المجموعات الأساسية للنخبة
يعتبر الماسونيين المجموعة الرئيسية للنخبة والممول الرئيسى للخطة،نشأت الماسونية من فلول حراس الهيكل بعد نهاية الحروب الصليبية ورجوع تلك الفئة من الجنود إلى اوروبا،كانت هذة الفرقة من الجنود قد أطلعت على شىء سرى أثناء خدمتها فى فلسطين لا يعلم أحد غيرهم ما هو،ولكن المظهر الوحيد لهذا الشىء هو تحولهم للثراء الفاحش والمعرفة الغير محدودة!!!
هل يدفعك فضولك لتكتشف كيف تحكمك النخبة العالمية وتسيطر على عقلك وقدرك؟!
إنهم يتحكمون فى كل تفاصيل حياتك وأدقها ومنتهاها فى الصغر:
الإعلام:
لا توجد جهة إعلامية واحدة على وجه الأرض تتميز بمصداقيتها،مخطىء إذا كنت تعتقد أن الحقيقة تصل إليك بدون تنميق وتشذيب وتعديل وقص ولصق حتى فى أكثر الدول ديمقراطية،إنهم يعطونك ما يودون لك أن تأخذ من المعرفة،أحيانا يقدمون لك قسطا بسيطا من الحقيقة ورزنامة من الأكاذيب وأحيانا أخرى عليك أن تقبل الأكاذيب كخيار وحيد،الإعلام العالمى يتحكم فى صناعته مجموعة من البارونات بأموالهم ونفوذهم الأخطبوطى ويسير فى خطوط محددة سلفا دون حيدة حتى ولو على سبيل السهو والخطأ،إعلام موجه لا يخدمك أنت بل يخدم نظامهم الشيطانى المزمع أن يعلن عنه.
التعليم:
لقد غسلوا أدمغتنا منذ قرون عديدة فالتاريخ مزور بإحكام يصعب معه فك طلاسم الماضى والتنبؤ بما يخفيه المستقبل،والعلوم التى ندرسها فى جامعاتنا تبقى مجرد نظريات لا نطبقها على أرض الواقع،حتى الدين معرفتنا به تظل فى نطاق خطوط التماس ومن خرج عن تلك الخطوط يصطدم بالتحريم والكفر والإلحاد.
الإنحطاط:
لا نستطيع إنكار الترند الهابط للأخلاقيات منذ ستينات القرن الماضى،الجنس أصبح مادة أساسية فى الإعلام المرئى والمسموع والمقروء بعد أن كان حديث الغرف المغلقة،أضحى مشاع للعائلة بعدما كان من خصوصيات الأزواج،والمخدرات تنتقل بسهولة ويسر بين حدود دول تفشل أجهزتها الأمنية فى السيطرة على تجارتها بالرغم من نجاحهم فى معرفة كم قطعة تمتلك من ملابسك الداخلية.
إستئصال الفردية:
أنظر حولك...هل تجد ما يميزك عن الآخرين؟!
أنت تمتلك ما يمتلكون وتهرول فى الحياة كما يهرولون،أنت بالضبط تستهلك كما هم يستهلكون...نعم الإستهلاك هو طريقة النخبة فى القضاء على الفردية.
حاول أن تحصى كل ممتلكاتك وأشيائك حتى البسيط منها وفكر قليلا هل تستطيع إن فقدت إحداها أن تنتج غيرها بنفسك؟! بالطبع لا،وبالتالى أنت عضو فى قطيع المستهلكين والإستهلاك يقودك للتهميش لأنك كمستهلك قدير لا تحاول أن تفكر فى غدك.
نظم السيطرة:
الطبقات الإجتماعية تفرض عليك نوعا من السيطرة والتحكم لا تستطيع الفكاك منه أو التخلص من أذرعته الطويلة،سيطرة تجعل منك ترس نشيط فى عجلة التبعية، ففى نظامهم الشيطانى أنت تابع ومتبوع فى نفس الوقت ولكن تبقى التبعية الأخيرة دائما وأبدا لهذة النخبة...هل تجد فى كلامى نوعا من الألغاز؟!!! إذن فكر قليلا فى نظام السوق الذى يعتمد بشكل اساسى على العرض والطلب فى المتاجر،ولكن المتاجر تعتمد بشكل أساسى على الموزع والموزع يعتمد على المصنع،والمصنع يعتمد بشكل أساسى على الحكومات...ألم أقول من البداية أنك ترس فى التبعية للنخبة،أنت تتحرك بدقة وتدور فى فلكهم.
المال:
لقد نظمت النخبة الشيطانية نظاما ماليا لا تستطيع الخروج عنه،فأنت تحتاج لوظيفتك لتدفع إيجارك وتشترى غذائك ،لقد نجحوا فى جعلك تؤمن أنك بدون المال تصبح الخاسر الأكبر،لقد نجحوا فى إستبدال المعرفة بالمال فأصبحت المعرفة غير مرغوب فيها فى عالم يقيس الأمور بأوراق البنكنوت.
الحقيقة هى أنك فعلا الخاسر الأكبر لأن المال يجعلك تابع لهم طوال العمر حتى لو اكتشفت أنهم يسعون لتدميرك.
