4/15/2013 -
 
 احبابنا في الله اصدقاء الصفحة...اذكركم اننا نوينا ان نفتح الملف الكامل لموضوع مخطط الغزو الفضائي وما يتعلق به من بعض حقائق هامة من طبيعة هذه الكائنات وحقيقة وجودها وعلاقة الحكومة السرية من المتنورين والماسون بها واصل تلك الاطباق وعلاقتها بمملكة الدجال وغيرها من الامور بصورة واضحة ثم نفتحها للنقاش...ويوميا هناك اعتراضات دون ان يقرأ احد كل المواضيع لانها مترابطه..صحيح الموضوع طويل لكن لابد منه للفهم وليس استعراض موضوع مبهم..وتحدثنا وسنتحدث عن معظم التفاصيل الخاصة به فارجو تأجيل الرفض او الظن اننا نروج فقط للموضوع كما يفعل الغرب..فهذا ليس حقيقة اننا نعرض تفاصيل موثقة ومسؤولة وهامة للفهم....

كما ان الله اخبرنا بقوله عن السماوات والارض "وما بث فيهما من دابة" والملائكة لا تدب في السماوات والارض الا اذا اتخذت شكل مخلوق مادي..وهناك حديث هام للرسول عليه الصلاة والسلام فسر بشكل اخر وهو..
قال رسول الله صلى الله علية واله وسلم : (( لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً عراض الوجوه .. كأن أعينهم حدق الجراد .. (( يعني عيون الجراد)) كأن وجوههم المجان المطرقة .. (( الدروع المضربة )) .. ينتعلون الشعر .. (( نعالهم من الشعر )) .. ويتخذون الدرق .. (( لباس ضيق معدني هو بمثابه الدروع الخفيفة )) .. حتى يربطوا خيولهم بالنخل)) فسبحان الله العظيم .. فالكائنات طوائف وأعراق متعددة من فضائية لسكان جوف الارض من طوائف يأجوج ومأجوج وغيرهم من أمم جوف الأرض والتي وضحنا الكثير منها وخاصة الطائفة المهجنة من الرماديين ذوي الاصل الفضائي .. وقد كتب الله علينا قتالهم في أخر الزمان ..

وهذه صورة جرادة الفرس وهي توجد بشبة الجزيرة العربية .. بالربع الخالي .. فقارنوا بين عيون هؤلاء القوم وعيون الجراد ... صدق الله ورسوله حيث قال : لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوما كأن أعينهم حدق الجراد أي عيون الجراد ..

والدليل من القران على وجود مخلوقات لله سبحانه :-
نبدأ بهذه الايه وهي الايه الواضحة وضوح الشمس والتي حتى لا تحتاج إلى تفسير :
سورة (( الشورى )) من 28 إلى 29 .
قال تعالى: (( ومن اياته خلق السماوات والارض … وما بث فيهما من دابةً … وهو على جمعهم إذا يشاء قدير )) …
وتدل الاية على ان الله تعالى قد خلق السماوات والارض وما بث فيهما البث هو إنتشار الشئ من دابة والدابة هي كل مخلوق سوا كان إنسان أو حيوان او غيره من خلق الله المادي والدليل على ذلك سورة (( هود )) - 5 - قول الله عز وجل (( وما من دابةً في الارض إلا على الله رزقها )) والدواب التي على الارض هو الانسان والحيوان وغيره من فصائل الارض من جان وجن (وكما قلنا الجن هو كل ما هو مستتر عنا سواء باختلاف المكان او اختلاف الطاقة عن مجال اعيننا) وبأمكانك التأكد من ذالك بكتاب تفسير …. وهو على جمعهم أي مخلوقات السموات ومخلوقات الارض وهو على جمعهم إذا يشاء قدير .

وهذه الاية الثانية التي تدل على أن هناك دواب صم بكم وهذه الصفات هي من أهم مميزات هذه المخلوقات التي نسميها مخلوقات الاطباق الطائرة فهيا لا تسمع ولا تتكلم وإنما وسيلت التفاهم فيما بينها هي عن طريق ( التخاطر ) ..
سورة (( الانفال )) من - 21 - إلى - 22
قال تعالى: (( إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون ولو علم الله فيهم خيراً لاسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون )) …
الدابه هي كل مخلوق يمشئ حبوا او على رجلين او اكثر او يطير وهو أن يكون إنسان أو حيوان او غيره من خلق الله..
هذه الايات التي تدل على تنوع الخلق ولسنا نحن وحدنا المخلوقات التي في الكون الفسيح الذي يوجد فيه حسب أخر الاحصائات( 1000 ترليون نجم ) ولكل نجم مجموعة من الكواكب يعني يوجد اكثر من ترليون مجموعة شمسية في الكون وهل يعقل ان تكون مجموعتنا الشمسية هي الوحيدة التي فيها مخلوقات تعيش في الكون أعتقد ان هذا شئ لا يستصيغة عقل.
سورة (( الفاتحة )) من - 1 - إلى - 2 -
قال تعالى : (( الحمد لله رب العالمين )) ..
وهم العالمين المكلفين من الانس والجن..والجن ما هو مستتر من خلق ارضي وجوف ارضي وما هو منتشر كما نحن في بقية الكواكب
سورة (( المائدة )) من - 16 - إلى - 17 -
قال تعالى : (( ولله ملك السماوات والارض … وما بينهما يخلق ما يشاء … والله على كل شئ قدير )) .
سورة (( الدخان )) من - 6 - إلى - 7 -
قال تعالى : (( رب السماوات والأرض ومابينهما إن كنتم موقنين )) .
سورة (( الزخرف )) من - 83 - إلى - 84 -
قال تعالى: (( وهو الذي في السماء إله وفي الارض إله وهو الحكيم العليم )) .
سورة (( غافر )) من - 56 - إلى - 57 -
قال تعالى : (( لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون )) .
سورة (( ص )) من - 26 - إلى - 27 -
قال تعالى : (( وما خلقنا السماء ولأرض وما بينهما باطلاً )) .
سورة (( الصافات )) من - 4 - إلى - 5 -
قال تعالى : (( رب السماوات والأرض ومابينهما ورب المشارق )) .
سورة (( لقمان )) من - 19 - إلى - 20 -
سورة (( النور )) من - 44 - إلى - 45 -
قال تعالى : (( والله خلق كل دابةً من ماء فمنهم من يمشي على بطنة ومنهم من يمشي على رجلين ومنهم من يمشي على أربع يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شئ قدير ))

الحياة وفق قوانين الأرض

ثم إذا افترضنا جدلا هذه النتائج المحددة تصلح كأساس للتعميم، لماذا نفكر دائما في الحياة وفق قوانيننا نحن على الأرض بمعنى أن الإنسان أو الحيوان يعيش بتنفس نسبة معينة من الأوكسجين ويحتاج إلى قدر معين من الماء والحرارة والطعام كشرط أساسي لاستمرار حياته، أن الذي خلق الحياة على الأرض وفق هذه القوانين قادر على خلق الحياة في أي مكان آخر وفق معايير مختلفة تمام الاختلاف

إرسال تعليق Blogger

 
Top