برمجيات تكنولوجيا التعرف على الوجه مثل التي أدلى بها 3VR الشركة كانت مفيدة في مساعدة الشرطة ومكتب التحقيقات الفدرالي تعقب المشتبه فيهما في تفجير "ماراثون بوسطن". مكتب التحقيقات الفدرالي الإفراج عن صور للأخوين في جهد رفيعة في crowdsourcing الفائقة التي طلبوا مساعدة الجمهور في التعرف اثنين من المشتبه فيهم.
في نهاية المطاف، أدت التكنولوجيا ومساعدة من مشاركون الذي ورد على الموقع الإلكتروني لمكتب التحقيقات الفدرالي في إجراءات إنفاذ القانون. أحد المشتبه فيهم بقنبلة مربوطة إلى صدره مصرعه صباح اليوم الجمعة بعد أن سرق هو وشقيقه شريك إطلاق النار 7-أحد عشر، ضابط شرطة للموت ونهبها سيارات الدفع رباعي وإلقاء المتفجرات في معركة غير عادية مع سلطات إنفاذ القانون ووفقا للتقارير. المطاردة (الذي أكثر) للمشتبه فيه أخرى تمتد من بوسطن إلى مدينة نيويورك. تيسرت بفضل ترصد لقطات الفيديو الهواة والصور على فيسبوك، والتغريد وغيرها من المواقع الاجتماعية وسائل الإعلام.
سنوات قليلة مضت، هذه العملية كان قد اتخذ المئات من ساعات العمل في التحقيق. الآن يستغرق دقائق فقط بسبب التكنولوجيا مثل التعرف على الوجه، وتتبع الكائن. وفقا للمهندسين 3VR البرامج الخاصة بهم يمكن اقتطاف أجزاء من وجه، والأنف والعينين والشكل خده، إنشاء مطابقة المركبة واستخدام بيانات التعريف. ثم تفحص البرنامج في ما وصفوه بتكون مثل جوجل لبحث، آلاف وجوه. بالأشعة وتنفذ وفقا للعمر والجنس والفئة الأخرى من البيانات ذات الصلة. أنها أيضا مسح الكائنات، على سبيل المثال على الظهر، والمركبات، إلخ...
أكبر مشكلة مع تكنولوجيا المراقبة هذا هو، بالطبع، مسألة الخصوصية. منحدر زلق. إلى أي مدى نحن ينفي لدينا الحق في الخصوصية مع مراقبة الصور وأشرطة الفيديو التقاط كل تحركنا؟ ومع ذلك، مع وسائل الإعلام الاجتماعية تؤرخ وجهات النظر، وأصدقاء، والحياة والمجتمع والأنشطة على الإنترنت، أصبحت الخصوصية نقطة خلافية. هذا أحدث التكنولوجيا والصور وسائل الإعلام الاجتماعية والمجتمعات المحلية على FB والتغريد قد ساعدت في مساعدة الشرطة أثناء التحقيق واكتشاف من أخي الأصغر عمره 19 تسارنايف الشيشاني في قارب في ووترتاون، ماساتشوستس.
إرسال تعليق Blogger Facebook