المخابرات الامريكية وأذرعها الممتدة في العالم هي احد أهم المؤسسات الفاعلة للمخطط الشيطاني للنخبة من المتنورين... وقد عمل المتنورين والمنظمات الأخرى على برمجة عقول شعوب العالم وأفراده بوسائل متعددة لا حصر لها..تقنيا.. وروحانيا..وبعمليات نفسية قصيرة وبعيدة المدى.. ولجأت الولايات المتحدة وقادتها إلى شتى الوسائل المشروعة واللامشروعة لفرض الهيمنة الأمريكية على العالم وتدعيم أركان النظام العالمي الجديد.. حتى ان وكالة المخابرات المركزية اجرت عدة تجارب سرية لدراسة نتائج وتأثير السحر الأسود على عقول وسلوك الأفراد وحقول التجارب المستخدمة في مثل هذه الأعمال التي يقوم بها خبراء الوكالة وأسباب ذلك التأثير، وكان الاهتمام منصبًا بشكل خاص على مستويات تجمع بين كلا التأثير التقني للسيطرة العقلية المصاحب لطقوس شيطانية من علوم السحر الأسود وما يلزمه من عقاقير مصاحبة.. وتمت تلك التجارب بصورة عامة على السجناء وبخاصة سجناء الارهاب في المعتقلات الامريكية من غير الأمريكيين...
وكان مشروع MKOFTEN من احد اهم تلك المشاريع السرية المخصص له قسم من برنامج الدفاع وضع بالاشتراك مع وكالة المخابرات المركزية... وكان البرنامج شريك متطور للبحث الشهير المنطوي تحت مسمى ماك MKSEARCH ..والذي يتبع له ايضا المشروع سيء الصيت ماكالترا MKULTRA للسيطرة على العقل البشري والذي تم فضحه من سنوات على يد كاثي اولبراين الناجية من تجاربه.... وهدف MKOFTEN الاساسي هو لاختبار الآثار السلوكية والسمية لبعض العقاقير المصاحبة لطقوس شيطانية على البشر..وعلى الحيوانات ايضا!!!!
ووفقا للباحث السياسي غوردون توماس فان تلك العملية لوكالة المخابرات المركزية شارك بها رئيس فرع الخدمات التقنية لوكالة الاستخبارات المركزية والدكتور سيدني غوتليب بهدف "استكشاف تأثيرعالم السحر الأسود" و "تسخير قوى الظلام وتحدي مفهوم أن المسارات الداخلية للعقل هي أمر يصعب السيطرة عليه"... وكجزء من العملية زار الدكتور غوتليب وموظفين ال CIA الموكلين عدد متخصص من العرافين والمنجمين والوسطاء والمتخصصين في دراسة الشياطين والسحر والسحرة وعبدة الشيطان..اضافة للممارسين للطقوس الغامضة الباطنية....
ثم تطور المشروع للتركيز على العقارات والمخدرات التي يمكن ان تحدث هلوسة وسيطرة او نوبة قلبية او سكته دماغية في الشخص المستهدف...
ونجحت التجارب الاولية في الوصول لمركب يطلق عليه EA 3167... تمت تجربته اولا على حفنة من المتطوعين من الجيش الأمريكي.. وثبت ان EA 3167 مسبب اساسي لعدة انواع من العجز وهو ما أشعل هذيان طويل الأمد وتسبب في سد مسارات الأعصاب المستخدمة من قبل العضلات غير الطوعية....
وتم ضمه للاستخدام في الجيش ووكالة المخابرات المركزية مثل "الميترازول" والذي كان يعد من اهم عقاقير الهلوسة التي تستخدمها القوات الامريكية من عقود طويلة وخاصة في تطبيقاتها من أساليب الاستجواب (بما في ذلك استخدام الصدمات الكهربائية والميترازول، الميسكالين وكذلك ال LSD والأمفيتامينات وغيرها من المخدرات)...
لا تزال تستخدم أدوية الميترازول في الاستجوابات حتى اليوم... والمخدرات التي تنتج تأثيرات مماثلة تماما وفقا لتقارير عام 2010 من قبل البنتاغون ووكالة الاستخبارات المركزية على المقاتلين الأعداء وبخاصة في العديد مما دعي ب"المواقع السوداء" الراعية للارهاب في جميع أنحاء العالم...
