حبابنا في الله..قد لا يصدق البعض هذا الكلام
ولكن هناك دائما حقيقة مرة يجب ان يعلمها الانسان...وان كانت شبه مستحيلة ولا تصدق..وقد تعتبر ضرب من ضروب الخيال....
في الحرب العالمية الاولى اسست الماسونية حكومة خدام الهيكل الماسونية السرية..وكانت قبل الاف السنين سرقت بعون الدجال علوم وحضارات امم كثيرة ومنها ايضا ميراث النبي سليمان وعلوم حضارات وجه الارض وتقنيات جوف الارض وغيرها...
وكل العلوم التي كانت تخدم الماسونية كانت تحصرها الماسونية لنفسها ولا تسمح لاي بشري الحصول عليها ومن خلال ذلك وصلت الى كثير من الاختراعات والصناعات التي سبقت البشرية بمئات السنين..وكانت تعتمد في الدرجة الاولى على السرية التامة بكل ما تفعله
وقد يرفض الجميع حقيقة ان تلك الحكومة جعلت لها مقر مؤسس بجوف الارض بجانب مضيق برمودا..وقامت من مقرها بتأسيس حكومة خدام الهيكل السرية..
وكانت تختارهم من اليهود المتعلمين والمهندسين
ومن ينزل الى تحت الارض ليعيش معهم يحمل الرقم 11
ومن يخدمهم فوق الارض يحمل الرقم 33..وهم الطبقة العليا من المتنورون المسيطرون على الماسونية عبدة الشيطان لوسيفر "ابليس" الذي يدعونه اله النور
والرقم 11 لا يحمله الا خدام الهيكل السريين الذين يطلقون اوامرهم من تحت الارض..وهذا الرقم يعني تجاوز الله او ما فوق الله "معاذ لله" الذي يرمز له بالرقم 10 ...
وفي بداية الحرب العالمية الثانية..بدأت الصورة الجلية تظهر لتلك الحكومة..ففي خضم الحرب وعندما كانت اليابان والامريكان والمانيا واروبا يخوضون صراع الملك
كانت تتحرك في السر الحكومة الماسونية وكان لا بد لتلك الحكومة ان يكون لها مكان تمارس فيه اعمالها بالحقيقة لم تكن الارض بامان ولا حتى امريكا نفسها
لذلك كانت الماسونية تعمل بالسر في بناء حكومة تحت البحر وبالتحديد بالقرب من مثلث برمودا.."عرش الشيطان الذي سنتحدث عنه"...
تشكلت حكومة سرية من رئيس ووزراء ونواب
وكانت تتمتع بسرية تامة وكانت تعيش النهضة الصناعية بما سرقت من افكار الامم المختلفة وحتى صناعة الاطباق الطائرة التي تفوق سرعتها الصوت كما ذكرنا تفاصيلها...
ونشط العلماء والمفسرين والكتاب والباحثون والدارسون والمهتمون بأمور الدنيا والدين وعلوم القرآن والسنة في العالم في محاولة منهم لتحديد مكان وجود المسيح الدجال ... فمنهم من قال أنه يعيش الآن في وقتنا الحاضر في منطقة مثلث برمودا في المحيط الأطلنطي بمغرب الأرض ، ومنهم من قال أنه يعيش الآن في منطقة مثلث فرموزا ( مثلث التنين) في المحيط الهادي بمشرق الأرض ، ولكن الحقيقة التي قد لا يعرفها كثيرا من الناس هي أن منطقة مثلث برمودا بالمحيط الأطلنطي في مغرب الأرض هي مكان عرش الشيطان الجني إبليس اللعين ومنطقة مثلث فرموزا ( مثلث التنين ) بالمحيط الهادي في مشرق الأرض هي مكان عرش الشيطان الإنسي (الدجال )، أن هناك عدة أدلة وبراهين في كل من العهد القديم(التوراة ) وأقوال العلماء والكتاب والباحثين تثبت بما لايدع ادني مجالا للشك أن الشيطان الإنسي المسيح الدجال (قابيل اللعين ) يسكن الآن في وقتنا الحاضر تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي وفي منطقة فرموزا ..
