تعرف على طعام النانو تكنولوجى

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div style="text-align: center;"> <b><img alt="تعرف على طعام النانو تكنولوجى" src="http://media.cairodar.com/images/2014/08/17621.gif" title="تعرف على طعام النانو تكنولوجى" /></b></div> <b>تطورت الصناعات الغذائية بشكل كبير فى أواخر القرن العشرين الأمر الذى تطور معه استخدامات التقنيات الحيوية فى مجالات إنتاج الأغذية وخاصة مع الكثير من المنتجات الزراعية التى نأكلها والتى يتم إنتاجها وراثيا.</b><br /> <b><br /></b> <b>بدأ ذلك منذ طرح ثمار الطماطم المعدلة وراثيا لأول مرة فى الأسواق الأمريكية عام 1994، حيث أقبل العالم على إنتاج العديد من المنتجات الغذائية المعدلة وراثيا، وتدخلت تطورات وتقنيات لإنتاج الطماطم وأقبل عليها العالم بنحو 65% بين سائر الأغذية المطروحة فى الأسواق حاليا.</b><br /> <b><br /></b> <b>وقد تدخلت بها تطورات وتقنيات لإنتاج الطعام بطريقة تفوق الخيال فمثلا يمكن إنبات ثمار البرتقال والكرز فى وسط صناعى فى المختبر دون حاجة إلى أشجار هذين النوعين من الفاكهة.</b><br /> <b><br /></b> <b>أما النانو تكنولوجى فله دور كبير فى رسم صورة الطعام فى المستقبل حيث أكد العلماء أن تكنولوجيا النانو سوف تلعب دورا مهما فى تغيير أنظمة إنتاج الطعام التقليدية على النحو الذى يجعل المنتجات رخيصة الثمن وآمنة ويطيل زمن صلاحيتها للاستهلاك كما ستقل تكلفة الإنتاج أيضا وذلك وفقا لكتاب المعرفة الصحية للدكتور وليم جونسون.</b><br /> <div> <br /></div> </div>

تعرف على طعام النانو تكنولوجى

تطورت الصناعات الغذائية بشكل كبير فى أواخر القرن العشرين الأمر الذى تطور معه استخدامات التقنيات الحيوية فى مجالات إنتاج الأغذية وخاصة مع ...

مزيد من المعلومات »

القضاء على الخلايا السرطانية عن طريق حرقها بدقائق النانو المعدنية

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div style="text-align: center;"> <img alt="القضاء على الخلايا السرطانية عن طريق حرقها بدقائق النانو المعدنية" height="360" src="http://arabic.rt.com/media/pics/2014.07/article/53d62b19611e9b43158b4578.JPG" title="القضاء على الخلايا السرطانية عن طريق حرقها بدقائق النانو المعدنية" width="640" /></div> <b> تربط دقائق النانو بالخلايا السرطانية ومن ثم تسخن بالطاقة الكهرمغناطيسية، أو الأشعة تحت الحمراء أو بواسطة موجات الراديو.</b><br /> <b><br /></b> <b>تؤدي عملية تسخين دقائق النانو الى تدمير تام للخلايا السرطانية، ويقول علماء أمريكيون توصلوا الى اكتشاف هذه الطريقة لعلاج الأمراض السرطانية، إن جوهر الطريقة يكمن في استخدام دقائق النانو للقضاء حراريا على الخلايا السرطانية تنشيط جهاز المناعة للمريض.</b><br /> <b><br /></b> <b>إن الحجم الصغير جدا لدقائق النانو، يسمح لها بالدخول الى الخلايا السرطانية برفقة الأدوية المستخدمة في العلاج. وقد توصل الباحثون من مختبر ستيف فيرينغ "Steve Fiering" في مركز نوريس كوتون للأمراض السرطانية، الى طريقة لتحفيز جهاز المناعة بواسطة دقائق النانو، المحتوية على الحديد أو الفضة أو الذهب مزودة بمضادات الأجسام تربط بالتحديد بالبروتينات التي على السطح الخارجي للخلايا السرطانية التي تمتصها. بعد ذلك تنشط هذه الدقائق بواسطة الطاقة الكهرمغناطيسية أو الأشعة تحت الحمراء أو موجات الراديو. ينتج عن هذا التحفيز طاقة حرارية تدمر الخلايا السرطانية.</b><br /> <b><br /></b> <b>ويشير فايرينغ، الى أنه من الضروري إجراء تجارب واختبارات عديدة وأخذ مؤشرات تقنية مختلفة في الاعتبار، من أجل تحديد فعالية هذه الطريقة.</b></div>

القضاء على الخلايا السرطانية عن طريق حرقها بدقائق النانو المعدنية

 تربط دقائق النانو بالخلايا السرطانية ومن ثم تسخن بالطاقة الكهرمغناطيسية، أو الأشعة تحت الحمراء أو بواسطة موجات الراديو. تؤدي عملية تسخ...

مزيد من المعلومات »

تقنية الصواريخ تكشف مرض الملاريا

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div style="text-align: center;"> <b><img alt=" تقنية الصواريخ تكشف مرض الملاريا " height="300" src="http://www.mobtada.com/uploads/images/148640.jpg" title=" تقنية الصواريخ تكشف مرض الملاريا " width="550" /></b></div> <b>تمكن فريق من العلماء من استخدام تقنية مصممة لترقب الصواريخ فى اكتشاف المراحل الأولية لمرض الملاريا.</b><br /> <b><br /></b> <b>فقد نجحت مجموعة من العلماء من جامعتى موناش وملبورن أستراليا فى دمج هذه التقنية المستخدمة لاكتشاف مواقع الصواريخ المضادة للدبابات عبر الإشارات الحرارية مع ميكروسكوب بغرض تحليل كرات الدم واكتشاف طفيليات الملاريا.</b><br /> <b><br /></b> <b>ويستخدم العلماء الأشعة تحت الحمراء للبحث عن البروتين الذى تتكون منه هذه الكائنات الطفيلية.</b><br /> <b><br /></b> <b>وتمكن هذه التقنية العملاء من اكتشاف وجود الطفيليات فى كرة الدم الواحدة فى خلال أربع دقائق، موفرة بذلك الحاجة إلى تقنيين متخصصين قد يتعذر وجودهم فى بعض دول العالم النامى.</b><br /> <b><br /></b> <b>وتعد المراحل الأولى لمرض الملاريا مراحل مهمة للغاية فى علاج المرض حيث عادة لا تظهر على المصاب أعراض المرض فى تلك المراحل.</b></div>

تقنية الصواريخ تكشف مرض الملاريا

تمكن فريق من العلماء من استخدام تقنية مصممة لترقب الصواريخ فى اكتشاف المراحل الأولية لمرض الملاريا. فقد نجحت مجموعة من العلماء من جامعت...

