الكثير من ذعر العلماء، أسطواني البلاتين الايريديوم القطع الأثرية التي تمثل الكيلوغرام (انظر الصورة أعلاه) قد تم تدريجيا التعبئة في الوزن الزائد بسبب التلوث السطحي. نظراً لأن وحدة القياس هي آخر يستند إلى قطعة أثرية ولا ثابت المادي للطبيعة-وعلى سبيل المثال، مقياس يسافر الضوء مسافة في فراغ خلال 1/299,792,458 ثانية-فهذا يعني أن العلماء لم تعد تعرف بالضبط كم للكيلوغرام الواحد. وهذا يجعل التجارب التي تتطلب دقة متناهية أكثر صعوبة، حيث تم العمل الباحثين من متلر توليدو وسيرن في لوزان للسنوات ال 15 الماضية على ما يسمى بتوازن وات، الذي يعمل على مبدأ استعادة القوة الكهرومغناطيسية. الفريق تمكن من إنشاء "خلية تحميل" هذا دقيقة إلى قرار 0.3 ميكروغرام لوزن 2 كجم، أقل كثيرا من المستوى المطلوب من 1 ميكروغرام-أكثر من ذلك، بمعنى أن الهدف من استبدال قطعة كبيرة من المعادن من عام 1878 بشيء مهم، والصلبة هو حدود التوصل إلى حلول الموعد المستهدف وهو عام 2015.
إرسال تعليق Blogger Facebook