2/20/2013 -

سنذكر بعض من الشخصيات المشبوهة الحالية التي تمولها الولايات المتحدة و الجهات الأجنبية و منظمات المجتمع المدني و سنذكر بعض التقارير التي جاءت تتحدث عن كيفية تدمير الإسلام في قلوب و عقول المسلمين

أولاً : شريف منصور

و هو مسئول فريدوم هاوس في الشرق الأوسط و لكن هل تعلم أن شريف منصور هو نجل د. أحمد صبحي منصور زعيم القرآنيين الهارب في أمريكا؟؟

هل تعلم أن مسئول الفريدوم هاوس في الشرق الأوسط قرآني ؟ أي أنه يعمل بالقرآن فقط و ينكر السنة و الأحاديث النبوية كلها الصحيح منها و الضعيف و بالنسبة له صحيح الإمام البخاري مجرد تخاريف

شريف منصور هو المؤسس المشارك في مركز القرآنيين العالمي في واشنطن

ثانياً : سعد الدين إبراهيم

سعد الدين إبراهيم هو أستاذ علم الاجتماع السياسي في الجامعة الأمريكية بالقاهرة ومدير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية و هو مؤسس من مؤسسين الحركة المصرية الحديثة للمجتمع المدني

سعد الدين إبراهيم يعمل كمستشار في منظمة سايبر ديسينتس الصهيونية و التي يديرها الصهيوني ديفيد كيز و الذي خدم في جيش الدفاع الإسرائيلي

يرتبط سعد الدين إبراهيم بعمر عفيفي عن طريق قناة حقوق الناس التي تمولها صندوق الديمقراطية لجورج سوروس الصهيوني

ثالثاً : إسراء عبد الفتاح

في آذار/مارس، اجتمعت عبد الفتاح في القاهرة مع وزيرة الخارجية هيلاري رودام كلينتون، وطلبت أن تأخذ علاقة أميركا مع مصر بعدا جديدا.

خلال ندوة النقاش، قالت عبد الفتاح إن الدول العربية الأخرى سوف تشهد ثورات شعبية في السنوات المقبلة، وإنها تأمل أن تقف أميركا مع الشعوب

تعتقد عبد الفتاح أن جماعة القرآنيين، الذين يؤمنون بأن القرآن هو النص المقدس الوحيد في الإسلام، قد يلعبون دورا هاما في الحياة السياسية في البلاد في المستقبل. وأوضحت أن القرآنيين يفصلون الدين عن السياسة.

وأضافت، "نحن بحاجة إلى القرآنيين الموجودين في مصر لإقناع الناس بفصل الدين عن الحياة السياسية. يمكنكم التعاون معنا في فهم [الفرق] بين أن تكون متديناً واستخدام الدين في الحملات السياسية."

رابعاً : وائل غنيم

كان منتمياً إلى تنظيم الإخوان المسلمين ثم اعتنق العلمانية

و يمكنكم البحث عن نشأة الإخوان و علاقتها بهيتلر و النازية و كذلك يمكنكم البحث عن منهج سيد قطب التكفيري و ما أحدث في منهج الجماعة و خليفته من بعده أيمن الظواهري رئيس تنظيم القاعدة الحالي و أحد أفراد الجماعة المدبرين لقتل السادات

و يمكنكم البحث عن علاقة تنظيم البيلدربج العالمي الماسوني بالإخوان و خطتهم للسيطرة على العالم الإسلامي عن طريق الجماعة و أكبر دليل ما حدث في ليبيا فعبد الجليل هو الزعيم الاخواني الاول في ليبيا و الذي وضع كفه على كف الصهيوني برنارد ليفي و ساركوزي و بدأ حملته لقتل الشعب الليبي و تصدير مدخراته لأمريكا و فرنسا و إيطاليا و إسرائيل

خامساً :

علاء عبد الفتاح و كريم عامر و منى سيف و ليليان وجدي و منى الطحاوي و نوال السعداوي و البرادعي و الأسواني و بقيتهم من جيل الملاحدة و العلمانيين و الأناركي الفوضويين


سادساً :

نوارة نجم الشيعية بنت الشيعي و الشيعية و إبراهيم عيسى العلماني الشيعي و أمثالهم من الشيعيين المتأسلمين

في تقرير لمنظمة راند بعنوان : "الإسلام المدني الديمقراطي" جاء ما يلي


أولاً: دعم الحداثيين

وذلك من خلال

- نشر أعمالهم وتوزيعها.

