أكدت دراسة طبية حديثة أوضحها دكتور جمال شعبان، أستاذ القلب بالمعهد القومى للقلبن أن زيادة معدل التوتر، وقلة النوم وعدم تناول الأدوية بانتظام تؤدى إلى زيادة احتمال التعرض للسكتة القلبية أكثر بـ21 مرة عند الذين يعانون حزناً شديداً إثر وفاة قريب، أو عزيز.
فالتعرض للسكتة القلبية مرتبط بالفترة القصيرة، التى تلى وفاة قريب، الحزن الناتج عن وفاة الزوج أو الزوجة يعتبر هو الأخطر.
فقد أكد باحثون فى جامعة هارفارد فى الولايات المتحدة أن مخاطر التعرض للسكتة القلبية، بسبب الحزن الشديد تتزايد بمعدل 21 مرة فى أول يوم من سماع النبأ المحزن، وتكون بمعدل ستة أضعاف فى الأسبوع الأول على الحداد، مقارنة بغيرها من الأيام العادية، ويشير الدكتور موراى ميتلمان، أخصائى طب القلب الوقائى وعلم الأوبئة فى جامعة هارفارد إلى أنه ينبغى لمقدمى الرعاية الصحية وذوى المتوفى على حد سواء أن يدركوا أنهم يمرون بفترة مخاطر متزايدة فى الأيام والأسابيع الأولى بعد سماعهم نبأ فقدان عزيز.
وتعد الدراسة، التى أجريت عن طريق مراجعة سجلات المرضى فى الفترة ما بين 1989 و1994 واستجوابهم، هى الأولى من نوعها التى تركز على مخاطر التعرض للسكتة القلبية بالفترة القصيرة التى تلى وفاة قريب. ويشير الباحثون إلى أن الحزن الناتج عن وفاة الزوج أو الزوجة يعتبر هو الأخطر، حيث بلغت نسبته 53% وفق دراسات سابقة.
كما أن التوتر النفسى الناتج عن الأحزان الشديدة يتسبب فى زيادة معدل ضربات القلب وزيادة معدل ضغط الدم وزيادة معدل تخثر الدم، مما يزيد فرص التعرض للسكتة القلبية، . ويقول العلماء إن الشعور بالضيق فى الصدر بالألم فى المعدة أو الجزء العلوى من الجسم وصعوبة التنفس والتعرض للتعرق البارد بشكل مفاجئ والغثيان، يعتبر من بعض العلامات التى تنبئ بالتعرض للسكتة القلبية.
فالتعرض للسكتة القلبية مرتبط بالفترة القصيرة، التى تلى وفاة قريب، الحزن الناتج عن وفاة الزوج أو الزوجة يعتبر هو الأخطر.
فقد أكد باحثون فى جامعة هارفارد فى الولايات المتحدة أن مخاطر التعرض للسكتة القلبية، بسبب الحزن الشديد تتزايد بمعدل 21 مرة فى أول يوم من سماع النبأ المحزن، وتكون بمعدل ستة أضعاف فى الأسبوع الأول على الحداد، مقارنة بغيرها من الأيام العادية، ويشير الدكتور موراى ميتلمان، أخصائى طب القلب الوقائى وعلم الأوبئة فى جامعة هارفارد إلى أنه ينبغى لمقدمى الرعاية الصحية وذوى المتوفى على حد سواء أن يدركوا أنهم يمرون بفترة مخاطر متزايدة فى الأيام والأسابيع الأولى بعد سماعهم نبأ فقدان عزيز.
وتعد الدراسة، التى أجريت عن طريق مراجعة سجلات المرضى فى الفترة ما بين 1989 و1994 واستجوابهم، هى الأولى من نوعها التى تركز على مخاطر التعرض للسكتة القلبية بالفترة القصيرة التى تلى وفاة قريب. ويشير الباحثون إلى أن الحزن الناتج عن وفاة الزوج أو الزوجة يعتبر هو الأخطر، حيث بلغت نسبته 53% وفق دراسات سابقة.
كما أن التوتر النفسى الناتج عن الأحزان الشديدة يتسبب فى زيادة معدل ضربات القلب وزيادة معدل ضغط الدم وزيادة معدل تخثر الدم، مما يزيد فرص التعرض للسكتة القلبية، . ويقول العلماء إن الشعور بالضيق فى الصدر بالألم فى المعدة أو الجزء العلوى من الجسم وصعوبة التنفس والتعرض للتعرق البارد بشكل مفاجئ والغثيان، يعتبر من بعض العلامات التى تنبئ بالتعرض للسكتة القلبية.
إرسال تعليق Blogger Facebook