فقد قال العالم والمهندس الجيولوجي فليب شنايدر ( Philip Schneider ) الذي كان مكلفا من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بحفر أنفاق دولسي السرية العملاقة التي توجد في المنطقة 51 ( AREA 51 ) بصحراء ولاية نيفادا الأمريكية في بحث منشور له على شبكة الانترنت تحت عنوان :
(الحقائق التي توصل إليها فليب شنايدر ( Philip Schneider ) والتي أدت إلى اغتياله (ما نصة: ( توجد قواعد أرضية ضخمة تقع تحت سطح الأرض بعدة أميال تتم فيها كل أشكال التعاون التقني العسكري ، كما أنها المقر الحقيقي للحكومة العالمية الخفية والطوابق الأولى لتلك القواعد مخصصة للعمال والعلماء من البشر ، وأن القواعد الأدنى هي للأشخاص الذين يحملون تصاريح أمنية أعلى في الحكومة الأمريكية وأن بعض الطوابق غير مصرحة إلا للأعضاء الذين وصولوا إلى درجة 33 في الماسونية وهي الدرجة الأعلى رتبة فيها ، وفي أحدى هذه القواعد في الطابق الأخير تحت الأرض يقيم القائد الأعلى للحكومة الخفية ، وإنني اعتقد أن هذا القائد غير بشري أو أنه له قوة خفية تفوق قوى البشر ..؟؟
وأن هناك حكومة خفية داخل الحكومة الأمريكية هي التي تسيطر على مجريات الأمور وتتحكم بالمجال الذي يسمح باستمرار الحرب الباردة وأن لها سيطرة كاملة على جهازالاستخبارات الأمريكي وهي التي تضع الخطط والميزانيات لإنشاء القواعد تحت الأرضية ، وهذا ما يقودني إلى الاعتقاد بأن هناك حكومة واحدة تحكم الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا في الخفاء وأن قلة من القادة الوطنيين الأمريكان على علم بهذه الحقيقة وإنني مؤمن ومتأكد أن هذه الحكومة الخفية ستحكم العالم أجمع بما أنها تحكم أكبر قوتين على وجه الأرض ، وهي روسيا وأمريكا..!!
كما إنني مؤمن ومتأكد أن هذه الحكومة الخفية تدار من قبل أشخاص مجهولين أعلى من الرؤساء الظاهرين ، وليس من قبل الرموز التي نراها في وسائل الإعلام ، وأن لها أهداف تختلف عن تلك الأهداف التي وضعها الآباء المؤسسين لأمريكا وهي تسيطر الآن على كل القادة والساسة الكبار أصحاب صنع القرار في أمريكا والعالم كما أنها تسيطر الآن على كل اقتصاديات الدول الكبري في جميع أنحاء العالم ( .
قول العالم والمهندس الجيولوجي فليب شنايدر ( Philip Schneider ) : ( وفي أحدى هذه القواعد في الطابق الأخير تحت الأرض يقيم القائد الأعلى للحكومة الخفية ، وإنني اعتقد أن هذا القائد غير بشري أو أنه له قوة خفية تفوق قوى البشر (هذا القائد الأعلى للحكومة الخفية هو المسيح الدجال الرئيس الأعلى لمنظمة الماسونية الكونية العالمية وهو يقيم حاليا تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي ..!!
وقوله: ( أن هناك حكومة خفية داخل الحكومة الأمريكية هي التي تسيطر على مجريات الأمور وتتحكم بالمجال الذي يسمح باستمرار الحرب الباردة وأن لها سيطرة كاملة على جهاز الاستخبارات الأمريكي وهي التي تضع الخطط والميزانيات لإنشاء القواعد تحت الأرضية ( هذه الحكومة الخفية داخل الحكومة الأمريكية هي حكومة المسيح الدجال ( قابيل اللعين ) التي تحكم الأرض من عالم جوف الأرض الداخلي ..!!