مزيد من المعلومات »

“إشارة كيميائية” توقف انتشار خلايا السرطان فى الجسم

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div style="text-align: center;"> <img alt="“إشارة كيميائية” توقف انتشار خلايا السرطان فى الجسم" src="http://media.cairodar.com/images/2014/07/%D9%85%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A7%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AB.jpg" title="“إشارة كيميائية” توقف انتشار خلايا السرطان فى الجسم" /></div> <b>معروف بيننا أن مرض السرطان من أصعب وأخطر الأمراض وهذا صحيح، وشائع أيضًا أنه لا يوجد أى علاج يشفى منه أو أن يوقف انتشاره فى خلايا الجسم، وهذا خطأ أثبت العلم حديثًا عكسه.</b><br /> <b><br /></b> <b>توصل علماء بريطانيون إلى نتيجة فى غاية الأهمية والخطورة متعلقة بمكافحة مرض السرطان، وهى التوصل إلى الكيفية التى تنتشر بها الخلايا السرطانية فى جسم الإنسان، خلاف التعرف على الطريقة التى تنتقل بها من مكان لآخر فى الجسد، وهذا شىء عبقرى يمهد الطريق إلى العلاج النهائى من هذا المرض بوقف انتشار تلك الخلايا، كما أذاعت قناة العربية.</b><br /> <b><br /></b> <b>اقترب الباحثون من حل أكبر المعضلات التى تواجه الأطباء، حيث قدم علماء بيولوجيا من جامعة لندن، بحثًا طبيًا علميًا يبحث عن الكيفية التى تنتقل بها الخلايا السرطانية بين أعضاء الجسد، من أجل أن يتمكن الأطباء من القدرة على إبقاء المرض فى مراحله الأولية عندما يتم اكتشافه، وتوقف انتقاله من مكان لآخر، وهو ما يسمى بـ”تجميد حركة الخلايا السرطانية”.</b><br /> <b><br /></b> <b>حيث وجد الأطباء أن المتوفى بمرض السرطان لم يكن السبب هو الورم الأولى لكن التطورات وانتشار الخلايا السرطانية فى الجسم، فيصبح المرضى المتقدمون فى المرض هم الأكثر عرضة للوفيات.</b><br /> <b><br /></b> <b>وقال البروفيسور البريطانى الذى نشر نتائج الدراسة روبرتو مايور “إنها طريق طويل من هنا حتى الوصول إلى علاج نهائى لمرض السرطان، لكن نتائج هذه الدراسة تزودنا بالنظرية التى نعرف من خلالها كيف تقوم الأورام بإيذاء جسم الإنسان، وكيف يمكن وقف حركة وانتشار هذه الخلايا السرطانية”.</b><br /> <b><br /></b> <b>وكان من أهم النتائج أن الخلايا السرطانية ضعيفة الارتباط ببعضها وتنتقل من خلال السوائل فى الجسم، كما أن هناك ما يسمى بـ”إشارة كيميائية” تحث على تغيير ونقل الخلايا وبوقف هذه الإشارة يتمكن الأطباء من تجميد حركة الخلايا السرطانية، وهذا ما حدث حيث استطاعوا وقف حركتها بشكل فعال.</b></div>

“إشارة كيميائية” توقف انتشار خلايا السرطان فى الجسم

معروف بيننا أن مرض السرطان من أصعب وأخطر الأمراض وهذا صحيح، وشائع أيضًا أنه لا يوجد أى علاج يشفى منه أو أن يوقف انتشاره فى خلايا الجسم، و...

مزيد من المعلومات »

علاج سرطان الدم بالخلايا الجذعية

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div style="text-align: center;"> <img alt=" علاج سرطان الدم بالخلايا الجذعية " class="main-photo" height="282" src="http://www.vetogate.com/upload/photo/news/107/4/500x282o/363.jpg" title=" علاج سرطان الدم بالخلايا الجذعية " width="500" /></div> <b>في إطار البحوث والدراسات الهادفة إلى مكافحة مرض السرطان، حُقّق تقدّم خارق بفضل زراعة الخلايا الجذعية، بحيث لوحظ تدني نسب الوفيات إلى حد كبير لدى الأطفال المصابين بسرطان الدم. ووفقًا لجامعة شيكاغو، تمّ إنجاز تحسينات هائلة في مجال المعالجة بالزراعة، واختيار المتبرعين للدم، وتحسين النظام الغذائي إلى جانب توافر أنواع جديدة من طرق الكبت المناعي المستعمل بعد عمليات الزراعة.</b><br /> <b><br /></b> <b>ونتيجة جمع هذه الإنجازات والتحسينات، ازدادت نسب الشفاء كما ازدادت آثار مضادات الأورام من زرع الخلايا الجذعية، الأمر الذي يدفع العديد من الخبراء في منطقة الخليج إلى التوصية بالعلاج الثوري المتجسّد بزراعة الخلايا الجذعية المكوّنة للدم والتي تُعتبر في الوقت الراهن الخيار الأكثر فاعلية لمكافحة سرطان الدم وعلاجه.</b><br /> <b><br /></b> <b>وسعيًا منها لمنح المرضى والأطباء في منطقة الخليج فرصة الاطلاع على الإنجازات المحققة في مجال علاج سرطان، تستضيف شركة جلفكير إنترناشونال الدكتور جون م. كاننجهام والذي يعد واحدًا من الأطباء الباحثين الأكثر شهرة في العالم في علاج سرطان الأطفال، وتحديدًا سرطان الدم وأمراض الدم بشكل عام.</b><br /> <b><br /></b> <b>الدكتور جون م. كاننجهام وهو بروفسور في طب الأطفال وعلم وظائف الأعضاء والبحوث المتعلقة بالخلايا الجذعية في جامعة شيكاغو التي تتعاون مع شركة جلفكير إنترناشونال لتوفير أفضل رعاية طبية لمرضى الخليج في الولايات المتحدة.</b><br /> <b><br /></b> <b>وقد استفاد أطباء دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة المشاركون في المؤتمر العربي لصحة الأطفال الذي أقيم في وقت سابق، حيث استمعوا إلى شرح مفصل من الدكتور كاننجهام حول آخر أبحاثه المتعلقة بهذا المجال.</b><br /> <b><br /></b> <b>وفي سياق تفصيله لجزئيات بحثه المقدم في المؤتمر، قال الدكتور كاننغهام: "زراعة الخلايا الجذعية لطفل مصاب بسرطان الدم، لا تعني نهاية القصة، حيث يعاني بعض الأطفال من مضاعفات عديدة بعد عملية الزراعة، لهذا السبب، يبدي الأطباء في منطقة الخليج اهتمامًا كبيرًا في الاطلاع على طرق العلاج الثورية الجديدة الخاصة بفترة ما بعد الزراعة، وعمليات نقل الخلايا اللمفاوية من المتبرع إلى المريض، فهذه المفاهيم والعلاجات الجديدة لا تزال معقدة وغامضة بالنسبة للأطباء وبالنسبة للأهالي والأطفال أنفسهم أيضًا. لذلك نحن بحاجة لتآزر مؤسسات الخليج والولايات المتحدة الطبية وتعاونها لتسريع عملية تناقل المهارات وتبادل المعلومات."</b><br /> <b><br /></b> <b>وختم الدكتور كاننغهام متفائلًا: "أؤمن بشدة بأنّنا على وشك أن نحقّق تقدّمًا كبيرًا لم تشهده البشرية من قبل في ما يخص مرض السرطان. المعرفة هي أفضل دواء، فأصبح إيجاد مطعوم ضد السرطان ممكنًا ".</b></div>

علاج سرطان الدم بالخلايا الجذعية

في إطار البحوث والدراسات الهادفة إلى مكافحة مرض السرطان، حُقّق تقدّم خارق بفضل زراعة الخلايا الجذعية، بحيث لوحظ تدني نسب الوفيات إلى حد ك...