وفي عام 2008.. بناء على طلب من السيناتور كارل ليفين، جو بايدن وتشاك هيغل تم الكشف عن تقرير خاص بوزارة الدفاع الأمريكية عن استخدام "المواد المسببة للهلوسة من قبل وزارة الدفاع خلال استجواب السجناء وبخاصة السجناء الذين اعتقلوا خلال الحرب على الإرهاب"... بالرغم من بذل جهود كبيرة لإبقاء الجمهور غير مطلع فيما يتعلق بالتجارب واجبار السجناء على تعاطي المخدرات... وبخاصة ما تم رصده في جوانتانامو على معتقلي محاكمات اللجان العسكرية لاحداث 11/9..حيث تم اثبات اكثر من حالة أعطيت المؤثرات العقلية واجراء تجارب للسيطرة عليهم والاستحواذ مثل رمزي بن الشيبة، والمدعو ابو زبيدة من سجناء القاعدة...وهذا الاخير تم تعريضه لتجارب استحواذ باستخدام المجالات المغناطيسية والاصوات الخفيضة.. حتى ان عملاء المخابرات المركزية وثقوا انه خلال 30 ثانية فقط تم الاستحواذ عليه حتى بات يعتقد ان "الله" يكلمه من الداخل ويعطيه اوامر؟؟؟؟؟؟
MINDBENDER OPERATION او عملية العقل الملتوي
هي احد العمليات التي تنطوي تحت نفس المشروع لكن من خلال توليفة من الأدوية والتنويم المغناطيسي.. والهدف منها كيفية جعل الشخص المستهدف قاتل.. وحتى القتل في وقت محدد من خلال الذين سينفذون أمر لقتل عن طريق إشارة مبرمجة مسبقا حتى وان كان يتلقاها عن بعد....
وهي احد العمليات التي تعرف تحت مظلة ابحاث ماك MKSearch والمخصصة للحصول على المواد الكيميائية اللازمة لاحداث اضطراب في السلوك.. وتخليق عدة انماط من السلوك الشاذ .. والتغيرات في أنماط الجنس، والإيحاء، وخلق التبعية، لاستخدام العناصر التي تم اخضاعها للتجارب في الحصول على المعلومات...او القتل او تنفيذ عمليات انتحارية!!!!
SPELLBINDER OPERATION
اول من اسس فكرة هذه العملية هو ريتشارد هيلمز مدير وكالة المخابرات المركزية كعملية هامة في مجال السيطرة على العقل تحت ابحاث MKSearch... وبعث وتنشيط المشاريع القديمة، والهدف منها لإنشاء "القاتل النائم" او كما شاهدناه في فيلم "المرشح المنشوري" الحقيقي... حيث بدأت العملية باستخدام التنويم المغناطيسي ثم تطور تخطيطها الى تحفيز عملية زرع قطب كهربائي في مناطق محددة في الدماغ ..وبعد ذلك التطور الى استخدام الشرائح الخاصة بالتحكم والتي يمكن التحكم بها عن بعد...
OPERATION OFTEN
تمت تجارب تلك العملية من قبل مكتب البحوث والتنمية (أورد) ORD ..حيث بدأ فريق الكيمياء والبيولوجيا في ORD بطلب من المخابرات المركزية في محاولة لخلق فيروس قاتل من خلال تعريض مجموعة من البكتيريا القاتلة بالفعل للأشعة فوق البنفسجية... ثم تطور الامر ليشمل تعيين الأطباء النفسيين والسلوكيين في فريق ORD والحث على استخدام تقنيات السحر الأسود والخوارق..باشتراك عدد من السحرة المتخصصين..
والهدف الاساسي البحث عن طرق لاستخدام الخوارق في التجسس والاستخبارات المضادة والتنبؤ بالمستقبل والسيطرة عن بعد وكذلك قراءة الافكار عن بعد...
وقد أجريت بحوث في السحر الأسود، و مول معهد الهندسة العلمية دورة في الشعوذة في جامعة ولاية كارولينا الجنوبية خاصة بافراد المخابرات الامريكية... وتم كذلك تعليمهم عدد من الطقوس الشيطانية والطبقات المكرسة لطقوس الخصوبة وإحياء الموتى...
