أن محبة الله ورضاه هي الغاية التي فيها يتنافس عليها المتنافسون ,وإليها يعمل العاملون.
ومحبة الله ورضاه لها علامات وهي:
أولاً : حبُّ الناسِ
إذا أحبَّ الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض .لذلك يكون العبد متواضعاً ومتعاونا وعطوف على الفقراء واهل منزله حتى يحبه الله
ثانيا: حب سماع القران
من علامات حب الله للعبد هو حب سماع القران. لان القرأن هو المرشد الذى يرشد المسلم الى إتباع الحق وأجتناب الأفعال السيئة. فالعبد الذى يحبه الله يحب سماع تلاوة القرأن وقراءته والعمل بما جاء فيه من طاعات وعبادات والبعد عن ما نهى الله عن فعله.
ثالثا :تقبل النصح والعمل بسنة رسول الله-
قال تعالى { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم } .
رابعا : الابتلاء.
ونزول البلاء فى الدنيا خيرٌ للعبد من أن يُدَّخر الله له العقاب في الآخرة ، لان الله يبتلى العبد المؤمن حتى يرفع درجاته ويكفر سيئاته ، ففي الحديث الصحيح : ” إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ” رواه الترمذي
خامساً حسن الخاتمة:
(إذا أراد الله بعبده خيراً استعمله) قالوا: كيف يستعمله؟ قال: (يوفقه لعمل صالح قبل موته) رواه الإمام أحمد والترمذي.
ومحبة الله ورضاه لها علامات وهي:
أولاً : حبُّ الناسِ
إذا أحبَّ الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض .لذلك يكون العبد متواضعاً ومتعاونا وعطوف على الفقراء واهل منزله حتى يحبه الله
ثانيا: حب سماع القران
من علامات حب الله للعبد هو حب سماع القران. لان القرأن هو المرشد الذى يرشد المسلم الى إتباع الحق وأجتناب الأفعال السيئة. فالعبد الذى يحبه الله يحب سماع تلاوة القرأن وقراءته والعمل بما جاء فيه من طاعات وعبادات والبعد عن ما نهى الله عن فعله.
ثالثا :تقبل النصح والعمل بسنة رسول الله-
قال تعالى { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم } .
رابعا : الابتلاء.
ونزول البلاء فى الدنيا خيرٌ للعبد من أن يُدَّخر الله له العقاب في الآخرة ، لان الله يبتلى العبد المؤمن حتى يرفع درجاته ويكفر سيئاته ، ففي الحديث الصحيح : ” إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ” رواه الترمذي
خامساً حسن الخاتمة:
(إذا أراد الله بعبده خيراً استعمله) قالوا: كيف يستعمله؟ قال: (يوفقه لعمل صالح قبل موته) رواه الإمام أحمد والترمذي.
إرسال تعليق Blogger Facebook