ماذا فعل الجن قبل خلق سيدنا آدم ونزول سيدنا آدم إلي الأرض .؟ فإن الجن ينقسمون إلي ثلاثة أنواع يجب معرفتهم أولا قبل قراءة القصة حتي تتعلم ماذا حدث بعد ذلك ، وأنواعهم : جان ، وجن ، وشياطين
ماذا فعل الجن في الأرض بعد طرد البن منها ؟
كما يروي ” ابن الأثير ” في كتابه الشهير ” الكامل في التاريخ ” ، الذي تم نقل بعض المعلومات عن ” ابن عباس ” أن أول من قاموا بسكون الأرض هم ” الجن ” ، فقاموا بقتل بعضهم البعض ، وقاموا بسفك الدماء ، فما كان من ” الله ” تعالي إلا أنه قام بإرسال جنود من “ الملائكة ” حتى يقتلوا ” الجن ” ويطردوهم من الأرض .
لقد أمر ” الله ” تعالي الملائكة بنزول الأرض حتي يطردوا ” الجن ” منها ، بسبب ما فعلوه في الأرض من سفك دماء وإفساد ، قامت الملائكة بنزول الأرض وحدثت معركة بينهم وبين الجن ، وقاتلت ” الملائكة ” من قتلت من ” الجن ” أيضا شردت الكثير منهم ، ومن فر من ” الجن ” القليل والقليل منهم ، وإختبأ المتبقي من ” الجن ” أعلى الجبال المرتفعة جدا وأيضا في جزر البحار .
إبليس والروايات :
بعض الروايات ومنها ما رواه ” ابن الأثير ” نقلا عن رواية ” سعيد بن مسعود ” ، أن ” إبليس ” كان من ” الجن ” الذين يتعبدون كثيرا ، وعندما نزلت ” الملائكة ” لمحاربة ” الجن ” قاموا بأسره وأخذوه معهم إلى السماء .
عن رواية أخري ” أنس بن مالك ” أن إبليس لم يكن علي أرض وقت محاربة الجن ، لكنه كان مع الملائكة ونزل الأرض لمحاربة الجن ، عندما طردهم من الأرض إلى الجزر وأعلى الجبال ، أغتر إبليس في نفسه وقال بعض الكلمات فتطلع عليها الله تعالى ، الكلمات التي قالها إبليس عن الرواية :
قد صنعت ما لم يصنعه أحد، فاطلع الله تعالى على ذلك من قلبه ، ولم يطلع عليه أحد من الملائكة الذين معه.
إبليس ملك الدنيا :
عن رواية أخرى ” ابن كثير ” في كتابه الشهير ” البداية والنهاية ” ، أن ” الله ” تعالى عندما فرغ من خلق الدنيا بأكملها أستوى على العرش ، فجعل إبليس ملك الأرض والدنيا بأكملها ، فكان إبليس من إحدى قبائل الملائكة وتمسى بإسم ” الجن ” ، وقد سموا بهذا الإسم نسبة إلي أنهم خزان الجنة ، وكان ” إبليس ” من هذه القبيلة ، فوقع في قلب ” إبليس ” الغرور وقال : إنما أعطاني الله هذا لميزة لي على الملائكة.
عن رواية أخرى الأقرب إلى الصحيح عن “ محمد بن إسحاق ” كان ” إبليس ” له إسم آخر قبل أن يرتكب المعصية ويغضب عليه ” الله ” تعالي وهو ” عزازيل ” ، وكان يسكن الأرض أيضا كان من الملائكة المجتهدين ، وكان من قبيلة تسكن الأرض يقال لهم ” الجن ” ، ورواية أخرى ” ابن جبير ” تقول : كان اسمه عزازيل ، وكان من أشرف الملائكة من أولى الأجنحة الأربعة ..
إبليس بين السماء والأرض :
رواية أخرى عن ” ابن كثير “ نقلا ” عن ” بن عباس ” أن ” إبليس ” كان يوسوس بين ” الأرض والسماء ” وينقل الأخبار ، عن رواية أخرى ” الحسن البصري ” لم يكن ” إبليس ” أبدا من الملائكة ، وهو أصل الجن ، كما أم سيدنا “ آدم ” هو أصل البشر .
خلق الله تعالى لسيدنا آدم :
مسجل في جميع الروايات التي نقرأها ونسمعها عن الواقعة الشهيرة التي حدثت في السماء العليا ، وهي رفض إبليس السجود إلي سيدنا آدم ، وهنا تبدأ المعركة بين ” الإنس والجن ” عندما أمر الله تعالى بهبوط ” إبليس ” إلى الأرض .
