, 1/03/2013 -
صورة: ‏الأرض المجوفة والقرآن الكريم والاحاديث الشريفةأدلة اليقين من قرآن الذكر الحكيم واحاديث الشرع القويم أن بجوف أرضنا طباق السماوات و الأراضينقال عز وجل (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً)الطلاق 12وقال تعالى : { يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ } سباء 2    وقال سبحانه وتعالى ( يامَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنْ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلاّ بِسُلْطَانٍ )[ 33 : سورةالرحمن ] وهذه الأيات القرآنية تدل على تجويف كوكب الأرض وأن للأرض أقطار ومنافذ يُنفذ منها    وقال الله تعالى : ( لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى ) [طه:6]    وقال عز وجل : ( رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ ) [ الصافات : 5 ]وما يدل على ذالك قول الله عز وجل عن مشارق ومغارب الأراضين أن للأرض ( مشارق ومغارب ) في أكثر من آية وليس للأرض مشرق ومغرب واحد كما نعلم الأن فلا نستغرب أن يجعل الله فيما بين أراضينه الشموس والنجوم الكونية المضيئة فأن الذي أوجد ملايين الشموس والنجوم المنيرة التي تزين السماءالدنيا قادر على أن يوجدها فيما بين أراضينه كما يؤمن علماء الغرب أن في جوف الأرض شموس منهم أدمند هالي صديق نيوتن وسايرس تيد .و عن رسول الله صلى الله علية واله وسلم : (من أخذ من الأرض شيئاً بغير حق خسف به يوم القيامة إلى سبع أرضين ) رواه البخاري وأخرجه أحمد في مسندهوعن رسول الله صلى الله علية واله وسلم : (اللهم رب السموات وما أظللن ، ورب الأرضين السبع وما أقللن ، ورب الشياطين وما أضللن ، ورب الرياح وما ذرين ، فإنا نسألك خير هذه القرية وخير أهلها ، ونعوذ بك من شرها وشر أهلها ) .ومن هذا الدعاء الشريف نعلم أن الأراضين التي بجوف كوكبنا تُقل الخلائق أي تحمل الخلائق فقال علية السلام ( ورب الأراضين السبع وما أقللن)عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: كنت مع رسول الله علية السلام في غزوة تبوك إذ عارضنا رجل مترجب - يعني طويلاً- فدنا من النبي – صلى الله علية واله وسلم - فأخذ بخطام راحلته فقال: ( أنت محمد ) ؟ قال: نعم قال: إني أُريد أن أسألك عن خصال لا يعلمها أحد من أهل الأرض إلا رجل أو رجلان فقال: سل عما شئت قال: يا محمد ما تحت هذه- يعني الأرض -؟ , قال: خلق , قال: فما تحتهم ؟ قال:أرض قال : فما تحتها ؟ , قال:خلق , قال: فما تحتهم ؟ قال أرض حتى انتهى إلى السابعة،(أي عد سبع أراضين) " الى قول " قال: فما تحت الثرى؟ ففاضت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبكاء؟ فقال: انقطع علم المخلوقين عند علم الخالق أيها السائل، ما المسؤول بأعلم من السائل. قال: صدقت، أشهد أنك رسول الله يا محمد، أما إنك لو ادعيت تحت الثرى شيئًا، لعلمت أنك ساحر كذاب، أشهد أنك رسول الله، ثم ولى الرجل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أيها الناس هل تدرون ما هذا؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: هذا جبريل )‏

الأرض المجوفة والقرآن الكريم والاحاديث الشريفة


أدلة اليقين من قرآن الذكر الحكيم واحاديث الشرع القويم أن بجوف أرضنا طباق السماوات و الأراضين
قال عز وجل (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً)الطلاق 12


وقال تعالى : { يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ } سباء 2
وقال سبحانه وتعالى ( يامَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنْ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلاّ بِسُلْطَانٍ )[ 33 : سورةالرحمن ] وهذه الأيات القرآنية تدل على تجويف كوكب الأرض وأن للأرض أقطار ومنافذ يُنفذ منها وقال الله تعالى : ( لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى ) [طه:6] وقال عز وجل : ( رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ ) [ الصافات : 5 ]
وما يدل على ذالك قول الله عز وجل عن مشارق ومغارب الأراضين أن للأرض ( مشارق ومغارب ) في أكثر من آية وليس للأرض مشرق ومغرب واحد كما نعلم الأن فلا نستغرب أن يجعل الله فيما بين أراضينه الشموس والنجوم الكونية المضيئة فأن الذي أوجد ملايين الشموس والنجوم المنيرة التي تزين السماءالدنيا قادر على أن يوجدها فيما بين أراضينه كما يؤمن علماء الغرب أن في جوف الأرض شموس منهم أدمند هالي صديق نيوتن وسايرس تيد .
و عن رسول الله صلى الله علية واله وسلم : (من أخذ من الأرض شيئاً بغير حق خسف به يوم القيامة إلى سبع أرضين ) رواه البخاري وأخرجه أحمد في مسنده
وعن رسول الله صلى الله علية واله وسلم : (اللهم رب السموات وما أظللن ، ورب الأرضين السبع وما أقللن ، ورب الشياطين وما أضللن ، ورب الرياح وما ذرين ، فإنا نسألك خير هذه القرية وخير أهلها ، ونعوذ بك من شرها وشر أهلها ) .
ومن هذا الدعاء الشريف نعلم أن الأراضين التي بجوف كوكبنا تُقل الخلائق أي تحمل الخلائق فقال علية السلام ( ورب الأراضين السبع وما أقللن)
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: كنت مع رسول الله علية السلام في غزوة تبوك إذ عارضنا رجل مترجب - يعني طويلاً- فدنا من النبي – صلى الله علية واله وسلم - فأخذ بخطام راحلته فقال: ( أنت محمد ) ؟ قال: نعم قال: إني أُريد أن أسألك عن خصال لا يعلمها أحد من أهل الأرض إلا رجل أو رجلان فقال: سل عما شئت قال: يا محمد ما تحت هذه- يعني الأرض -؟ , قال: خلق , قال: فما تحتهم ؟ قال:أرض قال : فما تحتها ؟ , قال:خلق , قال: فما تحتهم ؟ قال أرض حتى انتهى إلى السابعة،(أي عد سبع أراضين) " الى قول " قال: فما تحت الثرى؟ ففاضت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبكاء؟ فقال: انقطع علم المخلوقين عند علم الخالق أيها السائل، ما المسؤول بأعلم من السائل. قال: صدقت، أشهد أنك رسول الله يا محمد، أما إنك لو ادعيت تحت الثرى شيئًا، لعلمت أنك ساحر كذاب، أشهد أنك رسول الله، ثم ولى الرجل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أيها الناس هل تدرون ما هذا؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: هذا جبريل )




,

إرسال تعليق Blogger

 
Top