مزيد من المعلومات »

دراسة: فيروس الحصبة قد يساعد في علاج السرطان

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <h3 style="text-align: center;"> <img alt=" دراسة: فيروس الحصبة قد يساعد في علاج السرطان" class="main-photo" height="282" src="http://www.vetogate.com/upload/photo/news/101/8/500x282o/668.jpg?q=1" title=" دراسة: فيروس الحصبة قد يساعد في علاج السرطان" width="500" /></h3> <h3 style="text-align: right;"> في بشرى سارة تعطى بارقة أمل جديدة في الصراع الدائر مع مرض السرطان في محاولة لاستئصاله والقضاء عليه، كشفت دراسة طبية واعدة على أن الفيروس المسبب لمرض الحصبة يمكن أن يلعب دورا هاما وملحوظا في القضاء على الأورام السرطانية.</h3> <br /> <h3 style="text-align: right;"> فقد توصل فريق من العلماء الأمريكيين – من خلال سلسلة من التجارب السريرية - إلى أن جرعات عالية مستنبطة من الفيروس المسبب للحصبة ساهم بصورة كبيرة في علاج السرطان لدى امرأة تبلغ الـ 49 عاما.</h3> <br /> <h3 style="text-align: right;"> ويقول العلماء إن النتيجة أظهرت أن «العلاج الفيروسي» ينجح في إصابة وتدمير الخلايا السرطانية دون إتلاف أنسجة الخلايا السليمة، وهو مايجعله فعلا في علاج الأورام النقوية المتعددة.</h3> <br /> <h3 style="text-align: right;"> وأوضح «ستيفن راسل» أستاذ الطب الجزيئى بمستشفى مايو كلينيك والمشرف على تطوير الأبحاث أن المفهوم الذي ترتكز عليه هذه النظرية يبدو مفهوما بسيطا جدا، فالفيروسات تأتى بشكل طبيعى في الجسم، وأنها تعمل على تدمير الأنسجة.</h3> <br /> <h3> فقد خضع اثنان من المرضى للعلاج حيث استجابا للعلاج، حيث تبين حدوث تراجعا ملحوظا في معدلات انتشار سرطان النخاع العظمى وبروتين «المايلوما».<br />وتلقى المرضى جرعة في الوريد من فيروس الحصبة المعدل وراثيا ذو السمية المرتفعة والذي يعمل على القضاء على خلايا البلازما المايلوما.<br />وأوضحت المتابعة شفاء مريض يبلغ من العمر 49 عاما من أورام المايلوما لأكثر من ستة أشهر.<br />وتقدم هذه الدراسة أول حالة موثقة للمريض مع سرطان نجح في التخلص من الأورام بعد خضوعه للعلاج بواسطة الفيروس.</h3> </div>

دراسة: فيروس الحصبة قد يساعد في علاج السرطان

في بشرى سارة تعطى بارقة أمل جديدة في الصراع الدائر مع مرض السرطان في محاولة لاستئصاله والقضاء عليه، كشفت دراسة طبية واعدة على أن الفيروس...

مزيد من المعلومات »

علماء أمريكيون ينتجون لأول مرة خلية حيّة بحمض نووي صناعي !

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <h3 style="text-align: right;"> <span style="line-height: 1.5em;">يضجّ الإنترنت منذ أمس بخبر قيام مجموعة من العلماء الأمريكيين بإنتاج أول خلية حيّة بحمض نووي صناعي، وقبل أن يذهب عقلك بعيداً دعنا نتوقف أولاً أمام بعض الحقائق:</span>أتكون أنا وأنت وكل أشكال الحياة التي نعرفها على الأرض من خلايا حية يعتمد تركيبها ووظيفتها في الجسم على البروتين الذي تنتجه. هذا البروتين يتحدد نوعه من خلال الحمض النووي الذي تمت كتابته بواسطة أربعة عناصر كيميائية يرمز لها بالحروف A ، C ، G و T.<br /> وباختلاف طريقة ترتيب تتابع هذه الحروف يختلف نوع البروتين الذي تنتجه الخلية، وعليه يختلف تكوين ووظيفة الخلية الحية. وهذه الرسمة المبسطة لتوضيح الفقرة السابقة:</h3> <div style="text-align: center;"> <img alt="علماء أمريكيون ينتجون لأول مرة خلية حيّة بحمض نووي صناعي !" height="334" src="http://www.ibda3world.com/wp-content/uploads/2014/05/dna_humanbody.jpg" title="علماء أمريكيون ينتجون لأول مرة خلية حيّة بحمض نووي صناعي !" width="640" /></div> <h2 style="text-align: right;"> ما الذي فعله العلماء إذن؟</h2> <h4 style="text-align: right;"> قام العلماء بتغيير الحمض النووي لخلية بكتيرية وأضافوا لحمضها النووي عنصرين كيميائيين جديدين هما X وY، فكانت النتيجة أن انقسمت هذه الخلية الحية لتنتج خلية جديدة تحمل هذا الحمض النووي الصناعي الذي يتكون من 6 حروف بدلاً من 4 ، والنتيجة هي خلية حية لا تشبه أي خلية حية على الإطلاق !!<br />تعني هذه التجربة أن العلماء استطاعوا للمرة الأولى تغيير العناصر الأساسية للحياة التي نعرفها، وتطور خلية حية تستطيع التكاثر وأداء وظائف حيوية باستخدام حمض نووي صناعي !</h4> <div style="text-align: center;"> <img alt="dna_nano_tech-wide" height="400" src="http://www.ibda3world.com/wp-content/uploads/2014/05/dna_nano_tech-wide.jpg" title="علماء أمريكيون ينتجون لأول مرة خلية حيّة بحمض نووي صناعي !" width="640" /></div> <h4 style="text-align: right;"> هذا الأمر لا يعني بالطبع أن العلماء قاموا “بخلق” خلية حية، بل ما قاموا به هو تعديل الحمض النووي لخلية حية واستخدامها لإنتاج خلية حية جديدة بحمض نووي صناعي.</h4> <h2 style="text-align: right;"> لكن ما الفائدة من ذلك؟</h2> <h4 style="text-align: right;"> يظن العلماء أن بحثاً كهذا قد يفتح الباب أمام تطوير خلايا حية يمكنها إنتاج بروتينات تستخدم لصناعة مضادات حيوية وعقارات طبية تعتمد على بروتين مصنوع بواسطة هذه الخلايا الحية، لذا قاموا بإنشاء شركة خاصة لتطوير تقنيات تسمح بذلك !!<br /> تم نشر هذا البحث في مجلة Nature وأثار ضجة هائلة بسبب الجوانب العلمية والأخلاقية لبحث كهذا، منها مثلاً أن العلماء يخشون نتيجة إطلاق بكتيريا كهذه إلى الخارج.<br /> ما الذي سيحدث إن دخلت بكتيريا تملك حمضاً نووياً من 6 حروف إلى جسم إنسان أو أي كائن حي حمضه النووي من 4 حروف؟!<br /> يقول العلماء المسؤولون عن البحث أن هذا الأمر إن حدث ستكون نتيجته أن تموت هذه الخلية الصناعية!</h4> <div style="text-align: center;"> <img alt="dna2" height="213" src="http://www.ibda3world.com/wp-content/uploads/2014/05/dna2.jpg" title="علماء أمريكيون ينتجون لأول مرة خلية حيّة بحمض نووي صناعي !" width="640" /></div> <h4 style="text-align: right;"> الاكتشاف مخيف إلى حد كبير في رأيي. تخيل أن التنوع الهائل في أشكال الحياة التي نعرفها على الأرض يتكون فقط وفقط نتيجة 4 حروف في الحمض النووي، ما الذي يمكن أن يحدث إذا تم العبث بهذا الأساس وإنتاج حمض نووي يتكون من 6 حروف؟!!!<br />هل تعلم مثلاً أن جسم الإنسان يحوي حوالي 7 مليار مليار مليار ذرة؟<br /> وهو ما يعادل تقريباً 7 مليون ضعف عدد النجوم التي يقدّرها العلماء في الكون المنظور كله !<br /> أتساءل إن كان العلماء يدركون حقاً تأثير تغيير حمض نووي على جسم يضم 7 مليار مليار مليار ذرة !!</h4> <div> <b><span style="font-size: x-large;"><a href="http://www.ibda3world.com/first-lifeforms-artificial-dna/" rel="nofollow" target="_blank">مصدر</a> الخبر</span></b></div> <br /> <div class="cb-toggler"> <i class="icon-plus"></i><i class="icon-minus"></i><a class="cb-toggle" href="http://www.ibda3world.com/first-lifeforms-artificial-dna/#">(مصادر)</a></div> </div>

علماء أمريكيون ينتجون لأول مرة خلية حيّة بحمض نووي صناعي !