- تشجيعهم على الكتابة للجماهير والشباب.

- تقديم آرائهم في مناهج التربية الإسلامية المدرسية

- جعل آرائهم وأحكامهم في القضايا الكبرى للتأويل الديني متاحة للجمهور؛ بحيث يمكنها أن تنافس آراء وأحكام الأصوليين والتقليديين

- وضع العلمانية والحداثة كخيار الثقافة المضادة للشباب الإسلامي الساخط

- تيسير وتشجيع الوعي بالتاريخ والثقافة قبل الإسلام

إشعال الفتنة

ثانيًا: دعم معركة العلماء التقليديين ضد الأصوليين، وذلك عن طريق:

- نشر نقد العلماء التقليديين للعنف والتطرف الأصولي، وتشجيع الخلافات ين التقليديين والأصوليين

- تثبيط التحالفات التي يمكن أن تتم بين الطرفين السابقين ومنعهما بكل الصور

- تشجيع التعاون ما بين الحداثيين والعلماء الأقرب إلى النطاق الحداثي

- دعم العلماء التقليديين ضد الأصوليين، الذين قد يكونون أكثر قدرةً على التواصل مع الجماهير أو على مستوًى ببلاغتهم وإقناعهم

- الحرص على حضور نماذج الحداثيين في المؤسسات التقليدية


ثالثًا: مواجهة الطرح الأصولي للإسلام، وذلك على أساس

- تحدي شروحهم للإسلام

- الكشف عن صلتهم بالجماعات والأنشطة غير المشروعة

- إظهار عدم قدرتهم على الحكم وتحقيق التنمية لبلادهم ومجتمعاتهم

- تجنب إظهار الاحترام أو الإعجاب بأعمال العنف التي يقوم بها المتطرفون والأصوليون الإرهابيون

- تشجيع الصحفيين على بحث قضايا الفساد داخل الدوائر الأصولية

- تشجيع الانقسامات بين الأصوليين

رابعًا: دعم العلمانيين بشكل انتقائي، وذلك بتأكيد أن الأصولية عدوٌّ مشتركٌ، وتثبيط التحالف مع القوى المضادة للولايات المتحدة، وكذلك دعم فكرة أن الدين والدولة يمكن أن ينفصلا في الإسلام أيضًا

ونظرًا لأن الطعن في القرآن الكريم أمرٌ يستصعب على المستشرقين نظراً لأنه ثابت ليس فيه خلل و لم يتغير على مدار أكثر من 1400 عام؛ لأن الله- سبحانه وتعالى- قد تكفَّل بحفظه فإن الخطة الأمريكية تكتفي بالمناوشة حول تفسير بعض الآيات؛ ولأنها لم تجد ذلك محقِّقًا لأهدافها فإنها قدَّمت خطةً كاملةَ المنهج للقضاء على الحديث النبوي الشريف، مع الوضع في الاعتبار الأميَّة المتفشية في أوساط المسلمين وعدم وعي الكثير من النخب المثقفة بقضايا الحديث النبوي و علوم الحديث

ومن أجل خلق صلات وثيقة مع القوى المحبة للغرب، يقترح التقرير تحديد أربعة اتجاهات فكرية في المجتمعات المسلمة للمنافسة في التحكم بقلوب المسلمين وعقولهم:


1 المتشددون الذين "يرفضون قيم الديمقراطية والحضارة الغربية المعاصرة".

2 التقليديون "الذين يشككون في الحداثة والابتكار والتغيير".

3 الحداثيون الذين "يريدون من العالم الإسلامي أن يكون جزءاً من التقدم الذي يسود العالم".

4 العلمانيون الذين "يريدون من العالم الإسلامي أن يتقبل فكرة فصل الدين عن الدولة".

