يقول إن مستخلص النعناع أظهر نتائج جديدة كمسكن للألم وخافض للحرارة ومضاد للالتهابات، كما أن النعناع له دور مفيد في علاج القرحة المعدية.
ويضيف الدكتور أحمد الكوفحى أن شرب منقوع النعناع يعتبر فاتحا للشهية كما يساعد على عملية الهضم ويستخدم مستخلص أوراقه كطارد للغازات في حالات الانتفاخ والمغص ومسكن ومضاد للتشنجات وآلام المعدة ومسكن ومطهر في حالات التهاب البلعوم، ويدخل في العديد من المستحضرات الصيدلانية.
ويوضح الدكتور أحمد الكوفحى أن استعمال زيت النعناع بكثرة ولفترات طويلة يتسبب في تغييرات نسيجية في الدماغ كما لا ينصح بإعطائه للأطفال الرضع نظرا لاحتوائه على نسبة عالية من مادة الميثول.
إرسال تعليق Blogger Facebook