ماذا فعل الجن في الأرض بعد طرد البن منها ؟
كما يروي ” ابن الأثير ” في كتابه الشهير ” الكامل في التاريخ ” ، الذي تم نقل بعض المعلومات عن ” ابن عباس ” أن أول من قاموا بسكون الأرض هم ” الجن ” ، فقاموا بقتل بعضهم البعض ، وقاموا بسفك الدماء ، فما كان من ” الله ” تعالي إلا أنه قام بإرسال جنود من “ الملائكة ” حتى يقتلوا ” الجن ” ويطردوهم من الأرض .
لقد أمر ” الله ” تعالي الملائكة بنزول الأرض حتي يطردوا ” الجن ” منها ، بسبب ما فعلوه في الأرض من سفك دماء وإفساد ، قامت الملائكة بنزول الأرض وحدثت معركة بينهم وبين الجن ، وقاتلت ” الملائكة ” من قتلت من ” الجن ” أيضا شردت الكثير منهم ، ومن فر من ” الجن ” القليل والقليل منهم ، وإختبأ المتبقي من ” الجن ” أعلى الجبال المرتفعة جدا وأيضا في جزر البحار .
إبليس والروايات :
بعض الروايات ومنها ما رواه ” ابن الأثير ” نقلا عن رواية ” سعيد بن مسعود ” ، أن ” إبليس ” كان من ” الجن ” الذين يتعبدون كثيرا ، وعندما نزلت ” الملائكة ” لمحاربة ” الجن ” قاموا بأسره وأخذوه معهم إلى السماء .
عن رواية أخري ” أنس بن مالك ” أن إبليس لم يكن علي أرض وقت محاربة الجن ، لكنه كان مع الملائكة ونزل الأرض لمحاربة الجن ، عندما طردهم من الأرض إلى الجزر وأعلى الجبال ، أغتر إبليس في نفسه وقال بعض الكلمات فتطلع عليها الله تعالى ، الكلمات التي قالها إبليس عن الرواية :
قد صنعت ما لم يصنعه أحد، فاطلع الله تعالى على ذلك من قلبه ، ولم يطلع عليه أحد من الملائكة الذين معه.
إبليس ملك الدنيا :
عن رواية أخرى ” ابن كثير ” في كتابه الشهير ” البداية والنهاية ” ، أن ” الله ” تعالى عندما فرغ من خلق الدنيا بأكملها أستوى على العرش ، فجعل إبليس ملك الأرض والدنيا بأكملها ، فكان إبليس من إحدى قبائل الملائكة وتمسى بإسم ” الجن ” ، وقد سموا بهذا الإسم نسبة إلي أنهم خزان الجنة ، وكان ” إبليس ” من هذه القبيلة ، فوقع في قلب ” إبليس ” الغرور وقال : إنما أعطاني الله هذا لميزة لي على الملائكة.
عن رواية أخرى الأقرب إلى الصحيح عن “ محمد بن إسحاق ” كان ” إبليس ” له إسم آخر قبل أن يرتكب المعصية ويغضب عليه ” الله ” تعالي وهو ” عزازيل ” ، وكان يسكن الأرض أيضا كان من الملائكة المجتهدين ، وكان من قبيلة تسكن الأرض يقال لهم ” الجن ” ، ورواية أخرى ” ابن جبير ” تقول : كان اسمه عزازيل ، وكان من أشرف الملائكة من أولى الأجنحة الأربعة ..
إبليس بين السماء والأرض :
رواية أخرى عن ” ابن كثير “ نقلا ” عن ” بن عباس ” أن ” إبليس ” كان يوسوس بين ” الأرض والسماء ” وينقل الأخبار ، عن رواية أخرى ” الحسن البصري ” لم يكن ” إبليس ” أبدا من الملائكة ، وهو أصل الجن ، كما أم سيدنا “ آدم ” هو أصل البشر .
خلق الله تعالى لسيدنا آدم :
مسجل في جميع الروايات التي نقرأها ونسمعها عن الواقعة الشهيرة التي حدثت في السماء العليا ، وهي رفض إبليس السجود إلي سيدنا آدم ، وهنا تبدأ المعركة بين ” الإنس والجن ” عندما أمر الله تعالى بهبوط ” إبليس ” إلى الأرض .
إرسال تعليق Blogger Facebook