ويقول التقرير إن أنصار الحداثة والعلمانيين هم أقرب هذه الفئات للغرب، ولكنهم بشكل عام في موقف أضعف من المجموعات الأخرى، حيث ينقصهم المال والبنى التحتية والبرنامج السياسي، ويقترح التقرير استراتيجية لدعم أنصار الحداثة والعلمانيين، وذلك عن طريق طباعة كتاباتهم مقابل تكاليف مدعومة، لتشجيعهم على الكتابة للعديد من القراء وطرح وجهات نظرهم في مناهج المدارس الإسلامية، ومساعدتهم في عالم الإعلام الجديد الذي يهيمن عليه المتشددون والتقليديون

هذه نبذة مختصر جداً عن شخصيات قادة الثوار و عن تقارير و دراسات منظمات الديمقراطية التي يتم تطبيقها الآن بحذافيرها

إن أكبر رد على هؤلاء هو تعلم ديننا و الرد عليهم بالحجة و البرهان و اأخلاق الإسلام العظيم و الاقتراب من القرآن و السنة و التزام سنة الحبيب المصطفى و التأدب بالأخلاق الحميدة و

نشر تعاليم الإسلام الفاضلة في مشارق الأرض و مغاربها

لقد وفى علماء الإسلام في الرد على شبهات الحديث و السنة و كل المواطن التي حاولوا منها الطعن في هذا الدين العظيم

تعلم دينك و تعامل مع القرآن على أنه كلام الله الذي يوجهه إليك فاستمع له و انصت القرآن و ادخله في قلبك و ابدأ رحلة تعلم الإسلام فنحن جيل بنا يندثر الإسلام أو ينهض

و السؤال هو : هل لو كان الإسلام ديناً هيناً ضعيفاً سيبذلون كل هذا الجهد لمحاولة تدميره و تشويهه ؟؟

الإسلام دين الحق و هو دين عظيم فافخر بدينك فقبله كان العالم في جاهلية و لو عنه استغينا لعدنا إلى الجاهلية

