لقد نهى رسولنا الكريم محمد صلي الله عليه وسلم عن أفعال كثيرة تأتي بها النساء وقد حرمها الله عز وجل وذكر أن من يأتيها لا يدخلن الجنه ولا يأتين ريحها فأي ثمن رخيص تبيعين أيتها النساء والبنات به الجنه؟ بأي بخس أشتريتي الدنى وبعتي العلو الذي أمركي به الله .
ويذكر عن حبيبنا المصطفي عليه أفضل الصلاة والسلام أنه قال " صِنفانِ مِن أهلِ النارِ لم أرَهما : قومٌ معهم سِياطٌ كأذنابِ البقرِ يَضْرِبُونَ بها الناسَ ، ونِساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ مميلاتٌ مائلاتٌ ، رؤوسُهُنَّ كأسنِمَةِ البُخْتِ المائلةِ لا يَدْخُلْنَ الجنةَ ولا يَجِدْنَ رِيحَهَا ، وإن رِيحَهَا لَيوجَدُ مِن مَسيرةِ كذا وكذا" . رواه مسلم .صدق رسولنا الكريم
الذي لا ينطق عن الهوى والآن دعونا نتناول ما قد طرحه أحد المشاهدين لأحد البرامج الدينيه والذي طلب من الشيخ أن يتكلم عن أسنمه البخت المائله المذكوره في الحديث الشريف وأيضا طلب منه التحدث عن المرأه التي تخرج من منزلها وهي تفوح من رائحتها العطر ليشمها كل من يمر بجوارها.
وعن النساء الذين يقومون بعمل النمص ولقد أبدا الشيخ تعجبه من طلب المشاهدة والذي برره بأنه قد تحدث في هذا الموضوع مرارا وتكرارا ولقد قال أنه جف حلقه من كثرة ما تحدت عن هذا الموضوع وليس بمفرده فلقد تحدث عنها الكثير من المشايخ في العديد من البرامج الدعويه المتنوعه والعديد من الدعاه وطلاب العلم ايضا لقد حزرو من الاتيان بهذه الأفعال والتي قد حرمها الله ورسوله ولكن المفاجأة والمحير في الأمر أن أكثر النساء يأتين بهذه الأفعال منهم من يدرك أنها حرام ومنهم لا يعلمون .
وذكر أن أيام الصحابه نزل قرأن كريم يحرم شرب الخمر ولقد أنتهوا عنه فورا بلا نقاش ولا استثناء في إنتهائهم عنها جميعا لدرجة أن شوارع المدينه قد جري فيها الخمر كمجاري المياه فباي ثمن رخيص تبيعي الجنه وريحها بأي زينة زائله تشترين النار بأي ثمن تغضبين الله ورسوله منكي فاللهم اهدنا وأهدي بنا وأصلحنا وأصلح بنات ونساء المسلمين.
ويذكر عن حبيبنا المصطفي عليه أفضل الصلاة والسلام أنه قال " صِنفانِ مِن أهلِ النارِ لم أرَهما : قومٌ معهم سِياطٌ كأذنابِ البقرِ يَضْرِبُونَ بها الناسَ ، ونِساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ مميلاتٌ مائلاتٌ ، رؤوسُهُنَّ كأسنِمَةِ البُخْتِ المائلةِ لا يَدْخُلْنَ الجنةَ ولا يَجِدْنَ رِيحَهَا ، وإن رِيحَهَا لَيوجَدُ مِن مَسيرةِ كذا وكذا" . رواه مسلم .صدق رسولنا الكريم
الذي لا ينطق عن الهوى والآن دعونا نتناول ما قد طرحه أحد المشاهدين لأحد البرامج الدينيه والذي طلب من الشيخ أن يتكلم عن أسنمه البخت المائله المذكوره في الحديث الشريف وأيضا طلب منه التحدث عن المرأه التي تخرج من منزلها وهي تفوح من رائحتها العطر ليشمها كل من يمر بجوارها.
وعن النساء الذين يقومون بعمل النمص ولقد أبدا الشيخ تعجبه من طلب المشاهدة والذي برره بأنه قد تحدث في هذا الموضوع مرارا وتكرارا ولقد قال أنه جف حلقه من كثرة ما تحدت عن هذا الموضوع وليس بمفرده فلقد تحدث عنها الكثير من المشايخ في العديد من البرامج الدعويه المتنوعه والعديد من الدعاه وطلاب العلم ايضا لقد حزرو من الاتيان بهذه الأفعال والتي قد حرمها الله ورسوله ولكن المفاجأة والمحير في الأمر أن أكثر النساء يأتين بهذه الأفعال منهم من يدرك أنها حرام ومنهم لا يعلمون .
وذكر أن أيام الصحابه نزل قرأن كريم يحرم شرب الخمر ولقد أنتهوا عنه فورا بلا نقاش ولا استثناء في إنتهائهم عنها جميعا لدرجة أن شوارع المدينه قد جري فيها الخمر كمجاري المياه فباي ثمن رخيص تبيعي الجنه وريحها بأي زينة زائله تشترين النار بأي ثمن تغضبين الله ورسوله منكي فاللهم اهدنا وأهدي بنا وأصلحنا وأصلح بنات ونساء المسلمين.
إرسال تعليق Blogger Facebook