بعد فهم ما المعني بالجينوم وعمليات التهجين..افرد امر هام معتم عليه تماما ولذا قد يرفض غالبيتكم تصديقه ولكنه قليل من الحقائق المغيبة وبخاصة على العالم العربي ...هذا جزء مما يحصل فوق وتحت الأرض من أبحاث وتجارب كارثية في مختبرات بعضها معلن وبعضها سري سرية !!!!
رجاء القراءة للنهاية..
فهل تعلمون أنه توجد الآن في أمريكا خنازير لها دم بشري؟
وأن هناك أغنام لها أكباد بشرية وقلوب هي في معظمها بشرية ؟
وفي سويسرا تمكن العلماء من تخليق فئران لها نظام مناعي بشري؟
وفي الصين يتم حقن خلايا جذعية بشرية داخل بييضة الأرنب لإنتاج المزيد من هذه الخلايا ؟
وفي كوريا الجنوبية والفلبين أجريت عدة تجارب استنساخ؟
وهناك مجموعة من العلماء اعلنت إمكانية زرع خلايا جذعية لدماغ بشري في أجنة القرود وهي الأكثر شبها بالإنسان؟؟؟
في شهر نوفمبر (11) من العام 2004 نشرت جريدة واشنطن بوست مقالا كان له وقع كبير في العديد من الاوساط وكان عنوان المقال "عن الفئران والرجال وما بينهما"
Of mice, men and in-between
وتبع ذلك المقال مجموعة أخرى من المقالات كان أبرزها مقال بجريدة الجارديان الانجليزية يوم 16-3-2005 بعنوان " هل أنت إنسان أم فأر؟ "
ومن خلال ما تم الإعلان عنه فإنه توجد الآن فئران لها خلايا دماغ بشرية ويتم ذلك عن طريق حقن أو زرع خلايا دماغية بشرية معدلة معمليا داخل جنين فأر ويقال أن نسبة هذه الخلايا هي 1% فقط من مجموع خلايا الدماغ بتلك الفئران، ويقترح أحد الباحثين في جامعة ستانفورد وهو الدكتور "ارفين ويزمان" إن تزاد هذه النسبة إلى 100% وذلك من أجل دراسة مرضي الزهايمر وباركنسون أو الشلل الرعاشي ، وذلك بعد أخذ خلايا جذعية من أجنة ساقطة.
ويخشى الكثير من العلماء أن تظهر هذه الفئران ذكاء قريب من ذكاء البشر ويقول مؤيدو هذه التجارب أنه سيتم إنهاء التجارب وقتل هذه الدواب إذا ما أظهرت سلوكا قريبا من سلوك البشر كأن تظهر لها ذاكرة متطورة أو أن تتمكن من حل المسائل ، ولكن هل يستطيع العلماء مقاومة فضولهم ؟
فقد ذكر فريق أبحاث أمريكي من "سان دييقو" بولاية كاليفورنيا الأمريكية يوم 12-12-2005 خبرا ! أنه تمكن من حقن خلايا جذعية بشرية بداخل أجنة فئران عمرها 14 يوما ، وقد نمت هذه الخلايا وكونت خلايا دماغ بشرية بداخل رؤوس تلك الفئران ، ونشرت النتائج بآخر عدد لمنشورات أكاديمية العلوم الأمريكية...كما اجرى محاولة ناجحة "لتهجين" أذن بشرية من جلد فأر وجرت العملية في جامعة ماساتشوسيتس وأجرى العملية الدكتور تشارلز فاكاني .
تسمى هذه الخلايا بعدة أسماء أخرى حسب مصدرها وعمرها مثل الخلايا الجنينية والخلايا الجذرية أو الخلايا الاساسية أو الخلايا الاولية وأكتشفت وتم عزلها أول مرة في عام 1998
The doc is helping researchers fine tune the technology that will let them regrow ears and noses for people. It was a plastic surgeon from the Children's Hospital who suggested growing ears on mice. Dr. Joe Upton sees kids born without ears or boys who have had their ears chewed off in playground fights. He can't sew them back on because they've been so badly chewed.
وهذه الخلايا قادرة على الانقسام والتكاثر لتنتج أي نوع آخر من الخلايا مثل خلايا الكبد أو العضلات أو الدماغ وخلايا الجسم المختلفة ،ويمكنها أن تتحول إلى خلايا الدم أو الخلايا الجلدية وهذا هو السبب الذي جعل العلماء يهتمون بها وينظرون إليها كمصدر لعلاج العديد من الخلايا المستعصية.
