, 5/10/2013 -
 صورة: ‏تريد أن تعرف كيف للبيئة المحيطة تأثير مباشر عليك؟ هناك طاقات نستقبلها دون أن ندري فهيا سوياً نعرف كيف نستغلها... . . . . . . . . . . يخبرنا العالم العبقري نيكولا تيسلا أنه من الممكن توليد كهرباء من الأشعة الكونية الصادرة من أعماق الكون كذلك من البيئة المحيطة. كما أخبرنا أنه من الممكن تحويل الموجات الكهرومغناطيسية إلى كهرباء عالية التردد و العكس كذلك. من الممكن أيضاً تحويل الكهرباء إلى موجات كهرومغناطيسية ليتم إرسالها إلى مسافات لاسلكياً و من ثم استخدامها في هيئة الكهرباء.  هذا العبقري الذي سبق زمانه بعصور فعل هذا الأمر العجيب بملف بسيط . كان نيكولا تيسلا يتحكم في عملية الإرسال و الاستقبال بإحداث رنين تماماً كالشوكة الرنانة التي رأيناها في معامل المدارس. فالشوكة التي تهتز على تردد معين تهتز أي شوكة معها بنفس التردد لأنها صاحبة نفس التردد. هكذا تحكم نيكولا تيسلا بالملفات و جعل فيها خاصية الرنين الذي حسبه بمقدار عدد لفات الملف النحاسي و قطره و طوله. هكذا جعل الموجات المتشابهة يحدث لها رنين لتولد كهرباء في الملف. و بهذه الطريقة كان يستقبل مختلف الموجات الكونية و البيئية ليولد منها كهرباء تستغل في الأسلاك و تسمى باسم Free Energy.  لك أن تتخيل أن الله خلق فيك مثل هذه الملفات العجيبه صاحبة القدرة المذهلة على حث الكهرباء و شحنها و تفريغها. كذلك يمكن التحكم في تلك القدرة المخلوق عليها الإنسان ليقوم بتحديد قيمة التردد و الرنين. هذا ما أثبته في كتابي "SUBTLE ENERGY a physics interacting force" .  أوضح في هذا الكتاب اكتشافي الذي فيه أقول أن الطاقة الحيوية أو اللطيفة ما هي إلا موجات كهرومغناطيسية تتفاعل مع جلد الإنسان عبر الرنين المغنطيسي. كذلك أثبت أنه يمكن تحديد قيمة التردد عبر التدليك مع الدوران أو الضغط على أماكن مثل الجبهة لذلك تساعد الصلاة و خصوصاً السجود على التحكم بتلك الترددات.  هكذا يمكن توليد الكهرباء من البيئة المحيطة و من أعماق الكون بفعل الرنين على جلد الإنسان و في جسم الإنسان. الأمر المثير للاهتمام أن جسم الإنسان تتولد منه موجات رادياوية كان يعتقد أن للطاقة اللطيفة تأثير عليها. إلاأنه كان يعتقد أنها طاقة خفية لا كنه لها. اليوم أقول لكم أن تلك الموجات الرادياوية تخرج نتيجة الكهرباء الاستاتيكية التي تتولد عبر الرنين. تلك التي تؤثر في الميزاج العام و قد تؤثر أيضاً على صحته. فهل تؤثر الشمس فينا؟  معلوم أن القمر يؤثر فينا نتيجة قوة جذبه ففي اكتمال البدر يؤثر مجال الجاذبية على ضغط الإنسان. و هناك بعض الأبحاث المشيرة إلى تأثير النشاط الشمسي على البشر فهل تؤثر باقي الكواكب و الأحداث الفلكية؟  دعونا نفكر تفكيراً علمياً بعيداً عن ما يظنه البعض من أفكار قد تكون لا أساس لها. جسم الإنسان يولد موجات رادياوية و كل الأجرام السماوية تولد موجات رادياوية كذلك كل جسم حى أو حتى الأجسام الغير حية. فهل يمكن أن يحدث رنين بين الإنسان و الأجرام الفلكية أو البيئة المحيطة؟  نعم يمكن أن يحدث رنين و يمكن استغلاله في توليد كهرباء على سطح جلد الإنسان... فهل يؤثر هذا على صحتنا أو على الميزاج العام للمجتمع؟ توضح تجارب موجات الراديو أنه يمكن التأثير بها على صحة الإنسان... فقط غير مصدر الموجة من جهاز إلى شجرة أو شمس و ضف لجسم الإنسان القدرة على الاستقبال و الرنين تكون الإجابة!  المصدر : "SUBTLE ENERGY a physics interacting force" .‏
يخبرنا العالم العبقري نيكولا تيسلا أنه من الممكن توليد كهرباء من الأشعة الكونية الصادرة من أعماق الكون كذلك من البيئة المحيطة. كما أخبرنا أنه من الممكن تحويل الموجات الكهرومغناطيسية إلى كهرباء عالية التردد و العكس كذلك. من الممكن أيضاً تحويل الكهرباء إلى موجات كهرومغناطيسية ليتم إرسالها إلى مسافات لاسلكياً و من ثم استخدامها في هيئة الكهرباء.

