, 1/04/2013 -

صورة: ‏هل نحن في الخطوات المتقدمة من تنفيذ الميثاق السري؟؟؟؟؟  نشرت من قبل الجزء الاول من أول ترجمة عربية للنص المسمى (الميثاق السري) والذي تم تسريبه وانتشر على الإنترنت في مواقع عالمية منذ سنوات... وهي وثيقة تم كشفها كاتبها مجهول لكن أسلوبه الإنجليزي راق جدا ويشبه البروتوكولات الشهيرة... لم ينتبه احد وقتها..لكن الوضع الحالي يرينا تماما المنهج المذكور في ذلك الميثاق...رجاء قرائته للنهاية..  - سيكون وهما كبيرا .. عظيما, لدرجة أنه سيفوق قدرتهم على الاستيعاب والملاحظة... أما هؤلاء الذين سيكشفونه فسيتم معاملتهم والنظر إليهم كمجانين. سنجعل جبهاتنا منفصلة لنمنعهم من رؤية الصلات بين جماعاتنا, وسنتصرف كما لو أننا غير مترابطين, حتى نُبقي على حالة الوهم كما هي. هدفنا سيتحقق نقطة وراء نقطة, فلا نثير شكوكهم ناحيتنا ونمنعهم أيضا من الانتباه للتغيرات وهي تحدث. دائما سيكون موقعنا أعلى من نطاق خبرتهم لأننا نملك أسرار الحقيقة المطلقة. سيكون عملنا معا دائما, وسنظل مقيدين بعهد الدم والكتمان, والموت نصيب من يتكلم منا. - سنعمل على أن تكون أعمارهم قصيرة وعقولهم ضعيفة بينما نتظاهر بأننا نفعل العكس. - سنستخدم معرفتنا بالعلم والتكنولوجيا في دهاء حتى لا يروا ما يحدث حولهم. سنضع الكيماويات ومعجلات الشيخوخة ومسببات الخمول في غذائهم ومياههم وفي هوائهم أيضا, فيصبحون محاطين بالسموم أينما توجهوا. الكيماويات ستُفقدهم عقولهم, فنَعِدهم أن نجد علاجا عن طريق إحدى واجهاتنا العديدة, لكننا في الحقيقة نكون نغذيهم بالمزيد من السموم التي سيمتصها الجسم فتدمر عقولهم وأجهزتهم التناسلية. وبسبب كل هذا سيولد أطفالهم مرضى او موتى, وسنحتفظ بأخبار هذه الوفيات طي الكتمان. سيتم إخفاء تلك السموم بذكاء في كل ما حولهم: الماء والهواء.. الطعام والملابس, خوفا من أن يروها. - سنقنعهم أن هذه السموم هي نافعة لهم وفي مصلحتهم, وذلك عن طريق الصور الكوميدية والنغمات الموسيقية.  (يقصد الإعلانات في العصر الحديث وترويجها لمأكولات تحوي موادا مسرطنة) وحتى هؤلاء الذين ينظر إليهم الناس طلبا للمساعدة سيكونون مُجَنَّدين تحت أيدينا ليساعدونا في ضخ المزيد من السم في الأجسام. سينظر الناس لمنتجاتنا وهي يتم استخدامها في الأفلام وبالتالي سيعتادون عليها ولن يعلموا أبدا حقيقة تأثيرها.  (تذكر موجة أفلام المخدرات في الثمانينات وما تبعها من زيادة فعلية في التعاطي, بالإضافة لعادات أخرى سيئة يتم ترويجها لا شعوريا عن طريق السينما والتلفاز) عندما يُنجبون سنحقن سمومنا في دماء أبنائهم ونحن نقنعهم أنها لمصلحتهم.  (ربما يقصدون إخفاءها في التطعيمات!) - سنبدأ عملنا مبكرا على الأطفال عن طريق أكثر شيء يحبونه: الحلويات. وعندما تتلف أسنانهم سيأتون إلى أطبائنا فيحشونها بمعادن تصيب العقل والذكاء فلا يصير لهم مستقبل. وعندما تتدهور قدرتهم على التعلم سنصنع عقاقير تجعلهم أكثر مرضا ونخلّق أمراضا جديدة وبالتالي أدوية جديدة.  (هذه إشارة لمافيا شركات الأدوية واحتكارها عقاقير تعالج أمراضا هي في الأساس مصنوعة في معاملهم !) - سنُخضعهم لقوتنا بعد أن جعلناهم ضعفاء وسلسي القيادة. - سيزدادون اكتئابا وبطئا وسِمنة, وعندما يأتون إلى أطبائنا طلبا للمساعدة سنعطيهم المزيد من السُم. - سنركز انتباههم على المال والماديات كي لا يتواصلوا إطلاقا مع ذواتهم وضمائرهم. سنشوش عليهم عن طريق الفجور والمتع الجسدية والألعاب فلا يتم اتحادهم أبدا مع الإله الواحد.  (أي يفقد الناس صلتهم الروحية مع الله ببعدهم عن الدين والانغماس في الشهوات. ونلمح في أسلوب التعبير مذهب القبالا اليهودية وعقيدتهم الخاصة بالحلولية واتحاد المخلوق مع الخالق, وهو فكر يشبه غلاة الصوفية كالحلاج وأشباهه) - ستنتمي عقولهم إلينا, وسيفعلون ما نأمرهم به. وإن رفضوا سنجد طرقا لإدخال تقنيات غسيل العقول إلى حياتهم. - سنستخدم الخوف سلاحا لنا. - سنعيّن حكوماتهم بأنفسنا ونؤسس داخلها حكومات مضادة.. كلاهما سيكون تابعا لنا!!!! - سنُخفي أهدافنا دائما لكن سنتقدم في تنفيذ مخططنا. - سيقومون بالأعمال الشاقة من أجلنا في حين تزدهر ثرواتنا من تعبهم. - عائلاتنا لن تختلط أبدا بعائلاتهم. فدماؤنا ستظل نقية على الدوام لأن هذا هو السبيل. - سنجعلهم يقتلون بعضهم عندما يناسب هذا مصلحتنا. - سنبقيهم منفصلين بعيدين عن الاتحاد بأن نزرع الفتن بين المذاهب والأديان. - سنتحكم في كافة مناحي حياتهم وسنُملي عليهم طريقة التفكير. - سنوجههم بخفة رويدا رويدا, تاركينهم يظنون أنهم يوجهون أنفسهم. - سنثير البغضاء بينهم عن طريق أحزابنا وشيعنا. - لو لمع ضوء بينهم سنطفئه بالسخرية أو الموت, أيهما يناسبنا أكثر.  (أي أنهم سيقتلون المواهب والكفاءات التي لا تكون تحت سلطانهم خوفا من أن تُنبه الناس لأفعال هذه الجماعة. وهذه الجملة موجود مثلها في بروتوكولات صهيون بتفصيل أكبر خلاصته أن مثل هذه العبقريات التي تظهر بين الناس من حين لآخر هي استثناءات طارئة لأن الله قصر الذكاء على "شعبه المختار" فقط, وكل ما عدا ذلك يجب تصفيته معنويا أو جسديا) - سنجعلهم ينتزعون قلوب بعضهم البعض ويقتلون أبناءهم بأيديهم. (من خلال إثارة الحروب بين الدول المتجاورة) وسنحقق هذا لأن الكراهية حليفنا والغضب صديقنا. - الكره سيعميهم تماما فلن ينتبهوا إلى أنه من وسط صراعاتهم نصعد نحن كحاكمين لهم. سيشغلهم القتال عن رؤية هذه الحقيقة. (كما حدث من علو شأن اليهود في العالم وقيام إسرائيل بعد الحرب العالمية الثانية) - سيغتسلون في دمائهم ويقتلون جيرانهم طالما هذا مناسب لنا. وسنحقق أقصى استفادة وهم لا يشعرون بنا ولا يروننا.‏

نشرت من قبل الجزء الاول من أول ترجمة عربية للنص المسمى (الميثاق السري) والذي تم تسريبه وانتشر على الإنترنت في مواقع عالمية منذ سنوات... وهي وثيقة تم كشفها كاتبها مجهول لكن أسلوبه الإنجليزي راق جدا ويشبه البروتوكولات الشهيرة... لم ينتبه احد وقتها..لكن الوضع الحالي يرينا تماما المنهج المذكور في ذلك الميثاق...رجاء قرائته للنهاية..

