, 1/05/2013 -
التكنولوجيا المستقبلية كانت منذ حضارات ما قبل الطوفان...فمن اخفاها؟؟؟؟؟

إن الذين يعرفون الحقيقة ... يبدو لهم العالم الحالي عبارة عن ظل شاحب يتبختر على المسرح مؤديا دوره المحدود من ثم يختفي الى ظلام الكواليس ...انهم يشعرون انه بالمقارنة مع ما كان معروفا ومفهوما عن واقعنا الحقيقي هنا على الارض .. سيبدو مجتمعنا البشري العصري مجرد حكاية سخيفة يرويها احد الحالمين ... بحيث تكون لامغزى لها ولا معنى , ففي خلفية الوجود البشري على هذا الكوكب هناك ماض عظيم جدا , وراق جدا لدرجة أن استيعاب فكرة وجوده كان يعتبر وثبة كبيرة في التفكير المنطقي والتي فقط القليلون تجرؤا على اتخاذها قبل منتصف القرن العشرين ..... كانت الاساطير التي روتها المخطوطات القديمة والآثار المكتشفة مدهشة جدا حتى بالنسبة لانسان القرن الواحد والعشرين , حيث أن معظمنا لازال رافضا التصديق ..كيف يمكن لهكذا حضارة ان تكون موجودة فعلا في ذلك الماضي السحيق ؟؟؟؟؟
وربما طبيعة هذه الاثباتات ذاتها سوف تخلق ثورة فعلية في التكنولوجيا وطريقة التفكير البشري في حضارتنا الحالية ... وكان لسكان تلك الحضارة القديمة فهم عميق ومباشر للوجود والكون والعقل الكوني وآلية عمله , هذه المعرفة العميقة كانت عملية جدا بحيث تم استثمارها لخلق تكنولوجيات عظيمة لدرجة انها حتى اليوم بالنسبة لنا تتجاوز كل ما نستطيع تصوره او استيعابه وطبعا دون معرفة الخليفة الروحانية لعلماء تلك الحضارة ... تصبح هذه التكنولوجيات العظيمة مستحيلة التطبيق ... وخلال مسيرتنا الاستكشافية لهذا العالم الرائع سوف نكتشف الاسرار خلف ابتكار تقنيات عديدة مثل آلات مولدة للطاقة الحرة غير المحدودة .. انظمة مضادة للجاذبية .. انظمة دفع خارقة اسرع من الضوء...اجهزة و آلات تتفاعل مع الوعي البشري ودون هذا التفاعل لا تستطيع العمل!!!!