وقال الشيخ / ناصر محمد اليماني، في بحث منشور في موقعه على شبكة الانترنت ، تحت عنوان : (هذه هي الجنة التي طُرد منها آدم وزوجه) ما نصة : (ويسكن في الأرض المجوفة الآن الشيطان الانسي المسيح الدجال الكذاب اللعين والذي يريد أن ينتحل أسم نبي الله ورسوله عيسى بن مريم - عليه السلام - ويقول أنه هو ثم يقول أنه الله وأيضا ً في موضع آخر ( في نفس المصدر السابق ) ما نصه :
(ويسكن بالأرض المجوفة الآن أقوم يأجوج ومأجوج والمسيح الدجال مسخ الشيطان الرجيم الذي يعد في تلك الأرض المجوفة جيشا جرارا ضد المهدي المنتظر)
لقد حدد النبي (ص) المكان الذي سيخرج منه المسيح الدجال (الطاغوت ) خروجه العلني انه يقع في جهة المشرق مصداقاً لحديث الجساسة المتواتر المشهور الذي رواه النبي ( ص ) عن الصحابي الجليل تميم الداري وهي رواية الفاضل عن المفضول عن فاطمة بنت قيس (رضي الله عنها)قالت: سَمِعْتُ نِدَاءَ ، مُنَادِى رَسُولِ اللَّهِ ( ص )، يُنَادِي الصَّلاَةَ جَامِعَةً فَخَرَجْتُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَصَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ( ص ) ، فَكُنْتُ في صَفِّ النِّسَاءِ التي تلي ظُهُورَ الْقَوْمِ ، فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ ( ص ) صَلاَتَهُ جَلَسَ عَلَى الْمِنْبَرِ وَهُوَ يَضْحَكُ ، فَقَالَ : لِيَلْزَمْ كُلُّ إِنْسَان مُصَلاَّهُ ثُمَّ قَالَ : أَتَدْرُونَ لِمَ جَمَعْتُكُمْ ؟ قَالُوا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قال: إني وَاللَّهِ مَا جَمَعْتُكُمْ لِرَغْبَة وَلاَ لِرَهْبَة ، وَلَكِنْ جَمَعْتُكُمْ لأَنَّ تَمِيماً الدَّارِي كَانَ رَجُلاً نَصْرَانِيًّا فَجَاءَ فَبَايَعَ وَأَسْلَمَ ، وَحَدَّثَنِي حَدِيثاً وَافَقَ الَّذِي كُنْتُ أُحَدِّثُكُمْ عَنْ المَسِيحِ الدَّجَّالِ وذكر الحديث إلى آخره إلي أن قال: ( أَلاَ هَلْ كُنْتُ حَدَّثْتُكُمْ ذَلِكَ ؟ فَقَالَ النَّاسُ : نَعَمْ فَقَالَ : فَإِنَّهُ قد أَعْجَبنِي حَدِيثُ تَمِيم أَنَّهُ وَافَقَ الَّذِي كُنْتُ أُحَدِّثُكُمْ عَنْهُ وَعَنِ الْمَدِينَةِ وَمَكَّةَ ، أَلاَ إِنَّهُ في بَحْرِ الشَّامِ أَوْفي بَحْرِ الْيَمَنِ ، لاَ بَلْ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ ما هُوَ ، مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ ، مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى الْمَشْرِقِ ) رواه مسلم وابو داود واللفظ لمسلم .
قال القاضي عياض - رحمه الله - تعليقا علي هذا الحديث ان قول النبي ( ص ): (مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ) لفظة (ما هُوَ) زائدة ، صلة للكلام ، وليست بنافية ، والمراد بقوله إثبات أن المكان الذي سيخرج منه المسيح الدجال يقع في جهة المشرق )
في هذا الحديث النبوي الشريف يؤكد النبي ( ص ) أن المسيح الدجال سيخرج من مكان ما بأرض المشرق من إقليم خراسان مصداقا للحديث الذي أخرجه ابن أبي شيبه - رحمه الله - في مصنفه أن النبي ( ص ) قال: ( يخرج الدجال من أرض يُقال لها خراسان ( وخراسان تشمل مناطق : مرو وبلخ وهرات ونيسابور أما المدينة التي سيخرج منها المسيح الدجال تحديدا فهي مدينة ( مرو ) مصداقا للحديث الذي رواه العلامة / علي المتقي الهندي البرهان فوري -رحمه الله - في كتابه: (كنز الاعمال في سنن الأقوال والأفعال ) - (الجزء الرابع) أن النبي ( ص ) قال: ( يخرج الدجال من مرو من يهوديتها )
والجدير بالذكر أن هناك دير أو كهف موجود في إقليم خراسان بالقرب من مدينة ( مرو ) وهذا الكهف فيه دهليز يمشي فيه الإنسان منحنياً مسافة ثم يظهر في آخرة ضوء وعين ينبع منها الماء , وهذا الكهف محاط بشبه حظيرة بها ثقب يخرج منه هواء شديد ولا يمكن لأي أحد أن يدخله من شدة الهواء الخارج منه , وهذا الكهف موجود في جبل اسمه : (كلستان) على شاطئ أحد الأنهار ومن المرجح أن الشيطان الإنسي المسيح الدجال سيخرج من المكان الذي يقبع به تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي عن طريق هذا الدير أو الكهف الموجود في جبل كلستان الذي يقع في إقليم خراسان بالقرب من مدينة ( مرو ) والذي لا يستطيع أحد الدخول إليه من شدة الهواء الخارج منه ..!!
