2/06/2013 -
صورة: ‏تصل اسئلة كثيرة عن الهدف من فتح هذه الملفات..وشكوك هل هي دعاية لقوة الاعداء؟؟؟ او اتجاه لليأس والاستسلام؟؟ وبالطبع لا والف لا...والحقيقة ان هناك امور لم يعد هناك وقت لايصالها للغالبية والتي يجب ان تعلم بها...لان العلم اول سبل مقاومتها والتصدي لها وعدم الوقوع في فتنتها ولو حتى على النطاق الفردي... فهناك امور منوطة بالافراد وهناك امور منوطة بالمسؤولين وايجاد منظومات فاعلة عاملة تحقق مراد الله في الاخذ بالاسباب والعمل بجدية على اعداد القوة ولو حتى في نطاق ما نملكه وهو كثير وليس قليل... وعلينا ان نتذكر ان الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام كان اكثر الخلق تعبدا وايمانا...ولكنه لم ينتصر ولم يبني حضارة الا وفق مراد الله بالاخذ بالاسباب والسعي والعمل الجاد واعداد القوة كما ينبغي ..فالله لا ينصر الامم المتهاونة حتى وان كانت مؤمنة... ولذا يمكن على الاقل مقاومة هذا المخطط الشيطاني بالعمل على:  أولا : معرفة العدو وأساليبه وطرقه وأسلحته وقدراته وخطته فهذه نصف الطريق للانتصار والتحصن...  ثانيا: عدم الغفلة عن ذكر الله والالتجاء اليه دوما لأن جند الدجال يشتدون على المؤمنين ويرسلون اليهم جنود الجن والانس بكثرة لفتنتهم وثنيهم وخداعهم بالقوة والجبروت... ثالثا : التزود بالمعرفة التامة وبالطاقة النورانية لانها تقاوم اساليب السيطرة شريطة ان تستطيع معرفتها لتعلم ما تقاومه.. رابعا : نشر وكشف مخططات الدجال والماسونية العالمية وعدم الخوف منهم لأن الله أقوى والله أكبر وهو القادر على حماية المؤمنين وما الدجال وأعوانه إلا مخلوقات ضعيفة أمام قدرة الله تعالى.... خامسا : التحري عن أي فكرة تدخل الى العقل والقلب وقياسها بمقياس الكتاب والسنة والايمان الخالص بالله... سادسا: عدم الاغترار بكثرة أعوان الباطل من الكفار أو حتى المتأسلمين المستسلمين بل البقاء مع الفئة المؤمنة التقية المجاهده...  سابعا : عدم إطلاق الثقة بالناس أي لا تثق بأحد ولا بنفسك حتى ولكن لا تخون ...وإن كنت من أصحاب القلوب المستنيرة فستعرف أتباع الدجال وتعرف كم هم كثر حتى ولو لرتدوا عباءات الدين...  ثامنا: كما قلنا أن الحرب القائمة اليوم حرب نور و ظلمانية، اسعى لزيادة النور في قلبك واسعى لنشر النور لمن حولك بالنصيحة والدعاء والثبات على الحق وان كثر الزيف من حولك....  ثامنا: ثق انك بقوة ايمانك وسعيك في حدود ما تملك سيمدك الله بعونه اللا محدود...‏
تصل اسئلة كثيرة عن الهدف من فتح هذه الملفات..وشكوك هل هي دعاية لقوة الاعداء؟؟؟ او اتجاه لليأس والاستسلام؟؟ وبالطبع لا والف لا...والحقيقة ان هناك امور لم يعد هناك وقت لايصالها للغالبية والتي يجب ان تعلم بها...لان العلم اول سبل مقاومتها والتصدي لها وعدم الوقوع في فتنتها ولو حتى على النطاق الفردي... فهناك امور منوطة بالافراد وهناك امور منوطة بالمسؤولين وايجاد منظومات فاعلة عاملة تحقق مراد الله في الاخذ بالاسباب والعمل بجدية على اعداد القوة ولو حتى في نطاق ما نملكه وهو كثير وليس قليل... وعلينا ان نتذكر ان الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام كان اكثر الخلق تعبدا وايمانا...ولكنه لم ينتصر ولم يبني حضارة الا وفق مراد الله بالاخذ بالاسباب والسعي والعمل الجاد واعداد القوة كما ينبغي ..فالله لا ينصر الامم المتهاونة حتى وان كانت مؤمنة... ولذا يمكن على الاقل مقاومة هذا المخطط الشيطاني بالعمل على:

أولا : معرفة العدو وأساليبه وطرقه وأسلحته وقدراته وخطته فهذه نصف الطريق للانتصار والتحصن...
ثانيا: عدم الغفلة عن ذكر الله والالتجاء اليه دوما لأن جند الدجال يشتدون على المؤمنين ويرسلون اليهم جنود الجن والانس بكثرة لفتنتهم وثنيهم وخداعهم بالقوة والجبروت...
ثالثا : التزود بالمعرفة التامة وبالطاقة النورانية لانها تقاوم اساليب السيطرة شريطة ان تستطيع معرفتها لتعلم ما تقاومه..
رابعا : نشر وكشف مخططات الدجال والماسونية العالمية وعدم الخوف منهم لأن الله أقوى والله أكبر وهو القادر على حماية المؤمنين وما الدجال وأعوانه إلا مخلوقات ضعيفة أمام قدرة الله تعالى....
خامسا : التحري عن أي فكرة تدخل الى العقل والقلب وقياسها بمقياس الكتاب والسنة والايمان الخالص بالله...
سادسا: عدم الاغترار بكثرة أعوان الباطل من الكفار أو حتى المتأسلمين المستسلمين بل البقاء مع الفئة المؤمنة التقية المجاهده...
سابعا : عدم إطلاق الثقة بالناس أي لا تثق بأحد ولا بنفسك حتى ولكن لا تخون ...وإن كنت من أصحاب القلوب المستنيرة فستعرف أتباع الدجال وتعرف كم هم كثر حتى ولو لرتدوا عباءات الدين...
ثامنا: كما قلنا أن الحرب القائمة اليوم حرب نور و ظلمانية، اسعى لزيادة النور في قلبك واسعى لنشر النور لمن حولك بالنصيحة والدعاء والثبات على الحق وان كثر الزيف من حولك....
ثامنا: ثق انك بقوة ايمانك وسعيك في حدود ما تملك سيمدك الله بعونه اللا محدود...

إرسال تعليق Blogger

 
Top