يضجّ الإنترنت منذ أمس بخبر قيام مجموعة من العلماء الأمريكيين بإنتاج أول خلية حيّة بحمض نووي صناعي، وقبل أن يذهب عقلك بعيداً دعنا نتوقف أ...

مزيد من المعلومات »

فك «جينوم» المواطن السعودي للحد من الآفات الوراثية

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="details_block" style="clear: both;"> <div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=" فك «جينوم» المواطن السعودي للحد من الآفات الوراثية " height="300" src="http://www.mobtada.com/uploads/images/131373.jpg" title=" فك «جينوم» المواطن السعودي للحد من الآفات الوراثية " width="550" /></div><b><span style="font-size: small;">تعمل المملكة العربية السعودية، على فك الشفرة الوراثية "الجينوم" للإنسان السعودي، ويهدف هذا المشروع، الذي تقوده مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، بالتعاون مع مستشفى الملك فيصل ومركز الأبحاث، إلى فك الشفرة الوراثية للأمراض السائدة في السعودية نتيجة انتشار زواج الأقارب.</span></b><br /> </div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div class="details_headline"> </div><b><span style="font-size: small;"> </span></b> <br /><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;"><span style="line-height: 1.6em;">قال الدكتور عبدالله عواد، المشرف على المركز الوطني للتنقية الحيوية: إن رسم الخريطة الوراثية لمئة ألف مواطن سعودي خلال خمس سنوات مقبلة، يهدف إلى التعرف إلى عدد من الطفرات الوراثية المسببة لبعض الأمراض المنتشرة في المجتمع السعودي .</span></span></b></div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">يقول الدكتور أيمن عبد العزيز، مدير مشروع الجينوم البشري: السعودية من أكبر دول العالم في الأمراض الوراثية، فواحد من بين كل ألف مولود مصاب بمرض وراثي، من الأمراض المكشوف عنها ، بينما النسبة في الولايات المتحدة واحد من بين كل 4 آلاف، وفي اليابان واحد في كل 8 آلاف، لذا تعتبر النسبة السعودية مرتفعة جدًا.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">ويستخدم العلماء السعوديون الأسماك في تجاربهم، بدلًا من الفئران، لأن نتائج الأبحاث تظهر بشكل أسرع في الأسماك، ما يساعد على تحقيق الإنجازات في أقصر وقت ممكن.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">ويقول الدكتور فوزان القريا، رئيس قسم التطوير الجيني في مركز الأبحاث في مستشفى الملك فيصل: اكتشفنا وظيفة أكثر من 60 جينة مسجلة باسم المركز ، ما مكّن العلماء السعوديين من تجنب العديد من الأمراض التي تصيب المواليد، عن طريق تلقيح بويضات خالية من المراض، ما يفتح طاقة أمل لغد في السعودية بلا أمراض وراثية.</span></b></div></div>

فك «جينوم» المواطن السعودي للحد من الآفات الوراثية

  تعمل المملكة العربية السعودية، على فك الشفرة الوراثية "الجينوم" للإنسان السعود...

مزيد من المعلومات »

جهاز لاكتشاف الأمراض قبل الإصابة بها

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=" جهاز لاكتشاف الأمراض قبل الإصابة بها" class="main-photo" height="282" src="http://www.vetogate.com/upload/photo/news/95/0/500x282o/817.jpg?q=1" title=" جهاز لاكتشاف الأمراض قبل الإصابة بها" width="500" /></div><b><span style="font-size: small;">في ظل انتشار الأمراض الخفية مثل السرطان والأورام التي تظهر فجأة بدون مقدمات وأعراض مرضية يعرف من خلالها المريض إصابته بها، ولكن من خلال أحدث الأجهزة التي يستطيع بها المريض اكتشاف هذه الأمراض تكشف الدكتورة "مروة رحاب" عن أحدث جهاز أمريكى لاكتشاف الأمراض.<br /> التي قد يكون الإنسان عنده استعداد للإصابة بها وهو جهاز VECTOR BIORSONONCE "" وهو وعبارة عن سماعات<br />توضع على الأذن لأنها أقرب مكان للمخ وهى تعتبر منطقة خالية من الدهون بحيث تبعث كل أعضاء الجسم إشارات للمخ ويقوم جهاز VECTOR BIORSONONCE "" بقراءة هذه الإشارات ويشخص المرض ومكان الإصابة.<br /><br />وتضيف الدكتورة مروة رحاب أن هذا الجهاز آمن وليس به أي أضرار ونسبة الخطأ به نادرة جدا كما أنه يصلح استخدامه لكل الأعمار كما أن مدة الجلسة لا تتعدى 15 دقيقة، بالإضافة إلى أن هذا الجهاز هو الذي استخدمته الفنانة الأمريكية انجيلا جولى الذي كشف استعداد جسدها للإصابة بسرطان الثدي. </span></b></div>

جهاز لاكتشاف الأمراض قبل الإصابة بها

  في ظل انتشار الأمراض الخفية مثل السرطان والأورام التي تظهر فجأة بدون مقدمات وأعراض مرضية يعرف من خلالها المريض إصابته بها، ولكن من خلال أ...

مزيد من المعلومات »

استخدام الهندسة الحيوية فى صناعة عضلات تجدد نفسها مختبريًا

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt="استخدام الهندسة الحيوية فى صناعة عضلات تجدد نفسها مختبريًا" src="http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s9201061963.jpg" title="استخدام الهندسة الحيوية فى صناعة عضلات تجدد نفسها مختبريًا" /></div><b><span style="font-size: small;">استطاع باحثون أمريكيون باستخدام الهندسة الحيوية للأنسجة إنماء عضلات حية فى المختبر لها القدرة على تجديد نفسها.<br /><br />وفق ما ذكرته "بى بى سى" البريطانية، يأمل الباحثون أن يتم تطبيق هذا الأمر فى جسم الإنسان، الذى تختلف ظروفه عن الظروف المختبرية.<br /><br />يقول الباحثون من جامعة ديوك، إن فكرتهم قامت على توفير بيئة مثالية للالتئام عن طريق توفير خلايا عضلية ناضجة، ومعها خلايا جذعية لها القدرة على التحول إلى خلايا عضلية.<br /><br />أشار القائمون على البحث إلى أنه عندما تم إتلاف بعض الخلايا العضلية الأصلية باستخدام السم، فإن الخلايا الجذعية تحولت إلى خلايا عضلية، وعوضت التلف وحدثت عملية الالتئام.<br /><br />وعندما تمت زراعة هذه العضلات الملتئمة فى أجساد الفئران، جاءت النتائج جيدة جدا ومبشرة.<br /><br />لكن يشير الباحث نيناد بورساك أنه لابد من إجراء المزيد من الدراسات لإحداث مثل هذا الأمر فى البشر.<br /><br />وعلق البروفيسور البريطانى مارك لويس، أستاذ هندسة العضلات الهيكلية بجامعة لوبورو، أن هذه الخطوة تعد تحولا مهما فى مجال الطب التجديدى القائم على العلاج بالخلايا الجذعية، وإن نمو الخلايا داخل الجسد وعملها مع باقى الأنسجة هو أمل رائع.</span></b></div>

استخدام الهندسة الحيوية فى صناعة عضلات تجدد نفسها مختبريًا

  استطاع باحثون أمريكيون باستخدام الهندسة الحيوية للأنسجة إنماء عضلات حية فى المختبر لها القدرة على تجديد نفسها. وفق ما ذكرته "بى بى سى...

