلقة لفترة طويلة بسبب التاريخ الصادم للحرب سوف تنفتح من أجل التعاطف والمحبة. والقوة التي يمكن أن يطلق عليها اسم "نبض المسيح" ستظهر في جميع أنحاء العالم. ومن خلال سلسلة من الأحداث العالمية، ستعاود البشرية استكتشاف بنية الشفاء الداخلي لها، لان هذا هو برنامجها الجيني. ..العديد من الأبواب الجديدة ستفتح للإتصال مع كائنات الطبيعة... الإتصال الجديد مع المصدر الإلهي يؤدي إلى اتصال وتضامن جديد مع جميع المخلوقات. ..هذا ليس حلما خاصا بل هو تنمية وتطور جماعي. النمط الكوني الذي نسميه "المصفوفة المقدسة" موجود بداخلنا جميعا باعتباره حتمية محددة لحضارة جديدة. ظهور الحضارة الكوكبية الجديدة بالطبع لا يحدث بين يوم وآخر، بل هو نتيجة لسلسلة من التحولات التصاعدية التي سوف تخلق، من خلال القوى الكونية والقرارات الإنسانية، حركة عالمية شاملة في السنوات القليلة القادمة...
نحن في تحول كوني هائل. ويمكن الآن للسلام العظيم، الذي حلمنا به لفترة طويلة دون جدوى، أن يتحقق إذا تذكرت الإنسانية مصادرها وبنت ثقافتها على أسس جديدة, هذه العملية تجري بالفعل. هنالك عدد متزايد باستمرار من الجنس البشري يلاحظ أن الأسس القائمة في الوقت الحاضرللأرض لم تعد مقبولة. التدمير الذاتي للبشرية لا يمكن تجنبه الآن دون تغيير في اتجاه التطور البشري، ولهذا فنحن لا نحتاج إلى تاريخ خاص. ثمة مفهوم مهدور للعولمة أدى إلى تدمير الضروريات الأساسية للحياة العالمية، من الغلاف الأيوني إلى قاع المحيط. الكثير من سكان الأرض، بما في ذلك عالم الحيوان، يجدون أنفسهم في آلام لا توصف. نحن نقترب من الكارثة، وستستمر الحروب الأهلية والكوارث الطبيعية وعلى الارجح الى زيادة. لا يمكن إنهاء المعاناة العالمية إلا من خلال تحول جذري في الوعي الجماعي- ومن خلال قوى الشفاء الوراثية من صميم الكمال العظيم والذي من خلاله تتواصل الأرض والإنسان وجميع المخلوقات مع بعضها البعض.
تاريخ المايا 2012 يمثل تحولا في الوعي الكوني. نحن امام فرصة كونية؛ وافتتاح لباب ضخم... هذا جزء مما يتم الترويج له الآن...
اما حكومة النظام العالمي فهي بالفعل تعمل على تجميع قطع المراحل النهائية من هذا المخطط.. وهم في ذلك يضعون اكثر من تصور للوصول لكل هدف بحسب المعطيات الممكنة والجدول الزمني لها... ومن اوجه هذا النظام وجود جيش أممي واحد.. وقوة امن داخلي شرطية واحدة.. وبنك واحد يملك اقتصاد العالم.. كما سيتحكم هذا البنك في جميع الانشطة الممولة لكافة الاحتياجات وحتى امدادات الغذاء... وحكومة واحدة تحكمها الامم المتحدة.. ودين واحد هو دين عصر الدلو القادم حيث تدمر جميع الكنائس الراعية للمسيحية وكل معابد اليهودية والمراكز الدينية الاسلامية ابتداءا من جذورها.. والغاء الفواصل جميعها بين الرجل والمرأة....
ومن اساسيات تلك الاجندة انها تحدد كيفية التعامل مع كل الافراد... فمن لن يقبل الانضمام طواعية فهناك معسكرات ومعتقلات... كما تم التحضير للامدادات الغذائية من الآن... وتحدد ذلك منذ عام 2009 في مشاريع اجندة القرن والاجندة 21 التي تحكم كل سلال غذاء العالم سواء الحيواني او الزراعي.. وقبل ذلك من المهم التخلص من غالبية سكان العالم وخاصة اولئك المنتمون للأديان والغير قادرين على تقبل التغير للنظام العالمي الجديد... وبالطبع هذا مسعاهم في الحروب الحالية والقادمة.. هدم الاديان.. تفتيت الانسان والاستحواذ عليه..
إرسال تعليق Blogger Facebook