- سيكون وهما كبيرا .. عظيما, لدرجة أنه سيفوق قدرتهم على الاستيعاب والملاحظة... أما هؤلاء الذين سيكشفونه فسيتم معاملتهم والنظر إليهم كمجانين. سنجعل جبهاتنا منفصلة لنمنعهم من رؤية الصلات بين جماعاتنا, وسنتصرف كما لو أننا غير مترابطين, حتى نُبقي على حالة الوهم كما هي. هدفنا سيتحقق نقطة وراء نقطة, فلا نثير شكوكهم ناحيتنا ونمنعهم أيضا من الانتباه للتغيرات وهي تحدث. دائما سيكون موقعنا أعلى من نطاق خبرتهم لأننا نملك أسرار الحقيقة المطلقة. سيكون عملنا معا دائما, وسنظل مقيدين بعهد الدم والكتمان, والموت نصيب من يتكلم منا. - سنعمل على أن تكون أعمارهم قصيرة وعقولهم ضعيفة بينما نتظاهر بأننا نفعل العكس. - سنستخدم معرفتنا بالعلم والتكنولوجيا في دهاء حتى لا يروا ما يحدث حولهم. سنضع الكيماويات ومعجلات الشيخوخة ومسببات الخمول في غذائهم ومياههم وفي هوائهم أيضا, فيصبحون محاطين بالسموم أينما توجهوا. الكيماويات ستُفقدهم عقولهم, فنَعِدهم أن نجد علاجا عن طريق إحدى واجهاتنا العديدة, لكننا في الحقيقة نكون نغذيهم بالمزيد من السموم التي سيمتصها الجسم فتدمر عقولهم وأجهزتهم التناسلية. وبسبب كل هذا سيولد أطفالهم مرضى او موتى, وسنحتفظ بأخبار هذه الوفيات طي الكتمان. سيتم إخفاء تلك السموم بذكاء في كل ما حولهم: الماء والهواء.. الطعام والملابس, خوفا من أن يروها. - سنقنعهم أن هذه السموم هي نافعة لهم وفي مصلحتهم, وذلك عن طريق الصور الكوميدية والنغمات الموسيقية.
(يقصد الإعلانات في العصر الحديث وترويجها لمأكولات تحوي موادا مسرطنة) وحتى هؤلاء الذين ينظر إليهم الناس طلبا للمساعدة سيكونون مُجَنَّدين تحت أيدينا ليساعدونا في ضخ المزيد من السم في الأجسام. سينظر الناس لمنتجاتنا وهي يتم استخدامها في الأفلام وبالتالي سيعتادون عليها ولن يعلموا أبدا حقيقة تأثيرها.
(تذكر موجة أفلام المخدرات في الثمانينات وما تبعها من زيادة فعلية في التعاطي, بالإضافة لعادات أخرى سيئة يتم ترويجها لا شعوريا عن طريق السينما والتلفاز) عندما يُنجبون سنحقن سمومنا في دماء أبنائهم ونحن نقنعهم أنها لمصلحتهم.
(ربما يقصدون إخفاءها في التطعيمات!) - سنبدأ عملنا مبكرا على الأطفال عن طريق أكثر شيء يحبونه: الحلويات. وعندما تتلف أسنانهم سيأتون إلى أطبائنا فيحشونها بمعادن تصيب العقل والذكاء فلا يصير لهم مستقبل. وعندما تتدهور قدرتهم على التعلم سنصنع عقاقير تجعلهم أكثر مرضا ونخلّق أمراضا جديدة وبالتالي أدوية جديدة.