مزيد من المعلومات »

ابتكار قلب مصغّر لدعم تدفق الدم

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="details_block" style="clear: both;"> <div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=" ابتكار قلب مصغّر لدعم تدفق الدم " height="300" src="http://www.mobtada.com/uploads/images/126440_1396040763.jpg" title=" ابتكار قلب مصغّر لدعم تدفق الدم " width="550" /></div><b><span style="font-size: small;">ابتكرت باحثة في جامعة جورج واشنطن قلباً مصغّراً يمكن زرعه لتشجيع تدفق الدم في الأوردة التي تفتقر إلى عمل الصمامات، يمكن لهذا الاختراع تحسين علاج المرضى الذين يعانون القصور الوريدي.</span></b><br /> </div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div class="details_headline"> </div><b><span style="font-size: small;"> </span></b> <br /><b><span style="font-size: small;">قالت البروفيسورة نارين سارفازيان إن تجربتها تقترح للمرة الأولى استخدام خلايا جذعية لعمل قلب جديد مصغّر خارج القلب بدلاً من إصلاح الأجهزة التالفة، ومن خلال وضعه في الطرف السفلي للقلب يمكن تحسين تدفق الدم .</span></b><br /><b><span style="font-size: small;"> </span></b><b><span style="font-size: small;">وبحسب مجلة القلب والأوعية الدموية نجحت سارفازيان في تجربة ابتكارها معملياً، وتتطلع إلى تجربته على المرضى.</span></b><br /><b><span style="font-size: small;"> </span></b><b><span style="font-size: small;">يعتبر القصور الوريدي المزمن حالة طويلة الأجل، حيث يكون هناك صعوبة في إرسال الدم من أوردة الساقين إلى القلب.</span></b><br /><b><span style="font-size: small;"> </span></b><b><span style="font-size: small;">يعاني من لديهم قصور وريدي من دوالي وتقرحات في الساقين والكاحلين، وقد يحمرّ الجلد حول هذه المناطق. ويعتبر القصور الوريدي من الأمراض الأكثر انتشاراً في الدول المتقدمة حيث يصيب ما بين 20 و30 بالمائة من الناس فوق عمر 50 عاماً.</span></b><br /><b><span style="font-size: small;"> </span></b><b><span style="font-size: small;">يمكن أيضاً أن يستفيد من هذا الاختراع من يعانون الركود في القلب، خاصة مرضى السكري، أو المصابين بالشلل، أو من يتعافون من عملية جراحية.</span></b><br /><b><span style="font-size: small;"> </span></b><b><span style="font-size: small;">كان قد تم الإعلان الشهر الماضي عن تخليق صماماتً لقلب الإنسان يمكن استخدامها لعلاج الأطفال المولودين بعيوب خلقية في القلب.</span></b></div>

ابتكار قلب مصغّر لدعم تدفق الدم

  ابتكرت باحثة في جامعة جورج واشنطن قلباً مصغّراً يمكن زرعه لتشجيع تدفق الدم في الأوردة ا...

مزيد من المعلومات »

العلماء يتوصلون إلى خارطة طريق لل"جينوم البشري"

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt="العلماء يتوصلون إلى خارطة طريق لل"جينوم البشري"" class="main-photo" height="282" src="http://www.vetogate.com/upload/photo/news/92/8/500x282o/529.jpg?q=1" title="العلماء يتوصلون إلى خارطة طريق لل"جينوم البشري"" width="500" /></div><b><span style="font-size: small;">نجح فريق دولي كبير من العلماء، في رسم أوضح صورة حتى الآن عن كيفية تنظيم عمل الجينات البشرية داخل طائفة هائلة من أنواع الخلايا في جسم الإنسان، وهو الجهد الذي سيساعد الباحثين في رصد الجينات المرتبطة بالأمراض.<br /><br />في سياق دراستين رئيسيتين نشرت نتائجهما في دورية (نيتشر) العلمية، وضع فريق بحث دولي خريطة توضح كيفية تحكم شبكة من الموصلات داخل الحمض النووي الريبوزي (دي.أن.ايه) في مكان وزمان تشغيل الجينات، وإيقافها عن العمل. <br /><br />واستعان المشروع الذي انطلق منذ ثلاث سنوات، بإشراف مركز "رايكن" لتكنولوجيا علوم الحياة، في اليابان، ويطلق عليه اسم (فانتوم 5)، بأكثر من 250 عالمًا من 20 دولة ومنطقة.<br /><br />وقال أليستير فورست، المنسق العلمي لمشروع (فانتوم 5): "الإنسان كائن يتكون من مجموعات معقدة من الخلايا تتألف من 400 نوع أصلي من أنماط الخلايا. هذا التنوع البديع في صور الخلايا يتيح لنا فرصة الرصد والتفكير والتحرك والمتابعة لمكافحة العدوى. وجميع هذه السمات مبرمجة داخل نفس الطاقم الوراثي (الجينوم)". والجينوم هو مجموع الجينات (المورثات) والمعلومات الوراثية في الكائن الحي.<br /><br /> وأوضح "فورست" أن: التباين بين أنواع الخلايا يرجع إلى أي قطاع من الجينوم تستخدمه هذه الخلايا - على سبيل المثال، فإن خلايا المخ تستخدم جينات مختلفة كل الاختلاف، عما تستخدمه خلايا الكبد؛ لذا فإن عملها يختلف تمامًا بنفس القدر.<br /><br /> وأضاف "فورست"، في برنامج فانتوم 5: بحثنا للمرة الأولى بصورة منهجية، وعلى وجه الدقة، ما هي الجينات التي تستخدمها جميع أنواع الخلايا تقريبًا في الجسم البشري.<br /><br />وتصدى الفريق البحثي لدراسة أضخم مجموعة من أنماط الخلايا والأنسجة في البشر والفئران حتى الآن؛ كي يتسنى لهم تحديد مواضع نقاط التوصيل داخل الجينوم التي تنشط عمل الجينات أو تثبطها.<br /><br />ووضع فريق البحث خريطة تفصيلية توضح متى وأين تنشط هذه الموصلات في مختلف أنواع الخلايا، وكيفية تفاعلها مع بعضها بعضًا. أما ديفيد هيوم، مدير معهد روزلين بجامعة إدنبرة البريطانية وأحد كبار الباحثين في البرنامج، فقد شبه الأمر بالطائرة قائلا: "حققنا قفزة في فهم وظيفة جميع الأجزاء، وقطعنا شوطا طويلا في هذا الصدد كي نتفهم كيفية اتصالها ببعضها وتحكمها في المكونات التي تمكن من الطيران".<br /><br /> وعلى الرغم من أن الأمر يتطلب مزيدًا من الأبحاث على مدى سنوات قادمة، فإن الباحثين يأملون في أن يمثل مشروع (فانتوم 5) الأطلس المرجعي لكشف ألغاز الجينوم وتحديد وظائف مختلف الجينات وكيفية عملها في مجال الإصابة، بمجموعة مختلفة من الأمراض من السرطان لداء السكر حتى أمراض الدم والاضطرابات النفسية.<br /><br />وفي سياق دراسة مرتبطة بالموضوع، استعان فريق بحثي من معهد روزلين، بالمعلومات المستقاة من هذا الأطلس لإماطة اللثام عن كيفية عمل مجموعة مهمة من الجينات المسئولة عن بناء العضلات والعظام. <br /><br />واستخدمت دراسة أخرى أطلس مشروع "فانتوم 5" لبحث كيفية عمل الجينات داخل خلايا الدم؛ مما تمخض عنه -على حد وصف العلماء- خارطة طريق لخلايا الدم ستعينهم على أن يحددوا بمنتهى الدقة، كيفية نشوء الأورام ونموها.<br /><br />وقال "فورست": "الآن وقد توافر لدينا هذا الكم الخيالي من الصور التفصيلية لكل نوع من هذه الخلايا، فبوسعنا الرجوع إلى الأبحاث السابقة لعقد مقارنة بين الخلايا السرطانية وتلك التي نشأت عنها هذه الأورام أصلًا؛ كي نتفهم بصورة أفضل ما الذي طرأ على هذه الخلايا كي تحيد عن وظائفها الأصلية، وبذلك سيكون بمقدورنا أن نبتكر علاجات حديثة أكثر فاعلية".<br /><br /><br /><br /> س.ك/ع.ج.م (رويترز)</span></b><br /><b><span style="font-size: small;">هذا المحتوى من موقع دوتش فيل <a href="http://www.dw.de/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D8%AA%D9%88%D8%B5%D9%84%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%8A%D9%86%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A/a-17522896?maca=ara-rss_ar_Vetogate_ScienceTechnology-12157-xml-mrss" rel="nofollow" target="_blank">اضغط هنا لعرض الموضوع بالكامل</a></span></b></div>

