, 2/16/2014 -

 صورة: ‏قانون الكارما ؟؟من القوانين الكونية المؤثرة علينا بشكل مباشر وغير مباشر بوعي وبدون وعي. هو .حيرت البشر كثيراً، منطقية من الناحية الأخلاقية، تعني الفعل ورد الفعل، انها فلسفة الكارما، اي "كما تزرع، كما تحصد" انها قانون السبب والنتيجة. هل هي شيء لا مفر منها؟ هل هي صحيحة مئة في المئة؟ الكارما هي افعال الكائن الحي والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها، نظرية الكارما تقوم على العدالة الشاملة، اي ان الإنسان لا يمكن ان ينال عقاب لا يستحقه، ان اي عمل خيري ستكون نتيجته الاحقة خيرة واي عمل شرير عواقبة ستكون شريرة على الفاعل. افعل خيراً تجد خيراً، افعل شراً تجد شراً. ما تعريف الكارما؟ يطلق لفظ كارما على الأفعال التي يقوم بها الكائن الحي، والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها. إن أي عملٍ، خيِّرا كان أو شّرا، وأي كان مصدره، فعل، قول أو مجرد فكرة، لا بد أن تترتب عنه عواقب، ما دام قد نَتَج عن وعي وإدراك مسبوق. وتأخذ هذه العواقب شكل ثمارٍ تنمو، وبمجرد أن تنضج تسقط على صاحبها، فيكون جزائُه إما الثواب أو العِقاب. قد تطول أو تقصر المدة التي تتطلبها عملية نضوج الثمار (أو عواقب الأعمال)، غير أنها تتجاوز في الأغلب فترة حياة الإنسان، فيتحتم على صاحبها الانبعاث مرة أخرى لينال الجزاء الذي يستحقه. فالكارما هي قانون الثواب والعقاب المزروع في باطن الإنسان.( قانون الكارما ) وهو باختصار أنت تحصد ما زرعت يابن ادم افعل ما شئت كما تدين تدان يقول الله تعالى : ( إنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ) .ويقول سبحانه : ) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (في كتابه ( الكارما في الإسلام ) هو نتيجة ذنب معين أو سلوك خاطئ تجاه الطبيعة والناس .مثال ذلك .. الحقد والحسد فإنها تضر بالإنسان وبمشاعره والبديل لها في الكارما الحب وقد قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) متفق عليه. لذلك كل فكره أو قول أو عمل سلبي سوف ندفع ثمنه إن عاجلا أو آجلا .وكل فكره أو قول أو عمل إيجابي سوف نجني ثمراته .إن هذا القانون عميق في حياتنا اليومية فلنكن أكثر حرصا على أقوالنا وأفعالنا .. ولنسأل أنفسنا سؤال مهم جدا وهو ما العواقب التي سوف تترتب علينا عندما نقوم بفعل كذا ؟إن كانت جيده لنا فلنـقدم على فعلها . وإن كانت غير ذلك فلنتـجنبها . لأن ردود أفعال هذه الأعمال لا تعود على الشخص وحده بل تمتد إلى أبعد من ذلك حيث تعود على كل من حولهان المضي في نظرية الكارما يعني المضي في فعل الخير والإبتعاد عن الشر اي انه ان طبق البشر نظرية الكارما تكون البشرية في سلام، وفي كلتين الحالتين في نظرية الكارما او في تعاليم الدين الهدف هو افعل خيرا تجده افعل شراً تجده‏

من القوانين الكونية المؤثرة علينا بشكل مباشر وغير مباشر بوعي وبدون وعي. هو
.
حيرت البشر كثيراً، منطقية من الناحية الأخلاقية، تعني الفعل ورد الفعل، انها فلسفة الكارما، اي "كما تزرع، كما تحصد" انها قانون السبب والنتيجة. هل هي شيء لا مفر منها؟ هل هي صحيحة مئة في المئة؟

الكارما هي افعال الكائن الحي والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها، نظرية الكارما تقوم على العدالة الشاملة، اي ان الإنسان لا يمكن ان ينال عقاب لا يستحقه، ان اي عمل خيري ستكون نتيجته الاحقة خيرة واي عمل شرير عواقبة ستكون شريرة على الفاعل. افعل خيراً تجد خيراً، افعل شراً تجد شراً.
ما تعريف الكارما؟ يطلق لفظ كارما على الأفعال التي يقوم بها الكائن الحي، والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها. إن أي عملٍ، خيِّرا كان أو شّرا، وأي كان مصدره، فعل، قول أو مجرد فكرة، لا بد أن تترتب عنه عواقب، ما دام قد نَتَج عن وعي وإدراك مسبوق. وتأخذ هذه العواقب شكل ثمارٍ تنمو، وبمجرد أن تنضج تسقط على صاحبها، فيكون جزائُه إما الثواب أو العِقاب. قد تطول أو تقصر المدة التي تتطلبها عملية نضوج الثمار (أو عواقب الأعمال)، غير أنها تتجاوز في الأغلب فترة حياة الإنسان، فيتحتم على صاحبها الانبعاث مرة أخرى لينال الجزاء الذي يستحقه. فالكارما هي قانون الثواب والعقاب المزروع في باطن الإنسان.

( قانون الكارما ) وهو باختصار أنت تحصد ما زرعت

يابن ادم افعل ما شئت كما تدين تدان

يقول الله تعالى : ( إنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ) .
ويقول سبحانه : ) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (
في كتابه ( الكارما في الإسلام )
هو نتيجة ذنب معين أو سلوك خاطئ تجاه الطبيعة والناس .
مثال ذلك .. الحقد والحسد فإنها تضر بالإنسان وبمشاعره والبديل لها في الكارما الحب
وقد قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) متفق عليه.
لذلك كل فكره أو قول أو عمل سلبي سوف ندفع ثمنه إن عاجلا أو آجلا .
وكل فكره أو قول أو عمل إيجابي سوف نجني ثمراته .
إن هذا القانون عميق في حياتنا اليومية فلنكن أكثر حرصا على أقوالنا وأفعالنا ..
ولنسأل أنفسنا سؤال مهم جدا وهو ما العواقب التي سوف تترتب علينا عندما نقوم بفعل كذا ؟
إن كانت جيده لنا فلنـقدم على فعلها . وإن كانت غير ذلك فلنتـجنبها . لأن ردود أفعال هذه
الأعمال لا تعود على الشخص وحده بل تمتد إلى أبعد من ذلك حيث تعود على كل من حوله

ان المضي في نظرية الكارما يعني المضي في فعل الخير والإبتعاد عن الشر اي انه ان طبق البشر نظرية الكارما تكون البشرية في سلام، وفي كلتين الحالتين في نظرية الكارما او في تعاليم الدين الهدف هو افعل خيرا تجده افعل شراً تجده
,

إرسال تعليق Blogger

 
Top