واستطاع شامبليون (1790-1832) فك رموز اللغة المصرية القديمة بالاستعانة بحجر رشيد الذي اكتشفته الحملة الفرنسية على مصر(1798-1801) وكان يضم نصاً واحداً كتب بثلاث لغات هي الهيروغليفية (الكتابة المصرية القديمة) والديموطيقية (الكتابة الشعبية) واليونانية.
والتمثال الذي تداول صوره نشطاء ومعنيون بعلوم المصريات والآثار في الآونة الأخيرة أثار ردود فعل رافضة، واعتُبر مهيناً للحضارة المصرية القديمة.
وقال البيان إن محمد إبراهيم وزير الدولة لشؤون الآثار بعد اجتماعه بمجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار "أكد على أنه ستتم مخاطبة السفير الفرنسي بالقاهرة ووزير الثقافة الفرنسي عن طريق الخارجية المصرية اعتراضاً على هذا التصرف المسيء إلى العلاقات الثقافية المشتركة بين مصر وفرنسا".
وأوضح البيان أن الاعتراض على نحت التمثال بهذه الصورة لا يتناقض مع "تأييده الكامل لحرية الإبداع، إلا أن ذلك لا يجب أن تمس بسمعة مصر أو تسيء إلى تراثها بأي شكل من الأشكال".
وقال البيان إن نحت هذا التمثال "استهانة وإساءة غير مبررة" لمصر وأثرييها ومثقفيها.
وقال البيان إن محمد إبراهيم وزير الدولة لشؤون الآثار بعد اجتماعه بمجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار "أكد على أنه ستتم مخاطبة السفير الفرنسي بالقاهرة ووزير الثقافة الفرنسي عن طريق الخارجية المصرية اعتراضاً على هذا التصرف المسيء إلى العلاقات الثقافية المشتركة بين مصر وفرنسا".
وأوضح البيان أن الاعتراض على نحت التمثال بهذه الصورة لا يتناقض مع "تأييده الكامل لحرية الإبداع، إلا أن ذلك لا يجب أن تمس بسمعة مصر أو تسيء إلى تراثها بأي شكل من الأشكال".
وقال البيان إن نحت هذا التمثال "استهانة وإساءة غير مبررة" لمصر وأثرييها ومثقفيها.
إرسال تعليق Blogger Facebook