4/22/2013 -
 
 
ارجو من الجميع القراءة للنهاية...هذا ملخص لابحاث عديده مترجمة قد لا يصدقها الكثيرون ولكنها موثقة ولا تعد الا قطرة فى بحر المعلومات والاسرار والالغاز التى كشفت عنها العلماء والباحثون حديثا ويتم التعتيم عليها وعدم اثارتها والتى كانت مثار جدل وحيرة بين العلماء فى العصور الماضية والعصرالحديث حول الحضارة المصرية القديمة وما وصلت اليه من علوم حديثة جدا تم طمس اصولها ولكن بقيت شواهد عليها وادلة لا تقبل الشك...

وللاختصار نبدأ بعام 1986 حيث عثر العلماء بالممر المؤدى لغرفة الملكة بالهرم الاكبر(خوفو) بمنطقة الاهرامات بالجيزة على كمية من الرمال التى اظهرت التتحليلات انها تحتوى على نسبة اشعة تصل الى 7.7% مما يؤكد ان هذه الرمال ليست رمال طبيعية مشعة بل رمال تم معالجتها ذريا واشاعيا بعمليات فصل دقيقة ومعقدة قبل ان يضعها بناة الهرم فى هذا الممر وهو مادعى العالم الذرى لويس بلجارينى الى القول بأن قدماء المصريين فهموا قوانين التحلل الذرى وكان اليورانيوم المخصب من العناصر المعروفة لدى كهنتهم وحكمائهم
ولنتأمل العقد الفرعونى الذى كان يغطى صدر مومياء احدى اميرات الدولة المصرية القديمة واكتشف الخبراء السويسريين ان حباته مصنوعة من خرز الكريستال الطبيعى وهذه الحبات تم ثقبها باشعة الليزر لتعقد مع بعضها باسلاك رفيعة جدا من الذهب وقد وصل قطر هذه الثقوب فى كل حبة الى جزء من المليمتر وهو ما لايمكن تنفيذه وتحقيقه عمليا الا باستعمال الليزر كما اكد العلماء

ولنتامل احد الالغاز التى حيرت العلماء فى قناع راس تابوت توت عنخ امون الذهبى الذى كان يظهر لهم وكانه صنع من قطعة واحدة من الذهب وهذا شبه محال ثم اظهرت اجهزة الكشف الاشعاعى وجود لحامات دقيقة به تدل على انها تمت باشعة الليزر وهو ما يعنى ان الفراعنة كان لديهم اجهزة لحام ليزرى
واماط العلماء اللثام عن بعض الغاز لعنة الفراعنة التى كانت تعتمد احيانا على شحن جثث الموتى عند تحنيطها بشحنات من الاشعة الخضراء لحفظها من التحلل بقتل البكتريا التى تعمل على سرعة تحللها بالاضافة الى استخدام بعض الاحجار المشعة فى الجثة المحنطة كالكوبلت المشع الذى كان يتم وضعة مكان العينين بعد نزعهمااو تغطية بعض ارضيات المقابر الصخرية بطبقة من اليورانيوم المشع كما ذكر ذلك العالم الذرى الشهير لويس بلجارينى عام 1949
و لو نظرنا الى موقع الهرم الاكبر أكد العلم الحديث ان بناتة عرفوا الضوء وحسبوا نسبة انحرافه داخل الغلاف الجوى فما لاحظه العلماء من ان الهرم الاكبر يقع عند نقطة تقاطع خط طول 30 درجة مع خط العرض 30 درجا وباانحراف بسيط قدره دقيقة واحدة و51 ثانية عن خط الطول 30 درجة كما ان قمة الهرم الأكبر تشير للقطب السماوى ولكنها تنحرف عنه ايضا بمقدار دقيقة واحدة و51 ثانية وهذا ما حير العلماء وجعلهم يعتقدون ان نسبة هذا الانحراف كانت بسبب خطا فى حسابات علماء الفلك والكهنة بالدولة الفرعونية القديمة وكانت المفاجاة التى كشف عنها العلم الحديث لأول مرة واثبت بالادلة القاطعة والحسابات العلمية والعملية ان الفراعنة لم يخطا وا فى الحساب وان هذا الانحراف كان متعمد منهم لانه يمثل نسبة انحراف الضوء داخل الغلاف الجوى للارض طبقا لما اثبته العلم الحديث...
ونظرا الى ان الفراعنة كانوا يستخدمون الهرم الاكبر كمرصد فلكى كما فانهم قد قاموا عند تحديد موقع الهرم الاكبر كمرصد فلكى عند تقاطع خطى الطول 30 والعرض 30 درجة بتحريك نقطة بناؤه عن نقطة التقاء خطى الطول والعرض 30 درجة بنفس نسبة انحراف الضوء داخل الغلاف الجوى والبالغة مقدار دقيقة و51 ثانية عن خط الطول 30 درجة حتى لا يلجأوا عند رصد الضوء المنبعث من كل نجم عند تحديد موقعه فى السماء الى حساب نسبة انحراف ضوء هذا النجم داخل الغلاف الجوى واستبعادها من الموقع الذى تم رصده فيه لتحديد موقعه الحقيقى فى السماء وكانت هذه فكرة جهنمية وفى منتهى العبقرية لانهم لجأوا الى تحريك المرصد (الهرم الاكبر) بمقدار هذه النسبة من الانحراف لتفادى كل الحسابات المعقدة عند رصد كل نجم وتحديد موقعه