ولقد وصف المؤرخ والرحالة المسلم / زكريا بن محمد القزويني - رحمه الله - ذلك الدير أو الكهف الموجود في جبل كلستان الذي يقع في إقليم خراسان بالقرب من مدينة ( مرو ) في كتابه: ( آثار البلاد وأخبار العباد ) في وصفه لإقليم خراسان حيث قال ما نصه :
خراسان بلاد مشهورة , شرقيها ما وراء النهر وغربيها قهستان , قصبتها ( مرو ) وهرات وبلخ ونيسابور وهي من أحسن أرض الله وأعمرها وأكثرها خيراً وأهلها أحسن الناس صورة وأكملهم عقلاً وأقومهم طبعاً وأكثرهم رغبة في الدين والعلم وبها جبل ( كلستان ) وقد حدثني بعض فقهاء خراسان أن في هذا الجبل كهفاً شبه إيوان وفيه شبه دهليز يمشي فيه الإنسان منحنياً مسافة ثم يظهر الضوء في آخره ويتبين محوط بشبه حظيرة فيها عين ينبع الماء منها وينعقد حجراً على شبه القضبان وفي هذه الحظيرة ثقبة يخرج منها ريح شديدة لا يمكن دخولها من شدة الريح.
وتعليقا علي ما ذكره المؤرخ والرحالة المسلم / زكريا بن محمد القزويني - رحمه الله - في كتابه: ( آثار البلاد وأخبار العباد ) : أن هذا الدير أوالكهف الموجود في جبل كلستان الذي يقع في إقليم خراسان قرب مدينة ( مرو ) والذي لا يستطيع أحد الدخول إليه من شدة الهواء الخارج منه هو احد شبكات الأنفاق والكهوف على سطح الأرض التي تؤدي إلى عالم جوف الأرض الداخلي العظيم ..!!
حيث أنه يوجد علي سطح الأرض في جميع أنحاء العالم فتحات ومنافذ فرعية مثل الشبكات والأنفاق والكهوف الطبيعية التي تربط بين عالمنا الخارجي وعالم جوف الأرض الداخلي
فهناك بعض الكهوف التي تخرج منها الرياح وهناك بعض الكهوف التي تخرج منها أصوات بشرية وهناك بعض الكهوف التي تخرج منها حيوانات غريبة فسبحان الله رب العالمين ..!!
وهنا يجب أن نشير إلي أمر في غاية الأهمية وهو أن خروج الرياح من الكهف الموجود في جبل كلستان الذي يقع في إقليم خراسان قرب مدينة ( مرو ) هو من الأدلة والبراهين التي تثبت حقيقة أرضنا المجوفة وإلا فلماذا تخرج الرياح من هذا الكهف أن كانت أرضنا مصمتة كما يعتقد معظم الناس للأسف الشديد..؟؟
ومع كل ذلك لم يستطيع أحد من العلماء أو الباحثين أن يتأكد من حقيقة هذا الدير أو الكهف الموجود في جبل كلستان بإقليم خراسان قرب مدينة مرو الذي يؤدي إلي عالم جوف الأرض الداخلي وذلك نظرا لشدة الهواء الخارج منه فإرادة وحكمة الله سبحانه وتعالى اقتضت أن يكون الشيطان الإنسي المسيح الدجال مغيباً عنا في المكان الذي يقبع فيه تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي إلي أن يحين وقت خروجه العلني بسبب غضبة يغضبها من الانتصارات الاسلامية بقيادة الإمام المهدي..
