وتعد هذه الدراسة، التي نشرت لأول مرة في العدد الأخير من مجلة نيتشر الطبية، الأولى من نوعها التي تعمل على تحديد دور جين "إم.إكس -2 "والذي يمكن أن يصبح هدفا جديدا لمزيد من العلاجات الفعالة أقل سمية، حيث يتم حشد الدفاعات الطبيعية الخاصة بالجسم ضد الفيروس.
وتولى "مجلس البحوث الطبية" و"المعهد الوطنى للبحوث الصحية"، بالتعاون مع كلية كنجز كولدج تمويل هذا البحث، حيث أجرى العلماء تجارب على خلايا الإنسان في المختبر بإدخال فيروس نقص المناعة على سلالاتين من جين "إم.إكس -2" تم تنشيط أحدهما في الوقت الذي ظلت فيه الثانية خاملة.
وأشارت المتابعة إلى أن سلالة جين "إم.إكس -2" الخاملة نجح الفيروس في اختراقها والنشاط والتكاثر بها بالمقارنة بالسلالة النشطة.
إرسال تعليق Blogger Facebook