غيرها من استخداماتنا اليومية بالرغم من ادراجها كمادة سامة تستهدف بالاساس الغدة الصنوبرية والمسؤولة ليس فقط عن النمو والشيخوخة وغيرها من المخاطر الصحية لتحكمها في افراز الميلاتونين لكنها مسؤولة ايضا عن القدرات الروحية والعقلية لجسد الانسان
مادة الفلورايد التي تم اضافتها عمدا لادوية الاطفال والماء
غيرها من استخداماتنا اليومية بالرغم من ادراجها كمادة سامة تستهدف بالاساس الغدة الصنوبرية والمسؤولة ليس فقط عن النمو والشيخوخة وغيرها من المخاطر الصحية لتحكمها في افراز الميلاتونين لكنها مسؤولة ايضا عن القدرات الروحية والعقلية لجسد الانسان
إرسال تعليق Blogger Facebook