.
القوي الكهرومغناطيسية هي المسئولة عمليا عن كل الجاذبيه وكل مظاهر الحياة اليومية العادية فيما عدا القوي المؤثرة في الربط ما بين الذرات وبعضها البعض يمكن ارجاعها إلى القوة الكهرومغناطيسية الذره هي التي تؤثر على الجسيمات الكهربائيه من الكترونات وبروتونات
وبذلك يمكن اعتبار قوي - الشد - و- الدفع- التي نتعرض لها
في حياتنا اليومية العادية عند الاصطدام بالأجسام والذرات
العادية آتية من قوى الترابط ما بين اجسامنا والذرات المكونه الى الاجسام التي صدمناها خلال نهارنا وحياتنا التي نعيشها اليوميه من اجسام بشريه وحيوانيه وجمادات متاثره بتلك الطاقات الكونيه او الارضيه السالبه منها والايجابيه
اشخاص لديهم مغناطيسيه جاذبه الى انواع من الطاقات السلبيه او الايجابيه منهم يسحب الطاقات السلبيه بدون قصد منه ويتاثر بها وتنعكس على جسده وروحه وخلايا جسده فتراه يشيب قبل الاوان او يسقط مريضا متاثرا من تلك الطاقات ومنهم لا بل يسحب طاقات ايجابيه عاليه جدا ومنهم بين هذا وذاك من السحب الايجابي او السلبي لتلك الطاقات
المريض يصدر اشعه ضوئيه معديه بدل ان يعدي با الهواء او الملامسه يعدي من خلال اصدار خلايا جسده اشعه ضوئيه من طاقات سلبيه معديه تعدي الخلايا الشخص المقابل فتنتقل العدوى له من خلال تلك الاشعه المرسله من قبل المريض
الامر اشبه بنظام بلوتوث ناقل بين الاجهزه وبا الذات من الخلايا الجسديه المريضه ترسل الاشعه فوق السالبه او فوق البنفسجيه الى الشخص السليم فتصيب نفس خلايا المشابه بجسد المريض المرسل لتلك الاشعه
وتلك الطاقه صادره من خلايا جسم الانسان كمحطة الإرسال والاستقبال تصدر عنها الاشعة كما أنها تستقبل هذه الاشعة وتسجلها
فموضوع ان المريض ممكن ان يعدي من خلال اشعة خلاياه الضاره امرا محيرا ولا ننتبه له اصلا وليس من خلال الملامسه او الهواء بل ان تلك الطاقات سريعة العدوى لمن جسده معدا الى الاستقبال الفوري
والاكثر استقبالا لتلك الاشعه الضاره من خلايا الجسد المريض الى خلايا الجسد السليم من تكون خلاياه ناشفه من السوائل اي الماء وقليل لشرب الماء تسحب تلك الطاقات الظاره وتستقبلها اما شرب الماء وقبله البسمله عليه يجعل تلك الخلايا نشطه طارده لتلك الطاقات المعديه
وامرا اخر الوسواس والخوف بداخل النفس من ملاقات المريض وعيادته وعدم الكلام با امر المرض وحالته بل الكلام با امور مفرحه اخرى تبعد الكل عن حاله المريض وايضا الجلوس قرب مرضا لانعرفهم با الباص او اي مكان عام اخر فكل هذا يكون محطات ارسال واستقبال لتلك الاشعه الضاره خاصة ان لم يكن لديك شحن طاقوي عالي او جيد فيكون درعا مضادا لتلك الطاقات الضاره والتمارين الطاقويه بتغيير طبيعة الجسد المغناطيسيه من ساحبه دائمها ومستقبله للطاقات الضاره والسالبه الى طارده وصاده لتلك الطاقات مثل جلب مغناطيس عدد اثنين ووضعهم على احدى الاقطاب السالبه فيندفع الاثنان نافران عن الاخر وان ادرنا الاقطاب تتجاذب وتلتصق مع بعض هنا يكون الدفاع ومحاميه عن خلايا الجسد وعدم الجلوس بمكان شعرت به من ضيق ثقيل بلا سبب مفسر لهذا عليك الابتعاد فورا فان ما شعرت به هو طاقه ضاره
ولا ننسى
من الاشياء الطارده للطاقة السلبية المحيطه بنا البخور الطيب كالمسك والجاوي والعود
والسباحه اليوميه السباحه تزيل ما اكتسبنا من طاقات سلبيه خلال حياتنا العاديه اليوميه با العمل او اي مكان كان
والوضوء له دور اساسي ايضا حيث اليد والوجه والقدمين يصلهما الماء خمس مرات يوميا له دور اسا س جدا فتلك الاعضاء هي التي تمارس الالتصاق بمن حولنا
الملح له القدره علي تنظيف الطاقة السلبية وامتصاصها اي مكان يوضع به الملح عموما والملح الخشن خصوصا يمتص منه الطاقة السلبية لذلك ينصح بمسح ارضية المنزل بالملح الخشن والاستحمام بالماء والملح ايضا
إرسال تعليق Blogger Facebook