والعمليات المذكورة أعلاه فقط أصبحت معروفة للعامة بسبب التحقيقات في مجلس الشيوخ، والشيكات التي قدمها الباحثون في إطار قانون حرية المعلومات... ولكن اليوم في كل بلد تقريبا في العالم اساليب لا يمكن حصرها للتلاعب في العقل البشري والتي أصبحت تقنياتها متطورة جدا بحيث انه حتى الضحايا وفقا للاحصائيات لا يدركون نهم تحت السيطرة أو تم التدخل في عقولهم... حيث اصبحت تلك التقنيات أكثر دهاءا وفتكا من أي وقت مضى... في هوائنا واجهزتنا وطعامنا واعلامنا وتعليمنا وحتى إمكانات التخاطر لأغراض الحرب النفسية الخفية...وكله يقع تحت مسمى "الأمن القومي الامريكي"!!!!
وكان مشروع MKOFTEN من احد اهم تلك المشاريع السرية المخصص له قسم من برنامج الدفاع وضع بالاشتراك مع وكالة المخابرات المركزية... وكان البرنامج شريك متطور للبحث الشهير المنطوي تحت مسمى ماك MKSEARCH ..والذي يتبع له ايضا المشروع سيء الصيت ماكالترا MKULTRA للسيطرة على العقل البشري والذي تم فضحه من سنوات على يد كاثي اولبراين الناجية من تجاربه.... وهدف MKOFTEN الاساسي هو لاختبار الآثار السلوكية والسمية لبعض العقاقير المصاحبة لطقوس شيطانية على البشر..وعلى الحيوانات ايضا!!!!
ووفقا للباحث السياسي غوردون توماس فان تلك العملية لوكالة المخابرات المركزية شارك بها رئيس فرع الخدمات التقنية لوكالة الاستخبارات المركزية والدكتور سيدني غوتليب بهدف "استكشاف تأثيرعالم السحر الأسود" و "تسخير قوى الظلام وتحدي مفهوم أن المسارات الداخلية للعقل هي أمر يصعب السيطرة عليه"... وكجزء من العملية زار الدكتور غوتليب وموظفين ال CIA الموكلين عدد متخصص من العرافين والمنجمين والوسطاء والمتخصصين في دراسة الشياطين والسحر والسحرة وعبدة الشيطان..اضافة للممارسين للطقوس الغامضة الباطنية....
ثم تطور المشروع للتركيز على العقارات والمخدرات التي يمكن ان تحدث هلوسة وسيطرة او نوبة قلبية او سكته دماغية في الشخص المستهدف...
ونجحت التجارب الاولية في الوصول لمركب يطلق عليه EA 3167... تمت تجربته اولا على حفنة من المتطوعين من الجيش الأمريكي.. وثبت ان EA 3167 مسبب اساسي لعدة انواع من العجز وهو ما أشعل هذيان طويل الأمد وتسبب في سد مسارات الأعصاب المستخدمة من قبل العضلات غير الطوعية....
وتم ضمه للاستخدام في الجيش ووكالة المخابرات المركزية مثل "الميترازول" والذي كان يعد من اهم عقاقير الهلوسة التي تستخدمها القوات الامريكية من عقود طويلة وخاصة في تطبيقاتها من أساليب الاستجواب (بما في ذلك استخدام الصدمات الكهربائية والميترازول، الميسكالين وكذلك ال LSD والأمفيتامينات وغيرها من المخدرات)...
لا تزال تستخدم أدوية الميترازول في الاستجوابات حتى اليوم... والمخدرات التي تنتج تأثيرات مماثلة تماما وفقا لتقارير عام 2010 من قبل البنتاغون ووكالة الاستخبارات المركزية على المقاتلين الأعداء وبخاصة في العديد مما دعي ب"المواقع السوداء" الراعية للارهاب في جميع أنحاء العالم...