العلماء يتوصلون إلى خارطة طريق لل"جينوم البشري"

  نجح فريق دولي كبير من العلماء، في رسم أوضح صورة حتى الآن عن كيفية تنظيم عمل الجينات البشرية داخل طائفة هائلة من أنواع الخلايا في جسم الإن...

مزيد من المعلومات »

"الهندسة الجينية" تستطيع قهر "الايدز"

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt="الهندسة الجينية تستطيع قهر الايدز" height="225" src="http://cdn.rt.com/media/pics/2014.03/512/698247.jpg" title=""الهندسة الجينية" تستطيع قهر "الايدز" " width="400" /></div><b><span style="font-size: small;">دلت التجارب التي أجريت في مستشفيات فيلاديلفيا على أن تكنولوجيا التعديل الجيني يمكن ان تكون آمنة وفعالة للإنسان. واستخدم الباحثون لأول مرة إنزيمات اصطناعية - ومن أهمها إنزيم " ZEN " - بهدف تصفية جينات دخيلة في خلايا جهاز المناعة للأشخاص المصابين بمرض الأيدز. وقد شارك في التجارب 12 شخصا مصابا بمرض الايدز. وزادت تكنولوجيا التعديل الجيني من مقاومة المرضى لفيروس الايدز. فيما حاول فريق من الباحثين في جامعة بنسلفانيا الأمريكية برئاسة كارل جون وبابلو تيباس القيام بتعديل الجين التابع للبروتين " CCR5" الذي يحضر بشكل دائم في خلايا الإنسان، وذلك باستخدام إنزيم " ZEN ". وتمكن العلماء من تغيير الجين في 25% من الخلايا المأخوذة من كل شخص مشارك في التجربة الطبية. ثم أعيدت الخلايا إلى أجسام المرضى. وأكد العلماء بعد ذلك زيادة مستوى خلايا " T " ، ما يدل على تخفيض قدرة فيروس الايدز على تدميرها. National Academy of Sciences, USA وتوقف النصف من المتطوعين المشاركين في التجربة عن تعاطي العقاقير المقاومة لعودة فيروس الايدز. أما فريق الباحثين فما زال يتابع مستوى خلايا " T " وخلايا فيروس الايدز في أجسامهم. وظل مستوى خلايا " T " عاليا خلال اسابيع. أما خلايا الايدز فصارت تنمو بسرعة أقل بكثير مما هو عليه سابقا. ما دفع الباحثين إلى الاعتقاد أن فيروس الايدز عجز عن نقل عدوى إلى الخلايا المعدلة او تدميرها. ويقول الباحثون أن تلك التجربة تهدف إلى جعل المرضى المصابين بفيروس الايدز يعيشون دون تعاطي عقاقير معارضة لعودة فيروس الايدز. وظل أحد المشاركين في التجربة يعارض عودة فيروس الايدز خلال 12 اسبوعا. وبعد أن فحص العلماء شفرته الوراثية وجدوا فيها طفرة جديدة للبروتين " CCR5" قيد الحياة. واستطرد الباحث تيباس قائلا:" لقد نفذت الطبيعة عملها. وبعد إدخال خلايا معدلة صار نصف خلايا " T " لهذا المريض مقاومة لفيروس الايدز". المصدر: " RT " + " فيستي. رو"</span></b><br /><img alt="" src="http://arabic.rt.com/media/pics/2014.03/512/698251.jpg" /></div>

"الهندسة الجينية" تستطيع قهر "الايدز"

  دلت التجارب التي أجريت في مستشفيات فيلاديلفيا على أن تكنولوجيا التعديل الجيني يمكن ان تكون آمنة وفعالة للإنسان. واستخدم الباحثون لأول مر...

مزيد من المعلومات »

التوصل لعلاج جديد طويل المفعول لمرض «سيولة الدم الوراثية»

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="details_block" style="clear: both;"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=" التوصل لعلاج جديد طويل المفعول لمرض «سيولة الدم الوراثية» " height="300" src="http://www.mobtada.com/uploads/images/122643_1394427956.jpg" title=" التوصل لعلاج جديد طويل المفعول لمرض «سيولة الدم الوراثية» " width="550" /></div><b><span style="font-size: small;">توصل باحثون دنماركيون إلى علاج جديد طويل المفعول لمرضى سيولة الدم الوراثية المعروف بالهيموفيليا.</span></b><br /> </div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div class="details_headline"></div><b><span style="font-size: small;"></span></b> <div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">وفقا لما ذكرته شيكاغو تريبيون الأمريكية، فإن شركة دنماركية استطاعت تصنيع عامل تجلط يساعد على تجلط الدم فى مرضى السيولة ويقلل عدد مرات حقنهم بعوامل التجلط التى يحتاجونها إلى النصف تقريبا، كما يقلل النزيف جدا خلال حياتهم اليومية.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">يعد مرض الهيموفيليا أحد الأمراض الوراثية الذكورية وفيها لا يستطيع فيها الجسم تكوين عوامل تجلط الدم، وبالتالى سيولته وسهولة حدوث النزيف عند أقل إصابة.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">وتنقسم إلى نوعين (أ) ينقص فيه عامل تجلط رقم 8 ، و(ب) ينقص فيه عامل تجلط رقم 9، والعلاج هو حقن المريض وريديا كل أسبوعين على الأكثر بعامل التجلط الذى ينقصه ويتم تصنيع العوامل باستخدام تقنيات الهندسة الحيوية.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">فيما ذكرت الصحيفة أن إدارة الأغذية والدواء الأمريكية ستصدق على استخدام العقار فى منتصف العام الجارى.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">ويشير خبراء الصناعات الدوائية، أن العقار الجديد سيقلل من تكلفة علاج الفرد التى تصل إلى 300 ألف دولار أميركى فى العام الواحد.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">قال ماريون كويبر، أستاذ أمراض الدم فى جامعة كالفورنيا، والمدير الطبى فى المؤسسة الوطنية للهيموفيليا، إن المشكلة فى أن عوامل التجلط الصناعية الحالية يمكن أن يمتد مفعولها فى الكبار ما بين 10 أيام إلى أسبوعين، بينما قد يحتاج الأطفال إلى نقل عوامل الدم كل يومين أو ثلاثة أيام.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">وأضاف كويبر، أن زيادة فترة صلاحية العلاج والمدد بين نقل عوامل التجلط هو أمر هام جدا فى تحسين حياة المريض.</span></b></div></div>

التوصل لعلاج جديد طويل المفعول لمرض «سيولة الدم الوراثية»

  توصل باحثون دنماركيون إلى علاج جديد طويل المفعول لمرضى سيولة الدم الوراثية المعروف بالهيموفيليا. وفقا لما ذكرته شيكاغو تريبيون الأمري...

