9/04/2014 -
صورة: ‏الهالة النورانية- الهالة النورانية هي عبارة عن طاقة ذات خصائص كهرومغناطيسية تحيط بالكائن الحي او غير الحي وتكتسب قوتها من مادة تكوين هذا الكائن ولا يمكن رؤيتها بالعين المجردة الا بواسطة القليل من البشر وامكن تصويرها حديثا بواسطة اجهزة كريليان مثلا هذه الهالة اللي تحيط باوراق الشجر وهذه الهاله تخرج من يد الانسان طبعا كل ذرة في الكون لها هالتها الخاصة بها والتي امكن تصويرها بهذا الجهاز وكل مازادت الحياه في هذه الذرة زادة قوة هالتها.- وبذلك الانسان كائن قوي الهالة وكل ما قوي الانسان بايمانه زادت حياته وبالتالي زاد نوره الذي يحيط به حتى يكاد يرى بالعين المجردة والدليل نور الايمان الذي يصاحب وجه المؤمن اثبت القرآن الكريم انَّ هالة الرسل اقوى من ضوء الشمس فالنَّبي مُحمد صلى الله عليه وسلم لم يُرَ له ظلٌ وقع على الارض قط ونفهم ذلك من قوله تعالى:(يَاأيُّهَا النَّبِيُّ إنَّا اَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللهِ بِاِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا)من (سورة الاحزاب، الآيتان 45،46)، وعن كونه سراجا مُنيرا ما تناقلته كتب السِّيرة:(انه لم يقع ظله على الارض ولا رُؤىَ له ظِلٌ في شمس ولا قمر).- ثبت علميا بالتصوير باستخدام اجهزة كيرليان المختلفة ان الهالـة ذات طبيعة حيَوية كهربائية روحية وانها تتاثر بالمغناطيس والكهرباء والمواد الكيميائية والحالة الصحية والنفسية للشخص ويمكن لبعض الاشخاص الموهوبين رؤية الهالة باعينهم اذا نظروا لشخص ما امكنهم رؤية الاشعة الصادرة من جسمه وبالتمرين يمكن معرفة معاني الالوان المصاحبة لتلك الاشعة.- وجرت خلال العقود الحالية العديد من الدراسات التي اتسمت بالدقة الكبيرة وقيست الهالات وتم تصويرها بطرق متعددة في الجامعاتِ والمعامل والمستشفيات بوضوح تام حيث امكن مُشاهدة الوانها الجميلة وتسجيل مواصفاتها ونشرت المراكز المتخصصة نتائج ابحاثها في هذا المجال وتتابعت جهود العلماء والباحثين من الغرب والشرق حول استخدام الهالة في التشخيص المبكر للامراض قبل حدوثها ويوجد الآن في المراكز الطبية المتقدمة حول العالم الا العالم العربي واجهزة G.D.V التي تقيس توزيع مستويات طاقة الاجسام الحيوية عن طريق اصابع اليد من خلال فتحة صغيرة ثم تغذي الحاسوب بتلك المعلومات فيخرج تقرير يحتوي على كل نقاط الضعف والمرض في الجسم بكل تفاصيلها.- وتذكروا بأننا عندما نربت على راس طفل يبكي فيهدا فاننا نستعمل طاقة هالتنا دون ادراك منا و لعلاج الآمراض بطاقة الهالة مدارس كثيرة ومتشعبة سبقنا فيها اهل شرق اسيا كالصين و الهند و اشهر هذه المدارس العلاج بالريكي و اقواها البرانيك هيلينغ و هي لا نحتاج الى لمس المريض و يمكن الاستشفاء فيها عن بعد و مازلنا نتعلم ابجديات هذه العلوم بالوطن العربي رغم انكار الكثير لها و لا نلوم احد فالانسان عدو ما يجهل.‏
الهالة النورانية هي عبارة عن طاقة ذات خصائص كهرومغناطيسية تحيط بالكائن الحي او غير الحي وتكتسب قوتها من مادة تكوين هذا الكائن ولا يمكن رؤيتها بالعين المجردة الا بواسطة القليل من البشر وامكن تصويرها حديثا بواسطة اجهزة كريليان مثلا هذه الهالة اللي تحيط باوراق الشجر وهذه الهاله تخرج من يد الانسان طبعا كل ذرة في الكون لها هالتها الخاصة بها والتي امكن تصويرها بهذا الجهاز وكل مازادت الحياه في هذه الذرة زادة قوة هالتها.

- وبذلك الانسان كائن قوي الهالة وكل ما قوي الانسان بايمانه زادت حياته وبالتالي زاد نوره الذي يحيط به حتى يكاد يرى بالعين المجردة والدليل نور الايمان الذي يصاحب وجه المؤمن اثبت القرآن الكريم انَّ هالة الرسل اقوى من ضوء الشمس فالنَّبي مُحمد صلى الله عليه وسلم لم يُرَ له ظلٌ وقع على الارض قط ونفهم ذلك من قوله تعالى:(يَاأيُّهَا النَّبِيُّ إنَّا اَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللهِ بِاِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا)من (سورة الاحزاب، الآيتان 45،46)، وعن كونه سراجا مُنيرا ما تناقلته كتب السِّيرة:(انه لم يقع ظله على الارض ولا رُؤىَ له ظِلٌ في شمس ولا قمر).

- ثبت علميا بالتصوير باستخدام اجهزة كيرليان المختلفة ان الهالـة ذات طبيعة حيَوية كهربائية روحية وانها تتاثر بالمغناطيس والكهرباء والمواد الكيميائية والحالة الصحية والنفسية للشخص ويمكن لبعض الاشخاص الموهوبين رؤية الهالة باعينهم اذا نظروا لشخص ما امكنهم رؤية الاشعة الصادرة من جسمه وبالتمرين يمكن معرفة معاني الالوان المصاحبة لتلك الاشعة.

- وجرت خلال العقود الحالية العديد من الدراسات التي اتسمت بالدقة الكبيرة وقيست الهالات وتم تصويرها بطرق متعددة في الجامعاتِ والمعامل والمستشفيات بوضوح تام حيث امكن مُشاهدة الوانها الجميلة وتسجيل مواصفاتها ونشرت المراكز المتخصصة نتائج ابحاثها في هذا المجال وتتابعت جهود العلماء والباحثين من الغرب والشرق حول استخدام الهالة في التشخيص المبكر للامراض قبل حدوثها ويوجد الآن في المراكز الطبية المتقدمة حول العالم الا العالم العربي واجهزة G.D.V التي تقيس توزيع مستويات طاقة الاجسام الحيوية عن طريق اصابع اليد من خلال فتحة صغيرة ثم تغذي الحاسوب بتلك المعلومات فيخرج تقرير يحتوي على كل نقاط الضعف والمرض في الجسم بكل تفاصيلها.

- وتذكروا بأننا عندما نربت على راس طفل يبكي فيهدا فاننا نستعمل طاقة هالتنا دون ادراك منا و لعلاج الآمراض بطاقة الهالة مدارس كثيرة ومتشعبة سبقنا فيها اهل شرق اسيا كالصين و الهند و اشهر هذه المدارس العلاج بالريكي و اقواها البرانيك هيلينغ و هي لا نحتاج الى لمس المريض و يمكن الاستشفاء فيها عن بعد و مازلنا نتعلم ابجديات هذه العلوم بالوطن العربي رغم انكار الكثير لها و لا نلوم احد فالانسان عدو ما يجهل.

إرسال تعليق Blogger

 
Top