أصبح Crowdsourcingمحور العديد من القصص الإخبارية الأخيرة بينما أسهم الناس الخاصة بهم الصور وأشرطة الفيديو كدليل للمساعدة في التحقيق في تفجيرات "ماراثون بوسطن". أية بي سي نيوز تقارير في 19 نيسان/أبريل أن عداء ومتفرج التقاط الصور من المشتبه فيهم. أيضا تقارير "أخبار أن بي سي" يوم 19 نيسان/أبريل أن crowdsourcing لعبت دوراً في هذه القضية.
ليونارد بوب أرخ تجربته "أية بي سي نيوز"، وأوضح أن تحميل الصور لمكتب التحقيقات الفدرالي أن توليه في "ماراثون بوسطن" وأدت إلى مكالمة هاتفية من "وزارة الأمن الداخلي". واستخدمت في نهاية المطاف في الأخبار صور له وأصبحت الأدلة. السلكي وتشير إلى أن مكتب التحقيقات الفدرالي طلب للحصول على تعليمات بأن يطلب أن يقدم الناس الصور ذات الصلة، وأشرطة الفيديو من الماراثون.
بعد القبض على المتهم الثاني، والعديد من وسائل الإعلام عن مصادر أغتنم الفرصة لإعادة تقييم استخدام crowdsourcing في التحقيق. ويذكر "أن بي سي نيوز" أن "الطلبات التي أثبتت جدارتها" لأن السلطات تمكنت من العثور على صور مفيدة بين البيانات المقدمة من المتطوعين. ومع ذلك، يأخذ "دفتر الأستاذ الأمن" طريقة عرض مختلفة من التحقيق، وتشير إلى أن crowdsourcing أدت إلى المضاربة والارتباك على الإنترنت. ويذكر "الأستاذ الأمن" أن التكنولوجيا يمكن أن تجعل crowdsourcing تجربة أفضل وتلاحظ أنه قد يساعد استخدام التكنولوجيا من الشركات مثل كروودوبتيك لأنه يوفر وسيلة للتركيز على البيانات وتحليلها في الوقت نفسه. سيعطي تطبيقاتها المحققين الوصول إلى كمية كبيرة من المعلومات مع التركيز على الكائنات الأكثر شعبية في الصور يجري اتخاذها لإيجاد بؤر النشاط وتعقب المواقع الهاتف الذكي وتحليل مضمون وسائل الإعلام الاجتماعية.
وكشفت Crowdsourcing فعلا قدرتها على المساعدة في التحقيقات. الآن، يمكن أن تساعد التكنولوجيا المناسبة في تحليل البيانات شكل أسرع وتجنب بعض المشاكل التي تواجه في هذه الحالة. جمع روايات شهود العيان والبيانات قيمة، ولكن يمكن في بعض الأحيان إنشاء تحليل القضايا. وكما يشير إلى ذلك المثير، كانت البيانات كروودسورسيد وعدم التحقيق.
إرسال تعليق Blogger Facebook