الحرية من العبودية لا تتحق بالمال...الحرية هى ان تعرف أكثر
يعتبر الماسونيين المجموعة الرئيسية للنخبة والممول الرئيسى للخطة،نشأت الماسونية من فلول حراس الهيكل بعد نهاية الحروب الصليبية ورجوع تلك الفئة من الجنود إلى اوروبا،كانت هذة الفرقة من الجنود قد أطلعت على شىء سرى أثناء خدمتها فى فلسطين لا يعلم أحد غيرهم ما هو،ولكن المظهر الوحيد لهذا الشىء هو تحولهم للثراء الفاحش والمعرفة الغير محدودة!!!
هل يدفعك فضولك لتكتشف كيف تحكمك النخبة العالمية وتسيطر على عقلك وقدرك؟!
إنهم يتحكمون فى كل تفاصيل حياتك وأدقها ومنتهاها فى الصغر:
الإعلام:
لا توجد جهة إعلامية واحدة على وجه الأرض تتميز بمصداقيتها،مخطىء إذا كنت تعتقد أن الحقيقة تصل إليك بدون تنميق وتشذيب وتعديل وقص ولصق حتى فى أكثر الدول ديمقراطية،إنهم يعطونك ما يودون لك أن تأخذ من المعرفة،أحيانا يقدمون لك قسطا بسيطا من الحقيقة ورزنامة من الأكاذيب وأحيانا أخرى عليك أن تقبل الأكاذيب كخيار وحيد،الإعلام العالمى يتحكم فى صناعته مجموعة من البارونات بأموالهم ونفوذهم الأخطبوطى ويسير فى خطوط محددة سلفا دون حيدة حتى ولو على سبيل السهو والخطأ،إعلام موجه لا يخدمك أنت بل يخدم نظامهم الشيطانى المزمع أن يعلن عنه.
التعليم:
لقد غسلوا أدمغتنا منذ قرون عديدة فالتاريخ مزور بإحكام يصعب معه فك طلاسم الماضى والتنبؤ بما يخفيه المستقبل،والعلوم التى ندرسها فى جامعاتنا تبقى مجرد نظريات لا نطبقها على أرض الواقع،حتى الدين معرفتنا به تظل فى نطاق خطوط التماس ومن خرج عن تلك الخطوط يصطدم بالتحريم والكفر والإلحاد.
الإنحطاط:
لا نستطيع إنكار الترند الهابط للأخلاقيات منذ ستينات القرن الماضى،الجنس أصبح مادة أساسية فى الإعلام المرئى والمسموع والمقروء بعد أن كان حديث الغرف المغلقة،أضحى مشاع للعائلة بعدما كان من خصوصيات الأزواج،والمخدرات تنتقل بسهولة ويسر بين حدود دول تفشل أجهزتها الأمنية فى السيطرة على تجارتها بالرغم من نجاحهم فى معرفة كم قطعة تمتلك من ملابسك الداخلية.
إستئصال الفردية:
أنظر حولك...هل تجد ما يميزك عن الآخرين؟!
أنت تمتلك ما يمتلكون وتهرول فى الحياة كما يهرولون،أنت بالضبط تستهلك كما هم يستهلكون...نعم الإستهلاك هو طريقة النخبة فى القضاء على الفردية.
حاول أن تحصى كل ممتلكاتك وأشيائك حتى البسيط منها وفكر قليلا هل تستطيع إن فقدت إحداها أن تنتج غيرها بنفسك؟! بالطبع لا،وبالتالى أنت عضو فى قطيع المستهلكين والإستهلاك يقودك للتهميش لأنك كمستهلك قدير لا تحاول أن تفكر فى غدك.
نظم السيطرة:
الطبقات الإجتماعية تفرض عليك نوعا من السيطرة والتحكم لا تستطيع الفكاك منه أو التخلص من أذرعته الطويلة،سيطرة تجعل منك ترس نشيط فى عجلة التبعية، ففى نظامهم الشيطانى أنت تابع ومتبوع فى نفس الوقت ولكن تبقى التبعية الأخيرة دائما وأبدا لهذة النخبة...هل تجد فى كلامى نوعا من الألغاز؟!!! إذن فكر قليلا فى نظام السوق الذى يعتمد بشكل اساسى على العرض والطلب فى المتاجر،ولكن المتاجر تعتمد بشكل أساسى على الموزع والموزع يعتمد على المصنع،والمصنع يعتمد بشكل أساسى على الحكومات...ألم أقول من البداية أنك ترس فى التبعية للنخبة،أنت تتحرك بدقة وتدور فى فلكهم.
المال:
لقد نظمت النخبة الشيطانية نظاما ماليا لا تستطيع الخروج عنه،فأنت تحتاج لوظيفتك لتدفع إيجارك وتشترى غذائك ،لقد نجحوا فى جعلك تؤمن أنك بدون المال تصبح الخاسر الأكبر،لقد نجحوا فى إستبدال المعرفة بالمال فأصبحت المعرفة غير مرغوب فيها فى عالم يقيس الأمور بأوراق البنكنوت.
الحقيقة هى أنك فعلا الخاسر الأكبر لأن المال يجعلك تابع لهم طوال العمر حتى لو اكتشفت أنهم يسعون لتدميرك.
الحرية من العبودية لا تتحق بالمال...الحرية هى ان تعرف أكثر
إرسال تعليق Blogger Facebook