يوصى الرسول الكريم كل مسلم ومسلمة بضرورى قول "بسم الله" قبل الاكل وحتى قبل شرب الماء والكثير من المسلمين لا يعلم أهمية هذا الاعجاز الربانى والأسرار والحكمة من قول "بسم الله" قبل الاكل والشرب .حيث نجد أن قول "بسم الله" قبل الاكل والشرب يعطى شكل بلورى خاص وجميل ووتتشكل بها ذرات الماء
وفى أحدى مقالات فضيلة الدكتور" زغلول النجار
فى كتاب "رسالة من الماء" للعالم اليابانى"ماساتو اموتو" أستخدم جهاز يدعى المحلل بواسطة الرنين المغناطيسى وهو يشبه صدى الصوت الى حد ما .ويستخدم فى قياس عدم الانتظام فى الاهتزازات فى اى جسم من الاجسام المادية وقام بتحلليل ثلج الماء عند .التبريد التدريجي وقام بعرض صور وكتابة مرة من خلال كتابة سلبية ومرة كتابة او صورة إيجابية
ولذلك استخدم "ماساروا إموتو" الماء المقروء عليه بعض سور القرآن في علاج العديد من الحالات المرضية النفسية والعضوية وكانت النتائج مبهرة. وقد اثبت ذلك علميا من خلال تطوير تقنية دراسة بلورات ذرات ثلج الماء بالتصوير الفوتوجرافى
وقد تبين له ان ما يتعرض له الماء اثناء هطوله من السماء الى الارض هو الذى يؤثر فى شكل بلوراته
لذلك وجد أن الماء له قدرات عجيبة من الذاكرة والوعي والسمع والرؤية والإدراك , فهو يدرك ما حوله ويشعر به ويستقبل الاحاديث المنطوقة والمشاعر والموسيقى الصاخبة والهادئة وغيره من الاصوات ويتأثر بها سلبيا أو ايجابيا ويتفاعل مع مشاعر الانسان
فمثلا نجد انه عند قراءة بعض الآيات القرآنية على كوب من الماء فهو يعطى قدرات علاجية كبيرة
ويضيف "إموتو" : " إن توافق سرعات ذبذبات جسم ما يوجد توازناً في اهتزازاته التي هي صورة من صور الطاقة التي تؤثر فيما حول الجسم من صور الطاقة وتؤثر فيها لأن هذه الاهزازات لها رنين يتوافق مع كل رنين له نفس السرعة ، إن أقل اختلاف في سرعة ذبذبات الجسم يعوق دون توافق رنينه مع رنين ماحوله . وكلما قصر طول موجة الذبذبات كلما زاد تداخلها فيمتد أثرها إلى مسافات أطول
ويفسر "إموتو" قصر الموجة بدرجة الصفاء النفسي أو الجسمي (المادي) ، فكلما صفت النفس قصر طول الموجات المترددة الصادرة عنها فزادت قدرتها على الوصول إلى مسافات أطول
وقد قام "اموتو"من أخذ عينة من ماء زمزم الذي لم يتمكن "إموتو" من بلورته حتى خفف ألف مرة وأعطت دوما أشكالا بلورية خاصة مزدوجة ومتراكبة
كذلك قام بتجميد عينات من مياة كتب عليها كلمات مثل"آمين ,الاسلام , الصدق, الجمال"وجملا مثل "بسم الله " وصورة من الكعبة وكل واحدة من تلك العينات المائية أعطت عند التبريد البطيء شكلا بلوريا مميزا لثلج الماء . وقد تم تصوير تلك البلورات بالمجاهر (الميكرسكوبات) التي أعدت في غرف مبردة إلى ما دون الصفر المئوي ومجهزة بتجهيزات خاصة لإتمام ذلك