ويمكن الحصول على هذه الخلايا مباشرة من كتلة الخلايا الداخلية للأجنة البشرية في مرحلة تكوينها الأولى أو باستخدام المجهضة أو من خلايا دم الحبل السري عند الولادة، أو من خلايا الأجنة.
وفي مجموعة تجارب أخرى في ولاية مينوسوتا الأمريكية تمت عملية زرع أو حقن خلايا جذعية لدم بشر بجنين من الخنازير ، فكانت النتيجة أن ذلك الخنزير صارت له خلايا دم بشرية بالإضافة إلى خلايا دم خنزير وتكونت أيضا خلايا مشتركة كمزيج من الاثنين.
تلك التجارب أثبتت للعلماء أن خلايا الخنزير من الممكن لها أن تندمج مع خلايا البشر مما يعرض البشر لخطورة نقل فيروسات الخنازير في حالة نقل أعضاء محورة منها إلى البشر...وبالطبع هذا حدث من خلال مختبرات الحرب البيولوجية والجرثومية التابعة للمخابرات الامريكية وغيرها من تخليق فيروسات جديدة وسلالات من انفلونزا الخنازير كما صنع من قبل فيروس الايدز والايبولا كما اثبتنا بالوثائق..
وفي جامعة نيفادا بمدينة رينو قام الدكتور إسماعيل زنجاني بحقن خلايا جذعية بشرية في جنين نعجة فكانت النتيجة هو تكون كبد 80% منها بشرية وتقوم هذه الكبد بإفراز كافة إفرازات كبد البشر. ولاحظ هذا الباحث إن المورثات البشرية ظهرت أيضا في عدة أعضاء أخرى مثل البنكرياس والقلب والجلد.
ومن المعروف أنه منذ سنوات تم خلط خلايا عنزة goat مع بييضة نعجة sheep فكانت النتيجة نعجة برأس عنزة والتي أطلق عليها geep.
وبالتالي ممكن أحبتي أن تتوقعوا رؤية مخلوقات غريبة عجيبة( بعين خنزير وبأذني فيل وبرأس ثور وبجسم جاموس وبوبر أو ريش ) فالعلماء اليوم أصبحوا يتوقعون كل شيء وبدأ عقلهم يقبل ما كانوا يرفضونه!!!!
تهجين حيوانات قادرة على الكلام؟؟؟
وما ذكرته عن زرع خلايا بشرية في جنين فأر لا يمثل سوى بعد واحد فقط من هذه الأبحاث والمعلن فقط دون كوارث المختبرات السرية والتحت ارضية التي تحدثنا عنها.
فهناك نوع آخر من الأبحاث موجه خصيصا تجاه تخليق حيوانات قادرة على الكلام فلقد أكتشف في بريطانيا عام 2002 من خلال أبحاث المورثات أن هناك مورث هو المسئول عن القدرة على الكلام وأعطى ذلك المورث اسم FOXP2 ولاحظ الباحثون أن البروتين الذي يفرزه هذا المورث لدى البشر يختلف فقط بنوعين من الأحماض الامونية عن ذلك البروتين الذي يفرزه هذا المورث لدى القرود.
وسأنشر هنا النص الانجليزي من المصدر حتى يتأكد الجميع وخاصة المتخصصين
In 2002, researchers in Britain discovered that the FOXP2 gene in humans is required for articulate speech. While it is not the language gene, it is certainly one of the genes necessary for the ability to talk. The proteins produced by human FOXP2 gene differ by only two amino acids from the proteins produced by the FOXP2 gene in chimpanzees, gorillas, and orangutans. Would research that creates a transgenic chimpanzee with human FOXP2 genes elicit moral concern? Since FOXP2 orchestrates the actions of a variety of genes early in the development of the brains of human fetuses, and might have similar effects in chimpanzee fetuses, there may be grounds for ethical worries about such an experiment.