مزيد من المعلومات »

علماء يكشفون حمضا نوويا للنباتات المعدلة جينيا في دم "الإنسان"

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="details_block" style="clear: both;"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=" علماء يكشفون حمضا نوويا للنباتات المعدلة جينيا في دم "الإنسان" " height="300" src="http://www.mobtada.com/uploads/images/54875_1393602278.jpeg" title=" علماء يكشفون حمضا نوويا للنباتات المعدلة جينيا في دم "الإنسان" " width="550" /></div><b><span style="font-size: small;">اكتشف العلماء منذ وقت غير بعيد أن الحمض النووي للنباتات المعدلة جينيا يمكن أن يدور في دم الإنسان، وأوضحوا أن ذلك لا يعني أنه يشكل خطورة على جسمه. </span></b><br /> </div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div class="details_headline"></div><b><span style="font-size: small;"></span></b> <b><span style="font-size: small;">ويشير الباحث ساندور سبيساك من مدرسة الطب لدى جامعة هارفارد في مقال نشره في مجلة بلوس وان العلمية إلى أن قطعا من الحمض النووي النباتي تنتشر في دمنا. وهي كبيرة إلى درجة تمكنها من حمل جينات كاملة.</span></b><br /><b><span style="font-size: small;"></span></b><b><span style="font-size: small;">وقال الباحث إن الحمض النووي المعدل لا يمكن أن يلحق ضررا إلا في حال امتلاكه قدرة على تشفير البروتينات المضرة لجسم الإنسان، ومن أجل أن يحدث ذلك يجب أن تدخل شفرة وراثية في الحمض النووي لنواة الخلية حيث تتوزع جينات أخرى للإنسان، وممن المثير للاهتمام أن الحمض النووي للنباتات يشكل حصة كبيرة في دم الإنسان.</span></b><br /><b><span style="font-size: small;"></span></b><b><span style="font-size: small;">على سبيل المثال فقد اكتشفت مؤخرا عينات من الدم تزيد فيها نسبة المادة الجينية النباتية على نسبة الحمض النووي للإنسان نفسه.</span></b><br /><b><span style="font-size: small;"></span></b><b><span style="font-size: small;">ويقول سبيساك إنه من الضروري إجراء المزيد من الدراسات للكشف عن وظيفة الحمض النووي النباتي في دم الإنسان لأن حضوره هناك لا يزال سرا للعلماء.</span></b></div>

علماء يكشفون حمضا نوويا للنباتات المعدلة جينيا في دم "الإنسان"

  اكتشف العلماء منذ وقت غير بعيد أن الحمض النووي للنباتات المعدلة جينيا يمكن أن يدور في دم الإنسان، وأوضحوا أن ذلك لا يعني أنه يشكل خطورة ...

مزيد من المعلومات »

طرح أول دواء من نوعه لعلاج مرض "الحثل الشحمى" النادر

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt="طرح أول دواء من نوعه لعلاج مرض "الحثل الشحمى" النادر" src="http://youm7.com/images/NewsPics/large/s4201214141437.jpg" title="طرح أول دواء من نوعه لعلاج مرض "الحثل الشحمى" النادر" /></div><b><span style="font-size: small;">صدقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA" فى الرابع والعشرين من شهر فبراير الجارى بشكل رسمى على طرح أول دواء من نوعه لعلاج مرض "الحثل الشحمى" lipodystrophy""، ويعد أحد الأمراض النادرة، الناجمة عن حدوث خلل فى التمثيل الغذائى لجسم الإنسان.</span></b><b><span style="font-size: small;"><br />يُعرف العقار الجديد باسم "Myalept"، ويحتوى على المادة الفعالة "metreleptin"، التى توجد فى صورة سائلة يحصل عليها المريض عن طريق الحقن، ويستخدم كدواء تعويضى لعلاج المشاكل الصحية الناجمة عن نقص هرمون الليبتين " leptin "، التى تصيب الأشخاص المصابين بمرض الحثل الشحمى المتعمم الخلقى أو المكتسب.</span></b><b><span style="font-size: small;"><br />ويعانى المريض المصاب بالحثل الشحمى المتعمم " Generalized lipodystrophy " من انعدام الأنسجة الدهنية أو امتلاك مستويات قليلة منها، بينما يفقد مرضى الحثل الشحمى المكتسب الأنسجة الدهنية مع مرور الوقت، ويمتلك هؤلاء المرضى جميعاً مستويات منخفضة جداً من هرمون الليبيتين؛ نظراً لأنه يتم تصنيعه من الأنسجة الدهنية، التى يمتلك الشخص مستويات قليلة منها فى الأساس.</span></b><b><span style="font-size: small;"><br />ويساهم هرمون "الليبيتين" فى تنظيم تناول الطعام بالجسم، كما ينظم عمل العديد من الهرمونات الهامة مثل الأنسولين، ولذا يعانى هؤلاء المرضى من مقاومة شديدة للأنسولين فى عمر صغير، وغالباً ما يصابون بالسكر، نظراً لافتقاد الجسم السيطرة على المستويات المرتفعة من الدهون الثلاثية بالدم، التى تؤدى إلى التهاب البنكرياس.</span></b><b><span style="font-size: small;"><br />ويعد عقار" Myalept" هو الدواء الأول من نوعه لعلاج "الحثل الشحمى"، وتم التأكد من فاعليته وآمانه من خلال إجراء بعض التجارب الإكلينيكية على 48 مريضاً مصاباً بالنوع الخلقى أو المكتسب، وكانت النتائج إيجابية للغاية، حيث حدث انخفاض فى مستويات الجلوكوز التراكمى "HbA1c"، والجلوكوز الصائم والدهون الثلاثية.</span></b><b><span style="font-size: small;"><br />ومن أبرز الآثار الجانبية التى صاحبت تناول عقار " Myalept"، التى تمتلك شركة " Amylin" الحق الحصرى فى تسويقه،: هبوط مستويات جلوكوز الدم والصداع، وانخفاض الوزن، وآلام البطن.</span></b></div>

طرح أول دواء من نوعه لعلاج مرض "الحثل الشحمى" النادر

  صدقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA" فى الرابع والعشرين من شهر فبراير الجارى بشكل رسمى على طرح أول دواء من نوعه لعلاج مرض ...

