هــل تعــلم أن أن جسم الإنسان يصدر إشعاعات وأن هذه الهالة تكشف عن المرض في جسم الإنسان؟
هل تصدقون أن جسم الإنسان يصدر إشعاعات ..؟ وأن هذة الاشعاعات عبارة عن شحنات كهروبيولوجية يمكن تصويرها ، وأن لها ألوانا تبدأ من اللون الأحمر وتتدرج حتى تنتهى باللون الأزرق الغامق ..؟
لقد توصل العلم الحديث الى وجود طاقة كهروبيولوجية تشع من جسم الانسان ولكنه لم يتوصل الى طبيعتها أو أصلها ، الا أن هناك اشعاعات حرارية ( فوق الحمراء ) ، ومنها ذبذبات لا يمكن قياسها اما لصغرها المتناهى واما لارتفاعها الشديد ، وتوجد فى كل الكائنات ،أما فى الانسان فانها تتركز فى الأطراف وتزداد بعملية التنظيف والاغتسال بالماء وتصل الى ذروتها بعد عملية الاستحمام . انها ( الأورا ) أو الهالة الضوئية التى تحيط بجسم الانسان وتظهر أكثر فى الوجه فسبحان الخالق
كيف يتم تصوير هذة الطاقة الكهروبيولوجية؟
لقد تمكن العلماء من اختراع كاميرا لتصوير هذة الطاقة وهى تعرف باسم
( kirlian )
وذلك منذ عام 1939 حيث تتمكن من تصوير الهالة الضوئية المحيطة بجسم الانسان الذى يشع عدة أنواع من الاشعاعات بعضها يمكن تصويره
أما الاشعاع الذى ينتج عن عملية حيوية فلا نستطيع تصويره مثل تأثير الانفعالات النفسية على وظائف الجسم والأعضاء الحيوية حيث ان كل عضو فى الجسم يتأثر بها مثل القلب والكبد والعضلات وكل عضو يصدر عنه نوع من الاشعاع ولون مختلف يميزه عن العضو الآخر
ان هذة الهالات الضوئية لها دلالات على أنشطة الجسم الحيوية واصابته بالأمراض المختلفة مثل السرطان أو ضعف القلب وأمراض القولون والبنكرياس وأمراض العيون وخلل الغدد الصماء
وما دلالة الألوان فى هذة الهالات الضوئية؟
الألوان تتدرج من الأحمر الذى يدل على الحيوية ، الى الأزرق الذى يعكس درجة المرض ، ووجود الهالة بلون معين حول الأعضاء كالرأس أو الأكتاف أو الذراعين يعكس طبيعة هذا العضو وما اذا كان حيويا أم مريضا ، وهذة الأبحاث العلمية تهتم بها معظم الدول الأوروبية مثل روسيا وانجلترا وألمانيا والدانمارك وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وكذلك اليابان وأستراليا ولها معاهد خاصة
هل تصدقون أن جسم الإنسان يصدر إشعاعات ..؟ وأن هذة الاشعاعات عبارة عن شحنات كهروبيولوجية يمكن تصويرها ، وأن لها ألوانا تبدأ من اللون الأحمر وتتدرج حتى تنتهى باللون الأزرق الغامق ..؟
لقد توصل العلم الحديث الى وجود طاقة كهروبيولوجية تشع من جسم الانسان ولكنه لم يتوصل الى طبيعتها أو أصلها ، الا أن هناك اشعاعات حرارية ( فوق الحمراء ) ، ومنها ذبذبات لا يمكن قياسها اما لصغرها المتناهى واما لارتفاعها الشديد ، وتوجد فى كل الكائنات ،أما فى الانسان فانها تتركز فى الأطراف وتزداد بعملية التنظيف والاغتسال بالماء وتصل الى ذروتها بعد عملية الاستحمام . انها ( الأورا ) أو الهالة الضوئية التى تحيط بجسم الانسان وتظهر أكثر فى الوجه فسبحان الخالق
كيف يتم تصوير هذة الطاقة الكهروبيولوجية؟
لقد تمكن العلماء من اختراع كاميرا لتصوير هذة الطاقة وهى تعرف باسم
( kirlian )
وذلك منذ عام 1939 حيث تتمكن من تصوير الهالة الضوئية المحيطة بجسم الانسان الذى يشع عدة أنواع من الاشعاعات بعضها يمكن تصويره
أما الاشعاع الذى ينتج عن عملية حيوية فلا نستطيع تصويره مثل تأثير الانفعالات النفسية على وظائف الجسم والأعضاء الحيوية حيث ان كل عضو فى الجسم يتأثر بها مثل القلب والكبد والعضلات وكل عضو يصدر عنه نوع من الاشعاع ولون مختلف يميزه عن العضو الآخر
ان هذة الهالات الضوئية لها دلالات على أنشطة الجسم الحيوية واصابته بالأمراض المختلفة مثل السرطان أو ضعف القلب وأمراض القولون والبنكرياس وأمراض العيون وخلل الغدد الصماء
وما دلالة الألوان فى هذة الهالات الضوئية؟
الألوان تتدرج من الأحمر الذى يدل على الحيوية ، الى الأزرق الذى يعكس درجة المرض ، ووجود الهالة بلون معين حول الأعضاء كالرأس أو الأكتاف أو الذراعين يعكس طبيعة هذا العضو وما اذا كان حيويا أم مريضا ، وهذة الأبحاث العلمية تهتم بها معظم الدول الأوروبية مثل روسيا وانجلترا وألمانيا والدانمارك وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وكذلك اليابان وأستراليا ولها معاهد خاصة
إرسال تعليق Blogger Facebook