وفي الحقيقة لا أحد يعلم كيف سيكون شكل هذه المخلوقات الناتجة عن الأبحاث ولا حتى العلماء أنفسهم
فقد صرح البروفسور "ويزمان" عندما قال أنه لا توجد طريقة لمعرفة ما إذا كانت هذه الفئران ستكون لها خصائص بشرية إلا بعد ولادتها وفحصها "
ونحن الآن نتحدث عن أمر خارق قد يكسر كثير من النواميس وهي علامة من علامات الساعة
بدل الجنود ..جنود محاربين بخليط بين البشر والوحوش ومعدلين جينيا؟؟؟ تخيل إن أنتج مئات الألاف من؟؟
هذه الفكرة مطروحة بالفعل في الكثير من وزارات الدفاع في العالم ، علي رأسهم البنتاجون حيث تقوم مؤسسة داربا الامريكية بتجارب لا تخطر علي عقل بشر حيث تحاول تجنيد المملكة الحيوانية للخدمة الإلزامية في الجيش الأمريكي لتكون جاهزة لحروب المستقبل في الفترة ما بين 2025-2050م وما بعدها ...وبالطبع هناك فقط القليل من التسريبات حول ما يجري في مؤسسة داربا حول ما يسمى بمشاريع ال Trans-Human . "داربا" ومملكة الحيوان؟؟
وقد شجعت مشاريع "داربا" الجيش الأمريكي على تجنيد جميع أنواع المخلوقات؛ من الكلاب التي تحرس الجنود إلى الدلافين الزرقاء الداكنة التي تستعمل لتحديد مكان ألغام البحر. كما تستغل "داربا" ثورة التكنولوجيا الحيوية والهندسة الوراثية لتطوير أداء جنود الجيش الأمريكي وتطوير أسلحة بيولوجية ثورية.
وبعد أن دأبت الحكومات الأمريكية في إطلاق تحذيرات سنوية من هجوم النحل القاتل الأفريقي الشرير الذي يتوجه بعناد إلى الولايات المتحدة لم تهتم "داربا" بالتحذيرات، وقررت تجنيد النحل إجباريا في الخدمة العسكرية. ونجحت في 2002م في تدريب "النحل القاتل الأفريقي" لاكتشاف المتفجرات.
ومنذ ذلك الحين قامت "داربا" بإعداد قواعد بيانات للحشرات. وتهدف مشاريعها الحالية إلى فهم كيفية استعمال الحشرات لجمع المعلومات البيئية. وتمول "داربا" مشاريع للبحوث في جامعة فلوريدا، تهدف إلى استلهام أجهزة حيوية تشبه عين الذبابة؛ لجعل الأسلحة الذكية أكثر ذكاء، ولاستخدام الحشرات كسلاح أيضا.
وطبقا لخطة الوكالة الإستراتيجية في 2003 قامت "داربا" بتنظيم ورشة عمل لفرق علمية مهتمة بدراسة "النباتات آكلة الحشرات" لاستلهام آليات التخفي والتحور في هذه النباتات لتصميم أنظمة تشغيل عسكرية مستقبلية. وتدرس مشاريع البحوث آلية تسلق البرص للحيطان، وكيفية تخفي الإخطبوط ليتحين الفرصة للهجوم، وآليته في التحرك والتمويه، وطريقة تكيفه مع البيئة. وسيحاول الباحثون المشتركون في مشاريع "داربا" عسكرة وتجنيد عالم الحيوان بكامله لخدمة الولايات المتحدة الأمريكية.
الكثيرين لا يعلمون شيئا عن جزيرة بلوم للأمراض الحيوانيه...وهي جزيرة اختصت بالتجارب الوراثيه و الأستنساخ و التهجين سلالات بأخري علي الحيوانات لخلق وحوش مستقبليه فتاكه ولكن بعيدا عن أضواء الأعلام
جزيرة بلوم للأمراض الحيوانيه .. انشأت في عام 1954 بهدف حمايه الثروة الحيوانيه بأمريكا خلال الحرب الباردة بين ألمانيا و امريكا ولكن الجزيرة أنذاك تحولت الي معمل تجارب لأنتاج اسلحه بيلوجيه من خلال خلق حيوانات هجينه مفترسه ولذلك فهي جزيرة كانت تخص الجيش قبل أن تتبع بعد الحرب مباشرة وزارة الزراعه عندما انتشر مرض الحمي القلاعيه المكسيك لأول مره عام 1954...
الغريب في الامر ان الجزيرة غرمت في سنه 1955
111،000 $ لتخزين المواد الكيميائية الخطرة ..
