هى الطريقة العلاجية الذاتية الأقوى فى القرن الواحد والعشرين
يوضح الدكتور محمد رضى عمرو طريقة سهلة وقوية للتخلص من الأفكار والمشاعر السلبية المرتبطة بأضطرابات عاطفية معينة، منها الخوف، الفوبيا، الخوف من الحشرات، القلق، الأضطرابات والضغوط، الغضب، الصدمات النفسية السابقة والحالية، المشاكل العاطفية، الإكتئاب، الرغبات المسببة للإدمان، الشعور بالخجل، الوسواس والهواجس، الشعور بالندم والذنب، التشاؤم، الرعب وعدم قبول الذات.
وقد قام الدكتور روجر كالاهان أخصائى بالمشاكل النفسية وتحليلها بعد تجارب عديدة أن جسم الإنسان يحتوى على العديد من نقاط الطاقة، ونجد أن أغلبية الناس لا تستوعب هذه الفكرة وأن علم الطاقة مجرد ألعوبة جديدة لجمع المال فهل يعقل أن يدرس الشخص خلال 6 أو 7 سنوات ليصبح طبيب وهذه التقنية" النقرات على الجسم او نقاط الطاقة" تجعل الإنسان يتخلص من مشاكل عديدة بالجسم وتشعره بالراحة والأسترخاء.
وهى وجهات نظر، ولكن يجب أن يعرف كل إنسان موجود على الأرض أن الله خلق الإنسان فى أحسن تقويم فقد وضع سبحانه وتعالى خريطة ونقاط فى الجسم كأكواد متسلسلة.
وهناك أبحاث علمية تكشف اهمية تقنية الترتيب وهى نقاط لأماكن تخزين الطاقة فى جسم الإنسان وهذه النقاط متصلة بشكل جذرى بجهاز العصبى الإرادى والاإرادى، وسبب الخلل فى نظام أو أنظمة طاقتك الجسدية يعود إلى أفكارك المكثفة المترابطة، السلبية والإيجابية، إن الشاحن الطاقى أو بطارية الخلية الجسدية يكون مصدرها الأفكار، كل فكرة سلبية لها شعور مرتبط بها، لأن كل نوع فكرة لها تفاعل كميائى مختلف، فمثلا دمعة الحزن والكآبة والندم لها طعمة الملوحة، ودمعة الفرح والسعادة لها طعم ذات حلاوة، هذا الشعور هو عدم توازن فى نظام جسمك العصبى.
لا يوجد مرض من دون سبب نفسى داخلى أو قلق وأرتباكات وأنفعالات ذات طبقات متكدسة فوق بعضها.
الامراض الجسدية تأتى من طرفين: خارجى وداخلى، فالامراض الخارجية التى تأتى من خارج الجسم مثل ضربة شمس، حادث، حرق او تسمم.
الأمراض الداخلية التى تأتى من داخل الجسم أى أن الجسم يقوم بتركيبها وتطويرها وتنميتها مثل أمراض القلب والشرايين، أرتفاع الضغط وهبوطه، أمراض الكبد، السرطان، أوجاع الرأس وغيره.
وهذا بسبب تشويش الفكر وتراكم الضغوط والأجهاد يزداد على ذلك الأكل السريع والمعلب، والتلوث الموجود فى كل الأماكن حتى فى بيوتنا.
ولو قمت بالنظر حولك سوف تجد الكون ملئ بالملوثات منها حتى الصابونة التى ننظف أجسادنا مؤلفة من 8 أنواع من المواد الكيميائية، معجون الحلاقة 7 أنواع، الصابون السائل لليدين 13 نوع، معطر الجو 6 أنواع، عطر تحت الأبط 9 انواع، ومساحيق التنظيف 14 نوع، ومساحيق التجميل والعطور.
ولكن من كرم الخالق قد وضع فى الجسم البشرى آلية الدفاع الداخلى الذاتى يحول المواد الضارة بطريقة ما ويخرجها من دون جهد ملحوظ، وهذا يحدث نتيجة لوجود جهاز المناعة بجسم الإنسان ، ولكن مع تزايد المواد الضارة مع تشويش الأفكار تجعل الجسم غير قابل لمعالجة نفسه بنفسه.
لذلك يأتى دور هذه التقنية البسيطة السهلة من قبل الدكتور والمحلل النفسى روجر كالاهان .