ولكن هناك دائما حقيقة مرة يجب ان يعلمها الانسان...وان كانت شبه مستحيلة ولا تصدق..وقد تعتبر ضرب من ضروب الخيال....
في الحرب العالمية الاولى اسست الماسونية حكومة خدام الهيكل الماسونية السرية..وكانت قبل الاف السنين سرقت بعون الدجال علوم وحضارات امم كثيرة ومنها ايضا ميراث النبي سليمان وعلوم حضارات وجه الارض وتقنيات جوف الارض وغيرها...
وكل العلوم التي كانت تخدم الماسونية كانت تحصرها الماسونية لنفسها ولا تسمح لاي بشري الحصول عليها ومن خلال ذلك وصلت الى كثير من الاختراعات والصناعات التي سبقت البشرية بمئات السنين..وكانت تعتمد في الدرجة الاولى على السرية التامة بكل ما تفعله
وقد يرفض الجميع حقيقة ان تلك الحكومة جعلت لها مقر مؤسس بجوف الارض بجانب مضيق برمودا..وقامت من مقرها بتأسيس حكومة خدام الهيكل السرية..
وكانت تختارهم من اليهود المتعلمين والمهندسين
ومن ينزل الى تحت الارض ليعيش معهم يحمل الرقم 11
ومن يخدمهم فوق الارض يحمل الرقم 33..وهم الطبقة العليا من المتنورون المسيطرون على الماسونية عبدة الشيطان لوسيفر "ابليس" الذي يدعونه اله النور
والرقم 11 لا يحمله الا خدام الهيكل السريين الذين يطلقون اوامرهم من تحت الارض..وهذا الرقم يعني تجاوز الله او ما فوق الله "معاذ لله" الذي يرمز له بالرقم 10 ...
وفي بداية الحرب العالمية الثانية..بدأت الصورة الجلية تظهر لتلك الحكومة..ففي خضم الحرب وعندما كانت اليابان والامريكان والمانيا واروبا يخوضون صراع الملك
كانت تتحرك في السر الحكومة الماسونية وكان لا بد لتلك الحكومة ان يكون لها مكان تمارس فيه اعمالها بالحقيقة لم تكن الارض بامان ولا حتى امريكا نفسها
لذلك كانت الماسونية تعمل بالسر في بناء حكومة تحت البحر وبالتحديد بالقرب من مثلث برمودا.."عرش الشيطان الذي سنتحدث عنه"...
تشكلت حكومة سرية من رئيس ووزراء ونواب
وكانت تتمتع بسرية تامة وكانت تعيش النهضة الصناعية بما سرقت من افكار الامم المختلفة وحتى صناعة الاطباق الطائرة التي تفوق سرعتها الصوت كما ذكرنا تفاصيلها...
ونشط العلماء والمفسرين والكتاب والباحثون والدارسون والمهتمون بأمور الدنيا والدين وعلوم القرآن والسنة في العالم في محاولة منهم لتحديد مكان وجود المسيح الدجال ... فمنهم من قال أنه يعيش الآن في وقتنا الحاضر في منطقة مثلث برمودا في المحيط الأطلنطي بمغرب الأرض ، ومنهم من قال أنه يعيش الآن في منطقة مثلث فرموزا ( مثلث التنين) في المحيط الهادي بمشرق الأرض ، ولكن الحقيقة التي قد لا يعرفها كثيرا من الناس هي أن منطقة مثلث برمودا بالمحيط الأطلنطي في مغرب الأرض هي مكان عرش الشيطان الجني إبليس اللعين ومنطقة مثلث فرموزا ( مثلث التنين ) بالمحيط الهادي في مشرق الأرض هي مكان عرش الشيطان الإنسي (الدجال )، أن هناك عدة أدلة وبراهين في كل من العهد القديم(التوراة ) وأقوال العلماء والكتاب والباحثين تثبت بما لايدع ادني مجالا للشك أن الشيطان الإنسي المسيح الدجال (قابيل اللعين ) يسكن الآن في وقتنا الحاضر تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي وفي منطقة فرموزا ..