(هذه إشارة لمافيا شركات الأدوية واحتكارها عقاقير تعالج أمراضا هي في الأساس مصنوعة في معاملهم !) - سنُخضعهم لقوتنا بعد أن جعلناهم ضعفاء وسلسي القيادة. - سيزدادون اكتئابا وبطئا وسِمنة, وعندما يأتون إلى أطبائنا طلبا للمساعدة سنعطيهم المزيد من السُم. - سنركز انتباههم على المال والماديات كي لا يتواصلوا إطلاقا مع ذواتهم وضمائرهم. سنشوش عليهم عن طريق الفجور والمتع الجسدية والألعاب فلا يتم اتحادهم أبدا مع الإله الواحد.
(أي يفقد الناس صلتهم الروحية مع الله ببعدهم عن الدين والانغماس في الشهوات. ونلمح في أسلوب التعبير مذهب القبالا اليهودية وعقيدتهم الخاصة بالحلولية واتحاد المخلوق مع الخالق, وهو فكر يشبه غلاة الصوفية كالحلاج وأشباهه) - ستنتمي عقولهم إلينا, وسيفعلون ما نأمرهم به. وإن رفضوا سنجد طرقا لإدخال تقنيات غسيل العقول إلى حياتهم. - سنستخدم الخوف سلاحا لنا. - سنعيّن حكوماتهم بأنفسنا ونؤسس داخلها حكومات مضادة.. كلاهما سيكون تابعا لنا!!!! - سنُخفي أهدافنا دائما لكن سنتقدم في تنفيذ مخططنا. - سيقومون بالأعمال الشاقة من أجلنا في حين تزدهر ثرواتنا من تعبهم. - عائلاتنا لن تختلط أبدا بعائلاتهم. فدماؤنا ستظل نقية على الدوام لأن هذا هو السبيل. - سنجعلهم يقتلون بعضهم عندما يناسب هذا مصلحتنا. - سنبقيهم منفصلين بعيدين عن الاتحاد بأن نزرع الفتن بين المذاهب والأديان. - سنتحكم في كافة مناحي حياتهم وسنُملي عليهم طريقة التفكير. - سنوجههم بخفة رويدا رويدا, تاركينهم يظنون أنهم يوجهون أنفسهم. - سنثير البغضاء بينهم عن طريق أحزابنا وشيعنا. - لو لمع ضوء بينهم سنطفئه بالسخرية أو الموت, أيهما يناسبنا أكثر.
(أي أنهم سيقتلون المواهب والكفاءات التي لا تكون تحت سلطانهم خوفا من أن تُنبه الناس لأفعال هذه الجماعة. وهذه الجملة موجود مثلها في بروتوكولات صهيون بتفصيل أكبر خلاصته أن مثل هذه العبقريات التي تظهر بين الناس من حين لآخر هي استثناءات طارئة لأن الله قصر الذكاء على "شعبه المختار" فقط, وكل ما عدا ذلك يجب تصفيته معنويا أو جسديا) - سنجعلهم ينتزعون قلوب بعضهم البعض ويقتلون أبناءهم بأيديهم. (من خلال إثارة الحروب بين الدول المتجاورة) وسنحقق هذا لأن الكراهية حليفنا والغضب صديقنا. - الكره سيعميهم تماما فلن ينتبهوا إلى أنه من وسط صراعاتهم نصعد نحن كحاكمين لهم. سيشغلهم القتال عن رؤية هذه الحقيقة. (كما حدث من علو شأن اليهود في العالم وقيام إسرائيل بعد الحرب العالمية الثانية) - سيغتسلون في دمائهم ويقتلون جيرانهم طالما هذا مناسب لنا. وسنحقق أقصى استفادة وهم لا يشعرون بنا ولا يروننا.

,

إرسال تعليق Blogger

 
Top