6/13/2013 -


ونحن مقبلون رغما عنا على مرحلة فاصلة كانت لابد آتية..فالحمد لله الذي انطق رسوله بالهدى ونور البصيرة عندما قال صلوات الله وسلامه عليه: (من طلب الدنيا بعمل الآخرة طُمس وجهه ومحق ذكره، وأثبت اسمه في النار يوم القيامة) فالمتاجرة بدين الله إثم عظيم الله لابد فاضحه..وفضحه رحمة للبشر وتذكرة لتحذير حبيبنا المصطفى عندما قال (وإنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين).. فمصر التي ذكرت في القرآن وجميع الكتب السماوية كنانة الله في ارضه وهو بإذن الله حافظها..وكان اعتى اسلحتها على مدى التاريخ وحدة شعبها وانتماؤهم.. والضمير والروح المصرية التي لفظت كل الغزاة...وهذا ما تم استهدافه بالأساس.. حين تربع على عرشها فصيل آثم غير مصري بالأساس.. لا يوجد لديهم مفهوم وطن.. يدير حربا بالوكالة لصانعهم الاساسي ..وتدير اذرعه من الجماعات الارهابية حربا بالوكالة لأجل ابقاؤه قصرا عن الجميع ... فصيل آثم في أفراده الذين تمت برمجة عقولهم واستخدامهم كأسلحة ضد الوطن ومواطنيه... فصيل خائن عمل من قبل الثورة على اختراق امن الوطن.. ويعمل منذ توليه المسؤولية على هدم الدولة وهدم مؤسسات الدولة الاساسية...الشرطة والقضاء..ثم يتبعها الجيش المصري بعد انهاكه والحشد على افشاله بألف طريقة.. فصيل آثم احاط نفسه بالارهابيين وبمن استحل الدماء البريئة من جنودنا ومواطنينا.. وتاريخ خائن مدان بالجرائم المثبته.. عصابة تنفذ ما تم التخطيط له من ابتلاع البلد وتفكيك اهلها.. والأشد كارثية هو تشويه الاسلام ذاته.. واستخدام مبدأ الغاية تبرر الوسيلة..فلابأس من الرشوة والتزوير والبلطجة واسالة الدماء التي حرمها الله.. لا بأس ان يرد في فتاويهم ان القتل غيلة "اي غدر" جهاد في سبيل الله.. وتناسوا قول رسولنا الكريم صلى لله عليه وسلم : (لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يُصِبْ دماً حراماً ).. وقوله صلى الله عليه وسلم :(من قاتل تحت راية عُمِّـيَّة يغضب لعَصَبية، أو يدعو لعصبية، أو ينصر عصبية فقُتل فقِتْلة جاهلية).. لكن هيهات ان يستفيق من قبلوا على انفسهم الخيانه والضلال منذ البداية... نعم منذ البداية.. فمن هو حسن البنا؟؟؟؟

- حسن البنا يهودي من أب و أم يهوديان وهو ليس مصريا.. حسن البنا قدم إلى مصر هو وعائلته من المغرب هربا من الحرب العالميه الأولى ..وتلقفته الجماعات اليهوديه فى مصر و قامت بتوفير المأوى و العمل.. ألتحق والده بالعمل فى هيئه السكه الحديد المصريه فى مهنه أصلاح ساعات الهيئه و هى المهنه التى كان يحتكرها اليهود فى مصر.. وأسمه المزور الذى دخل به مصر حسن أحمد عبد الرحمن و قد أضاف له والده كلمه البنا بأمر من الماسون المصريون اليهود...حتى يكون تنظيم الماسون له فرع عربي .. لان كلمه بنا بالعاميه تقابلها كلمه mason بالانجليزيه... يدعى البنا فى الجلسات الخاصه أعتماد فكره على المذهب الاحمدى الذى المنتشر فى الهند الذى يقوم فى الاساس على ان جبريل عليه السلام لم يتوقف عن الوحى بعد الرسول صلى اللى الله عليه وسلم... و هو ينزل الان على معلمى الامه و طبعا البنا أحدهم..... و من هنا نعرف ما هى قصه السمع و الطاعه عند الاخوان... لان معلمهم يوحى له..... لذا فهى جماعه ضاله مضله للامه وجب قطع دابرها و دابر اتباعها على الفور..