إن العصر الذهبي للتكنولوجيا الحالية والمستقبلية كان موجودا بالفعل على هذا الكوكب قبل اكثر من 12000 سنة سوف تجدون البرهان على ان تلك الحضارات الغابرة , كانت ملمة بالتقنيات والعلوم الفائقة واسرار كثيرة اخرى وكانت تستخدمها بطريقة اكثر فعالية واكثر روحانية مما نستطيع الحلم به اليوم ...ورغم هذا كله لازالت مؤسسات "علم الآثار والتاريخ " الرسمية تقوم باختلاق القصص الوهمية وتسميتها حقائق ثابتة متجاهلة بكل بساطة كل تلك الاثباتات والدلائل الهائلة والتي تثبت : انهم مخطئون تماما ..... فاسرار كثيرة حول ماضينا الحقيقي طمست وزورت وأخفيت ...ففي أحد الايام وجد الباحثون آثار تعود الى حوالي 5000 عام تكشف عن كائنا بشريا متطورا , بدأ فجأة يستخدم تكنولوجيا متقدمة وعلوم في غاية التطور والتعقيد , كيف استطاع انسان بدائي جاهل أن يقفز بين عشية و ضحاها من مرحلة دامت مئات الألوف من سنين التوحش والبدائية الى مرحلة متطورة يصنع فيها آلاف المعجزات العلمية ومنها ما هو اكثر تطور وتعقيدا من التكنولوجيا المعروفة في القرن الواحد والعشرين ... وهذه الحقائق الاثرية كشفت في مواقع مختلفة حول العالم .. أي أن كامل الكرة الارضية كان يسودها في التاريخ السحيق نموذج موحد من التكنولوجيا المتطورة!!!! وهناك امثلة عديدة نذكر منها : بطاريات كهربائية كشفت في العراق عام 1938 بالاضافة الى اوعية نحاسية تم تلبيسها كهربائيا بالفضة وتعود الى 2500 ق.م وقطع كريستالية تعود لحضارة المايا الجمجمة البشرية اكتشفت عام 1912 وتشير بشكل واضح بأن عملية الحفر تمت بواسطة آلات معقدة ومتطورة جدا وخرائط جغرافية دقيقة جدا تعود لقرون وقال اصحابها بأنهم نسخوها من مراجع قديمة جدا ويظهر فيها سواحل امريكا الجنوبية والقطب الجنوبي يبدو خاليا من القشرة الجليدية مع العلم بأن آخر اجزاء القارة المتجمدة الجنوبية كانت خالية من الجليد قبل عام 4000 ق.م..... وأظهر السومريون القدامى إلمام واسع ودقيق بعلم الفلك كتحديد هوية ومواصفات الكواكب التسعة في نظامنا الشمسي وكذلك معلومات تفصيلية مثل معرفة الاقمار الاربعة الرئيسية لكوكب المشتري وهذه معلومات لم نتعرف عليها في هذا العصر سوى بعد اختراع التلسكوب!!!!!
وايضا آثار تعرية سببها مياه الامطار في كل من تمثال ابو الهول في الجيزة بمصر وكذلك الهرم الاكبر وهذه العملية لايمكنها الحصول سوى قبل 7000 سنة ...وبعام 1986 عثر العلماء بالممر المؤدى لغرفة الملكة بالهرم الاكبر(خوفو) بمنطقة الاهرامات بالجيزة على كمية من الرمال التى اظهرت التتحليلات انها تحتوى على نسبة اشعة تصل الى 7.7% مما يؤكد ان هذه الرمال ليست رمال طبيعية مشعة بل رمال تم معالجتها ذريا واشاعيا بعمليات فصل دقيقة ومعقدة قبل ان يضعها بناة الهرم فى هذا الممر وهو مادعى العالم الذرى لويس بلجارينى الى القول بأن قدماء المصريين فهموا قوانين التحلل الذرى وكان اليورانيوم المخصب من العناصر المعروفة لدى كهنتهم وحكمائهم ولنتأمل العقد الفرعونى الذى كان يغطى صدر مومياء احدى اميرات الدولة المصرية القديمة واكتشف الخبراء السويسريين ان حباته مصنوعة من خرز الكريستال الطبيعى وهذه الحبات تم ثقبها باشعة الليزر لتعقد مع بعضها باسلاك رفيعة جدا من الذهب وقد وصل قطر هذه الثقوب فى كل حبة الى جزء من المليمتر وهو ما لايمكن تنفيذه وتحقيقه عمليا الا باستعمال الليزر كما اكد العلماء

