وقال الباحث إن الحمض النووي المعدل لا يمكن أن يلحق ضررا إلا في حال امتلاكه قدرة على تشفير البروتينات المضرة لجسم الإنسان، ومن أجل أن يحدث ذلك يجب أن تدخل شفرة وراثية في الحمض النووي لنواة الخلية حيث تتوزع جينات أخرى للإنسان، وممن المثير للاهتمام أن الحمض النووي للنباتات يشكل حصة كبيرة في دم الإنسان.
على سبيل المثال فقد اكتشفت مؤخرا عينات من الدم تزيد فيها نسبة المادة الجينية النباتية على نسبة الحمض النووي للإنسان نفسه.
ويقول سبيساك إنه من الضروري إجراء المزيد من الدراسات للكشف عن وظيفة الحمض النووي النباتي في دم الإنسان لأن حضوره هناك لا يزال سرا للعلماء.
إرسال تعليق Blogger Facebook