وبما ان الوحى لم يتوقف و بما انه معلم فأن من حقه تحريف القرآن وإليكم أمثله تحريف القرآن عند البنا و اتباعه المنحرفين:
أ- وإن الله وملائكته يصلون علي معلمي الناس الخير....وهذا تحريف للآية 56 من سورة الأحزاب التي تقول: «إن الله وملائكته يصلون علي النبي

ب- يقول البنا قى كتابه ((يصلون علي النبي صلي الله عليه وسلم معلمًا وهذا الوصف يوضع الفتحة فوق الشدة هو ما كان الكافرون يصفون به سيدنا محمد وفي صفحة 127 كتب البنا «حاشا لله وتعالت دعوته عند ذلك علوًا كبيرً»، وهذا تحريف للآية 43 من سورة الإسراء

ج-وفي 151 كتب البنا نفسك يا هذا وإياك والخلق ربك ونفسك وحسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين وهذا تحريف للآيات 62، 63 64 من سورة الأنفال..وغيرها من الامثلة الكثيرة..
كما ان الولاء والقسم للسمع والطاعة لمرشدهم..فهؤلاء لا يقاتلون لا لوطن ولا لنصرة حق..لا يقاتلون الا لجماعتهم ومصالحها حتى لو كانت تلك المصلحة بسفك دماء غيرهم من ابناء الوطن تبعا للبرمجة التكفيرية دونما تذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم:( والذي نفسي بيده لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا).. وفي حديث آخر:(عدل ساعة خير من عبادة عشر سنين) وفي حديث آخر: (أبغض الناس إلى الله ثلاث : مُلْحِدٌ في الحَرَم ، ومُبتغٍ في الإسلام سنة الجاهلية ، ومطلب دم امرىء بغير حق ليهريق دمه)!!!!

فلا حياد عندما يتعلق الأمر بدين الله وبخيانة وطن.. نعم قد يفر المرء من المواجهة حفظا لحياته او رزقه.. لكن الأجل والرزق بيد الله وحده..
نعم قد لا يسقط الاخوان قريبا...لكنهم لابد ساقطون لا محالة.. فلا يوجد فئة ولا جماعة تهزم شعب.. لا يوجد باطل يهزم حق..وان طالت دولة الباطل فهي لابد زائلة ولو بعد حين..بإذن الله الذي يتاجرون بدينه...وارجو الا يتم ذلك بسفك اي نقطة دماء واحدة من دماء الشعب المصري الذي استحلوا تمزيقه...

