ثبت علميا ان الهالة دليل على صحة الإنسان ووضعه النفسى, فالهالة ذات الذبذبات القوية والشكل البيضاوى الغير متعرج والالوان الواضحة هى دليل على قوة المناعة لحماية الجسم من الامراض ومن التاثيرات النفسية السلبية.
وتمكن العلم الحديث من تصوير هذه الطاقة واكتشاف إمكانية إصابة الإنسان بالعديد من الامراض من خلالها حيث تعكس اى خلل فى وظائف الجسم الحيوية من خلال بصمات اصابع اليد لان هذه الطاقة تتركز فى اطراف الجسم.
كما ثبت علميا بالتصوير بإستخدام أجهزة "كيريليان" المختلفة أن الهالة ذات طبيعة حيوية كهربائية روحية, وأنها تتأثر بالمغناطيس والكهرباء والمواد الكيميائية والحالة الصحية والنفسية للشخص.
وقد تأكد العلماء من أن الفيروسات تهاجم الجسد "الهالة النورانية" قبل مهاجمتها لجسم الإنسان ببضعة شهور, ومن ثم فإذا تم إكتشاف هذه الفيروسات فى الهالة تمكن الأطباء من القضاء عليها قبل مهاجمتها للجسم.
وجرت خلال العقود الأخيرة العديد من الدراسات التى أتسمت بالدقة الكبيرة, وتم قياس الهالات وتم تصويرها بطرق متعددة فى الجامعات والمعامل والمستشفيات بوضوح تام, حيث امكن مشاهدة ألوان الهالة وتسجيل مواصفاتها, وتتابعت جهود العلماء والباحثين من الغرب والشرق حول إستخدام "الهالة" فى التشخيص المبكر للأمراض قبل حدوثها , ويوجد الآن المراكز الطبية المتقدمة حول العالم_ إلا العالم العربى أجهزة " G.D.V التى تقيس توزيع مستويات طاقة الأجسام الحيوية عن طريق اصابع اليد من خلال فتحة صغيرة, ثم يتم تغذية الحاسوب بتلك المعلومات فيخرج تقرير يحتوى على كل نقاط الضعف والمرض فى الجسم بكل تفاصيلها.
ومؤخرا تم تطوير جهاز ألمانى الصنع يدعى "بروجنوس" يكشف بدقة عن الخلل فى مسارات الطاقة, ويمكن بواسطة هذا الجهاز أكتشاف الأمراض قبل ‘صابتها للجسد المادى بأشهر, حيث يتم تقديم العلاج المناسب من قبل الطبيب.
وحول هذه الطاقة" الهالة" يقول الدكتور المصرى محمد ثناء خليل أستاذ الفيزياء الحيوية والعلوم والهندسة الطبية بجامعة "بوينت بارك" الامريكية:
"إن الشحنات الكهربائية توجد على جسم الانسان كله, لكنها تتجمع على الأطراف وهى تنبعث من اى جسم حى كالنباتات والحشرات والبكتريا."
أما جسم الانسان فتنبعث منه طاقة كهروبيولوجية غير مرئية, وعندما يتم عمل رسم للقلب توضع الاقطاب على جسم الإنسان فى اماكن معينة لتوصيل الطاقة الكهربية من القلب إلى سطح الجسم مما يعكس الحالة الصحية للقلب وما حوله,
إن هذه الهالات الضوئية لها دلالات على انشطة الجسم الحيوية وإصابته بالأمراض المختلفة مثل السرطان أو ضعف القلب وأمراض القولون والبنكرياس وأمراض العيون وخلل الغدد الصماء.
إذن موجات الجسم الكهرومغناطيسى والتى هى حقل طاقى ذبذبى, ستتجسد بصورة مادية تظهر على الجسم المادى بعد فترة تطول أو تقصر لتعبر عن صحته او مرضه.
وتمكن العلم الحديث من تصوير هذه الطاقة واكتشاف إمكانية إصابة الإنسان بالعديد من الامراض من خلالها حيث تعكس اى خلل فى وظائف الجسم الحيوية من خلال بصمات اصابع اليد لان هذه الطاقة تتركز فى اطراف الجسم.
كما ثبت علميا بالتصوير بإستخدام أجهزة "كيريليان" المختلفة أن الهالة ذات طبيعة حيوية كهربائية روحية, وأنها تتأثر بالمغناطيس والكهرباء والمواد الكيميائية والحالة الصحية والنفسية للشخص.
وقد تأكد العلماء من أن الفيروسات تهاجم الجسد "الهالة النورانية" قبل مهاجمتها لجسم الإنسان ببضعة شهور, ومن ثم فإذا تم إكتشاف هذه الفيروسات فى الهالة تمكن الأطباء من القضاء عليها قبل مهاجمتها للجسم.
وجرت خلال العقود الأخيرة العديد من الدراسات التى أتسمت بالدقة الكبيرة, وتم قياس الهالات وتم تصويرها بطرق متعددة فى الجامعات والمعامل والمستشفيات بوضوح تام, حيث امكن مشاهدة ألوان الهالة وتسجيل مواصفاتها, وتتابعت جهود العلماء والباحثين من الغرب والشرق حول إستخدام "الهالة" فى التشخيص المبكر للأمراض قبل حدوثها , ويوجد الآن المراكز الطبية المتقدمة حول العالم_ إلا العالم العربى أجهزة " G.D.V التى تقيس توزيع مستويات طاقة الأجسام الحيوية عن طريق اصابع اليد من خلال فتحة صغيرة, ثم يتم تغذية الحاسوب بتلك المعلومات فيخرج تقرير يحتوى على كل نقاط الضعف والمرض فى الجسم بكل تفاصيلها.
ومؤخرا تم تطوير جهاز ألمانى الصنع يدعى "بروجنوس" يكشف بدقة عن الخلل فى مسارات الطاقة, ويمكن بواسطة هذا الجهاز أكتشاف الأمراض قبل ‘صابتها للجسد المادى بأشهر, حيث يتم تقديم العلاج المناسب من قبل الطبيب.
وحول هذه الطاقة" الهالة" يقول الدكتور المصرى محمد ثناء خليل أستاذ الفيزياء الحيوية والعلوم والهندسة الطبية بجامعة "بوينت بارك" الامريكية:
"إن الشحنات الكهربائية توجد على جسم الانسان كله, لكنها تتجمع على الأطراف وهى تنبعث من اى جسم حى كالنباتات والحشرات والبكتريا."
أما جسم الانسان فتنبعث منه طاقة كهروبيولوجية غير مرئية, وعندما يتم عمل رسم للقلب توضع الاقطاب على جسم الإنسان فى اماكن معينة لتوصيل الطاقة الكهربية من القلب إلى سطح الجسم مما يعكس الحالة الصحية للقلب وما حوله,
إن هذه الهالات الضوئية لها دلالات على انشطة الجسم الحيوية وإصابته بالأمراض المختلفة مثل السرطان أو ضعف القلب وأمراض القولون والبنكرياس وأمراض العيون وخلل الغدد الصماء.
إذن موجات الجسم الكهرومغناطيسى والتى هى حقل طاقى ذبذبى, ستتجسد بصورة مادية تظهر على الجسم المادى بعد فترة تطول أو تقصر لتعبر عن صحته او مرضه.
إرسال تعليق Blogger Facebook