صورة: ‏كشف رموز الثورة المصرية..ولعبة الديمقراطية و مخطط الحرب على الإسلام  سنذكر بعض من الشخصيات المشبوهة الحالية التي تمولها الولايات المتحدة و الجهات الأجنبية و منظمات المجتمع المدني و سنذكر بعض التقارير التي جاءت تتحدث عن كيفية تدمير الإسلام في قلوب و عقول المسلمين  أولاً : شريف منصور  و هو مسئول فريدوم هاوس في الشرق الأوسط و لكن هل تعلم أن شريف منصور هو نجل د. أحمد صبحي منصور زعيم القرآنيين الهارب في أمريكا؟؟  هل تعلم أن مسئول الفريدوم هاوس في الشرق الأوسط قرآني ؟ أي أنه يعمل بالقرآن فقط و ينكر السنة و الأحاديث النبوية كلها الصحيح منها و الضعيف و بالنسبة له صحيح الإمام البخاري مجرد تخاريف  شريف منصور هو المؤسس المشارك في مركز القرآنيين العالمي في واشنطن  ثانياً : سعد الدين إبراهيم  سعد الدين إبراهيم هو أستاذ علم الاجتماع السياسي في الجامعة الأمريكية بالقاهرة ومدير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية و هو مؤسس من مؤسسين الحركة المصرية الحديثة للمجتمع المدني  سعد الدين إبراهيم يعمل كمستشار في منظمة سايبر ديسينتس الصهيونية و التي يديرها الصهيوني ديفيد كيز و الذي خدم في جيش الدفاع الإسرائيلي  يرتبط سعد الدين إبراهيم بعمر عفيفي عن طريق قناة حقوق الناس التي تمولها صندوق الديمقراطية لجورج سوروس الصهيوني  ثالثاً : إسراء عبد الفتاح  في آذار/مارس، اجتمعت عبد الفتاح في القاهرة مع وزيرة الخارجية هيلاري رودام كلينتون، وطلبت أن تأخذ علاقة أميركا مع مصر بعدا جديدا.  خلال ندوة النقاش، قالت عبد الفتاح إن الدول العربية الأخرى سوف تشهد ثورات شعبية في السنوات المقبلة، وإنها تأمل أن تقف أميركا مع الشعوب  تعتقد عبد الفتاح أن جماعة القرآنيين، الذين يؤمنون بأن القرآن هو النص المقدس الوحيد في الإسلام، قد يلعبون دورا هاما في الحياة السياسية في البلاد في المستقبل. وأوضحت أن القرآنيين يفصلون الدين عن السياسة.  وأضافت، "نحن بحاجة إلى القرآنيين الموجودين في مصر لإقناع الناس بفصل الدين عن الحياة السياسية. يمكنكم التعاون معنا في فهم [الفرق] بين أن تكون متديناً واستخدام الدين في الحملات السياسية."  رابعاً : وائل غنيم  كان منتمياً إلى تنظيم الإخوان المسلمين ثم اعتنق العلمانية  و يمكنكم البحث عن نشأة الإخوان و علاقتها بهيتلر و النازية و كذلك يمكنكم البحث عن منهج سيد قطب التكفيري و ما أحدث في  منهج الجماعة و خليفته من بعده أيمن الظواهري رئيس تنظيم القاعدة الحالي و أحد أفراد الجماعة المدبرين لقتل السادات  و يمكنكم البحث عن علاقة تنظيم البيلدربج العالمي الماسوني بالإخوان و خطتهم للسيطرة على العالم الإسلامي عن طريق الجماعة و أكبر دليل ما حدث في ليبيا فعبد الجليل هو الزعيم الاخواني الاول في ليبيا و الذي وضع كفه على كف الصهيوني برنارد ليفي و ساركوزي و بدأ حملته لقتل الشعب الليبي و تصدير مدخراته لأمريكا و فرنسا و إيطاليا و إسرائيل  خامساً :  علاء عبد الفتاح و كريم عامر و منى سيف و ليليان وجدي و منى الطحاوي و نوال السعداوي و البرادعي و الأسواني و بقيتهم من جيل الملاحدة و العلمانيين و الأناركي الفوضويين    سادساً :  نوارة نجم الشيعية بنت الشيعي و الشيعية و إبراهيم عيسى العلماني الشيعي  و أمثالهم من الشيعيين المتأسلمين   في تقرير لمنظمة راند بعنوان : "الإسلام المدني الديمقراطي" جاء ما يلي    أولاً: دعم الحداثيين   وذلك من خلال  - نشر أعمالهم وتوزيعها.  - تشجيعهم على الكتابة للجماهير والشباب.  - تقديم آرائهم في مناهج التربية الإسلامية المدرسية  - جعل آرائهم وأحكامهم في القضايا الكبرى للتأويل الديني متاحة للجمهور؛ بحيث يمكنها أن تنافس آراء وأحكام الأصوليين والتقليديين  - وضع العلمانية والحداثة كخيار الثقافة المضادة للشباب الإسلامي الساخط  - تيسير وتشجيع الوعي بالتاريخ والثقافة قبل الإسلام   إشعال الفتنة  ثانيًا: دعم معركة العلماء التقليديين ضد الأصوليين، وذلك عن طريق:  - نشر نقد العلماء التقليديين للعنف والتطرف الأصولي، وتشجيع الخلافات ين التقليديين والأصوليين  - تثبيط التحالفات التي يمكن أن تتم بين الطرفين السابقين ومنعهما بكل الصور  - تشجيع التعاون ما بين الحداثيين والعلماء الأقرب إلى النطاق الحداثي  - دعم العلماء التقليديين ضد الأصوليين، الذين قد يكونون أكثر قدرةً على التواصل مع الجماهير أو على مستوًى ببلاغتهم وإقناعهم  - الحرص على حضور نماذج الحداثيين في المؤسسات التقليدية    ثالثًا: مواجهة الطرح الأصولي للإسلام، وذلك على أساس  - تحدي شروحهم للإسلام  - الكشف عن صلتهم بالجماعات والأنشطة غير المشروعة  - إظهار عدم قدرتهم على الحكم وتحقيق التنمية لبلادهم ومجتمعاتهم  - تجنب إظهار الاحترام أو الإعجاب بأعمال العنف التي يقوم بها المتطرفون والأصوليون الإرهابيون  - تشجيع الصحفيين على بحث قضايا الفساد داخل الدوائر الأصولية  - تشجيع الانقسامات بين الأصوليين   رابعًا: دعم العلمانيين بشكل انتقائي، وذلك بتأكيد أن الأصولية عدوٌّ مشتركٌ، وتثبيط التحالف مع القوى المضادة للولايات المتحدة، وكذلك دعم فكرة أن الدين والدولة يمكن أن ينفصلا في الإسلام أيضًا  ونظرًا لأن الطعن في القرآن الكريم أمرٌ يستصعب على المستشرقين نظراً لأنه ثابت ليس فيه خلل و لم يتغير على مدار أكثر من 1400 عام؛ لأن الله- سبحانه وتعالى- قد تكفَّل بحفظه فإن الخطة الأمريكية تكتفي بالمناوشة حول تفسير بعض الآيات؛ ولأنها لم تجد ذلك محقِّقًا لأهدافها فإنها قدَّمت خطةً كاملةَ المنهج للقضاء على الحديث النبوي الشريف، مع الوضع في الاعتبار الأميَّة المتفشية في أوساط المسلمين وعدم وعي الكثير من النخب المثقفة بقضايا الحديث النبوي و علوم الحديث  ومن أجل خلق صلات وثيقة مع القوى المحبة للغرب، يقترح التقرير تحديد أربعة اتجاهات فكرية في المجتمعات المسلمة للمنافسة في التحكم بقلوب المسلمين وعقولهم:    1 المتشددون الذين "يرفضون قيم الديمقراطية والحضارة الغربية المعاصرة".  2 التقليديون "الذين يشككون في الحداثة والابتكار والتغيير".  3 الحداثيون الذين "يريدون من العالم الإسلامي أن يكون جزءاً من التقدم الذي يسود العالم".  4 العلمانيون الذين "يريدون من العالم الإسلامي أن يتقبل فكرة فصل الدين عن الدولة".  ويقول التقرير إن أنصار الحداثة والعلمانيين هم أقرب هذه الفئات للغرب، ولكنهم بشكل عام في موقف أضعف من المجموعات الأخرى، حيث ينقصهم المال والبنى التحتية والبرنامج السياسي، ويقترح التقرير استراتيجية لدعم أنصار الحداثة والعلمانيين، وذلك عن طريق طباعة كتاباتهم مقابل تكاليف مدعومة، لتشجيعهم على الكتابة للعديد من القراء وطرح وجهات نظرهم في مناهج المدارس الإسلامية، ومساعدتهم في عالم الإعلام الجديد الذي يهيمن عليه المتشددون والتقليديون   هذه نبذة مختصر جداً عن شخصيات قادة الثوار و عن تقارير و دراسات منظمات الديمقراطية التي يتم تطبيقها الآن بحذافيرها  إن أكبر رد على هؤلاء هو تعلم ديننا و الرد عليهم بالحجة و البرهان و اأخلاق الإسلام العظيم و الاقتراب من القرآن و السنة و التزام سنة الحبيب المصطفى و التأدب بالأخلاق الحميدة و  نشر تعاليم الإسلام الفاضلة في مشارق الأرض و مغاربها  لقد وفى علماء الإسلام في الرد على شبهات الحديث و السنة و كل المواطن التي حاولوا منها الطعن في هذا الدين العظيم  تعلم دينك و تعامل مع القرآن على أنه كلام الله الذي يوجهه إليك فاستمع له و انصت القرآن و ادخله في قلبك و ابدأ رحلة تعلم الإسلام فنحن جيل بنا يندثر الإسلام أو ينهض  و السؤال هو : هل لو كان الإسلام ديناً هيناً ضعيفاً سيبذلون كل هذا الجهد لمحاولة تدميره و تشويهه ؟؟   الإسلام دين الحق و هو دين عظيم فافخر بدينك فقبله كان العالم في جاهلية و لو عنه استغينا لعدنا إلى الجاهلية‏

إرسال تعليق Blogger

 
Top