في إطار الجهود المبذولة لمواجهة فيروس الإيبولا الذى تسبب فى إثارة الرعب على المستوى الاقليمى والدولى، تمكن باحثان من اختراع “اختبار جديد” يمكنه الكشف على الأشخاص لمعرفة مدى إصابتهم بـ”فيروس الإيبولا” من عدمه خلال 15 دقيقة فقط، ويقدم موقع”كايرو دار” بعض الحقائق التى ربما لا تعرفها عن هذا الاختراع الجديد.
1 – يقول الباحث الفرنسى لوران بيلانجية، أحد مخترعى الجهاز، إن الاختراع عبارة عن اختبار يشبه اختبار الكشف عن الحمل.
2 – يتم الكشف عن الإصابة بفيروس الإيبولا من خلال وضع نقطة واحدة من دم الإنسان أو عينة من البلازما في الجهاز الذى لديه القدرة على إثبات أو نفى الإصابة بالفيروس خلال 15 دقيقة.
3 – من الممكن استخدام الجهاز الجديد ميدانيا فى أى مكان دون الحاجة إلى المعدات الخاصة.
4 – أجريت العديد من التجارب باستخدام عينات من الدم العادي التى أضيف إليها فيروس الإيبولا، وذلك للتأكد من مدى نجاح الجهاز.
5 – سوف تقوم شركة فيدالاب الرائدة في مجال اختبارات التشخيص السريعة بتصنيع ما يقرب من 50 ألف جهاز فى نهاية عام 2014.
6 – الجهاز الجديد لا يكشف وجود الفيروس إلا لدى الأشخاص الذين ظهرت عليهم الأعراض المرضية.
إرسال تعليق Blogger Facebook