ولنتامل احد الالغاز التى حيرت العلماء فى قناع راس تابوت توت عنخ امون الذهبى الذى كان يظهر لهم وكانه صنع من قطعة واحدة من الذهب وهذا شبه محال ثم اظهرت اجهزة الكشف الاشعاعى وجود لحامات دقيقة به تدل على انها تمت باشعة الليزر وهو ما يعنى ان الفراعنة كان لديهم اجهزة لحام ليزرى... ولا ننسى الدلائل الموثقة على استخدام الكهرباء والمصابيح الكهربية في مصر القديمة وما نقش على سقف معبد ابيدوس من وسائل تشبه تقنياتنا الحديثة من طائرات وغواصات وغيرها...
وعن لغز حجارة ايكا في العام 1966 تلقى الدكتور خافيير كابريرا هدية من أحد المزارعين الفقراء من ابناء قريته ايكافيبيرو كانت عبارة عن حجر محفور عليه سمكة وعند تدقيقه اكتشف بأن هذه السمكة المرسومة تمثل فصيلة منقرضة منذ زمن جولوجي بعيد وبعد فترة وجيزة جمع الدكتور الآلاف من هذه الحجارة الغريبة وكانت الرسومات المحفورة عليها عجيبة جدا وساحرة يبدو أن أحدا ما قام في احدى فترات التاريخ بتصوير رجال يقاتلون الديناصورات واخرون يستخدمون التلسكوبات وهناك من يجري عمليات جراحية لأدوات ووسائل متطورة .... كما أن بعض هذه الحجارة تحتوي على خرائط تصور قارات مفقودة وقد ارسل بعض من هذه الحجارة الى ألمانيا حيث تم تحديد تاريخ خدوش الحفر تبين انها تعود لعصور غابرة لكن جميعنا تعلمنا انه لا يمكن الانسان ان يعاصر الديناصورات فالانسان الحديث كما يدعي العلم المنهجي لم يبرز للوجود سوى 100000 سنة!!!!!... ناهينا عن نقوش حضارة نازكا في بيرو والتي لا يمكن ان تحدث الا بحفر افقي من الفضاء ونماذج الطائرات الذهبية....
كل هذا وغيره الكثير والكثير يدل على ان علوم عظيمة واستخدامات للطاقة الحرة وبمفهوم متوازن روحانيا قد تم استخدامها في تلك الحضارات القديمة ولا يمكن ابدا ان تكون عملية طمسها والتعتيم عليها تمت بصورة عشوائية او عن طريق الجهل بها ابدا...هذا جزء مما سنكرره دائما لان الجميع لا يعلم السر وراء سرقة اثار الدول التي تمت ويتم اختراقها كالعراق ويتبعها ليبيا ومصر وسوريا وما بهذه الدول من بعض المعطيات المفقودة لاكمال لغز تلك التقنيات من قبل من استحوذوا عليها ومنعوها عن البشرية جمعاء... وربما طبيعة هذه الاثباتات ذاتها سوف تخلق ثورة فعلية في التكنولوجيا وطريقة التفكير البشري في حضارتنا الحالية ... وكان لسكان تلك الحضارة القديمة فهم عميق ومباشر للوجود والكون والعقل الكوني وآلية عمله , هذه المعرفة العميقة كانت عملية جدا بحيث تم استثمارها لخلق تكنولوجيات عظيمة لدرجة انها حتى اليوم بالنسبة لنا تتجاوز كل ما نستطيع تصوره او استيعابه وطبعا دون معرفة الخليفة الروحانية لعلماء تلك الحضارة ... تصبح هذه التكنولوجيات العظيمة مستحيلة التطبيق ... وخلال مسيرتنا الاستكشافية لهذا العالم الرائع سوف نكتشف الاسرار خلف ابتكار تقنيات عديدة مثل آلات مولدة للطاقة الحرة غير المحدودة .. انظمة مضادة للجاذبية .. انظمة دفع خارقة اسرع من الضوء...اجهزة و آلات تتفاعل مع الوعي البشري ودون هذا التفاعل لا تستطيع العمل!!!!
إن العصر الذهبي للتكنولوجيا الحالية والمستقبلية كان موجودا بالفعل على هذا الكوكب قبل اكثر من 12000 سنة سوف تجدون البرهان على ان تلك الحضارات الغابرة , كانت ملمة بالتقنيات والعلوم الفائقة واسرار كثيرة اخرى وكانت تستخدمها بطريقة اكثر فعالية واكثر روحانية مما نستطيع الحلم به اليوم ...ورغم هذا كله لازالت مؤسسات "علم الآثار والتاريخ " الرسمية تقوم باختلاق القصص الوهمية وتسميتها حقائق ثابتة متجاهلة بكل بساطة كل تلك الاثباتات والدلائل الهائلة والتي تثبت : انهم مخطئون تماما ..... فاسرار كثيرة حول ماضينا الحقيقي طمست وزورت وأخفيت ...ففي أحد الايام وجد الباحثون آثار تعود الى حوالي 5000 عام تكشف عن كائنا بشريا متطورا , بدأ فجأة يستخدم تكنولوجيا متقدمة وعلوم في غاية التطور والتعقيد , كيف استطاع انسان بدائي جاهل أن يقفز بين عشية و ضحاها من مرحلة دامت مئات الألوف من سنين التوحش والبدائية الى مرحلة متطورة يصنع فيها آلاف المعجزات العلمية ومنها ما هو اكثر تطور وتعقيدا من التكنولوجيا المعروفة في القرن الواحد والعشرين ... وهذه الحقائق الاثرية كشفت في مواقع مختلفة حول العالم .. أي أن كامل الكرة الارضية كان يسودها في التاريخ السحيق نموذج موحد من التكنولوجيا المتطورة!!!! وهناك امثلة عديدة نذكر منها : بطاريات كهربائية كشفت في العراق عام 1938 بالاضافة الى اوعية نحاسية تم تلبيسها كهربائيا بالفضة وتعود الى 2500 ق.م وقطع كريستالية تعود لحضارة المايا الجمجمة البشرية اكتشفت عام 1912 وتشير بشكل واضح بأن عملية الحفر تمت بواسطة آلات معقدة ومتطورة جدا وخرائط جغرافية دقيقة جدا تعود لقرون وقال اصحابها بأنهم نسخوها من مراجع قديمة جدا ويظهر فيها سواحل امريكا الجنوبية والقطب الجنوبي يبدو خاليا من القشرة الجليدية مع العلم بأن آخر اجزاء القارة المتجمدة الجنوبية كانت خالية من الجليد قبل عام 4000 ق.م..... وأظهر السومريون القدامى إلمام واسع ودقيق بعلم الفلك كتحديد هوية ومواصفات الكواكب التسعة في نظامنا الشمسي وكذلك معلومات تفصيلية مثل معرفة الاقمار الاربعة الرئيسية لكوكب المشتري وهذه معلومات لم نتعرف عليها في هذا العصر سوى بعد اختراع التلسكوب!!!!!
وايضا آثار تعرية سببها مياه الامطار في كل من تمثال ابو الهول في الجيزة بمصر وكذلك الهرم الاكبر وهذه العملية لايمكنها الحصول سوى قبل 7000 سنة ...وبعام 1986 عثر العلماء بالممر المؤدى لغرفة الملكة بالهرم الاكبر(خوفو) بمنطقة الاهرامات بالجيزة على كمية من الرمال التى اظهرت التتحليلات انها تحتوى على نسبة اشعة تصل الى 7.7% مما يؤكد ان هذه الرمال ليست رمال طبيعية مشعة بل رمال تم معالجتها ذريا واشاعيا بعمليات فصل دقيقة ومعقدة قبل ان يضعها بناة الهرم فى هذا الممر وهو مادعى العالم الذرى لويس بلجارينى الى القول بأن قدماء المصريين فهموا قوانين التحلل الذرى وكان اليورانيوم المخصب من العناصر المعروفة لدى كهنتهم وحكمائهم ولنتأمل العقد الفرعونى الذى كان يغطى صدر مومياء احدى اميرات الدولة المصرية القديمة واكتشف الخبراء السويسريين ان حباته مصنوعة من خرز الكريستال الطبيعى وهذه الحبات تم ثقبها باشعة الليزر لتعقد مع بعضها باسلاك رفيعة جدا من الذهب وقد وصل قطر هذه الثقوب فى كل حبة الى جزء من المليمتر وهو ما لايمكن تنفيذه وتحقيقه عمليا الا باستعمال الليزر كما اكد العلماء

