كشفت دراسة علمية حديثة أجراها فريق من الباحثين البريطانيين عن معلومات جديدة ومثيرة بشأن الشعور بالملل والرتابة من الأعمال المختلفة، وبعض التأثيرات الإيجابية التى قد تتسبب فيها وتغير بها حياة الإنسان نحو الأفضل.
وأشارت الدراسة أنه على الرغم من أن الشعور بالملل والرتابة خلال العمل يعد من الأشياء السلبية وتهدد مسيرة المؤسسات الحكومية والخاصة، إلا أنه قد يحمل بعض الجوانب الإيجابية من زاوية أخرى، حيث يزيد من قدرة الإنسان على الإبداع، ويدفعه للتفكير فى حلول استثنائية وغير عادية للتخلص من تلك الأحاسيس السلبية التى يعانى منها وهو ما يطور من قدراته الإبداعية.
وأذيعت هذه النتائج فى المؤتمر العلمى السنوى والذى عقدته الجمعية البريطانية للاضطرابات النفسية فى مدينة شستر، وذلك فى التاسع من شهر يناير الجارى.
وينوى الباحثون فى الفترة القادمة الاستفادة من تلك النتائج، وبحث مدى تطبيقها على أرض الواقع داخل المؤسسات الحكومية والخاصة، والتعرف على الوسائل التى يمكن أن تستفيد بها المؤسسة من تلك النتائج، وكذلك التوصل إلى الانعكاسات التى تطرأ على هؤلاء الأشخاص خلال حياتهم بشكل عام وهل يستطيعوا أن يمارسوا بعض الأعمال الإبداعية مثل تأليف القصص والروايات.
وأشارت الدراسة أنه على الرغم من أن الشعور بالملل والرتابة خلال العمل يعد من الأشياء السلبية وتهدد مسيرة المؤسسات الحكومية والخاصة، إلا أنه قد يحمل بعض الجوانب الإيجابية من زاوية أخرى، حيث يزيد من قدرة الإنسان على الإبداع، ويدفعه للتفكير فى حلول استثنائية وغير عادية للتخلص من تلك الأحاسيس السلبية التى يعانى منها وهو ما يطور من قدراته الإبداعية.
وأذيعت هذه النتائج فى المؤتمر العلمى السنوى والذى عقدته الجمعية البريطانية للاضطرابات النفسية فى مدينة شستر، وذلك فى التاسع من شهر يناير الجارى.
وينوى الباحثون فى الفترة القادمة الاستفادة من تلك النتائج، وبحث مدى تطبيقها على أرض الواقع داخل المؤسسات الحكومية والخاصة، والتعرف على الوسائل التى يمكن أن تستفيد بها المؤسسة من تلك النتائج، وكذلك التوصل إلى الانعكاسات التى تطرأ على هؤلاء الأشخاص خلال حياتهم بشكل عام وهل يستطيعوا أن يمارسوا بعض الأعمال الإبداعية مثل تأليف القصص والروايات.
إرسال تعليق Blogger Facebook