هذه المعلومات تشير بما لايدع مجالا للشك الي معرفة علماء الفراعنة للضوء وحسابهم لنسبة انحرافه داخل الغلاف الجوي بكل دقة اضافة الي الهريم الذهبي الذى كان موضوعا فوق قمة الهرم الناقصة وكان يسمي "بن بن" وجاء ببعض البرديات انه كان علي شكل كرة وجاء باخرى انه كان هريم صغير يستخدم في الليل لرصد نجوم وكواكب السماء وأضاءة المعبد ومنطقة منف كلها كان هذا الهريم أو الكرة مصنوعا من معدن سرى يسمي الأوريخال او الأوريكال فيعكس بالنهار أشعة الشمس ويشع في الليل ضوءا ساطعا وخلص العلماء من تحليل هذه البرديات الي أن هذه الكرة او الهريم كان يستخدم كمصباح كهربائي يعمل بالطاقة الشمسية وقمر صناعي يستخدم في رصد النجوم والكواكب؟؟؟

وخلافا لمايقال حول لغز بناء الأهرامات خرجت علينا اخر الابحاث بمعلومات جديدة واسرار تكشف لأول مرة من دراسات تحليلية دقيقة لما جاء بكتب المؤرخين وبعض البرديات الفرعونية والابحاث الحديثة والتي كانت تشير جميعها الي استخدام الفراعنة لمجموعة من الأجهزة التي تعمل بالذبذبات الصوتية والشحنات الكهروستاتيكية التي تشحن الأحجار بشحنات كهربية معادلة لشحنة الأرض الكهربية فيحدث تنافر بين هذه الأحجار وبين الأرض فتبدأ في الأرتفاع عن الأرض فيتم التحكم فيها بهذا الجهاز الذى كانوا يطلقون عليه صندوق أوزيريس المقدس فيستمر في رفع الحجر الي المكان المراد وضعه فيه ثم يتم تخفيض مقدار الشحنة فيبدأ الحجر في الهبوط في الموضع المحدد له اي انهم عرفوا ما يسمى حديثا (Lavitation) او معاكسة قوة الجاذبية الارضية...وتعد هذه اخر النظريات المنطقية التي تم بها بناء الهرم ويتم التعتيم عليها خاصة مع وجود العديد من الرموز التي تدل على وجود الملفات لتقوية المجالات الخاصة بتلك الذبذبات...
وبملاحظة الطرق التي كان يستخدم فيها الفراعنة البندول لقياس عدد ترددات ذبذبات الموجة الذاتية للأجسام ومن خلالها يتم تشخيص الأمراض وعلاجها والكشف عن المعادن في باطن الأرض وهو موضوع طويل ننصح الأصدقاء بقراءة تفاصيله العلمية الشيقة والممتعة لما توصلوا اليه وعجزنا عن فهمه...

وللاضافة...تم رصد استخدام المسلات كساعات شمسية واداة لقياس محيط الكرة الارضية وتحديد مواعيد الفصول الاربعة ..فبالشرح والتحليل المستفيض لما جاء بكتب المؤرخين والرحالة العرب واليونان والبرديات الفرعونية عن المسلات اتضح كيف كان يضع الفراعنة هذه المسلات في اماكن محددة من الأرض كمسلتي معبد اون "عين شمس" الشمالية والجنوبية التي كانت تشير أحداهما الي النقطة او الموقع الذى تكون الشمس فيه في السماء عند حلول اول لحظة من لحظات فصل الشتاء فتسقط أشعة الشمس عموديا علي المسلةالجنوبية في هذه الحظة والأخرى الشمالية تشير الي موقع الشمس عند بداية فصل الصيف ، هذا بالأضافة الي استخدام المسلات كأعمدة لمصابيح الأضاءة حيث كانوا يكسون قمتها بمثلث صغير مصنوع من معدن سرى مقدس يطلقون عليه الالكتروم أو لإلكترون وكان هذا المعدن يجعل هذا الهريم يعمل كمصباح ضوئى باليل ،كما استخدموا ظلال بعض المسلات التي وضعوها في أماكن محددة من أرض مصر في قياس محيط الكرة الأرضية وهي الطريقة التي أتبعها العلم السكندرى ايراتوستين في قياس محيط الكرة الأرضية بعد قرائته لما جاء بأحدى البرديات الفرعونية وحسب علي اساسها بمعادلة رياضية محيط الكرة الأرضية بمقدار 39690 كم وهو رقم يقل بمقدار 430 كم عن الرقم المقدر حاليا لمحيط الكرة الأرضية بالوسائل التكنولوجية الحديثة والبالغ 40120 كم...

