, 3/04/2013 -

 صورة: ‏الشاكرة السابعة  شاكرة التاج :  وهي تتموضع في قمة الرأس واللون الذي يمثلها هو اللون البنفسجي ، جوهرها الحكمة والإلهام ، وفعاليتها هي في الاتصال مع الكون  شاكرة التاج هي مركزنا الروحي في الاتصال مع الكون ، وهي شاكرة التفوق حينما يكون العقل فوق المادة باستمرار ، والنفس العليا لها الأهمية الأكبر عن النفس السفلى  كلمة الهام عادة تعني الروح ، وكما نعرف أن العالم الروحي يقع خلف العالم الجسدي ، فالإلهام والهداية والمعرفة الغير مجسدة تأتينا من مستويات عليا عبر بوابة شاكرة التاج ، وهي باستمرار تشبه مركز إنتاج للمعرفة الذي إليه تصل كل الإلهامات ، فهي تفعلها وترسلها إلى مركز العين الثالثة لكي تقوم بتفسير معانيها لتفهم بسهولة عند المستقبل حسب مستوى مشاعره واهتماماته  الإلهامات والحكمة الكونية تأتي من خلال شاكرة التاج ، والأشخاص الذين يتعاملون مع الاشفاء والموسيقى والوساطات الروحية والأدب وكل المهارات التي تحتاج إلى الإلهام ، يكونون على اتصال كامل مع الكون من خلال هذه الشاكرة  شاكرة التاج أيضاً هي المكان الذي تدخل منه روحنا إلى جسدنا المادي عند ولادتنا وتجسيدنا في العالم المادي  في المستوى الفيزيائي : شاكرة التاج ترتبط بالعمود الفقري والجهاز العصبي والغدة الصنوبرية ، وعدم توازنها يظهر الاضطرابات العصبية وتصلب الشرايين  في المستوى النفسي : يظهر عدم توازن هذه الشاكرة قلة الثقة الروحية والاضطراب أو مشاعر أن الحياة معاناة بلا معنى أو سبب  هذا المركز من الطاقة هو كل ما يربطنا بالروح ، يربطنا باستمرار وبثبات مع نفسنا الحقيقية  أرواحنا أبدية ، العيش في اللحظة الحالية يضعنا على تماس مع أرواحنا ، الآن هي اللحظة الأبدية ، كل شيء يحدث لنا في الحياة هو في اللحظة الحالية ، عندما نكون مالئين عقلنا بما يخص الماضي والمستقبل ، نكون قد نسينا الآن ، وبذلك تبتعد روحنا ونبتعد عن روحنا وحياتنا ، وبذلك أيضاً نفقد قدراً هائلاً من القوة والإلهام ، لنوقف التعامل مع ذكريات الماضي والتخوفات والخطط للمستقبل ، لأن معظم الأفكار هي ليست أفكاراً على الإطلاق ، إنها صور تضليل ، البشر قادرون فقط الآن على تعلم كيفية استعمال عقولهم ، أفكارنا التي نحملها هي بمعظمها ذكريات مشوشة نحاول أن نجعلها أفكاراً  هناك طريقة واحدة لتسكين العقل ، هي في التأمل الذي يتم ببساطة عندما نقرر أن ننتبه لأنفسنا ، لنجد أنفسنا في النهاية أننا لسنا عقولنا، ، أننا خلف عقولنا، وأن هذا العقل أداة لنا وليس سيداً علينا  جوهر اللون البنفسجي :  البنفسجي هو لون الطاقة العليا والمؤثر الأقوى في ألوان الطيف الضوئي ، وهو لون الهدوء الذي يلزمنا حين الحاجة للتراجع عن المواقف التي أملتها علينا ضغوط الحياة اليومية ، ولنختبر الحياة بمستوى روحي أعلى  تاريخياً ، البنفسجي لون نبيل يلازم الملوكية ، حيث يرتديه الملوك ورجال الدين والمراتب العليا  طاقة اللون البنفسجي تساعد على تجاوز العالم المادي للاتصال بالنفس الروحية لتساعدنا على فهم حقيقة جوهر وجودنا ، وهو لون جيد لاستلام الرسائل الإلهامية من الدليل الروحي والملائكة في المستويات العليا ، عندما نكون بحاجة لمن يدلنا كيف نتوجه  يجب التذكير إلى أن من يعانون من الاضطرابات العقلية الجدية أو مدمني المخدرات أو الكحول ، علينا تجنيبهم لهذا اللون‏