ولنتامل احد الالغاز التى حيرت العلماء فى قناع راس تابوت توت عنخ امون الذهبى الذى كان يظهر لهم وكانه صنع من قطعة واحدة من الذهب وهذا شبه محال ثم اظهرت اجهزة الكشف الاشعاعى وجود لحامات دقيقة به تدل على انها تمت باشعة الليزر وهو ما يعنى ان الفراعنة كان لديهم اجهزة لحام ليزرى... ولا ننسى الدلائل الموثقة على استخدام الكهرباء والمصابيح الكهربية في مصر القديمة وما نقش على سقف معبد ابيدوس من وسائل تشبه تقنياتنا الحديثة من طائرات وغواصات وغيرها...
وعن لغز حجارة ايكا في العام 1966 تلقى الدكتور خافيير كابريرا هدية من أحد المزارعين الفقراء من ابناء قريته ايكافيبيرو كانت عبارة عن حجر محفور عليه سمكة وعند تدقيقه اكتشف بأن هذه السمكة المرسومة تمثل فصيلة منقرضة منذ زمن جولوجي بعيد وبعد فترة وجيزة جمع الدكتور الآلاف من هذه الحجارة الغريبة وكانت الرسومات المحفورة عليها عجيبة جدا وساحرة يبدو أن أحدا ما قام في احدى فترات التاريخ بتصوير رجال يقاتلون الديناصورات واخرون يستخدمون التلسكوبات وهناك من يجري عمليات جراحية لأدوات ووسائل متطورة .... كما أن بعض هذه الحجارة تحتوي على خرائط تصور قارات مفقودة وقد ارسل بعض من هذه الحجارة الى ألمانيا حيث تم تحديد تاريخ خدوش الحفر تبين انها تعود لعصور غابرة لكن جميعنا تعلمنا انه لا يمكن الانسان ان يعاصر الديناصورات فالانسان الحديث كما يدعي العلم المنهجي لم يبرز للوجود سوى 100000 سنة!!!!!... ناهينا عن نقوش حضارة نازكا في بيرو والتي لا يمكن ان تحدث الا بحفر افقي من الفضاء ونماذج الطائرات الذهبية....
كل هذا وغيره الكثير والكثير يدل على ان علوم عظيمة واستخدامات للطاقة الحرة وبمفهوم متوازن روحانيا قد تم استخدامها في تلك الحضارات القديمة ولا يمكن ابدا ان تكون عملية طمسها والتعتيم عليها تمت بصورة عشوائية او عن طريق الجهل بها ابدا...هذا جزء مما سنكرره دائما لان الجميع لا يعلم السر وراء سرقة اثار الدول التي تمت ويتم اختراقها كالعراق ويتبعها ليبيا ومصر وسوريا وما بهذه الدول من بعض المعطيات المفقودة لاكمال لغز تلك التقنيات من قبل من استحوذوا عليها ومنعوها عن البشرية جمعاء...

,

إرسال تعليق Blogger

 
Top