صديقتي العزيزة
صديقي العزيز
في اليوم صفر :) اتفقنا على تخفيض أهمية الأمور في حياتنا، فلا شيء مهم كما يبدو في ظاهره
اليوم أدعوك لتتأمل معي :
عندما يحدث أن تبدأ يومك بحدث أو خبر سلبي أو مشادة كلامية، فلابد أن يتبع ذلك أخبار و أحداث أكثر سوءا و كأن قوى خفية تتآمر عليك .. و العكس صحيح تماما حيث كلمة طيبة و وجه حسن أو ابتسامة صباحية جميلة يتلوها شلال خير لبقية اليوم.
كلنا نفهم و لو بشكل غامض لماذا التاجر يخص زبونه الصباحي الأول بتخفيض غير عادي تيمنا بيوم مربح و كسب جميل .. و كذلك يكون !
هكذا .. نتعدل على أمواج الحظ حيث نحن من يوفر الفرص و نحن من يخطو لصناعة معجزته الخاصة.
طبعا .. فنحن لا ننتظرها .. بل نصنعها.
تطبيق اليوم :
كل ما ترسله للعالم .. يرتد إليك
راقب ما ترسله من كلمات و أفكار و اعتبر كل من يصادفك أول زبون يدخل متجرك حيث ما تعطيه و ترسله من طيب الكلام و صدق المشاعر هو ما يعدلك طاقيا على ما سيكون واقعك الجديد.
إنك و بتبات تخطو خطوتك الأولى و الأكيدة ل #صناعة_معجزة_في_أسبوع
لمتابعة قناة الكوتش رشيد على اليوتوب
إرسال تعليق Blogger Facebook