وصف الاختراع :
كاميرا جديدة داخلية تدعى (Zipper) والتي قد حازت على جائزة (red dot award) لعام 2013.
تحتوي الكاميرا على محركين كهربائيين يعملان بالمراوح عن طريق معالج يسمح بحدوث حركات أفقية، ويمكن أيضا مغناطيسيا التحكم في زاوية المواءمة للمحركات الكهربائية عن طريق المعالج بحيث تكون قادرة على تغيير ارتفاعها بمرونة وسرعة مع هذه المحركات، ويمكن تحريك الكاميرا حتى270 درجة والتي تتيح مناظر مختلفة وتعد مفيدة لأغراض المراقبة.
يوفر تصميم الكاميرا زوايا مختلفة للتصوير كما إنها تتميز بسهولة ومرونة الحركة، مما يتيح إمكانيات جديدة في مجال التصوير ، كما يسمح للمصور بتحديد مسارات وسرعة حركة الكاميرا في الاتجاهات الثلاثة داخل الغرفة دون أي قيود أو عوائق، ويمكن أيضًا التحكم في الكاميرا عن بعد عن طريق عصا التحكم أو جهاز التحكم عن بعد (remote control).
تقوم فكرة الكاميرا على استخدام غاز الهيدروجين من أجل البقاء في الهواء مثل البالون، ويتم التحكم في كمية الغاز المطلوبة عن طريق معالج يستخدم القياس والتحكم التكنولوجي بحيث توجد الكاميرا دائما حسب الارتفاع المرغوب فيه ، ويتم شحن هذا البالون عن طريق محطة شحن تمد الكاميرا بالطاقة والهيدروجين اللازمين، وعند القيام بذلك يتم تقسيم جزيئات الماء إلى أكسجين وهيدروجين عن طريق التحليل الكهربائي وبالتالي يخرج الأكسجين الزائد في الهواء مما يعطي مناخ جيد للغرفة ، ويتم تزويد محطة الشحن عن طريق الجهد المنخفض مباشرة ويتم ملئها بالماء من حين لأخر.
وأخيرا يمكن نقل الصور والمعلومات المسجلة مباشرة بطريقة لاسلكية لباقي الأجهزة مثل أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف الذكية.
تحتوي الكاميرا على محركين كهربائيين يعملان بالمراوح عن طريق معالج يسمح بحدوث حركات أفقية، ويمكن أيضا مغناطيسيا التحكم في زاوية المواءمة للمحركات الكهربائية عن طريق المعالج بحيث تكون قادرة على تغيير ارتفاعها بمرونة وسرعة مع هذه المحركات، ويمكن تحريك الكاميرا حتى270 درجة والتي تتيح مناظر مختلفة وتعد مفيدة لأغراض المراقبة.
يوفر تصميم الكاميرا زوايا مختلفة للتصوير كما إنها تتميز بسهولة ومرونة الحركة، مما يتيح إمكانيات جديدة في مجال التصوير ، كما يسمح للمصور بتحديد مسارات وسرعة حركة الكاميرا في الاتجاهات الثلاثة داخل الغرفة دون أي قيود أو عوائق، ويمكن أيضًا التحكم في الكاميرا عن بعد عن طريق عصا التحكم أو جهاز التحكم عن بعد (remote control).
تقوم فكرة الكاميرا على استخدام غاز الهيدروجين من أجل البقاء في الهواء مثل البالون، ويتم التحكم في كمية الغاز المطلوبة عن طريق معالج يستخدم القياس والتحكم التكنولوجي بحيث توجد الكاميرا دائما حسب الارتفاع المرغوب فيه ، ويتم شحن هذا البالون عن طريق محطة شحن تمد الكاميرا بالطاقة والهيدروجين اللازمين، وعند القيام بذلك يتم تقسيم جزيئات الماء إلى أكسجين وهيدروجين عن طريق التحليل الكهربائي وبالتالي يخرج الأكسجين الزائد في الهواء مما يعطي مناخ جيد للغرفة ، ويتم تزويد محطة الشحن عن طريق الجهد المنخفض مباشرة ويتم ملئها بالماء من حين لأخر.
وأخيرا يمكن نقل الصور والمعلومات المسجلة مباشرة بطريقة لاسلكية لباقي الأجهزة مثل أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف الذكية.
مزايا الاختراع :
مزايا ومجالات تطبيق استخدام الكاميرا:
• في إنتاج الأفلام حيث أن الكاميرا تعمل بطريقة حرة دون أي قيد .
• في أعمال المراقبة لمرونة الحركة والاستخدام مثل استخدمها في المحلات التجارية ومحطات القطار..
• يمكن استخدامها في أعمال الأمن والتي يصعب تواجد الأشخاص بها مثل أماكن المزالق والمجاري
• يمكن استخدمها كمجالسة للأطفال لمراقبتهم، أو ككاميرا ويب.
• كما لها عدة خيارات أخري للاستخدام مثل تسجيل الصوت والحرارة حيث يوجد بها أجهزة استشعار تسمح بذلك.
• في إنتاج الأفلام حيث أن الكاميرا تعمل بطريقة حرة دون أي قيد .
• في أعمال المراقبة لمرونة الحركة والاستخدام مثل استخدمها في المحلات التجارية ومحطات القطار..
• يمكن استخدامها في أعمال الأمن والتي يصعب تواجد الأشخاص بها مثل أماكن المزالق والمجاري
• يمكن استخدمها كمجالسة للأطفال لمراقبتهم، أو ككاميرا ويب.
• كما لها عدة خيارات أخري للاستخدام مثل تسجيل الصوت والحرارة حيث يوجد بها أجهزة استشعار تسمح بذلك.
إرسال تعليق Blogger Facebook