وصف الاختراع :
العالم "جون مانكينز" - عالم سابق بوكالة ناسا الفضائية – يسعى لإيجاد مليادير ذو رؤية ليساعد على تغيير العالم وأن يمول مشروعه "مزارع الطاقة الشمسية الفضائية" والتي قد تسد احتياجاتنا المتزايدة من الطاقة بين عشية وضحاها، ولكن تقف التحديات التكنولوجية وتكاليفها المالية الضخمة عائقاً أمام أن تتحقق.
يحتاج مشروع SPS-Alpha لدرجة عالية من المجازفة ،ذلك لارتفاع تكلفته ولأن العائد غير مضمون من عشرات الآلاف من الوحدات خفيفة الوزن والقابلة للنفخ إلى الفضاء.
الرغبة في إيجاد بدائل نظيفة للوقود الحفري مستمرة بل تعمل بقوة دفع مستمر في ظل الارتفاع المتزايد بأسعار للسولار والبترول، وفي الفترة الأخيرة بدأت أبحاث الطاقة الشمسية الفضائية SBSPفي جذب الانتباه مدفوعا بالمتطلبات المتزايدة للطاقة .. كذلك ازدهار تكنولوجيا الفضاء وصناعتها التجارية أدت بصورة ملحوظة لتوجه بعض العلماء لدراسة إمكانية وتكلفة مشاريع الفضاء وظهر بالفعل عدد من المشاريع في عدد من الدول منها الولايات المتحدة وروسيا والصين والهند واليابان.
تبقى مشكلة التوصيل .. الفكرة نظرياً قابلة للتنفيذ ولكن كيف سترسل الطاقة التي تم حصدها إلى الأرض؟ بالتأكيد لن يتم الاستعانة بكابلات .. فكرة وجود كابل يمتد من الفضاء إلى الأرض أمر يصلح لمشهد كوميدي، لذلك مالت التصورات نحو نقل الطاقة لاسلكياً عبر أشعة ميكروويف مركزة أو شعاع ليزر إلى هوائي استقبال ضخم يمتدد على عدة كيلومترات على الأرض.
ازدهار صناعة الفضاء التجارية commercial space industry منحت الأمل مجددا لأنصار الطاقة الشمسية الفضائية لتغيير المعادلة الاقتصادية. في تقرير للأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية IAA لسنة 2011، أظهرت إن مشروع الطاقة الشمسية الفضائية يمكن ان يصلح للتطبيق تجارياً خلال 30 عام.
على الرغم من عدم ظهور ممول حتى الآن إلا أن "مانكينز" عالم ناسا والمسئول الفني للتعدين الفضائي asteroid mining بمركز Deep Space يحتفظ بتفاؤله الإيجابي نحو المشروع ومازال يسعى بنشاط للحصول على تمويل لـ SPS-Alpha وما زال يبحث.
يحتاج مشروع SPS-Alpha لدرجة عالية من المجازفة ،ذلك لارتفاع تكلفته ولأن العائد غير مضمون من عشرات الآلاف من الوحدات خفيفة الوزن والقابلة للنفخ إلى الفضاء.
الرغبة في إيجاد بدائل نظيفة للوقود الحفري مستمرة بل تعمل بقوة دفع مستمر في ظل الارتفاع المتزايد بأسعار للسولار والبترول، وفي الفترة الأخيرة بدأت أبحاث الطاقة الشمسية الفضائية SBSPفي جذب الانتباه مدفوعا بالمتطلبات المتزايدة للطاقة .. كذلك ازدهار تكنولوجيا الفضاء وصناعتها التجارية أدت بصورة ملحوظة لتوجه بعض العلماء لدراسة إمكانية وتكلفة مشاريع الفضاء وظهر بالفعل عدد من المشاريع في عدد من الدول منها الولايات المتحدة وروسيا والصين والهند واليابان.
تبقى مشكلة التوصيل .. الفكرة نظرياً قابلة للتنفيذ ولكن كيف سترسل الطاقة التي تم حصدها إلى الأرض؟ بالتأكيد لن يتم الاستعانة بكابلات .. فكرة وجود كابل يمتد من الفضاء إلى الأرض أمر يصلح لمشهد كوميدي، لذلك مالت التصورات نحو نقل الطاقة لاسلكياً عبر أشعة ميكروويف مركزة أو شعاع ليزر إلى هوائي استقبال ضخم يمتدد على عدة كيلومترات على الأرض.
ازدهار صناعة الفضاء التجارية commercial space industry منحت الأمل مجددا لأنصار الطاقة الشمسية الفضائية لتغيير المعادلة الاقتصادية. في تقرير للأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية IAA لسنة 2011، أظهرت إن مشروع الطاقة الشمسية الفضائية يمكن ان يصلح للتطبيق تجارياً خلال 30 عام.
على الرغم من عدم ظهور ممول حتى الآن إلا أن "مانكينز" عالم ناسا والمسئول الفني للتعدين الفضائي asteroid mining بمركز Deep Space يحتفظ بتفاؤله الإيجابي نحو المشروع ومازال يسعى بنشاط للحصول على تمويل لـ SPS-Alpha وما زال يبحث.
مزايا الاختراع :
• مصدر لا ينضب من الطاقة
• الطاقة الشمسية الفضائية أفضل من مزارع طاقة شمسية على الأرض حيث لا تقع تحت رحمة أحوال الطقس المتقلبة وتعاقب الليل والنهار
• سيكون بإمكان نظام الطاقة الشمسية الفضائية أن يستغل ضوء الشمس المباشر تقريباً طوال العام على العكس من مزارع الطاقة الشمسية الأرضية
• الطاقة الشمسية الفضائية أفضل من مزارع طاقة شمسية على الأرض حيث لا تقع تحت رحمة أحوال الطقس المتقلبة وتعاقب الليل والنهار
• سيكون بإمكان نظام الطاقة الشمسية الفضائية أن يستغل ضوء الشمس المباشر تقريباً طوال العام على العكس من مزارع الطاقة الشمسية الأرضية
إسم المخترع :
جون مانكينز
بلد المنشأ :
الولايات المتحدة الأمريكية
إرسال تعليق Blogger Facebook