وبما ان جسم الأنسان يحتوى على 70% من كتلته ماء.فإن الإنسان المؤمن بالله يحمل شعوره الإيماني إلى الماء الذي يشربه بالتسمية أولا وبالحمد آخر وليس غريبا ان يوصينا رسول الله بالتسمية قبل الاكل فاذا كان الماء فى الكوب يتأثر بقول بسم الله فما بال جسم الانسان، وكذلك الإنسان الكافر أو المشرك أو الشرير فإنه ينقل شيئا من صفاته إلى الماء الذي يشربه أو يلمسه . وبالمثل فإن الماء الموجود في بيئة غير صحية مادياً أو معنوياً أو كليهما كالبيئات المليئة بالعقائد والسلوكيات المنحطة وبمشاعر الأنانية والإحباط واليأس ، فإنه يحمل نفس هذه المشاعر إلى من يشربه ومن هنا نشأت فكرة تأثر الماء بالبيئة التي يوجد فيها أو يتعرض لها
وكما أمكن تطهير مياه البحيرات والمستنقعات بواسطة تمرير موجات فوق صوتية عالية (200،000هيرتز) فيها فتطهرها مما تجمع فيها من سموم ، قد يكون في الموجات الصوتية الناتجة عن الأدعية الصالحة ما يحقق ذلك
ويقول "ماساروا إموتو" إن الأشكل الهندسية المختلفة التي تتشكل بها بلورات الماء الذي قرىء عليه شيء من الأدعية الصالحة عند التبريد التدريجي هي قدر من المعلومات كونتها الاهتزازات الناتجة عن القراءة على هذا الماء والتى صدرت على هيئة صورة من صور الطاقة أثرت في ذبذبات اللبنات الأولية للمادة في داخل الذرات المكونة لجزيء الماء وانعكس ذلك التذبذب في الشكل الهندسي لبلوراته عند تبلورها في هيئة صلبة أمكن تصويرها
ويضيف "إموتو" : " إن توافق سرعات ذبذبات جسم ما يوجد توازناً في اهتزازاته التي هي صورة من صور الطاقة التي تؤثر فيما حول الجسم من صور الطاقة وتؤثر فيها لأن هذه الاهزازات لها رنين يتوافق مع كل رنين له نفس السرعة ، إن أقل اختلاف في سرعة ذبذبات الجسم يعوق دون توافق رنينه مع رنين ماحوله . وكلما قصر طول موجة الذبذبات كلما زاد تداخلها فيمتد أثرها إلى مسافات أطول
ويفسر "إموتو" قصر الموجة بدرجة الصفاء النفسي أو الجسمي (المادي) ، فكلما صفت النفس قصر طول الموجات المترددة الصادرة عنها فزادت قدرتها على الوصول إلى مسافات أطول
وعندما يتلوث الهواء المحيط بالأرض فإنه يلوث الماء وينعكس ذلك على جميع الأحياء وفي مقدمتها الإنسان الذي لا يخلصه من ذلك التلوث وأضراره إلا التأمل والعبادة .
وانطلاقا من ذلك كله أيد "ماساروا إموتو" نظرية (ذاكرة الماء) والتي سبق أن وصل إليها الفرنسي "جاك جنيفسه" وتنادي هذه النظرية بأن للماء ذاكرة تحتفظ بما يصل إليها من معلومات وانفعالات وأخبار ، ويمكنها نقل تلك المعلومات والانفعالات والأخبار من شخص إلى آخر سواء أكانت إيجابية أم سلبية
وذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة فيه والتي تمكّنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها وتركزت أبحاث "إموتو" على عينات من الماء جمعت من أماكن مختلفة من العالم تهمنا منها عينات من ماء زمزم الذي لم يتمكن "إموتو" منبلورته حتى خفف ألف مرة وأعطت دوما أشكالا بلور ية خاصة مزدوجة ومتراكبة
.