ليس هذا فقط بل ذكرت صحيفه وول ستريت في 2002 ان عديد من العلماء الشرفاء طالبوا بأغلاق المركز و انه لا يستحق الميزانيه الحكوميه المقدرة بـــ16.5 مليون دولار حتي تواجه فقط مرض الحمي القلاعيه .., ومعني هذا ان باقي تلك الاموال تذهب في الاختبارات المعمليه التي تستهدف انتاج سلالات غريبه من الوحوش المفترسه ..
ليس هذا فقط بل ان هيئه المبلغين الأمريكيه التي تبلغ عن اي نشاط غير شريف و اخلاقي أبلغوا السيدة هيلاري كلينتون ان الجزيرة تقوم بأختبارات منافيه للأخلاق و الدين و العلم الشريف وتنتهك حقوق الحيوانات بطريقه سافرة
بل وصل الامر ان الجزيرة اتهمت انها طورت انواع من الفيروسات التي سوف تنتقل من الحيوان الي الانسان بسهوله ,, وكلنا نعرف ان الحمي القلاعيه كان تخص
فقط الماشيه و بالرغم من هذا فهي يمكنها ان تنتقل للأنسان الان بسهوله بل ان الجزيرة اتهمت بتفشي 4 انواع من الفيروسات الفتاكه مثل فيروس لايم - فيروس غرب النيل - و الفيروس الهولندي طاعون البطه...و الجمرة الخبيثه و الذين حصدوا ارواح في العالم ...
و كانت اخر حادثه هي تلك الحيوانات الهجينه وايضا ما عرف بوحش بنما...
التهجين بين البشر وجنس الزواحف "الريبتاليين"..
نعود للربتاليين هم في الأصل مخلوقات مستنسخة مع تعديل في dna الخاص بها.... فالألواح السومرية تحكي أن الأنوناكي الذين جاؤوا من كوكب نيبيرو استوطنوا الأرض، وقبل رحيلهم، أرادو أن يتركوا خلفاء لهم في الأرض.. فقاموا باستنساخ الربتاليين عن طريق مزج dna الخاص بهم مع ال dna البشرية وال dna لبعض المخلوقات المتوحشة مثل الديناصورات والتماسيح وغيرها...
فكان شكل الربتاليين على ما نراه في أثارات الحضارات الغابرة.
يعتقد بعض المهتمين بمجال المخلوقات الريبتالية التي كان لها دور كبير في حياة الحضارات السابقة وما قبل التاريخ، وذلك واضح من خلال آثارها الشامخة إلى حد اللحظة في كل بقاع العالم.. ويعتقد هؤلاء الباحثون والعلماء أن العديد من الملوك والرؤساء وقواد الحركة الداعية إلى نظام عالمي جديد مخلوقات ريبتالية في جسم إنسان وتدخل ضمن الفئة التي تسمى Humanoid أي جيناتها بشرية + ريبتالية..
وذلك بعد فك شفرة الخوارزمية الكروموسومية لتهجين الجنسين..ومن خلال دراسة هؤلاء الباحثين والتي تركزت حول زعماء الولايات المتحدة الامريكية، تبين أن أول رئيس للولايات المتحدة الأمريكية والذي دعى علنا إلى إقامة نظام عالمي جديد، جورش بوش الأب، هو ريبتالي ...وهناك فيديو على اليوتيوب يوضح ذلك ....
الربتاليون الأصليون هم من عُبدوا في الحضارات السابقة على أساس أنهم آلهة، وذلك لامتلاكهم لسلطان العلم الذي لم يملكه بشر آنذاك..
لكن هؤلاء الربتاليون ليسوا من كوكب الأرض، فقد تواجدوا هنا لأهداف خاصة، لكنهم أعجبوا بفكرة التأليه من قبل البشر آنذاك، فعندما كان ضروريا لهم أن يعودوا إلى كوكبهم قرروا ترك خلفاء لهم في الأرض، فكانت عملية تهجين البشر هي الحل..
لذلك نجد في الحضارات القديمة مختلف الرموز الربتالية للفراعنة، رؤوس تماسيح، وحوش، وحتى الطيور والذئاب وغيرها..
وهذا بخلاف التهجين الذي يجري بين البشر وانواع من الرماديين الذين يسكنون جوف الارض والذي يتم في القواعد العسكرية الامريكية التحت ارضية تحت اشراف الحكومة الامريكية ودللت عليه عند فتح موضوع الفضاء وبعدد من الفيديوهات المسربة... هذا جزء من الحقيقة المعتم عليها والخطر القادم الذي يجب كشفه...
إرسال تعليق Blogger Facebook