اما بخصوص كشف النقاب عن بعض اسرار الهرم الاكبر ورصد الفراعنة والصينيين والهنود للكسوف والخسوف والتنبوء بهما مستقبلا ورصدهم للكثير من المذنبات التى كنا نعتقد انها لم تكتشف الا فى العصرالحديث وجد يقينيا ببردية في المانيا ان الفراعنة اول من وضعوا اول خريطة في العالم وتم في هذا المجال عرض اهم الخرائط الفلكية الفرعونية والتى كانت تظهر مجموعات نجمية لم يستطيع العلماء اكتشفاها وتحديد مواقعها حتى الان لانها مجموعات مختفية وراء نجوم ظاهرة فى قبة السماء ولا يمكن رصدها على الارض الا عند ظهورها كل دورة فلكية محددة تصل الى الاف السنين وهو ما يظهر قدرة القدماء وتقدمهم فى مجالات الفلك والتقويم وكشفهم الكثير من اسرار النجوم والكواكب والقبة السماوية باجهزة رصد تفوق الاجهزة الحديثة..

وفى مجال الطب اظهر العلماء المعنيون بالعلوم القديمة بعض اسرار الموجات الذاتية والالوان والابرالفرعونية التى عرفت بعد ذلك بالابرالصينية والتى كانت تعتمد على تعديل مجالات الطاقة فى الجسم واستخدامها فى العلاج واعادة الخلايا المصابة الى حالتها الطبيعية...
وللتدليل على تقدم القدماء فى مجالات التعدين والتصنيع رصدت الاف الادوات والسبائك التى عثر عليها العلماء واكتشفوا ان بعضها مصنوعا من الالومنيوم والبلاستيك وسبائك اخرى مختلفة عجز العلم الحديث عن انتاج مثيل لها كما اكتشفت لديهم المرايا الاشعاعية التى نسب اختراعها لارشميد س وأستخدمها القدماء فى حرق الاعداد, والالات البخارية والبوابات التى تفتح اتوماتيكيا والتى في الحقيقة اختراعها العالم هيرون السكندرى ، وبتحليل التقنية التى كان القدماء يستخدمونها فى احالة المعادن البخسة الى الذهب والتى كانت تعتمد على تغير التركيب الذرى والاكترونى للمعادن البخسة وفق الجدول الدورى للعناصر باستخدام الاكسير الذى لغز القدماء تركيبة واخفوة تماما فلا نجد له أثرا فى اى من الكتب القديمة بتقنية اطلق عليها الاستنساخ المعدنى وهى طريقة تشبيه طريقة استنساخ الخلايا واجراء تعديلات عليها...وقريبة الشبه بتكنولوجيا النانو الحالية ولكنها تتم بالنسبة للمعادن لإاحالتها الى الذهب من خلال الاكسير الذى يحتوى على ذرات ذهب نشطة جدا توضع فى المعدن المراد احالته لذهب بعد صهره وتفكيك ذراتة والكتروناته فتتفاعل معه وتعيد تركيب هذه الذرات بنفس تركيب ذرة الذهب...

اما عندما نلقي الضوء على تكنولوجيا الفراعنة وفقا لما جاء فى المخطوطات العربية ومن خلال شرح وتحليل ما جاء بهذه المخطوطات بمصطلحاتنا العلمية الحديثة اكد الباحثون بما لايدع مجالا للشك ان الفراعنة صنعوا قنابل نووية وامطارا صناعية وتحكموا فى سرعات الريح وقوى الجاذبية الارضية وشيدوا البرابى ومنها بربا منف وأنصنا على اسس علمية وفلكية وبتكنولوجيات عجيبة ومحكمة وكان اشهر هذة البرابى البربا التى شيدتها تدورة الساحرة فى مدينة منف وكانت هذة البرابى تمثل منظومة عسكرية دفاعية تضم اجهزة تدمير اشعاعى عن بعد واجهزة انذار مبكر ورادارات وشاشات عرض تظهر فيها صور الاعداء الغازين من كل جهة من جهات مصر عند الحدود ومنها ايضا منارة الاسكندرية التى كان مثبتا فى قمتها قمر صناعى وجهاز تدمير اشاعى وجهاز انذار مبكر ورادار وساعة شمسية وكانت هذه الاجهزة وسائر اجهزة القدماء التكنولوجية تصنع فى صورة تماثيل لحيوانات وطيور وآدميين وغيرهم حيث كانت هذه هي الصفة السائدة للقدماء فى تصوير اجهزتهم العلمية والتكنولوجية..

وختاما ...اعيد..هذا ملخص لابحاث عديده مترجمة قد لا يصدقها الكثيرون ولكنها موثقة ولا تعد الا قطرة فى بحر المعلومات والاسرار والالغاز التى كشفت عنها العلماء والباحثون حديثا ويتم التعتيم عليها وعدم اثارتها والتى كانت مثار جدل وحيرة بين العلماء فى العصور الماضية والعصرالحديث وكانت تمثل بالنسبة لهم لغزا من الالغاز وطلسما يصعب حله وفك رموزه وانصح الجميع بالبحث ونشر هذه الحقائق الهامة والخطيرة

إرسال تعليق Blogger

 
Top