صورة: ‏من هو حسن البنا حقيقة ومن هم جماعته الآثمة الزائلة لا محالة؟؟؟؟؟  ونحن مقبلون رغما عنا على مرحلة فاصلة كانت لابد آتية..فالحمد لله الذي انطق رسوله بالهدى ونور البصيرة عندما قال صلوات الله وسلامه عليه: (من طلب الدنيا بعمل الآخرة طُمس وجهه ومحق ذكره، وأثبت اسمه في النار يوم القيامة) فالمتاجرة بدين الله إثم عظيم الله لابد فاضحه..وفضحه رحمة للبشر وتذكرة لتحذير حبيبنا المصطفى عندما قال (وإنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين).. فمصر التي ذكرت في القرآن وجميع الكتب السماوية كنانة الله في ارضه وهو بإذن الله حافظها..وكان اعتى اسلحتها على مدى التاريخ وحدة شعبها وانتماؤهم.. والضمير والروح المصرية التي لفظت كل الغزاة...وهذا ما تم استهدافه بالأساس.. حين تربع على عرشها فصيل آثم غير مصري بالأساس.. لا يوجد لديهم مفهوم وطن.. يدير حربا بالوكالة لصانعهم الاساسي ..وتدير اذرعه من الجماعات الارهابية حربا بالوكالة لأجل ابقاؤه قصرا عن الجميع ... فصيل آثم في أفراده الذين تمت برمجة عقولهم واستخدامهم كأسلحة ضد الوطن ومواطنيه... فصيل خائن عمل من قبل الثورة على اختراق امن الوطن.. ويعمل منذ توليه المسؤولية على هدم الدولة وهدم مؤسسات الدولة الاساسية...الشرطة والقضاء..ثم يتبعها الجيش المصري بعد انهاكه والحشد على افشاله بألف طريقة.. فصيل آثم احاط نفسه بالارهابيين وبمن استحل الدماء البريئة من جنودنا ومواطنينا.. وتاريخ خائن مدان بالجرائم المثبته.. عصابة تنفذ ما تم التخطيط له من ابتلاع البلد وتفكيك اهلها.. والأشد كارثية هو تشويه الاسلام ذاته.. واستخدام مبدأ الغاية تبرر الوسيلة..فلابأس من الرشوة والتزوير والبلطجة واسالة الدماء التي حرمها الله.. لا بأس ان يرد في فتاويهم ان القتل غيلة "اي غدر" جهاد في سبيل الله.. وتناسوا قول رسولنا الكريم صلى لله عليه وسلم : (لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يُصِبْ دماً حراماً ).. وقوله صلى الله عليه وسلم :(من قاتل تحت راية عُمِّـيَّة يغضب لعَصَبية، أو يدعو لعصبية، أو ينصر عصبية فقُتل فقِتْلة جاهلية).. لكن هيهات ان يستفيق من قبلوا على انفسهم الخيانه والضلال منذ البداية... نعم منذ البداية.. فمن هو حسن البنا؟؟؟؟  - حسن البنا يهودي من أب و أم يهوديان وهو ليس مصريا.. حسن البنا قدم إلى مصر هو وعائلته من المغرب هربا من الحرب العالميه الأولى ..وتلقفته الجماعات اليهوديه فى مصر و قامت بتوفير المأوى و العمل.. ألتحق والده بالعمل فى هيئه السكه الحديد المصريه فى مهنه أصلاح ساعات الهيئه و هى المهنه التى كان يحتكرها اليهود فى مصر.. وأسمه المزور الذى دخل به مصر حسن أحمد عبد الرحمن و قد أضاف له والده كلمه البنا بأمر من الماسون المصريون اليهود...حتى يكون تنظيم الماسون له فرع عربي .. لان كلمه بنا بالعاميه تقابلها كلمه mason بالانجليزيه... يدعى البنا فى الجلسات الخاصه أعتماد فكره على المذهب الاحمدى الذى المنتشر فى الهند الذى يقوم فى الاساس على ان جبريل عليه السلام لم يتوقف عن الوحى بعد الرسول صلى اللى الله عليه وسلم... و هو ينزل الان على معلمى الامه و طبعا البنا أحدهم..... و من هنا نعرف ما هى قصه السمع و الطاعه عند الاخوان... لان معلمهم يوحى له..... لذا فهى جماعه ضاله مضله للامه وجب قطع دابرها و دابر اتباعها على الفور..  وبما ان الوحى لم يتوقف و بما انه معلم فأن من حقه تحريف القرآن وإليكم أمثله تحريف القرآن عند البنا و اتباعه المنحرفين: أ- وإن الله وملائكته يصلون علي معلمي الناس الخير....وهذا تحريف للآية 56 من سورة الأحزاب التي تقول: «إن الله وملائكته يصلون علي النبي  ب- يقول البنا قى كتابه ((يصلون علي النبي صلي الله عليه وسلم معلمًا وهذا الوصف يوضع الفتحة فوق الشدة هو ما كان الكافرون يصفون به سيدنا محمد وفي صفحة 127 كتب البنا «حاشا لله وتعالت دعوته عند ذلك علوًا كبيرً»، وهذا تحريف للآية 43 من سورة الإسراء  ج-وفي 151 كتب البنا نفسك يا هذا وإياك والخلق ربك ونفسك وحسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين وهذا تحريف للآيات 62، 63 64 من سورة الأنفال..وغيرها من الامثلة الكثيرة.. كما ان الولاء والقسم للسمع والطاعة لمرشدهم..فهؤلاء لا يقاتلون لا لوطن ولا لنصرة حق..لا يقاتلون الا لجماعتهم ومصالحها حتى لو كانت تلك المصلحة بسفك دماء غيرهم من ابناء الوطن تبعا للبرمجة التكفيرية دونما تذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم:( والذي نفسي بيده لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا)..  وفي حديث آخر:(عدل ساعة خير من عبادة عشر سنين) وفي حديث آخر: (أبغض الناس إلى الله ثلاث : مُلْحِدٌ في الحَرَم ، ومُبتغٍ في الإسلام سنة الجاهلية ، ومطلب دم امرىء بغير حق ليهريق دمه)!!!!  فلا حياد عندما يتعلق الأمر بدين الله وبخيانة وطن.. نعم قد يفر المرء من المواجهة حفظا لحياته او رزقه.. لكن الأجل والرزق بيد الله وحده.. نعم قد لا يسقط الاخوان قريبا...لكنهم لابد ساقطون لا محالة.. فلا يوجد فئة ولا جماعة تهزم شعب.. لا يوجد باطل يهزم حق..وان طالت دولة الباطل فهي لابد زائلة ولو بعد حين..بإذن الله الذي يتاجرون بدينه...وارجو الا يتم ذلك بسفك اي نقطة دماء واحدة من دماء الشعب المصري الذي استحلوا تمزيقه...‏

إرسال تعليق Blogger

 
Top