وهي تتموضع في قمة الرأس واللون الذي يمثلها هو اللون البنفسجي ، جوهرها الحكمة والإلهام ، وفعاليتها هي في الاتصال مع الكون

شاكرة التاج هي مركزنا الروحي في الاتصال مع الكون ، وهي شاكرة التفوق حينما يكون العقل فوق المادة باستمرار ، والنفس العليا لها الأهمية الأكبر عن النفس السفلى

كلمة الهام عادة تعني الروح ، وكما نعرف أن العالم الروحي يقع خلف العالم الجسدي ، فالإلهام والهداية والمعرفة الغير مجسدة تأتينا من مستويات عليا عبر بوابة شاكرة التاج ، وهي باستمرار تشبه مركز إنتاج للمعرفة الذي إليه تصل كل الإلهامات ، فهي تفعلها وترسلها إلى مركز العين الثالثة لكي تقوم بتفسير معانيها لتفهم بسهولة عند المستقبل حسب مستوى مشاعره واهتماماته

الإلهامات والحكمة الكونية تأتي من خلال شاكرة التاج ، والأشخاص الذين يتعاملون مع الاشفاء والموسيقى والوساطات الروحية والأدب وكل المهارات التي تحتاج إلى الإلهام ، يكونون على اتصال كامل مع الكون من خلال هذه الشاكرة

شاكرة التاج أيضاً هي المكان الذي تدخل منه روحنا إلى جسدنا المادي عند ولادتنا وتجسيدنا في العالم المادي

في المستوى الفيزيائي : شاكرة التاج ترتبط بالعمود الفقري والجهاز العصبي والغدة الصنوبرية ، وعدم توازنها يظهر الاضطرابات العصبية وتصلب الشرايين

في المستوى النفسي : يظهر عدم توازن هذه الشاكرة قلة الثقة الروحية والاضطراب أو مشاعر أن الحياة معاناة بلا معنى أو سبب

هذا المركز من الطاقة هو كل ما يربطنا بالروح ، يربطنا باستمرار وبثبات مع نفسنا الحقيقية

أرواحنا أبدية ، العيش في اللحظة الحالية يضعنا على تماس مع أرواحنا ، الآن هي اللحظة الأبدية ، كل شيء يحدث لنا في الحياة هو في اللحظة الحالية ، عندما نكون مالئين عقلنا بما يخص الماضي والمستقبل ، نكون قد نسينا الآن ، وبذلك تبتعد روحنا ونبتعد عن روحنا وحياتنا ، وبذلك أيضاً نفقد قدراً هائلاً من القوة والإلهام ، لنوقف التعامل مع ذكريات الماضي والتخوفات والخطط للمستقبل ، لأن معظم الأفكار هي ليست أفكاراً على الإطلاق ، إنها صور تضليل ، البشر قادرون فقط الآن على تعلم كيفية استعمال عقولهم ، أفكارنا التي نحملها هي بمعظمها ذكريات مشوشة نحاول أن نجعلها أفكاراً

هناك طريقة واحدة لتسكين العقل ، هي في التأمل الذي يتم ببساطة عندما نقرر أن ننتبه لأنفسنا ، لنجد أنفسنا في النهاية أننا لسنا عقولنا، ، أننا خلف عقولنا، وأن هذا العقل أداة لنا وليس سيداً علينا

جوهر اللون البنفسجي :

البنفسجي هو لون الطاقة العليا والمؤثر الأقوى في ألوان الطيف الضوئي ، وهو لون الهدوء الذي يلزمنا حين الحاجة للتراجع عن المواقف التي أملتها علينا ضغوط الحياة اليومية ، ولنختبر الحياة بمستوى روحي أعلى

تاريخياً ، البنفسجي لون نبيل يلازم الملوكية ، حيث يرتديه الملوك ورجال الدين والمراتب العليا

طاقة اللون البنفسجي تساعد على تجاوز العالم المادي للاتصال بالنفس الروحية لتساعدنا على فهم حقيقة جوهر وجودنا ، وهو لون جيد لاستلام الرسائل الإلهامية من الدليل الروحي والملائكة في المستويات العليا ، عندما نكون بحاجة لمن يدلنا كيف نتوجه

يجب التذكير إلى أن من يعانون من الاضطرابات العقلية الجدية أو مدمني المخدرات أو الكحول ، علينا تجنيبهم لهذا اللون
,

إرسال تعليق Blogger

 
Top