10/25/2015 -














 ! تذكير بالجزء الأول ! 

نحن نعيش في فضاء يحتوي على كل ما نريد؛ ويسمى بفضاء الإحتمالات 
سابقا ذكرت أنه في الطبيعة توجد قوى تجعل كل شيئ في حدود الوسطية.. وأن فقط فكرة احتمال خلق خلل لهذا التوازن (والذي سميناه فائض احتمال ) يحفز هته القوى لتعيد كل شيئ إلى الوسط 

إن لم تقرأ الجزء الأول أرجو منك قراءته واستيعابه كي تستوعب الجزء الثاني لأنه مشوق

ماهي الرغبة ؟؟ 

الرغبة هدف بدون قوة.. لا يؤثر ولا يجذب إلا رغبة أخرى 
مهما بحثنا في العلوم عند الغرب سنجد أن الحل كان بين أيدينا طوال الوقت ألا وهو كتاب الله القرآن الكريم المليئ بالحكم وبالتأملات 
النية أساس مهم في الجذب.. 
النية + الإعتقاد من المعادلات المهمة جدا في الجذب
كثيرا ما تجد شخصا يتحرر من كل ما يتعلق بالهدف لكنه لا يجذب 
يطبق كل شيئ لكن لا شيئ يحصل! 
أين الخلل ؟ 
الخلل في قلة الإعتقاد 
الخلل في ضعف النية 
الخلل في الأسئلة المتكررة: كيف ؟ لم أنا ؟ لماذا ؟ ... 
الخلل في اقتناعك بعدم الإستحقاق 
الخلل في أنك تتذمر طول الوقت 
الخلل في الخلل نفسه! 
وماذا يعني هذا ؟ أنك تخلق فائض احتمال 
وفائض الإحتمال يخرجك من فضاء الإحتمالات بواسطة قوى التوازن 

يقول زيلاند أنه يوجد نوعان من النية : داخلية وخارجية 

الداخلية: بها "قرار بالتصرف " أي التحرك وفعل شيئ 
النية الخارجية: أعمق من النية الداخلية ؛ وهي التركبز على الطريقة (قرار امتلاك) 
هناك فرق شاسع بين أن تقول: أيريد شيئا 
و أن تقول أختار / أنوي امتلاك شيئ 
لأن الرغبة -كما أشار فاديم- هدف بدون قوة اي صفر 
اذن النية الداخلية تسمح لك ان تفتح الباب 
والنية الخارجية تسمح للباب ان يفتح لك 

يتبع 
تحياتي لكم 
www.Facebook.com/hanane.hindi

إرسال تعليق Blogger

 
Top