ويشير الدكتور عبد السلام إلى أن العوامل البيئية تشمل الأدوية التي تمنع عمل مادة الدوبامين، ومنها الأدوية التي تستخدم في علاج مرض الفصام والأمراض النفسية الأخرى وحالات الدوار الناتجة عن قصور الدورة الدموية بالمخ لافتا إلى العلاج بالأدوية لا يحقق الشفاء الكامل الذي لا يمنع توقف الضمور التدريجى والمتواصل للخلايا العصبية.
ويكشف عن آفاق جديدة في العلاج من خلال تطوير استخدام خلايا جذعية البشرية التي يتم تحويلها إلى خلايا جذعية عصبية نحت ظروف معملية معينة وهذه الخلايا عند زراعتها في مخ الفئران تحولت إلى خلايا عصبية أمكنها إدماجها في مخ الفئران الذي تمت نقلها إليها.
إرسال تعليق Blogger Facebook