فقد قال العالم والمهندس الجيولوجي فليب شنايدر ( Philip Schneider ) الذي كان مكلفا من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بحفر أنفاق دولسي السرية العملاقة التي توجد في المنطقة 51 ( AREA 51 ) بصحراء ولاية نيفادا الأمريكية في بحث منشور له على شبكة الانترنت تحت عنوان :
(الحقائق التي توصل إليها فليب شنايدر ( Philip Schneider ) والتي أدت إلى اغتياله (ما نصة: ( توجد قواعد أرضية ضخمة تقع تحت سطح الأرض بعدة أميال تتم فيها كل أشكال التعاون التقني العسكري ، كما أنها المقر الحقيقي للحكومة العالمية الخفية والطوابق الأولى لتلك القواعد مخصصة للعمال والعلماء من البشر ، وأن القواعد الأدنى هي للأشخاص الذين يحملون تصاريح أمنية أعلى في الحكومة الأمريكية وأن بعض الطوابق غير مصرحة إلا للأعضاء الذين وصولوا إلى درجة 33 في الماسونية وهي الدرجة الأعلى رتبة فيها ، وفي أحدى هذه القواعد في الطابق الأخير تحت الأرض يقيم القائد الأعلى للحكومة الخفية ، وإنني اعتقد أن هذا القائد غير بشري أو أنه له قوة خفية تفوق قوى البشر ..؟؟
وأن هناك حكومة خفية داخل الحكومة الأمريكية هي التي تسيطر على مجريات الأمور وتتحكم بالمجال الذي يسمح باستمرار الحرب الباردة وأن لها سيطرة كاملة على جهازالاستخبارات الأمريكي وهي التي تضع الخطط والميزانيات لإنشاء القواعد تحت الأرضية ، وهذا ما يقودني إلى الاعتقاد بأن هناك حكومة واحدة تحكم الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا في الخفاء وأن قلة من القادة الوطنيين الأمريكان على علم بهذه الحقيقة وإنني مؤمن ومتأكد أن هذه الحكومة الخفية ستحكم العالم أجمع بما أنها تحكم أكبر قوتين على وجه الأرض ، وهي روسيا وأمريكا..!!
كما إنني مؤمن ومتأكد أن هذه الحكومة الخفية تدار من قبل أشخاص مجهولين أعلى من الرؤساء الظاهرين ، وليس من قبل الرموز التي نراها في وسائل الإعلام ، وأن لها أهداف تختلف عن تلك الأهداف التي وضعها الآباء المؤسسين لأمريكا وهي تسيطر الآن على كل القادة والساسة الكبار أصحاب صنع القرار في أمريكا والعالم كما أنها تسيطر الآن على كل اقتصاديات الدول الكبري في جميع أنحاء العالم ( .
قول العالم والمهندس الجيولوجي فليب شنايدر ( Philip Schneider ) : ( وفي أحدى هذه القواعد في الطابق الأخير تحت الأرض يقيم القائد الأعلى للحكومة الخفية ، وإنني اعتقد أن هذا القائد غير بشري أو أنه له قوة خفية تفوق قوى البشر (هذا القائد الأعلى للحكومة الخفية هو المسيح الدجال الرئيس الأعلى لمنظمة الماسونية الكونية العالمية وهو يقيم حاليا تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي ..!!
وقوله: ( أن هناك حكومة خفية داخل الحكومة الأمريكية هي التي تسيطر على مجريات الأمور وتتحكم بالمجال الذي يسمح باستمرار الحرب الباردة وأن لها سيطرة كاملة على جهاز الاستخبارات الأمريكي وهي التي تضع الخطط والميزانيات لإنشاء القواعد تحت الأرضية ( هذه الحكومة الخفية داخل الحكومة الأمريكية هي حكومة المسيح الدجال ( قابيل اللعين ) التي تحكم الأرض من عالم جوف الأرض الداخلي ..!!