وفي عام 2008.. بناء على طلب من السيناتور كارل ليفين، جو بايدن وتشاك هيغل تم الكشف عن تقرير خاص بوزارة الدفاع الأمريكية عن استخدام "المواد المسببة للهلوسة من قبل وزارة الدفاع خلال استجواب السجناء وبخاصة السجناء الذين اعتقلوا خلال الحرب على الإرهاب"... بالرغم من بذل جهود كبيرة لإبقاء الجمهور غير مطلع فيما يتعلق بالتجارب واجبار السجناء على تعاطي المخدرات... وبخاصة ما تم رصده في جوانتانامو على معتقلي محاكمات اللجان العسكرية لاحداث 11/9..حيث تم اثبات اكثر من حالة أعطيت المؤثرات العقلية واجراء تجارب للسيطرة عليهم والاستحواذ مثل رمزي بن الشيبة، والمدعو ابو زبيدة من سجناء القاعدة...وهذا الاخير تم تعريضه لتجارب استحواذ باستخدام المجالات المغناطيسية والاصوات الخفيضة.. حتى ان عملاء المخابرات المركزية وثقوا انه خلال 30 ثانية فقط تم الاستحواذ عليه حتى بات يعتقد ان "الله" يكلمه من الداخل ويعطيه اوامر؟؟؟؟؟؟
MINDBENDER OPERATION او عملية العقل الملتوي
هي احد العمليات التي تنطوي تحت نفس المشروع لكن من خلال توليفة من الأدوية والتنويم المغناطيسي.. والهدف منها كيفية جعل الشخص المستهدف قاتل.. وحتى القتل في وقت محدد من خلال الذين سينفذون أمر لقتل عن طريق إشارة مبرمجة مسبقا حتى وان كان يتلقاها عن بعد....
وهي احد العمليات التي تعرف تحت مظلة ابحاث ماك MKSearch والمخصصة للحصول على المواد الكيميائية اللازمة لاحداث اضطراب في السلوك.. وتخليق عدة انماط من السلوك الشاذ .. والتغيرات في أنماط الجنس، والإيحاء، وخلق التبعية، لاستخدام العناصر التي تم اخضاعها للتجارب في الحصول على المعلومات...او القتل او تنفيذ عمليات انتحارية!!!!
SPELLBINDER OPERATION
اول من اسس فكرة هذه العملية هو ريتشارد هيلمز مدير وكالة المخابرات المركزية كعملية هامة في مجال السيطرة على العقل تحت ابحاث MKSearch... وبعث وتنشيط المشاريع القديمة، والهدف منها لإنشاء "القاتل النائم" او كما شاهدناه في فيلم "المرشح المنشوري" الحقيقي... حيث بدأت العملية باستخدام التنويم المغناطيسي ثم تطور تخطيطها الى تحفيز عملية زرع قطب كهربائي في مناطق محددة في الدماغ ..وبعد ذلك التطور الى استخدام الشرائح الخاصة بالتحكم والتي يمكن التحكم بها عن بعد...
OPERATION OFTEN
تمت تجارب تلك العملية من قبل مكتب البحوث والتنمية (أورد) ORD ..حيث بدأ فريق الكيمياء والبيولوجيا في ORD بطلب من المخابرات المركزية في محاولة لخلق فيروس قاتل من خلال تعريض مجموعة من البكتيريا القاتلة بالفعل للأشعة فوق البنفسجية... ثم تطور الامر ليشمل تعيين الأطباء النفسيين والسلوكيين في فريق ORD والحث على استخدام تقنيات السحر الأسود والخوارق..باشتراك عدد من السحرة المتخصصين..
والهدف الاساسي البحث عن طرق لاستخدام الخوارق في التجسس والاستخبارات المضادة والتنبؤ بالمستقبل والسيطرة عن بعد وكذلك قراءة الافكار عن بعد...
وقد أجريت بحوث في السحر الأسود، و مول معهد الهندسة العلمية دورة في الشعوذة في جامعة ولاية كارولينا الجنوبية خاصة بافراد المخابرات الامريكية... وتم كذلك تعليمهم عدد من الطقوس الشيطانية والطبقات المكرسة لطقوس الخصوبة وإحياء الموتى...
والعمليات المذكورة أعلاه فقط أصبحت معروفة للعامة بسبب التحقيقات في مجلس الشيوخ، والشيكات التي قدمها الباحثون في إطار قانون حرية المعلومات... ولكن اليوم في كل بلد تقريبا في العالم اساليب لا يمكن حصرها للتلاعب في العقل البشري والتي أصبحت تقنياتها متطورة جدا بحيث انه حتى الضحايا وفقا للاحصائيات لا يدركون نهم تحت السيطرة أو تم التدخل في عقولهم... حيث اصبحت تلك التقنيات أكثر دهاءا وفتكا من أي وقت مضى... في هوائنا واجهزتنا وطعامنا واعلامنا وتعليمنا وحتى إمكانات التخاطر لأغراض الحرب النفسية الخفية...وكله يقع تحت مسمى "الأمن القومي الامريكي"!!!!
إرسال تعليق Blogger Facebook