يوضح الدكتور محمد رضى عمرو طريقة سهلة وقوية للتخلص من الأفكار والمشاعر السلبية المرتبطة بأضطرابات عاطفية معينة، منها الخوف، الفوبيا، الخوف من الحشرات، القلق، الأضطرابات والضغوط، الغضب، الصدمات النفسية السابقة والحالية، المشاكل العاطفية، الإكتئاب، الرغبات المسببة للإدمان، الشعور بالخجل، الوسواس والهواجس، الشعور بالندم والذنب، التشاؤم، الرعب وعدم قبول الذات.
وقد قام الدكتور روجر كالاهان أخصائى بالمشاكل النفسية وتحليلها بعد تجارب عديدة أن جسم الإنسان يحتوى على العديد من نقاط الطاقة، ونجد أن أغلبية الناس لا تستوعب هذه الفكرة وأن علم الطاقة مجرد ألعوبة جديدة لجمع المال فهل يعقل أن يدرس الشخص خلال 6 أو 7 سنوات ليصبح طبيب وهذه التقنية" النقرات على الجسم او نقاط الطاقة" تجعل الإنسان يتخلص من مشاكل عديدة بالجسم وتشعره بالراحة والأسترخاء.
وهى وجهات نظر، ولكن يجب أن يعرف كل إنسان موجود على الأرض أن الله خلق الإنسان فى أحسن تقويم فقد وضع سبحانه وتعالى خريطة ونقاط فى الجسم كأكواد متسلسلة.
وهناك أبحاث علمية تكشف اهمية تقنية الترتيب وهى نقاط لأماكن تخزين الطاقة فى جسم الإنسان وهذه النقاط متصلة بشكل جذرى بجهاز العصبى الإرادى والاإرادى، وسبب الخلل فى نظام أو أنظمة طاقتك الجسدية يعود إلى أفكارك المكثفة المترابطة، السلبية والإيجابية، إن الشاحن الطاقى أو بطارية الخلية الجسدية يكون مصدرها الأفكار، كل فكرة سلبية لها شعور مرتبط بها، لأن كل نوع فكرة لها تفاعل كميائى مختلف، فمثلا دمعة الحزن والكآبة والندم لها طعمة الملوحة، ودمعة الفرح والسعادة لها طعم ذات حلاوة، هذا الشعور هو عدم توازن فى نظام جسمك العصبى.
لا يوجد مرض من دون سبب نفسى داخلى أو قلق وأرتباكات وأنفعالات ذات طبقات متكدسة فوق بعضها.
الامراض الجسدية تأتى من طرفين: خارجى وداخلى، فالامراض الخارجية التى تأتى من خارج الجسم مثل ضربة شمس، حادث، حرق او تسمم.
الأمراض الداخلية التى تأتى من داخل الجسم أى أن الجسم يقوم بتركيبها وتطويرها وتنميتها مثل أمراض القلب والشرايين، أرتفاع الضغط وهبوطه، أمراض الكبد، السرطان، أوجاع الرأس وغيره.
وهذا بسبب تشويش الفكر وتراكم الضغوط والأجهاد يزداد على ذلك الأكل السريع والمعلب، والتلوث الموجود فى كل الأماكن حتى فى بيوتنا.
ولو قمت بالنظر حولك سوف تجد الكون ملئ بالملوثات منها حتى الصابونة التى ننظف أجسادنا مؤلفة من 8 أنواع من المواد الكيميائية، معجون الحلاقة 7 أنواع، الصابون السائل لليدين 13 نوع، معطر الجو 6 أنواع، عطر تحت الأبط 9 انواع، ومساحيق التنظيف 14 نوع، ومساحيق التجميل والعطور.
ولكن من كرم الخالق قد وضع فى الجسم البشرى آلية الدفاع الداخلى الذاتى يحول المواد الضارة بطريقة ما ويخرجها من دون جهد ملحوظ، وهذا يحدث نتيجة لوجود جهاز المناعة بجسم الإنسان ، ولكن مع تزايد المواد الضارة مع تشويش الأفكار تجعل الجسم غير قابل لمعالجة نفسه بنفسه.
لذلك يأتى دور هذه التقنية البسيطة السهلة من قبل الدكتور والمحلل النفسى روجر كالاهان .
إرسال تعليق Blogger Facebook