وقال الشيخ / ناصر محمد اليماني، في بحث منشور في موقعه على شبكة الانترنت ، تحت عنوان : (هذه هي الجنة التي طُرد منها آدم وزوجه) ما نصة : (ويسكن في الأرض المجوفة الآن الشيطان الانسي المسيح الدجال الكذاب اللعين والذي يريد أن ينتحل أسم نبي الله ورسوله عيسى بن مريم - عليه السلام - ويقول أنه هو ثم يقول أنه الله وأيضا ً في موضع آخر ( في نفس المصدر السابق ) ما نصه :
(ويسكن بالأرض المجوفة الآن أقوم يأجوج ومأجوج والمسيح الدجال مسخ الشيطان الرجيم الذي يعد في تلك الأرض المجوفة جيشا جرارا ضد المهدي المنتظر)
لقد حدد النبي (ص) المكان الذي سيخرج منه المسيح الدجال (الطاغوت ) خروجه العلني انه يقع في جهة المشرق مصداقاً لحديث الجساسة المتواتر المشهور الذي رواه النبي ( ص ) عن الصحابي الجليل تميم الداري وهي رواية الفاضل عن المفضول عن فاطمة بنت قيس (رضي الله عنها)قالت: سَمِعْتُ نِدَاءَ ، مُنَادِى رَسُولِ اللَّهِ ( ص )، يُنَادِي الصَّلاَةَ جَامِعَةً فَخَرَجْتُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَصَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ( ص ) ، فَكُنْتُ في صَفِّ النِّسَاءِ التي تلي ظُهُورَ الْقَوْمِ ، فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ ( ص ) صَلاَتَهُ جَلَسَ عَلَى الْمِنْبَرِ وَهُوَ يَضْحَكُ ، فَقَالَ : لِيَلْزَمْ كُلُّ إِنْسَان مُصَلاَّهُ ثُمَّ قَالَ : أَتَدْرُونَ لِمَ جَمَعْتُكُمْ ؟ قَالُوا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قال: إني وَاللَّهِ مَا جَمَعْتُكُمْ لِرَغْبَة وَلاَ لِرَهْبَة ، وَلَكِنْ جَمَعْتُكُمْ لأَنَّ تَمِيماً الدَّارِي كَانَ رَجُلاً نَصْرَانِيًّا فَجَاءَ فَبَايَعَ وَأَسْلَمَ ، وَحَدَّثَنِي حَدِيثاً وَافَقَ الَّذِي كُنْتُ أُحَدِّثُكُمْ عَنْ المَسِيحِ الدَّجَّالِ وذكر الحديث إلى آخره إلي أن قال: ( أَلاَ هَلْ كُنْتُ حَدَّثْتُكُمْ ذَلِكَ ؟ فَقَالَ النَّاسُ : نَعَمْ فَقَالَ : فَإِنَّهُ قد أَعْجَبنِي حَدِيثُ تَمِيم أَنَّهُ وَافَقَ الَّذِي كُنْتُ أُحَدِّثُكُمْ عَنْهُ وَعَنِ الْمَدِينَةِ وَمَكَّةَ ، أَلاَ إِنَّهُ في بَحْرِ الشَّامِ أَوْفي بَحْرِ الْيَمَنِ ، لاَ بَلْ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ ما هُوَ ، مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ ، مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى الْمَشْرِقِ ) رواه مسلم وابو داود واللفظ لمسلم .
قال القاضي عياض - رحمه الله - تعليقا علي هذا الحديث ان قول النبي ( ص ): (مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ) لفظة (ما هُوَ) زائدة ، صلة للكلام ، وليست بنافية ، والمراد بقوله إثبات أن المكان الذي سيخرج منه المسيح الدجال يقع في جهة المشرق )
في هذا الحديث النبوي الشريف يؤكد النبي ( ص ) أن المسيح الدجال سيخرج من مكان ما بأرض المشرق من إقليم خراسان مصداقا للحديث الذي أخرجه ابن أبي شيبه - رحمه الله - في مصنفه أن النبي ( ص ) قال: ( يخرج الدجال من أرض يُقال لها خراسان ( وخراسان تشمل مناطق : مرو وبلخ وهرات ونيسابور أما المدينة التي سيخرج منها المسيح الدجال تحديدا فهي مدينة ( مرو ) مصداقا للحديث الذي رواه العلامة / علي المتقي الهندي البرهان فوري -رحمه الله - في كتابه: (كنز الاعمال في سنن الأقوال والأفعال ) - (الجزء الرابع) أن النبي ( ص ) قال: ( يخرج الدجال من مرو من يهوديتها )
والجدير بالذكر أن هناك دير أو كهف موجود في إقليم خراسان بالقرب من مدينة ( مرو ) وهذا الكهف فيه دهليز يمشي فيه الإنسان منحنياً مسافة ثم يظهر في آخرة ضوء وعين ينبع منها الماء , وهذا الكهف محاط بشبه حظيرة بها ثقب يخرج منه هواء شديد ولا يمكن لأي أحد أن يدخله من شدة الهواء الخارج منه , وهذا الكهف موجود في جبل اسمه : (كلستان) على شاطئ أحد الأنهار ومن المرجح أن الشيطان الإنسي المسيح الدجال سيخرج من المكان الذي يقبع به تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي عن طريق هذا الدير أو الكهف الموجود في جبل كلستان الذي يقع في إقليم خراسان بالقرب من مدينة ( مرو ) والذي لا يستطيع أحد الدخول إليه من شدة الهواء الخارج منه ..!!