مزيد من المعلومات »

علماء: أسرار جديدة عن تكوين "الأجسام المناعية المضادة"

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt="علماء: أسرار جديدة عن تكوين "الأجسام المناعية المضادة"" src="http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/S8201222214936.jpg" title="علماء: أسرار جديدة عن تكوين "الأجسام المناعية المضادة"" /></div><b><span style="font-size: small;">استطاع بعض العلماء معرفة أسرار جديدة عن تكوين الأجسام المناعية المضادة عن طريق مجموعة من الأبحاث الأمريكية.<br />وقالوا إن الأجسام المضادة تعد أساس وقاية الجسم عن طريق جهاز المناعة من الأمراض المختلفة، كما أنها أساس التطعيمات واللقاحات ضد الأمراض المعدية وبعض السرطانات، مؤكدين أن الأجسام المضادة تعد أساس علاج بعض الأمراض والتى يتم عن طريقها إجراء بعض التحاليل المناعية والفحوصات.<br />وذكرت ميديكال نيوز توداى أن فريقا من معهد سكريبس للأبحاث استطاع تفسير كيفية حدوث التنوع أثناء تكوين الأجسام المضادة فى الأبقار.<br />ومن ناحيته، قال الدكتور داميان إكريت البروفيسور بجامعة كاليفورنيا والمشارك فى الدراسة، إن هذه الاكتشافات الجديدة تؤدى إلى تطوير طرق العلاج والتشخيص فى كل من البشر والماشية.<br />اكتشف البحث باستخدام تقنية معينة من الأشعة السينية أن الأجسام المناعية فى البقر التى تغطى مدى واسع من الأمراض، لديها جزء ذو شكل مميز عبارة "كرة وسلسلة" وهى غير الشكل البشرى التقليدى والذى يشبه حرف "y" ، وأن هذا الشكل المميز يضفى على الأجسام المناعية قدرة أكبر على مواجهة الأمراض وتنوع أكبر فى أشكالها.<br />وأضاف دكتور داميان أن الخطوة القادمة فى البحث هى اكتشاف آلية تكوين تلك الأجسام وكيفية الاستفادة منها.</span></b></div>

علماء: أسرار جديدة عن تكوين "الأجسام المناعية المضادة"

  استطاع بعض العلماء معرفة أسرار جديدة عن تكوين الأجسام المناعية المضادة عن طريق مجموعة من الأبحاث الأمريكية. وقالوا إن الأجسام المضادة تعد...

مزيد من المعلومات »

أبحاث أمريكية تتوصل لعلاج نوع من "الرجفان الأذينى" بالكهرباء

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt="رسم توضيحى للرجفان الأذينى بالقلب " height="224" src="http://media.elwatannews.com/News/Large/205864_Large_20140223115701_7.jpg" title="أبحاث أمريكية تتوصل لعلاج نوع من "الرجفان الأذينى" بالكهرباء " width="400" /></div><b><span style="font-size: small;">كشفت أبحاث جديدة عن دور الترددات الراديوية في علاج نوع من الرجفان الأذينى" AF" للمرضى الذين فشلت معهم العقاقير التي تعالج ارتفاع معدل ضربات القلب. </span></b><br /><b><span style="font-size: small;">نجحت الأبحاث في الحصول علي نتائج إيجابية بعد إجراء إختبارات علي مرضى من أوروبا و أمريكا الشمالية، و لوحظ تحسن نوعية الحياة للمرضى بعد التعرض لعلاج الترددات الراديوية. </span></b><br /><b><span style="font-size: small;">و قال الدكتور هيو كالكينز، من مستشفى جونز هوبكنز الأمريكية، أن نتائج الدراسة تحتاج للبحث الشامل عن مخاطر و فوائد اللجوء للعلاج الراديوى للرجفان الأذينى AF ، و دراسة المضاعفات المحتملة منه. </span></b><br /><b><span style="font-size: small;">يأتى الرجفان الأذينى بعد انتقال عشوائى للإشارات الناقلة في حجرتى الأذينين بالقلب ؛ ما يؤدى لإنقباضات عشوائية و غير منتظمة لخلايا الأذينين تجعلهما يرجفان بدلا من أن ينقبضا معاً بشكل منظم. و يمكن أن يؤدى تسارع ضربات القلب في سكتة دماغية أو مضاعفات تجلطية أخرى. </span></b></div>

أبحاث أمريكية تتوصل لعلاج نوع من "الرجفان الأذينى" بالكهرباء

  كشفت أبحاث جديدة عن دور الترددات الراديوية في علاج نوع من الرجفان الأذينى" AF" للمرضى الذين فشلت معهم العقاقير التي تعالج ارتفا...

مزيد من المعلومات »

"مصل" ضد فيروس "الجدرى المائى" فى فرنسا

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=""مصل" ضد فيروس "الجدرى المائى" فى فرنسا" src="http://youm7.com/images/NewsPics/large/ma3malll6200824232126.jpg" title=""مصل" ضد فيروس "الجدرى المائى" فى فرنسا" /></div><b><span style="font-size: small;">توصل فريق من الباحثين الفرنسيين فى معامل "سانوفى – باستير" إلى مصل يعرف باسم "زوستافاكس" للوقاية من المرض الجلدى المعروف باسم "زونا"، أو "داء المنطقة"، والذى يصيب 95%، من الشعب الفرنسى من كبار السن، الذين يبلغون الخامسة والستين من عمرهم، وهذا المصل معروف فى كندا والسويد وأستراليا وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية.</span></b><b><span style="font-size: small;"><br />وقد أثبتت الدراسات أن هذا المصل يخفض خطورة تكوين هذا المرض بنسبة 50%، ويقلل من الآلام المبرحة الناتجة عنه بنسبة 66%، مما يسمح بتفادى 150 ألف حالة سنويا.</span></b><b><span style="font-size: small;"><br />ويوضح الطبيب كريستوف – تريفال المتخصص فى أمراض الشيخوخة فى مستشفى (بول – بروس) فى فيل جويف أن هذا الفيروس يظل كامنا لفترة طويلة، ويظهر فى سن متقدم فى منطقة الوجه، وتجويف الصدر بنسبة 50% وهو مصاحب بآلام مبرحة نتيجة ضعف الجهاز المناعى، لدى كبار السن وهو يجعل المريض يشعر بوجود مياه جارفة، يتم سريانها على الجلد وهو يكون بسبب فيروس الجدرى المائى الذى يظل كامنا لفترات طويلة ثم ينشط مع كبار السن.</span></b></div>

"مصل" ضد فيروس "الجدرى المائى" فى فرنسا

  توصل فريق من الباحثين الفرنسيين فى معامل "سانوفى – باستير" إلى مصل يعرف باسم "زوستافاكس" للوقاية من المرض الجلدى المع...

مزيد من المعلومات »

كوكتيل من سم "التيتانوس" و"جراثيم التيتانوس" و"البوتوكس" لتخفيف الآلام المزمنة

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt="كوكتيل من سم "التيتانوس" و"جراثيم التيتانوس" و"البوتوكس" لتخفيف الآلام المزمنة" src="http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s10201123125933.jpg" title="كوكتيل من سم "التيتانوس" و"جراثيم التيتانوس" و"البوتوكس" لتخفيف الآلام المزمنة" /></div><b><span style="font-size: small;">قام فريق من الباحثين البريطانيين بالاشتراك مع زملائهم الإيطاليين والأستراليين بعمل تجربة على مجموعة من الفئران التى تعانى من آلام مزمنة، حيث تم إعطاؤهم الكوكتيل المكون من سم بكتيريا وجراثيم التيتانوس مضافا إليه البوتوكس لتخفيف الألم المزمنة ومن المنتظر تجربتها على الإنسان.</span></b><b><span style="font-size: small;"><br />وأشار الباحثون إلى أن هذه التركيبة السمومية لها خاصية تنبيه إفراز الأجسام المضادة القادرة على تقييد الخلايا العصبية لفترة طويلة مما يساعد على تخفيف الآلام المزمنة.</span></b></div>

كوكتيل من سم "التيتانوس" و"جراثيم التيتانوس" و"البوتوكس" لتخفيف الآلام المزمنة

  قام فريق من الباحثين البريطانيين بالاشتراك مع زملائهم الإيطاليين والأستراليين بعمل تجربة على مجموعة من الفئران التى تعانى من آلام مزمنة، ...

مزيد من المعلومات »