وعن رسول الله صلى الله علية واله وسلم (( يا اهل مكة يا معشر قريش أنتم بحيال وسط السماء )) أي بجبالً وسط السماء فمن فوقهم سماء ومن تحتهم سماء
ودل أن لكل أرض من الأراضين السبع لها سمائها قول الله عز وجل (( يتنزل الأمر بينهن )) من أخر صورة الطلاق 12 وما خرجه الطبراني عن أبي سفيان عن جابر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول: "من رابط يوما في سبيل الله جعل الله بينه وبين النار سبع خنادق كل خندق كسبع سماوات وسبع أرضين".
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب فمن حضره فلا يأخذ منه شيئاً . ) و عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : لا تذهب الدنيا حتى ينجلي فراتكم عن جزيرة من ذهب ، فيقتتلون عليه، فيقتل من كل مائة تسعة و تسعون .
روى مسلم عن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - أنه قال: «أربعة أنهار من الجنة: النيل والفرات وسيحان وجيحان».
قال ابن عباس حين فسأله رجل عن قول الله : "الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن" ما هو ؟ فسكت عنه ابن عباس حتى إذا وقف الناس ، قال له الرجل : ما يمنعك أن تجيبني ؟ قال : « وما يؤمنك أن لو أخبرتك أن تكفر ؟ » قال : فأخبرني فأخبره قال « سماء تحت أرض، وأرض فوق سماء، مطويات بعضها فوق بعض، يدور الأمر بينهن، كما يدور بهذا الكردنا الذي عليه الغزل ».
إرسال تعليق Blogger Facebook