وتلك الترددات ما زالت موضع بحث لعلماء الغرب بينما امرنا الله بترتيل القرآن والتشافي به ولم يكن امره الا لهدف جلل وما نعانيه الان... فترددات القرآن وما يصاحبها من اطلاق للطاقة الكامنة في الانسان بفعل ايمانياته هي المحرك الالهي للشفاء والتعافي اذا صوحبت باليقين.. فكل ما يحدث من خلل او مرض ينعكس بالتبعية على تذبذبات خلايانا الداخلية ومكوناتها...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق Blogger Facebook