كذلك بردت عينات من مياه كتب على الآنية التي احتوتها كلمات مثل آمين ،الصدق ، الإسلام , التقوى ، الحق ، الخلود ، الجمال وجملاً مثل البسملة أو الحب والشكر والتقدير وصوراً من مثل صورة الكعبة المشرفة ، وكل واحدة من تلك العينات المائية أعطت عند التبريد البطيء شكلا بلوريا مميزا لثلج الماء . وقد تم تصوير تلك البلورات بالمجاهر (الميكرسكوبات) التي أعدت في غرف مبردة إلى ما دون الصفر المئوي ومجهزة بتجهيزات خاصة لإتمام ذلك
وقد أثبتت تلك الدراسة أن الماء عندما يتبلور بالتبريد البطيء يتخذ أشكالا هندسية محددة يجمد عليها (بلورات من ثلج الماء) وأن هذه الأشكل الهندسية لها علاقة مباشرة بالقوى التي أثرت في الماء الذي تكونت منه ، على الرغم من أن التركيب الكيميائي للماء واحد وهذه القوى صورة من صور الطاقة الكامنة في كل شيء ، والتي تصدر من مصادر قوية إلى متلقي أضعف ، وقد هذا الاستنتاج باختلاف شكل بلورات الثلج من نفس الماء بعد تعريضه لمؤثرات سلبية عن عيناته التي تعرضت لمؤثرات إيجابية . ففي الحالة الأولى إما ألا يتبلور الماء إطلاقا أو يعطي أشكالا مشوهة وقبيحة ، بينما في الحالة الثانية تأتي البلورات في أشكال هندسية منتظمة وجميلة الشكل مما يؤكد تأثر الماء بما حوله من كلام أو كتابة أو أو صور أو مشاعر ، وعلى قدرته في قراءة ما كتب على الأوعية المحتوية عليه أو الصور التي عرضت عليه
ولما كانت غالبية الأجساد الحية ماء ، وأن جسم الإنسان البالغ يحوي 70% في المتوسط من كتلته ماء ، فإن الإنسان المؤمن بالله يحمل شعوره الإيماني إلى الماء الذي يشربه بالتسمية أولا وبالحمد آخر ، وكذلك الإنسان الكافر أو المشرك أو الشرير فإنه ينقل شيئا من صفاته إلى الماء الذي يشربه أو يلمسه . وبالمثل فإن الماء الموجود في بيئة غير صحية مادياً أو معنوياً أو كليهما كالبيئات المليئة بالعقائد والسلوكيات المنحطة وبمشاعر الأنانية والإحباط واليأس ، فإنه يحمل نفس هذه المشاعر إلى من يشربه ومن هنا نشأت فكرة تأثر الماء بالبيئة التي يوجد فيها أو يتعرض لها
وقد عرض "إموتو" قدراً من الماء لموسيقى صاخبة ، ولصراخ وعويل ولسب ولعن , وإلى عدد من الكلمات والجمل النابية ،ثم برد هذا الماء تدريجياً حتى يجمد إما يرفض التبلور بالكامل أو يجمد على أشكال قبيحة ثم عرض نفس هذا الماء لسماع مقتطفات من الموسيقى الكلاسيكية الهادئة وبرده بالتدريج فأعطى بلورات جميلة . واستنتج من ذلك أن كل لفظة منطوقة أو نغمة مضروبة أو معزوفة ، وكل كلمة مكتوبة لها قدر من الذبذبات الاهتزازية الخاصة بها والمختلفة عن غيرها والتي لها تأثيرها المميز
ومعنى هذا الكلام أن كل شيء في الوجود له قدر من الطاقة الكامنة فيه والتي تؤثر فيما حولها من الموجودات وتتأثر بها وأن هذه الطاقة تنتقل من الإنسان إلى الماء وبالعكس في كل زمان ومكان ، وهذا التأثير ينعكس على الإنسان كما ينعكس على كل من الحيوان والنبات والجماد فيصيب كل منها بالابتهاج والفرح أو بالاكتئاب والحزن ، كما قد يصيبه بالصحة والعافية ، أو بالأمراض والوهن
وقد توصل ايضا الفرنسي "جاك جنيفسه"الى ان للماء ذاكرة يحتفظ بمايصل الية من معلومات واخبار ويمكنها نقل تلك المعلومات والانفعالات والأخبار من شخص إلى آخر سواء أكانت إيجابية أم سلبية
وذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة فيه والتي تمكّنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها سبحان الله
إرسال تعليق Blogger Facebook