هذا العبقري الذي سبق زمانه بعصور فعل هذا الأمر العجيب بملف بسيط . كان نيكولا تيسلا يتحكم في عملية الإرسال و الاستقبال بإحداث رنين تماماً كالشوكة الرنانة التي رأيناها في معامل المدارس. فالشوكة التي تهتز على تردد معين تهتز أي شوكة معها بنفس التردد لأنها صاحبة نفس التردد. هكذا تحكم نيكولا تيسلا بالملفات و جعل فيها خاصية الرنين الذي حسبه بمقدار عدد لفات الملف النحاسي و قطره و طوله. هكذا جعل الموجات المتشابهة يحدث لها رنين لتولد كهرباء في الملف. و بهذه الطريقة كان يستقبل مختلف الموجات الكونية و البيئية ليولد منها كهرباء تستغل في الأسلاك و تسمى باسم Free Energy.

لك أن تتخيل أن الله خلق فيك مثل هذه الملفات العجيبه صاحبة القدرة المذهلة على حث الكهرباء و شحنها و تفريغها. كذلك يمكن التحكم في تلك القدرة المخلوق عليها الإنسان ليقوم بتحديد قيمة التردد و الرنين. هذا ما أثبته في كتابي "SUBTLE ENERGY a physics interacting force" .

أوضح في هذا الكتاب اكتشافي الذي فيه أقول أن الطاقة الحيوية أو اللطيفة ما هي إلا موجات كهرومغناطيسية تتفاعل مع جلد الإنسان عبر الرنين المغنطيسي. كذلك أثبت أنه يمكن تحديد قيمة التردد عبر التدليك مع الدوران أو الضغط على أماكن مثل الجبهة لذلك تساعد الصلاة و خصوصاً السجود على التحكم بتلك الترددات.

هكذا يمكن توليد الكهرباء من البيئة المحيطة و من أعماق الكون بفعل الرنين على جلد الإنسان و في جسم الإنسان. الأمر المثير للاهتمام أن جسم الإنسان تتولد منه موجات رادياوية كان يعتقد أن للطاقة اللطيفة تأثير عليها. إلاأنه كان يعتقد أنها طاقة خفية لا كنه لها. اليوم أقول لكم أن تلك الموجات الرادياوية تخرج نتيجة الكهرباء الاستاتيكية التي تتولد عبر الرنين. تلك التي تؤثر في الميزاج العام و قد تؤثر أيضاً على صحته. فهل تؤثر الشمس فينا؟

معلوم أن القمر يؤثر فينا نتيجة قوة جذبه ففي اكتمال البدر يؤثر مجال الجاذبية على ضغط الإنسان. و هناك بعض الأبحاث المشيرة إلى تأثير النشاط الشمسي على البشر فهل تؤثر باقي الكواكب و الأحداث الفلكية؟

دعونا نفكر تفكيراً علمياً بعيداً عن ما يظنه البعض من أفكار قد تكون لا أساس لها. جسم الإنسان يولد موجات رادياوية و كل الأجرام السماوية تولد موجات رادياوية كذلك كل جسم حى أو حتى الأجسام الغير حية. فهل يمكن أن يحدث رنين بين الإنسان و الأجرام الفلكية أو البيئة المحيطة؟

نعم يمكن أن يحدث رنين و يمكن استغلاله في توليد كهرباء على سطح جلد الإنسان... فهل يؤثر هذا على صحتنا أو على الميزاج العام للمجتمع؟ توضح تجارب موجات الراديو أنه يمكن التأثير بها على صحة الإنسان... فقط غير مصدر الموجة من جهاز إلى شجرة أو شمس و ضف لجسم الإنسان القدرة على الاستقبال و الرنين تكون الإجابة!


ويذكر ايضا ان نيكولاس تيسلا قد سرق هذة الفكرة من المصرين القدماء (الفراعنة)
,

إرسال تعليق Blogger

 
Top