4/11/2013 -

منذ ما يقارب الخمسة عشر عاما انضم تخصص جديد وهو تخصص التكنولوجيا الحيوية إلى قسم علوم الحياة في الجامعات المختلفة..

يهدف هذا التخصص إلى تدريس التطبيق البحثي والطبي والصناعي للتكنولوجيات التي يتم بحثها وتطويرها أو استخدامها في العلوم البيولوجية, وخاصة تلك التي تتصل بالهندسة الوراثية.
ويتفق الخبراء والعلماء على أن العالم على حافة ثورة في هذا المجال حيث تتمتع التطورات في مجال التكنولوجيا الحيوية بقدرات هائلة على إفادة الإنسانية, على سبيل المثال, من خلال إنتاج لقاحات لأمراض لم يكن لها علاج من قبل, وزيادة إنتاج الغذاء, والوقاية من أمراض وتشوهات وراثية معينة.

يهدف تخصص التكنولوجيا الحيوية إلى:

1- إلمام الطالب بالمورثات ( الكر وموسومات ) وكيفية توريثها على مستوى الخلايا الأولية وكذا خلايا النبات والحيوان والإنسان.
2- بناء الطالب علمياً بما يتمشى مع التقنيات العلمية الحديثة التي تستخدم لعزل المادة الوراثية DNA من الكائنات الحية المختلفة سواء الأولية منها أو الراقية.
3- تبصير الطالب علمياً بكيفية عزل ونقل الجينات من وإلى الكائنات الحية المختلفة.
4- تدريب الطالب على عمل البصمة الوراثية على المستوى البروتيني والإنزيمي والنووي ( DNA )
5- تبصير الطالب بأخلاقيات الهندسة الوراثية سلباً وإيجاباً بما يتمشى مع تعاليم ديننا الإسلامي.
6- إعداد كوادر علمية قادرة على تحسين ثرواتنا الطبيعية.
7- استخدام التقنيات العلمية الحديثة في الكشف عن أمراض الإنسان والنبات والحيوان.
8- - استخدام التقنيات العلمية الحديثة في مقاومة الأمراض في النبات والحيوان والإنسان.
9- إعداد الكوادر العلمية للكشف عن عناصر الكائنات المعدلة وراثياً وكذلك الأغذية المعدلة وراثياً التي قد يكون لها أضرار على الصحة العامة.
10- إعداد الكوادر العلمية للعمل في الوزارات المعنية سواء كان ذلك في مجال الزراعة - الطب – الصناعة– الداخلية.
11- المحافظة على البيئة والتخلص من النفايات بوسائل التكنولوجيا الحيوية.

صورة: ‏من مشاركات الأعضاء المهمة للتعريف بتخصص التكنولوجيا الحيوية و أهميته في عالمنا العربي:  Soosoo Allazoza 2 August at 11:09 منذ ما يقارب الخمسة عشر عاما انضم تخصص جديد وهو تخصص التكنولوجيا الحيوية إلى قسم علوم الحياة في الجامعات المختلفة..   يهدف هذا التخصص إلى تدريس التطبيق البحثي والطبي والصناعي للتكنولوجيات التي يتم بحثها وتطويرها أو استخدامها في العلوم البيولوجية, وخاصة تلك التي تتصل بالهندسة الوراثية.  ويتفق الخبراء والعلماء على أن العالم على حافة ثورة في هذا المجال حيث تتمتع التطورات في مجال التكنولوجيا الحيوية بقدرات هائلة على إفادة الإنسانية, على سبيل المثال, من خلال إنتاج لقاحات لأمراض لم يكن لها علاج من قبل, وزيادة إنتاج الغذاء, والوقاية من أمراض وتشوهات وراثية معينة.  يهدف تخصص التكنولوجيا الحيوية إلى:  1-	إلمام الطالب بالمورثات ( الكر وموسومات ) وكيفية توريثها على مستوى الخلايا الأولية وكذا خلايا النبات والحيوان والإنسان. 2-	بناء الطالب علمياً بما يتمشى مع التقنيات العلمية الحديثة التي تستخدم لعزل المادة الوراثية DNA من الكائنات الحية المختلفة سواء الأولية منها أو الراقية. 3-	تبصير الطالب علمياً بكيفية عزل ونقل الجينات من وإلى الكائنات الحية المختلفة. 4-	تدريب الطالب على عمل البصمة الوراثية على المستوى البروتيني والإنزيمي والنووي ( DNA )  5-	تبصير الطالب بأخلاقيات الهندسة الوراثية سلباً وإيجاباً بما يتمشى مع تعاليم ديننا الإسلامي. 6-	إعداد كوادر علمية قادرة على تحسين ثرواتنا الطبيعية. 7-	استخدام التقنيات العلمية الحديثة في الكشف عن أمراض الإنسان والنبات والحيوان. 8-	- استخدام التقنيات العلمية الحديثة في مقاومة الأمراض في النبات والحيوان والإنسان. 9-	إعداد الكوادر العلمية للكشف عن عناصر الكائنات المعدلة وراثياً وكذلك الأغذية المعدلة وراثياً التي قد يكون لها أضرار على الصحة العامة. 10- إعداد الكوادر العلمية للعمل في الوزارات المعنية سواء كان ذلك في مجال الزراعة - الطب – الصناعة– الداخلية.  11- المحافظة على البيئة والتخلص من النفايات بوسائل التكنولوجيا الحيوية.‏

إرسال تعليق Blogger

 
Top