ولقد وصف المؤرخ والرحالة المسلم / زكريا بن محمد القزويني - رحمه الله - ذلك الدير أو الكهف الموجود في جبل كلستان الذي يقع في إقليم خراسان بالقرب من مدينة ( مرو ) في كتابه: ( آثار البلاد وأخبار العباد ) في وصفه لإقليم خراسان حيث قال ما نصه :
خراسان بلاد مشهورة , شرقيها ما وراء النهر وغربيها قهستان , قصبتها ( مرو ) وهرات وبلخ ونيسابور وهي من أحسن أرض الله وأعمرها وأكثرها خيراً وأهلها أحسن الناس صورة وأكملهم عقلاً وأقومهم طبعاً وأكثرهم رغبة في الدين والعلم وبها جبل ( كلستان ) وقد حدثني بعض فقهاء خراسان أن في هذا الجبل كهفاً شبه إيوان وفيه شبه دهليز يمشي فيه الإنسان منحنياً مسافة ثم يظهر الضوء في آخره ويتبين محوط بشبه حظيرة فيها عين ينبع الماء منها وينعقد حجراً على شبه القضبان وفي هذه الحظيرة ثقبة يخرج منها ريح شديدة لا يمكن دخولها من شدة الريح.
وتعليقا علي ما ذكره المؤرخ والرحالة المسلم / زكريا بن محمد القزويني - رحمه الله - في كتابه: ( آثار البلاد وأخبار العباد ) : أن هذا الدير أوالكهف الموجود في جبل كلستان الذي يقع في إقليم خراسان قرب مدينة ( مرو ) والذي لا يستطيع أحد الدخول إليه من شدة الهواء الخارج منه هو احد شبكات الأنفاق والكهوف على سطح الأرض التي تؤدي إلى عالم جوف الأرض الداخلي العظيم ..!!
حيث أنه يوجد علي سطح الأرض في جميع أنحاء العالم فتحات ومنافذ فرعية مثل الشبكات والأنفاق والكهوف الطبيعية التي تربط بين عالمنا الخارجي وعالم جوف الأرض الداخلي
فهناك بعض الكهوف التي تخرج منها الرياح وهناك بعض الكهوف التي تخرج منها أصوات بشرية وهناك بعض الكهوف التي تخرج منها حيوانات غريبة فسبحان الله رب العالمين ..!!
وهنا يجب أن نشير إلي أمر في غاية الأهمية وهو أن خروج الرياح من الكهف الموجود في جبل كلستان الذي يقع في إقليم خراسان قرب مدينة ( مرو ) هو من الأدلة والبراهين التي تثبت حقيقة أرضنا المجوفة وإلا فلماذا تخرج الرياح من هذا الكهف أن كانت أرضنا مصمتة كما يعتقد معظم الناس للأسف الشديد..؟؟
ومع كل ذلك لم يستطيع أحد من العلماء أو الباحثين أن يتأكد من حقيقة هذا الدير أو الكهف الموجود في جبل كلستان بإقليم خراسان قرب مدينة مرو الذي يؤدي إلي عالم جوف الأرض الداخلي وذلك نظرا لشدة الهواء الخارج منه فإرادة وحكمة الله سبحانه وتعالى اقتضت أن يكون الشيطان الإنسي المسيح الدجال مغيباً عنا في المكان الذي يقبع فيه تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي إلي أن يحين وقت خروجه العلني بسبب غضبة يغضبها من الانتصارات الاسلامية بقيادة الإمام المهدي..
إرسال تعليق Blogger Facebook